الحراك خطر على الأمن .. والمعارضون للصوت الواحد في النار!فهد الخيطان
11-08-2012 09:01 AM
"لا يوجد شيء اسمه أمن ناعم أو أمن خشن. هناك أمن يفرض على الجميع بعدالة"، يقول رئيس الوزراء د. فايز الطراونة.
|
احسنت سيد فهد الخيطان وكل ماتحدثت به حقيقة واقعة للاسف فاننا نقرأ من تصريحات دولته لغة ان استطعت تسميتها بالخشبية ، وكأنه في زمن مضى يأمر وعلى الجميع الانصياع للاوامر ولا يؤمن بالنقاش ولا بالنقد البناء نحن امام استحقاق شعبي والشعب هو من يقرر المشاركة من عدمها ولا يهدد ولا يجوز تكميم الافواه وتحذير الناس من مجاهرتهم بمقاطعة الانتخابات للناس مطالب عندما تحققوها وترضى اغلبية الشعب على ماتقدموه حينها سترون الشعب هو من يشجع بعضه بعضا على المشاركة .
كما ان مطالب الاردنيين واضحة اصلاح حقيقي محاربة الفساد وتقديم الفاسدين للقضاء وامور كثيرةوانتم حصرتموها بقانون الانتخابات فقط لن يجدي نفعا التلاعب بمصير الاردن دولة وشعبا
واكرر شكري لفهد الخيطان
ناصر الخزاعله
GREAT ARTICLE
نعم صحيح الحراك السياسي في الاردن هو شان امني وهذا ما يعتقده الناس ايضا. فاذا كان المتحركون لا يعرفون بان افعالهم واقوالهم تضر بامن الاردن او يفعلون ذلك بشكل مقصود او غير مقصود ... فالادارة الامنية تعرف ولن يكون لها عذر بان المتحركين كانو بريئين ويرفعو لافتات مكتوب عليها الشعب يريد الاصلاح وانهم كانو يعتلون بكمات مدنية ويتحدثون بكلام معسول ظاهره الرحمة وان يطالبو بقانون انتخاب يتماهى تماما مع الاهداف الاسرائيلية دون ان يبحثو عن سبب هذا التلاقي. فالامن ليس بهذه السذاجة.
الطراونه .الي حكتو توجان فيصل .ميه بلميه .بينك وبين السياسه الله
متى رح نشوف عرض كتافك يا دولة الريس.
كلام جميل ودقيق يحتاج اليه الساسه والمحللين ويحتاج لندوه خاصه لدراسة المقال بعمق وببصيرة ثاقبه وصولا لتجنب ما يحمد عقباه فوالله وطننا حبيب وغالي نفديه بالروح والدم ادام الله الوطن وادام الله الهاشمين
أصبت عين الحقيقة في هذا المقال
أحسنت التوصيف وللعلم سماحة ألمفتي جاهز و وزير الاوقاف وهليل جاهزين لكتابة الفتوى
شكرا استاذ فهد على هذا المقال والنظرة الثاقبة
والله و بصراحه برأت ذمتك يا أستاذ خيطان . ما أجمل ما تكتب أنت و الرنتاوي و أبو رمان . الأردن بحاحة إلى من يسمعكم قبل فوات الأوان
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة