"ارحم يا طراونة"جميل النمري
04-08-2012 08:48 AM
بدا أن الأمور أخذت تتلحلح!
|
يسلم فمك يا اخ جميل واريد ان تضع حلق باذنك ليس كل ما يعلم يقال ،،فلا تهتم شو ما قال الرئيس انت تعلم وانا اعلم والكل بالاردن يعلم ان رئيس الوزراء بالاردن هو كبير الموظفين وانه ليس بيده حيلة ،،وانا اعتقد ان جلالة الملك هو من سيقوم بانقاذ عملية الاصلاح التي يعيقها رئيس الوزراء ومجلس النواب
نعتذر
لا ترد .. على هالحكي الطراونة والله ما بمون على حاله وهو كما تعلم عبد مأمور ،،ولا بيعرف لا بالاصلاح ولا بالاقتصاد الذي يدعي انه اختصاصه
صح لسانك ايها النائب المحترم جميل النمري الذي تستحق ان تكرر في المجلس القادم ورئيس الحكومة عندما يعلن اغلاق الباب امام تعديل الصوت الواحد
يا استاذ جميل النمري..كلامك جميل ولكن الا ترى ان التناغم بين الطراونة ورأس الهرم يجري بشكل كبير جدا؟ والا ترى ان المقصود من كل ذلك اشغال الناس بالمطالبة بالانتخابات او المقاطعة دون سواهما والاشغال لاجل الاشغال؟؟؟ ولكن بالمقابل ...الا ترى ان كل ذلك سيفشل وتأتي الامور على رأس الذين يستغفلون الشعب؟؟؟
مناورات المعارضة وجبهة العمل الاسلامي لا تعتبر اختراقا اصرار الحكومة يجعلها تشعر بان الامور جدية وان عليهاان تحسم ( اي الجماعة ) موقفها بشكل واضح بعيدا عن المراوغة
مقالك جميل سيدي الفاضل وانت النائب الوطني المحترم.تحية
سعادة النائب المحترم
و هل يمتلك الطراونة القرار...
EXCELLENT ARTICLE
أحسنت يا جميل مشكلتنا هي مع موظفي الدوله الذين يقودون البلد الى الهاويه
، وهذا القانون المشين يثبت ذلك، فما معنى ان يدير النظام ظهره لكل فئات شعبه الرافضة لهذا القانون، ويصر على قانون صيته تثير الإشمئزاز.
أحسنت يا جميل مشكلتنا هي مع موظفي الدوله الذين يقودون البلد الى الهاويه
أحسنت يا جميل مشكلتنا هي مع موظفي الدوله الذين يقودون البلد الى الهاويه
good article
اشكرك اشكرك انت نائب وين باقي
"ارحم يا طراونه " لها قصة معروفه وارى انه لا يجوز ان تقول ذلك للدكتور فايز الطراونه
ارحم يا طراونه لها قصه ولا تقال لرئيس الوزراء لانها لا تليق به
كل الاحزاب والتجمععات الاصلا حيه رفضت هذا القانون ف لماذا تصر الحكومه على القانون
للامانة اثبت انه ابن مصلحته وان كانت على حساب الاردن والاردنيين
كلام منطقي
مقال جميل وتحليل صحيح ككاتبه دائما استاذ جميل سباق في التحليل والطروحات والحلول
تحليل رائع سعادة النائب الوطني جميل النمري ونتمنى من دولة الرئيس ان يتمعن في المقال بشكل جيد حتى لا يقودنا الى كارثة لا سمح الله
هذة لعبة قديمة لقد طرح فكرة الصوتين من قبل رئيس وزراء سابق ولم توافق الجبهة علية والطراونة سياسي مخضرم .رجع الى الصوت الواحد حتى يطالبو ب الصوتين وهذا هو ما يطبخ الان وسوف يتم ذلك الطراونة .اما انت يا استاذ جميل افكارك جميلة ومدروسة جيدا
كلام رئيس الوزراء يبين موقف الحكومة من الاصلاح.
مجلس النواب 111 لا يحرك ساكنا وهو كما قيل مجلس بصيمة .
الامور تتفاقم والقادم اسوأ مما يتوقع الكثيرون
يا سيدي الكلام ببلاش بس شو عمل مستر من وقت ما صار رئيس دوله غير المماطله نسي كل مشاكل الاردن وبتلاعب بامور الانتخابات انا اعتقد انه نسبة التصويت ما تتعدى 10 بالمئه وهلا
ارحم يا طراونه ...هي كنايه عن تضخيم شي ....
نعتذر
استاذ جميل، أنا معجب بمواقفك وكتاباتك ولا اعلم اصل التعبير "ارحم يا ........." ولكن اقول لك ولكل المسؤولين بأنني لا انتظر "رحمة" من اي مسؤول مهما كان!
سعادة الاخ النائب المحترم جميل ارحم ياطراونة لها قصة شعبية بالكرك بعد حرب عام 1967 يتندر بها اهل الكرك على صيغة المبالغة بالشجاعة والقوة وارى ان التاريخ يعيد نفسة بقصص مشابهه
(0كما قال احد المعلقين ) والان اصبح قلبك على مشاركة الحركه الاسلاميه
الرحمه أكبر من ان تنزل من وغيره وعليه ان يرحم نفسه اذا استطاع مع ان الرحمه يجب ان تنزل من عدالة السماء .ومش على مستوى انتخابات وقانون مبتور وبرلمانات وديكوات .
..هو الحل
هل تم الاستفتاء شعبيا على قانون الصوت الواحد البرلماني للمحافظة بالاضافة لصوت الوطن 27 ؟ لماذا يتم اغلاق الابواب بوجة الشرائح السياسية الفاعلة و النشيطة المعترضة على القانون ونتحدث عن التنمية السياسية و نفتتح وزارة شكلية لها ؟ و في المقابل لماذا تريد جهه سياسية او اكثر فرض رأيها على الدولة و الشارع ليس في تصميم القانون فقط وانما في الدعوة لاصلاحات دستورية جوهرية دون استئذان الشعب نفسة و الذي هو مصدر السلطات الحقيقي ؟ الحل الوسط يعو لفتح الباب امام تعديل قانوني ثالث بعد العودة لملفات لجنة الحوار الوطني وشكرا
................للتنويه
حياك يا بطل يا نظيف والى الامام يا ابا امير نحن معاك حتى الموت يا صاحب الكلمة الصادقة النقية وانت نائب الاردن الاول
اصيل يا باشا يا لنمري اسم على مسمى
نعتذر
ارحم يا جميل افندي
شو هالمصطلح
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة