مو ناقصنا إلا شوية كرامةرولا نصراوين
12-08-2012 04:21 PM
وإذ بها تطل عليّ من نافذة السيارة، وجهها مليئ بتجاعيد هذا الزمان وتقلبات دهره العجيب، بريق عينيها أخذني بعيداً... بعيداً جداً الى حلم مرعب، حلم أخاف أن أفيق يوما من غفلتي وأجد نفسي مثلها وحيدة وغريبة في بلد ليست بلدي وشعب غير أهلي وعادات وتقاليد لم اعشها بحياتي. طلبت مني ايصلها الى نهاية الطريق لأنها متعبة وتخاف قطع الشارع لمشكلة في نظرها ولا تستطيع أن تسير على قدميها بهذا الحر الشديد (فصيف عمان هذا العام كالربيع العربي يشتد التهابا مع احتدام الصراع حولنا واحتراقا مع ارتفاع الأسعار وكثرة الضرائب التي تفرضها حكومتنا الرشيدة).
|
استاذة رولا متألقة دوماً الى الامام.
نعتذر
اللهم إنا لا نسألك رد قضأك و لكن نسألك اللطف فيه.
موضوع الكرامة موضوع هام جداً ومغيب عن مجتمعاتنا العربية. لو تنبهت الدول والحكومات العربية لموضوع كرامة الانسان، لما حصل ما حصل، وما سيحصل. كل الشكر للآنسة رولا على جراءتها في طرح هذا الموضوع الحساس في قالب انساني.
انسانه رائعه جدا بالاضافة الى مقالتك الجميلة
تحياتى
لا تقلقي ايتها النشميه فالأردن له رجاله الذين يذودوا عن حماه ويصونوا اعراض نشمياته ويحفظون كرامة كل مواطن ومقيم على ارضه
والله انك اصيله
والله انك اصيله
حما الأردن وقيادتة وشعبة منةالعابثين والمفسددين ، وكرامة الأردنيين مصانة بإذن الله
سيدتي فعلا انقرضت القيم وصرنا نعيش اغراب في وطننا الذي كان.
فلا المال لنا ولا القرار لنا زاصبحنا نعيش تحت رحمه المساعدات
مع ان وطننا غني بثرواته ....لكن لســـــنا مستقلين ابدا
عزيزتي رولا، انت كما انت دوما رائعة متألقة وواقعية في كل ما يجود به قلمك، تصفين الواقع وكانه كتاب مفتوح للقريب والبعيد، ولعل معرفتي الطويلة بك أيضا ما تجعلني دوما قارءا جيدا لافكارك وكل ما يفضي اليه مداد حبرك، لك مني الف تحية...وفقكي ربي وحماكي.
الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر الله محيي الجيش الحر
مقالاتك رائعة يا رولا و بتدل على انسانيتك...الى الأمام.
أختي الكريمة، لا تقلقي فأنت في الأردن ولو تبصرت أكثر لذهب عنك هذا القلق ولأصبح بإمكانك بث الطمانينة فيمن حولك، ولا يجوز مقارنة الأردن مع دولة محتلة من طاغية مدعوم من دول مذهبية تآلفت في محور الشر العالمي، ولا يمكن مقارنة الشعب في الأردن بشعوب ارتضت لنفسها الهوان لعقود فاضطرت إلى تضحيات كبيرة جداً للخلاص من الطغيان، بينما كان الأردن دائماً ومنذ نشاته جزءاً من العالم الحر على الرغم من السلبيات التي فرضتها دائماً الظروف العصيبة التي تقبع تحتها شعوب الدول الشقيقة المجاورة.
أكيد يجب الحذر من الانجرار للاسوأ
انوة الانسان يعايش و لو شوية احتياجات الانسان الاخر المتنوعة و ان يشعر ب شعور الطرف الاخر و كمان يعني يشعر بما يحتاج لة وللمصادفة انوة يطلع شعورة صحيح شو بيكون تصنيف هادا النوع من الانسان و انوة الانسان الاخر يكون على نفس الموجة و يتبادلو الشعور الطيب و يشكروة و عندها يعتز الانسان بما في نفسة من قيم و افكار حلوة
ابدعتي ايتها النشمية, ,واننا ننتظر المزيدو المزيد من مقالاتك ..
نعتذر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة