لكي لا نكون الغساسنة الجدد؟!أ.د. أمل نصير
07-08-2012 04:19 PM
الغساسنة لمن لا يعرفهم سلالة عربية أسست مملكة في بلاد الشام ضمن حدود الإمبراطورية البيزنطية في فترة ما قبل الإسلام، حيث استقروا في الأردن وجنوبي سورية، وقد وجد الرومان فيهم حلفاء أقوياء يمكن الاعتماد عليهم في الصراع ضد الفرس الساسانيين وحلفائهم العرب المناذرة، وقد قام الإمبراطور جستنيان بمنح الملك الغساني والمُعيّن من قبله: الحارث بن جبلة لقبا كبيرا مكافأة له على إخلاصه.
|
حلوة ومعبرة المقالة شكرا دكتورة
Great article Dr.Amal, wish you all the best
هاي المقالات يا عمي كلام صحييح والي بدو يساعد السوريون كان لازم نساعدهم من زمان
شكرا لك يا دكتوره امل على هذا المقال الواضح والمتوازن وغير المنحاز الى اي جهة سياسية كما يفعل معظم كتاب المقالات.فعلاً نريد
هكذا مقالات نرى فيها مصلحة الوطن واضحة كالشمس في ضحاها.
يا دكتوره الاخرين الاعداء هم هنا في عمان
نعتذر
صح لسانك دكتوره .......
الف الف تحية لك على هذا المقال الشيق والممتلئ باافكار جديرة التفكير بها .ارجوا منك الاستمرار بهذة المقالات وسلمت يمناكي
رائع جدا رائع
كلام سليم . اذا ما قبض الأردن الثمن مهما كان . سيدفع في المستقبل الغير بعيد ثمنا أكبر بكثير مما قبض
وإلى شمس اليرموك الساطعة كنت دائما وأبدا تقولين الدرر وتكتبين المقالات الرائعه نفخر بك في كل مكان تكونين في اليرموك وفي غير اليرموك حفظك الله ورعالك وسدد خطاك
أحسننننننننننننننننننننننننننننت دكتورتنا
الله يعطيكي ألف عافية على هالمقال الرائع.
مقال رائع وجميل
سلمت يمناك دكتورة أمل
أحسنت يا دكتورة أمل،فنحن بحاجة ماسة لأصحاب العقول الراجحة التي تكتب لتقنع ولتدق ناقوس الخطر خوفا على بلدنا العزيز الأردن،وأنا أرى أنك في مقدمة من يكتب بابداع وحس رفيع بالوطن والخوف على مستقبله وشعبه،فماذا ينفع الأردن لو قبض مليارات وسقط في مستنقع الحرب على دولة شقيقة وجارة لنا وبيننا روابط دم وأخوة ومن لا يحسن قراءة التاريخ والجغرافيا بين سوريا والأردن عليه أن يتنحى عن الخوض في هذا الموضوع،وشكرا لك على هذا المقال الرائع.
يعيطك العافيه يا من كتبتي فأبدعتي
يا من همك الأردن أولاً واخرا
سلمت يمناك يامبدعة
شكرا دكتوره
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة