وزارة الصحة: إغلاق " مول " وإيقاف "7" مؤسسات غذائية عن العمل15-08-2012 07:35 PM
عمون - قال رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للغذاء والدواء وزير الصحة الدكتور عبداللطيف وريكات ان فرق الرقابة الغذائية اغلقت بالشمع الاحمر اليوم الاربعاء احد المولات الكبرى لتكرار مخالفاته واوقفت عن العمل سبع مؤسسات غذائية بعمان.
|
بيان رقم (1) صادر عن اللجنة الشعبية لدعم مستشفى الملك المؤسس الجامعي
ازاء الاوضاع الصعبة التي يمر بها مستشفى الملك المؤسس عبدالله الاول الجامعي والتي باتت تهدد بتوقفه عن العمل كصرح طبي وعلمي وبحثي رائد على الصعيدين المحلي والاقليمي جراء تعنت وزارة الصحة بتسديد المستحقات المتربة عليها للمستشفى من صندوق التامين الصحي البالغة 24 مليون دينار والتي افضت الى وقوع المستشفى تحت طائلة مديوينة تزيد عن 22 مليون دينار فان اللجنة الشعبية لدعم مستشفى الملك المؤسس تضع جميع المسؤولين امام مسؤلياتهم بايجاد حل جذري سريع ودائم لهذه الازمة بعد ان اصطدمت جميع المحاولات بانقاذ المستشفى من هذه المحنة التي بدات اثارها بالظهور على نقص واضح في بعض الخدمات الصحية والطبية التي يقدمها لمجموع المواطنين واصبح مرشحا لشمول معظم اقسام المستشفى بلامبالاة وعدم اكتراث واضحين من قبل موظفي وزارة الصحة وفي مقدمتهم وزيرالصحة وامين عام الوزارة ومدير صندوق التامين الصحي ومستشارالوزير باسم الكسواني.
كما تؤكد اللجنة الشعبية انها ترفض تعامل المعنيين في وزارة الصحة مع هذاالملف والذين يستشف من تصريحاتهم ومماطلتهم وتسويفهم انها صادرة عن تقصد واستهداف للمستشفى وادراته والذي تعتبره استهدافا للمواطنين في محافظات الشمال بوجه خاص ولكل راغب بالانتفاع من الخدمات التي يوفرها المستشفى لمجموع المواطنين الاردنيين والعرب الذين يقصدونها نظرا لسمعته وادائه المميزين.
ان اللجنة الشعبية وهي تضع هذه الحقائق بين ايدي الجميع فانها تدعو كافة المسؤولين وعلى اعلى المستويات التدخل السريع لانقاذ المستشفى من هذه الازمة التي تسببت بها وزارة الصحة وانعكست على توقف الشركات الموردة بتزويد المستشفى بالادوات والعلاجات وكافة المستلزمات الطبية واللوجستية نتيجة عدم تسدسد مستحقاتهاعلى المستشفى
وتشدد اللجنة على حقها في اتخاذ كافة الوسائل والاجراءات المتاحة لتخليص المستشفى من ازمته باعتباره منجزا وطنيا وحقا مكتسبا للمواطنين واقليم الشمال وتعتبر ان قضية المستشفى هي قضية شعبية بالدرجة الاولى تحتاج الى وقفة حازمة من جميع الفعاليات امام حالة الغطرسة التي تنتهجها وزارة الصحة مع المستشفى وهذه الازمة وكانه اتقول "اذهبوا انتم وربكم قاتلا انا ها هنا قاعدون" وتؤكد في الوقت نفسه انها لن تسكت عن الاتهامات التي صدرت من كبار مسؤلي الوزارة بحق اللجنة الشعبية وفعاليات نيابية ونقابية وحزبية وسياسية ونسائية وشبابية من انهم متنفعون ولهم مصالح شخصية مع المستشفى وانها بصدد مقاضاتهم.
والله من وراءالقصد
لماذا لا يتم نشراسماء هذه المطاعم؟
هل ستعود للعمل بعد دفع الغرامة؟
لويش الهدف توعوي يا خوي؟ يجب ان يكون دعسوي.
بارك الله بكم والى الامام يا نشامى
هاهاهاها...ساددق انا معاك يا دعاس...قال توعي قال
ليش الوزراء السابقين ما كانو يعملو مثل هيك ؟ كلو تراكم مرة وحدة
خربتوا السياحة
مع كل الاحترام والتقدير لمعاليكم والجهود المقدرة ارجو نشر اسماء المطاعم والمحلات التي يتم إغلاقها وسبب الإغلاق ومده الإغلاق لان المواطن شريك في هذه المحلات لانه المستهلك
هنا البلديه تعلن بالجرايد اليوميه وتعطي المحل علامه من ميه فيعرف المواطن مستوى النظافة ومده الإغلاق
بتحداك اذا بتقدر تذكر اسم المول او المؤسسة من اول رمضان ما بنسمع منكو الا ((( أغلقنا أغلقنا أغلقنا ))) شو اغلقتو يا رجل؟؟؟ اذا حضرتك معالي ووزير وما عندك الجرأة تحكي اسم المحلات والمؤسسات والمول اللي بتغلقوهم؟؟؟ على هيك خلينا نسكت احنا المساكين الشعب المستهلك للأطعمة الفاسدة من الفاسدين الكباااااااااار في البلد
دخيل ربك
تحياتي...مستشفى الملك المؤسس يعتمد كليا على المرضى المحولين من وزارة الصحة .ولو أوقفت الوزارة التحويلات لاغلق ثاني يوم.ومع ذلك يحاسبون مرضى التأمين الصحي بأرقام مالية فلكية وبدون رحمة وأغلى من أكبر مستشفى خاص.فهم يعيشون على ميزانية الصحة وكوادرهم تأخذ ضعفي كوادر وزارة الصحه المظلومين.فسر أيها الفاضل أبن الفاضل الدكتور عبداللطيف الوريكات ونحن من وراءك فهذا رأءيي ورأي ابناء الوزارة وانا منهم.ودعنا نلتفت لمستشفى الامير حمزه ومستشفى البشير.ويكفيهم ما نهبوه المستشفيات الجامعية من التأمين الصحي وليعتمدوا على انفسهم ولو مرة .ويجب التدقيق الفعلي عليهم ...وضبط التحويلات...ودمتم
تحياتي...مستشفى الملك المؤسس يعتمد كليا على المرضى المحولين من وزارة الصحة .ولو أوقفت الوزارة التحويلات لاغلق ثاني يوم.ومع ذلك يحاسبون مرضى التأمين الصحي بأرقام مالية فلكية وبدون رحمة وأغلى من أكبر مستشفى خاص.فهم يعيشون على ميزانية الصحة وكوادرهم تأخذ ضعفي كوادر وزارة الصحه المظلومين.فسر أيها الفاضل أبن الفاضل الدكتور عبداللطيف الوريكات ونحن من وراءك فهذا رأءيي ورأي ابناء الوزارة وانا منهم.ودعنا نلتفت لمستشفى الامير حمزه ومستشفى البشير.ويكفيهم ما نهبوه المستشفيات الجامعية من التأمين الصحي وليعتمدوا على انفسهم ولو مرة .ويجب التدقيق الفعلي عليهم ...وضبط التحويلات...ودمتم
اذكروا الاسماء بيتوبوا يعيدوها و لكن لويش تتستروا عليهم و هم من فضح انفسهم بالغش و التزوير
كل الشكر والتقدير للدكتور هايل عبيدات وزملائه الكريم انهم جميعا يستحقون الثناء والتقدير والتكريم انهم حماة الاردن من عبث العابثين بقوته ومصدر غذائه من تغولوا لجمع المال الحرام على حساب صحة وعافية المواطن الاردني ( ما نبت من سحت فالنار اولى به )الغشّ ظاهرةٌ اجتماعيّة خطيرة، يقوم فيها الكذب مكان الصدق، والخيانة مكان الأمانة، والهوى مقام الرّشد، نظراً لحرص صاحبها على إخفاء الحقيقة، وتزيين الباطل، ومثل هذا السلوك لا يصدر إلا من قلبٍ غلب عليه الهوى، والانحراف عن المنهج الرّباني.
ومظاهر الغش والخداع كثيرةٌ، جاء أحدها في موقفٍ سجّله لنا التاريخ، وفيه أنه النبي –صلى الله عليه وسلم- كانت له زيارةٌ إلى السوق ليشتري ما يحتاجه، فاستوقفه منظر كومة من طعام –جاء في المستدرك أنها من الحنطة- وقد عرضها صاحبها للبيع.
ومن النظرة الأولى أُعجب النبي –صلى الله عليه وسلم- بالطعام فهو يبدو فائق الجودة والنضارة، لكن الفحص الدقيق يُظهر ما كان خافياً، فقد أدخل النبي عليه الصلاة والسلام يده الشريفة إلى تلك الكومة فإذا بها مبتلّةٌ على نحوٍ يوحي بقرب فسادها.
استدار النبي –صلى الله عليه وسلم- إلى الرجل، وألقى إليه بنظرةِ لائمٍ وأتبعها بسؤال المعاتب: ( ما هذا يا صاحب الطعام؟ ) ، فأطرق الرجل رأسه في خجل وقال: ": أصابته السماء يا رسول الله"، وكأنه يريد أن يعتذر عن فعلته ولكن بما لا يُعتذر به، وأن يُبرّر موقفه ولو بأقبح التبريرات، كل ذلك محاولةً منه في تخفيف غضب النبي عليه الصلاة والسلام وعتابه.
لكنّه رسول الله، ومعلّم البشريّة، ومتمّم الأخلاق، ما كان له أن يتغاضى عن موقفٍ كهذا، وليس الموقف موقف مجاملات أو صفحٍ عن خطأ فردي، ولكنّه أوان ترسيخ مبدأ عظيم يحفظ حقوق الناس ويصونها من العبث والتدليس: (
افلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس من غشنا فليس منا )
كل الشكر والتقدير للدكتور هايل عبيدات وزملائه الكريم انهم جميعا يستحقون الثناء والتقدير والتكريم انهم حماة الاردن من عبث العابثين بقوته ومصدر غذائه من تغولوا لجمع المال الحرام على حساب صحة وعافية المواطن الاردني ( ما نبت من سحت فالنار اولى به )الغشّ ظاهرةٌ اجتماعيّة خطيرة، يقوم فيها الكذب مكان الصدق، والخيانة مكان الأمانة، والهوى مقام الرّشد، نظراً لحرص صاحبها على إخفاء الحقيقة، وتزيين الباطل، ومثل هذا السلوك لا يصدر إلا من قلبٍ غلب عليه الهوى، والانحراف عن المنهج الرّباني.
ومظاهر الغش والخداع كثيرةٌ، جاء أحدها في موقفٍ سجّله لنا التاريخ، وفيه أنه النبي –صلى الله عليه وسلم- كانت له زيارةٌ إلى السوق ليشتري ما يحتاجه، فاستوقفه منظر كومة من طعام –جاء في المستدرك أنها من الحنطة- وقد عرضها صاحبها للبيع.
ومن النظرة الأولى أُعجب النبي –صلى الله عليه وسلم- بالطعام فهو يبدو فائق الجودة والنضارة، لكن الفحص الدقيق يُظهر ما كان خافياً، فقد أدخل النبي عليه الصلاة والسلام يده الشريفة إلى تلك الكومة فإذا بها مبتلّةٌ على نحوٍ يوحي بقرب فسادها.
استدار النبي –صلى الله عليه وسلم- إلى الرجل، وألقى إليه بنظرةِ لائمٍ وأتبعها بسؤال المعاتب: ( ما هذا يا صاحب الطعام؟ ) ، فأطرق الرجل رأسه في خجل وقال: ": أصابته السماء يا رسول الله"، وكأنه يريد أن يعتذر عن فعلته ولكن بما لا يُعتذر به، وأن يُبرّر موقفه ولو بأقبح التبريرات، كل ذلك محاولةً منه في تخفيف غضب النبي عليه الصلاة والسلام وعتابه.
لكنّه رسول الله، ومعلّم البشريّة، ومتمّم الأخلاق، ما كان له أن يتغاضى عن موقفٍ كهذا، وليس الموقف موقف مجاملات أو صفحٍ عن خطأ فردي، ولكنّه أوان ترسيخ مبدأ عظيم يحفظ حقوق الناس ويصونها من العبث والتدليس: (
افلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس من غشنا فليس منا )
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة