اسماعيل السعودي : جَهِّزِي للموتِ دُميتُكِ الأَخِيرَةَ24-08-2012 01:36 PM
عمون - كتب الشاعر إسماعيل السعودي قصيدة من وحي الصورة التي التقطها مندوب "عمون" الزميل محمد أبو حميد أثناء زيارته وعدد من الزملاء في الوكالة مخيم الزعتري في آخر آيام العيد حيث كانت الطفلة تعتني بدميتها .
|
الى الاخ المبدع دائما الاستاذ اسماعيل
اوجزت واصبت
اتمنا ان يمر يوم ليس فيه خبر عن قتل عربي
اها ان تهذه الامة ان تعيش كباقي الامم
احسنت الوصف وجسدت الحال واسال الله ان يفرج كرب اخوتنا في سوريا
.
القصيدة رائعة لكن
دميتك وردت مرتين مضمومة لكنها يجب ان تكون مفتوحة لانها مفعول به
سلمت وسلم فيك يا أخ إسماعيل تتحفنا دائماً بإبداعاتك وفقك الله وسلمت وسلم قلمك ، اللهم محول الأحوال حول حالنا وحال المسلمين من حال إلى أحسن حال .
كلام رائع جدا
كعادتك دوما تبدع حتى في حزننا
كم تقتلنا الصور وانت تحييها
بارك الله بالانفاس الطيبة والكلمات الرائعه
كعادتك دوما تبدع حتى في حزننا
كم تقتلنا الصور وانت تحييها
بارك الله بالانفاس الطيبة والكلمات الرائعه
ابدعت يا دكتور وكلمات معبرة وشاعرية
ابدعت ياعمو اسماعيل
حفي اللسان وجفت الأقلام الحال حال والكلام كلام ) ابدعت يادكتورنا واحسدك علىى هذه الكلمات والمشاعرالرائعه الذي تعبر عن معانات اخواننا في سوريا !استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه
ابدعت استاذي الكبير
سلمت اناملك
لا عجب وانت المبدع دائما ..........صح لسانك
ابدعت يا شاعر الاردن كنت وما زلت تحمل هموم الوطن العربي الكبير بقلبك وعقلك اوصفت فاحسنت الوصف
ابدعت يا شاعر الاردن كنت وما زلت تحمل هموم الوطن العربي الكبير بقلبك وعقلك اوصفت فاحسنت الوصف
رائع كعادتك ومبدع شاعرنا, فكم من صور تقتل الكلمة في حناجرنا فتُحيها بقلمك الذي يقف في وجه الموت لعيش حراً
اخواني واساتزتي الذي افخر بهم والذي لن انسى دعمهم لي المتواصل في توجيهي وارشادي في دراستي لمرحلة الماجستير (الدكتور زين والدكتور جمال كم سعدت عندما قرأت تعليقكما لأخي الدكتور السعودي الذي كان معبرا" في مضمونه اخي دكتور زين ياجبل مايهزك ريح فأنت كلنخل كلما راجموهابلحجاره قامت بأعطأهم اطيب الثمر استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه
أخي الدكتور إسماعيل السعودي إذا كانت الدمية قد افتزت للكتابة، فاعلم أن كتاباتك دائما تزتفزنا، لك كل التقدير
رائع يا اروع احساس في العالم
لقد أوجزت فعبَرت فأبدعت ..رائع يا صاحب الإحساس المرهف ..لكن لي عندك رجاء يا أخ إسماعيل؛أن تجود علينا دائماً بشعرك الرائع والاَ تطيل الغياب..سلمت وسلمت سوريا الحبيبه والتي نسأل الله تعالى أن يداوي جراحها وأن يفرج كرب شعبها.
رائع الكلام بقدر روعة الصورة الملهمة هكذا هي الازمات متنفس للابداع أعان الله كل من في المخيم وفرج كربهم
رائعد جدااااااااااا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة