نقابة الاطباء : لاعلاقة لنا برأي الكسواني على ال"فيس"13-08-2012 07:29 AM
عمون - قال نقيب الاطباء الدكتور احمد العرموطي إن نقابة الاطباء اطلعت على المدونة التي كتبها الدكتور باسم الكسواني على صفحة التواصل الاجتماعي بخصوص وقفة التضامن التي قامت بها فعاليات شعبية ونقابية وحزبية وبرلمانية ومن الحراك الشعبي والتي نكن لها كل الاحترام والتقدير هذه الوقفة التي جاءت للتعبير عن دعمها لمستشفى الملك عبد الله المؤسس ولمنع تدهور خدماته المقدمة للمواطنين او اغلاق بعض اقسامه بسبب تراكم ديونه وعدم قدرته على الوفاء بالتزاماته المالية.
|
توضيح صادر عن الناشط النقابي د باسم الكسواني منعا للالتباس وتحميل الامور ما لا تحتمل فانني اوضح ما يلي :-اولا :- وزارة الصحة هي صاحبة الولاية على القطاعات الطبية كافة ودورها مشهود وهي كالام التي تجوع لتطعم ابنائها ووزير الصحة كان دوما مع ال...مؤسسات الطبية الاردنية ودعمها وله دوما التقدير والاحترام على مواقفه الايجابية لنصرة موظفي الصحة وخاصة الاطباء والصيادلة والممرضين ويستحق ان يسجل له هذا الموقف وانا اعتز كوني طبيبا في وزارة الصحةا
لشجاع وغير المسبوق وهو يؤمن بالتشاركية بين المؤسسات الطبية الوطنية كافة اما مستشفى الملك المؤسس فهو مؤسسة وطنية طبية لها كل الاحترام والتقدير ونعتز بها ونثمن دورها ونعتز بكل العاملين فيها وخاصة الزملاء الاطباء .ثانيا:- ارجو من جميع الفعاليات الشعبية المؤازرة للمستشفى العلم انهم جميعا اخوة اعزاء وقيادات وطنية نعتز بها ولا اقبل لنفسي ان اسيئ لاي واحد فيهم وارجوا منهم العلم اليقين انني احترمهم فردا فردا واقول لهم انني تحدثت عن التزامن بالتوقيت بين مطالب مستشفى الملك المؤسس وما قامت به الوزارة ومؤسسة الغذاء والدواء من اغلاق لبعض المطاعم المخالفة ولم يكن في واردي مطلقا اي اتهام لاحد وانا اشعر ان الاخوة كافة هم اهل خير ومكارم وهمهم الوطن واهله وارجو ان يعلموا يقينا انني جنديا ادافع عن قضايا الوطن اصيب واخطأ ولكني لا اقبل الاساءة لاحد بل ارفضهل وبكل ما تعنيه الكلمة من معنى واتمنى عليهم ان يتمعنوا في توضيحي الصادر من القلب والموجه الى قلوب الاخوة الاعزاء . ثلثا :-موضوع الدفعات لمستفى الملك المؤسس واضحة ولا لبس فيها والتدقيق حق للصحة حيث تدفع شهريا 50% من قيمة المطالبة ودفعت الصحة في عام 2012 مبلغ تجاوز20 مليون دينار لمستشفى الملك الموسس وبقي في ذمة صندوق التامين مليوني دينار ونيف وكذلك مطلوب حوالي عشرة ملايين من التفقات العامة ودفع للمستشفى مبلغ 150 مليون تقريبا منذ عام 2007 مما يؤكد حسن نوايا الصحة وحرصها على مستشفى الملك المؤسس .رابعا :- الحوار الهادف البناء وبوجود بعض الفعاليات يعطي الامر مصداقية اكبر وبالتالي لا بد من الحوار الهادف والهادئ للخروج من هذا الامر . خامسا:- ارجوا من الاخوة الفعاليات الشعبية العلم انني حريص على جامعة العلوم والتكنولوجيا ومستشفى الملك المؤسس من باب شخصي ان ابنتي الوحيدة انهت دراستها للهندسة من هذه الجامعة العريقة والقريبة الى القلوب . واختم بالقول ارجوا ان يتسع صدنرنا جميعا للراي والراي الاخر وان نتحاور بمحبة واخوية واقول لمن يحاول صب الزيت على النار بوعينا وحرصنا نستطيع حل كل مشاكلنا وعاش الاردن قويا عزيزا وسنبقى قابضين على الجمر رغم ما وجه الينا من تساءات بالغة من البعض وقلوبنا دوما مع نبض اهلنا في الشمال والجنوب والوسط وستبقى عروس الشمال منبر علم ومحبة ووئام نعشقها واهلها والذين هم اهلنا واالله من وراء القصد الدكتور باسم الكسواني
توضيح صادر عن الناشط النقابي د باسم الكسواني منعا للالتباس وتحميل الامور ما لا تحتمل فانني اوضح ما يلي :-اولا :- وزارة الصحة هي صاحبة الولاية على القطاعات الطبية كافة ودورها مشهود وهي كالام التي تجوع لتطعم ابنائها ووزير الصحة كان دوما مع المؤسسات الطبية الاردنية ودعمها وله دوما التقدير والاحترام على مواقفه الايجابية لنصرة موظفي الصحة وخاصة الاطباء والصيادلة والممرضين ويستحق ان يسجل له هذا الموقف الشجاع وغير المسبوق وهو يؤمن بالتشاركية بين المؤسسات الطبية الوطنية كافة اما مستشفى الملك المؤسس فهو مؤسسة وطنية طبية لها كل الاحترام والتقدير ونعتز بها ونثمن دورها ونعتز بكل العاملين فيها وخاصة الزملاء الاطباء .ثانيا:- ارجو من جميع الفعاليات الشعبية المؤازرة للمستشفى العلم انهم جميعا اخوة اعزاء وقيادات وطنية نعتز بها ولا اقبل لنفسي ان اسيئ لاي واحد فيهم وارجوا منهم العلم اليقين انني احترمهم فردا فردا واقول لهم انني تحدثت عن التزامن بالتوقيت بين مطالب مستشفى الملك المؤسس وما قامت به الوزارة ومؤسسة الغذاء والدواء من اغلاق لبعض المطاعم المخالفة ولم يكن في واردي مطلقا اي اتهام لاحد وانا اشعر ان الاخوة كافة هم اهل خير ومكارم وهمهم الوطن واهله وارجو ان يعلموا يقينا انني جنديا ادافع عن قضايا الوطن اصيب واخطأ ولكني لا اقبل الاساءة لاحد بل ارفضهل وبكل ما تعنيه الكلمة من معنى واتمنى عليهم ان يتمعنوا في توضيحي الصادر من القلب والموجه الى قلوب الاخوة الاعزاء . ثلثا :-موضوع الدفعات لمستفى الملك المؤسس واضحة ولا لبس فيها والتدقيق حق للصحة حيث تدفع شهريا 50% من قيمة المطالبة ودفعت الصحة في عام 2012 مبلغ تجاوز20 مليون دينار لمستشفى الملك الموسس وبقي في ذمة صندوق التامين مليوني دينار ونيف وكذلك مطلوب حوالي عشرة ملايين من التفقات العامة ودفع للمستشفى مبلغ 150 مليون تقريبا منذ عام 2007 مما يؤكد حسن نوايا الصحة وحرصها على مستشفى الملك المؤسس .رابعا :- الحوار الهادف البناء وبوجود بعض الفعاليات يعطي الامر مصداقية اكبر وبالتالي لا بد من الحوار الهادف والهادئ للخروج من هذا الامر . خامسا:- ارجوا من الاخوة الفعاليات الشعبية العلم انني حريص على جامعة العلوم والتكنولوجيا ومستشفى الملك المؤسس من باب شخصي ان النتي الوحيدة انهت دراستها للهندسة من هذه الجامعة العريقة والقريبة الى القلوب . واختم بالقول ارجوا ان يتسع صدنرنا جميعا للراي والراي الاخر وان نتحاور بمحبة واخوية واقول لمن يحاول صب الزيت على النار بوعينا وحرصنا نستطيع حا كل مشاكلنا وعاش الاردن قويا عزيزا وسنبقى قابضين على الجمر وقلوبنا دوما مع نبض اهلنا في الشمال والجنوب والوسط وستبقى عروس الشمال منبر علم ومحبة ووئام نعشقها واهلها والذين هم اهلنا واالله من وراء القصد الدكتور باسم الكسواني
مين باسم الكسواني؟!! ....
انا براي يا دكتور اتروح على المستشفى وتشتغل احسلك وسيبك من هالحكي شو دخلك انت بموقف الوزارة ...
النقابات في الاردن تمارس العمل السياسي والحكي ولا تعرف العمل المهني قارنوا مثلا بين عمل نقابة الاطباء في الاردن وعمل نقابة الاطباء البريطانيه (BMA) او الامريكيه من ناحية اصدار المجلات والكتب والدوريات المهنيه
العرموطي تحدث كقائمة حاكمة وليس كنقيب اطباء وللاسف القابات تحولت وانحرفت عن اهدافها وصار النقيب لايحلم الا بالوزارة الامن رحم ربي حرام يا عرموطي ما نقزم به
استهداف مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي ، إعتداء سافر على الدستور وانتهاك صارخ لحقوق الإنسان الأردني
د.محمـد تركي بني سلامة
في الوقت الذي يواصل فيه سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني العمل ليل نهار من أجل رفعة وراحة وخدمة المواطن الأردني لبناء أردن الخير والتقدم والرخاء، فإن هناك نفر من المسئولين في الدولة الأردنية ممن لم يرتقوا إلى مستوى الثقة الملكية والمسؤولية الوطنية وصون عهد الوفاء والانتماء، وبالتالي يدفعون بالأوضاع إلى التوتر والتأزم وتوسيع الفجوة بين المواطن والدولة، ولعل قضية مستشفى الملك المؤسس خير دليل على هذا الطراز من المسئولين من أصحاب الأجندة المشبوهة والممارسات الطائشة التي تستوجب التوقف والمساءلة والمحاسبة.
فالمستشفى هو صرح طبي أردني يمثل قصة نجاح أردنية، مبعث فخر واعتزاز للشعب الأردني، فالخدمات النوعية التي يقدمها المستشفى للمواطنين الأردنيين والأشقاء العرب إضافة إلى دوره التعليمي كرديف لجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية حيث يتعلم طلاب الكليات الطبية وأخيرا الأبحاث العلمية لأعضاء هيئة التدريس في المستشفى والجامعة كل ذلك جعل المستشفى يحقق سمعة عالمية بارزة والفضل كل الفضل في ذلك يعود لقدرات وجهود وتفاني العاملين في المستشفى ، وهذا وضع ينبغي أن يدفع كافة المسئولين في الدولة الأردنية إلى إبلاء المستشفى العناية والرعاية وكل الدعم اللازم حتى تستمر في تقديم خدماته ومواصلة إنجازاته وريادته وتقدمه ، ولكن الأزمة المالية المفتعلة التي يعاني منها المستشفى هذه الأيام جراء تقاعس الحكومة ممثلة بوزارتي الصحة والمالية عن الوفاء بالمستحقات المالية للمستشفى ، إضافة إلى تعليمات مكتوبة أو شفهية من مسئولي وزارة الصحة بإيقاف تحويل المرضى في محافظات اربد والمفرق وجرش وعجلون إلى المستشفى وتحويلهم الى مستشفى البشير في عمان مما يزيد من معاناة المواطنين ويرفع الكلفة عليهم هو دليل على أن هناك استهداف واضح ومكشوف للمستشفى وسياسة ممنهجة تهدف إلى إعاقة عمل المستشفى، وربما إفلاسه وبالتالي التمهيد لبيعه أو خصخصته وربما بأبخس الأثمان كما سبق وتم بيع الكثير الكثير من خيرات البلاد.
وهذه جريمة كبرى بحق كافة أبناء الوطن ينبغي عدم السكوت عليها ومواجهتها بشتى الوسائل والعمل على إفشالها ومحاسبة المتورطين فيها لأنها الفساد بعينه.
إن الدستور الأردني وهو سيد القوانين قد كفّل للأردنيين العديد من الحقوق وعلى رأسها الحق في الحياة وهو حق مقدّس يسمو على بقية الحقوق الأخرى، وهذا الحق مرتبط ارتباط وثيق بتوفير مستوى رفيع من الخدمات الصحية وعليه فإن استهداف المستشفى بهذه الصورة يمثل اعتداء سافر على الدستور وانتهاك صارخ لحقوق الإنسان الأردني.
وتأتي الوقفة الاحتجاجية التي نفذتها الفعاليات الشعبة أمام المستشفى يوم الثلاثاء الموافق 7/8/2012، لوقف استهداف المستشفى واتخاذ كافة الإجراءات والترتيبات اللازمة لضمان استمرار عمل المستشفى ودعمه وتطويره من أجل استمرار تميزه وأداء دوره في خدمة الوطن والمواطن دليل على حس وطني رفيع من كل من شارك فيها من أبناء الأردن ولا سيما سكان محافظات الشمال اربد ، المفرق ، عجلون وجرش.
إن استمرار وزارة الصحة في اتخاذ موقف عدائي من المستشفى لأسباب غير مفهومة وغير مبررة وربما لأهداف شخصية أو أجندة خفية هو موقف غير مقبول تحت أي ذريعة كانت، وبعيداً عن أي اعتبارات إقليمية أو جهوية فإننا نتساءل لماذا عندما قام وزير الصحة مؤخراً بزيارة محافظة اربد قد همز من قناة ابناء المحافظة متجاهلاً أن محافظة اربد قد انجبت العديد من الأشخاص التي تحفل الذاكرة الوطنية بأسمائهم من أمثال شاعر الأردن عرار وعلي خلقي الشرايري وكليب الشريده،وكايد مفلح عبيدات وراشد الخزاعي وسالم الهنداوي ووصفي التل وغيرهم ممن كانوا دوماً في خندق الوطن وقدموا الغالي والنفيس من أجل أن تبقى راية الأردن خفاقة بالعز والسؤدد ونتساءل أيضاً هل لو كان هذا المستشفى في غير محافظة اربد هل كانت الحكومة ستتخذ نفس الموقف !! إن الانتماء الحقيقي لتراب الوطن يستلزم احترام نصوص الدستور الأردني التي تؤكد على المساواة بين كافة المواطنين حفاظاً على الوحدة الوطنية.
أخيراً نأمل أن تلاقي دعوتنا اليوم أذاناً صاغية وقلوباً عامرة بحب البلاد والعباد ويتم إيجاد حل سريع لمشكلة المستشفى فيتم دفع كافة مستحقاته دون إبطاء أو تسويف ومماطلة ، فيستأنف مسيرته في خدمة المواطنين ويحقق المزيد من التقدم والازدهار والأداء المتميز والعطاء الكبير، بحيث لا نضطر أن نخرج إلى الشوارع في احد الجمع القادمة تحت عنوان جمعة مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي.
ابدعت يا دكتور محمد بني سلامه ولا تنسى (20) تشرين الاول
اصبحت وزارة الصحة شاب قويا كان سابقا لا يملك ارادته واليوم وزارة الصحة تعيش عصرها الذهبي ولا تقبل الاعتداء عليها تحت اي مسمى او ذريعة, ولا ينكر احد ان مستشفى الملك المؤسس صرح طبي له كل الاحترام والتقدير وفي نفس الوقت لا يجوز ان يحاول البعض الانتصار للمستشفى والتزلف لادارته على حساب وزارة الصحة وكوادرها واقول ان الاوان ان تكشف الحقائق وان يمنع الابتزاز فما جرى اليوم محاولة ابتزاز مكشوفة بامتياز من بعض الذين هتتفوا ضد وزارة الصحة مستثنيا طبعا السادة النواب والاعيان وفعاليات المجتمع المدني وكل من لم يسيئ لمؤسسة وزارة الصحة والذي من واجبها ايصال الحقيقة لادارة المستشفى ان مشكلنها مع النفقات العامة وليس مع وزارة الصحةوكنت اتمنى ان تبتعد هذه الجهات عن الاثارة واستجداء العطف وكان الدستور الاردني لهم وكان جلالة الملك لهم وحدهم , هذا الاسلوب المكشوف والحيلة غير المتقنة لا تنطلي على احد ومحاولة الاساءة لوزارة الصحة ووزيرها الذي اعطى كل وقته للقطاع الصحي الاردني وهنا يحضرني السؤال التالي؟ هل هؤلاء لهم ارتباط ببعض المطاعم المغلقة من الغذاء والدواء ويريدون حرف الانظار عن انجاز وزير الصحة ومؤسسة الغذاء والدواء , هذا السؤال يحتاج للاجابة الصريحة واقول لهم وزير الصحة انسان جعل الوطن واهله وصحتهم هي الاساس في العمل وليس مصلحة هذا او ذاك واتمنى على هؤلاء ان يتقوا الله في الوطن في الصحة في الدولة الاردنية ودوما نقول مستشفى الملك المؤسس منا ولنا ولكن لا لاصحاب المكائد والدسائس ونعم للحقيقة ولا للابتزاز الرخيص ومن اي طرف وتحية لوزارة الصحة ووزيرها وتحية لمستشفى الملك المؤسس ونعم للشراكة ولكن لا للابتزاز وافلاس التامين الصحي المدني , هذه اموال المشتركين وسندافع عنها والله من وراء القصد
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة