إرهاب أمني وغذائي04-08-2012 08:35 AM
عمون – كتب: فايز الفايز - كانت العاصمة عمان تحديداً، وخلال أسبوع مضى، مسرحاً لأحداث نقيمّها نحن الخائفين من إنفلات الوحش الاجتماعي، بأنها أقرب ما تكون للاعتداء الإرهابي على حياة وأرواح المواطنين، في ظل جشع تجار يملكون وكالات مطاعم عالمية، وآخرين استغلوا سمعة "ساندويتشاتهم" وأصحاب احتكار اللحوم المستوردة الذين وصل بهم المطاف الى الاستهتار بسمعتهم وصحة المواطن، فضلاً عن مصانع ألبان تعمدت الغش في خلطة الألبان وتغيير تواريخ العبوات، وقائمة طويلة من المحال الأخرى التي كشفت أخيراً مدى كُفر فئة من أهل المال والأعمال بالأمن الغذائي للمواطن جرّاء سياسات "الطبطبة" و"النوم الوظيفي" للوزارات والمؤسسات المعنيّة وعلى رأسها وزارتا الصحة والصناعة والتجارة ومؤسسة المواصفات والمقاييس.
|
إرهاب وكباب
مسك خلايا واغلاق مطاعم
صراحة اللي يعطي الانسان الغذاء والشراب الفاسد اخطر علينا من الارهابيين .
لانه هذه الاغذية الفاسدة تسبب السرطانات والامراض المستعصية.
الزيوت المحروقة والقديمة والمستعملة اكثر من مرة والتي يتم بها قلي الفلافل والبطاطا واللحوم تسبب السرطان والكل يعرف.
يعني حماية صحة الانسان اهم من القبض على سارق السيارات الفارهة.
المواطنيين صار عندهم تشمع في الكبد وسرطانات وضغط وازمات قلبية وغيره بسبب الغذاء الفاسد.
مشان الله احمو غذائنا و دوائنا وشرابنا قبل حماية سياراتنا الفارهة.
لما 99% من الشعب بعرف مكان و اوكار الزعران و الهمل و العصابات و ال 1% اللي هو الأمن بعرفوش او "بدهمش يعرفو" نصل لقناعة انها عصابات مدعومة من الحكومة و الهدف "شعب خائف و رهبان" شعب يسهل السيطرة عليه
هاآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ هي الطبطبة
وين كانت هذه البلاوي مخغية. معقول ظهرت كلها فجاة. من كان يحميها ومن الذي اظهرها؟
صح لسانك استاذ فايز , و لكن للاسف الشديد الدوله ومنذ سنين خلت هي الداعم لهؤلاء الاشخاص المتنفذين و هي التي اركبت من يدعون انفسهم شيوخ على ظهور المساكين من العشائر المهمشه في الباديه الوسطى
نعتذر
والله كلامك عل وجع والله بالغور الشمالي بدورو يلمو خاوات او بنهبولك البيارة و في اربد عنا الواحد ما بلاقي محل يطلع مع اهلو من الزعرنات
شكرا لك على المقال، لكن هل تستطيع ان تقنع اهالي المناطق التي توفر حماية للخارجين عن القانون بالتخلي عنهم ووضع مصلحة الوطن فوق العشيرة. ان كان نعم، فلنبدأ باللُبّن!!!
تحدثت مرار وعلقت كثيرا على صفحات المواقع الالكترونية بان الواقع المرير الذي نعيشه اليوم هو ناتج عن قصور كلي في منظومة القانون وبالاخص قانون العقوبات الاردني وقانون اصول المحاكمات الجزائية التي يجب ان تعدل تعديلا جذريا يتم من خلال هذا التعديل تغليظ العقوبات على هذه الجرائم وابدأ بذكر حمل السلاح بانواعه ، الايذاء ، الضرب على الوجه باداة حادة اضرام الحرائق ، السرقات على انواعها وخصوصا السلب وسرقة السيارات ، الشروع بالقتل عندما ترتكب من قبل مكرري الجرائم واصحاب الاسبقيات ، الاحتيال ، جرائم الاغتصاب والخطف وهتك العرض نظرا لازيادها الملحوظ في الاونة الاخيرة ، مضاعفة العقوبات مضاعفة تصل الى حد السجن المؤبد لمرتكبي الجرائم على شكل عصبة اشرار او مايسمى بالاتفاق الجنائي ، كما يجب ان يكون تكرار اي فعل جرمي مدعاة لمضاعفة العقوبة وهو الامر الذي تتبعه اغلب التشريعات في الدول المتقدمة ومنها الولايات المتحدة وهناك قواعد قانونية تعتبر التكرار الثالث للفعل نفسه سببا في وصول العقوبة الى الحد الاقصى وخصوصا في جرائم السرقات والسلاح والقتل .
اذا ما عملنا على كل ماسبق وزدنا على ذلك بمنع ترويع وتهديد المجني عليهم من قبل العصابات التي انتشرت مؤخرا بشكل يعلمه الجميع ولا نستطيع ان نخفيه والتي تجعل من اسقاط الحق الشخصي وسيلة لعودة هؤلاء المجرمين الى الشوارع لارتكاب افعال جرمية اكثر بشاعة ، واذا ما قمنا بتحجيم دور الواسطة والمحسوبية التي يتبعه البعض من ابناء العشائر لا بل من شيوخها ووجهائها لانهاء ولفلفة العديد من القضايا وتكفيل الجناة على اعتبار ان ذلك يقوي من سطوتهم كاصحاب نفوذ بين افراد عشائرهم.
فاننا بكل ما سبق سنصل تدريجيا الى الحد الذي نرى فيه اغلب اصحاب الاسبقيات الجرمية ومرتكبي الجرائم ومكرريها في مراكز الاصلاح والتاهيل يندبون حظهم ويتباكون على ما اوصلتهم اليه افعالهم وسنرى مجتمعا نظيفا يفكر الشخص الف مرة قبل ان يرتكب الجرم الخفيف ( الجنحة البسيطة ) بعد وقت نحن فيه الان ترتكب الجنايات عن قصد دون اكتراث لدولة او لقانون .
صح لسانك كاتبنا المبدع
دائما مقالاتك تلامس واقعنا الأليم ,حتى لتمنيت ان تراقب مقالاتك من قبل المسؤولين ,,ويتم معالجتها وبذلك نكون عالجنا معظم مشاكل الشعب الاردني. لطالما استعطفنا وتوسلنا الدوله بفرض هيبتها على كل من خرج عن القانون ,وعلى كل متظاهر متخفى بالديمقراطيه, فقد طفح الكيل وملينا. بالنسبه للمعلق رقم 4 لطالما تمنوا اهل اللبن على الشرطه تنظيف المنطقه من اشخاص خارجين عن القانون وعددهم لا يتجاوز 8 اشخاص
عنوان المقال عرعب
نسيت تحكي عن عنف الجامعات، وضرب الأطباء، وقتل الأهل والأقارب، والأخطاء الطبية القاتلة، وانقطاع المياه، والغش بالتوجيهي، وتسريب الأسئلة، وأصحاب الخاوات، ومواليد الحاويات، والقمامة المتراكمة في عمان، والبطالة، وغلاء الأسعار،والحراكات ، والإعتصامات، ومن على طريق البوعزيزي............................
Thank you Anwar Hammad........انور الحماد 8/4/2012 3:42:31 PM تحدثت مرار وعلقت كثيرا على صفحات المواقع الالكترونية بان الواقع المرير الذي نعيشه اليوم هو ناتج عن قصور كلي في منظومة القانون وبالاخص قانون العقوبات الاردني وقانون اصول المحاكمات الجزائية التي يجب ان تعدل تعديلا جذريا يتم من خلال هذا التعديل تغليظ العقوبات على هذه الجرائم وابدأ بذكر حمل السلاح بانواعه ، الايذاء ، الضرب على الوجه باداة حادة اضرام الحرائق ، السرقات على انواعها وخصوصا السلب وسرقة السيارات ، الشروع بالقتل عندما ترتكب من قبل مكرري الجرائم واصحاب الاسبقيات ، الاحتيال ، جرائم الاغتصاب والخطف وهتك العرض نظرا لازيادها الملحوظ في الاونة الاخيرة ، مضاعفة العقوبات مضاعفة تصل الى حد السجن المؤبد لمرتكبي الجرائم على شكل عصبة اشرار او مايسمى بالاتفاق الجنائي ، كما يجب ان يكون تكرار اي فعل جرمي مدعاة لمضاعفة العقوبة وهو الامر الذي تتبعه اغلب التشريعات في الدول المتقدمة ومنها الولايات المتحدة وهناك قواعد قانونية تعتبر التكرار الثالث للفعل نفسه سببا في وصول العقوبة الى الحد الاقصى وخصوصا في جرائم السرقات والسلاح والقتل .
اذا ما عملنا على كل ماسبق وزدنا على ذلك بمنع ترويع وتهديد المجني عليهم من قبل العصابات التي انتشرت مؤخرا بشكل يعلمه الجميع ولا نستطيع ان نخفيه والتي تجعل من اسقاط الحق الشخصي وسيلة لعودة هؤلاء المجرمين الى الشوارع لارتكاب افعال جرمية اكثر بشاعة ، واذا ما قمنا بتحجيم دور الواسطة والمحسوبية التي يتبعه البعض من ابناء العشائر لا بل من شيوخها ووجهائها لانهاء ولفلفة العديد من القضايا وتكفيل الجناة على اعتبار ان ذلك يقوي من سطوتهم كاصحاب نفوذ بين افراد عشائرهم.
فاننا بكل ما سبق سنصل تدريجيا الى الحد الذي نرى فيه اغلب اصحاب الاسبقيات الجرمية ومرتكبي الجرائم ومكرريها في مراكز الاصلاح والتاهيل يندبون حظهم ويتباكون على ما اوصلتهم اليه افعالهم وسنرى مجتمعا نظيفا يفكر الشخص الف مرة قبل ان يرتكب الجرم الخفيف ( الجنحة البسيطة ) بعد وقت نحن فيه الان ترتكب الجنايات عن قصد دون اكتراث لدولة او لقانون
اخي الاستاذ فائز الفايز كنت ولا زلت صريحا وتقولها على المكشوف ايضا بكل صراحة دون اي التواء .وما لفت انتباهي في مقالتك ان هناك نفر ليس بقليل يطبطب على افعال هذه العصابات سواء كانت من عصابات سرقة السيارات .التي يفاوض على اطلاق سراحها من قبل (عصابه متنفذه قد تعمل من خلال حاميها حراميها ويتم اسرجاعها ومن قبل مفاوضات من نفس الزمره .! وهذا ما حصل ويحصل من فترة طويله وهناك العديد من الموطنيين وقعوا ولا يزال الكثير يقع في فم وفك هذه العصابات .ولكن المزعج في الامر ؟لماذا كل هذا التاخير ؟ على القبض عن هذه العصابات من قبل الجهات المختصه مع علمها المسبق ان هذه العصابات في كل منطقه ومحافظه وقريه وحاره سواء كان في الكماليه او غير الكماليه يتنقلون وكانهم عصابه دوليه ومن خلال خرائط وبوصله ؟ توجههم ؟اين كانت الدوله عن كل هذه العصابات .عصابات السرقات والسطوا .وكذلك عصابات الفساد والغذاء والمطاعم السامه من قبل بعض تجار السموم والمحلات التجاريه الغذائه والمستوردون لتلك السموم السرطانيه التي اصبحت تنهش بأجسامنا واولادنا والمجتمع الاردني وفي شماله وجنوبه وشرقه وغربه .من هنا اكرر واعيد اين كانت السلطات والحكومات عن كل هذه العصابات .وهل ستعود هيبة الدوله الاردنيه ولا اقول هيبة حكوماتها هل ستعود الى ما كانت عليه ما قبل هذه العصابات واستثمارها بالسرقه والسموم والفساد بالشعب الاردن فقط وهل تستطيع الحكومه الاردنيه ان تساهم بغسيل أحشائنا من السرطانات نتيجة تجار سموم التجار بالغذاء .. كما ساهم ... بغسيل الاموال التي دخلت البلاد من خلال الحروب الاستثماريه على العراق وغير العراق .بما فيها سوريا الان ! وهل يستطيع الشعب الاردن تحمل كل هذا النحس وكل هذه الفواجع التي لا تفرض الا على الشعب الاردني وفقط في المنطقه ..!
الشكر الموصول لك ولكل شخص يحمل في داخله الاردن انتماء وولاء لا بقرة حلوب بقدر ما ادرت عليه انتمى واذا ما جف ضرعها حمل لها ساطورا وهب لقتلها.......... اللهم احمي واحفظ الاردن وطنا وارضا وشعبا
ارجوا الايجابه على ما طرحه الاستاذ منذر العلاونة في تعليقه 16وشكرا
نحيي رجال الامن ونشد على اياديهم ونتمنى الشفاء للمصابين من رجال الامن كل من يخالف القانون يجب ان يعاقب ولا مبرر لاحد ان يحتج الا من خلال القانون بلدنا يستحق منا ان ندافع عنه وسيادة القانون يجب ان تكون الغاية والهدف عندها سيتلاشى الفساد وكل المظاهر الكريهه التي لا تتماشى مع اخلاقنا وقناعاتنا مره اخرى نحيي رجال الامن ونشد على يدهم
نعيش نحن الاردنيين حياة متناقضه نطالب بالاصلاح ومحاكمة الفاسدين وعندما يقوم النظام بضرب بيد من حديد واعتقال تجار الاسلحه والمخدرات نفزع فزعه رجل واحد وندافع عن الفاسدين معا ياشرفاء الاردن لمكافحة الفاسدين والفساد
حتى فرحة الطلاب نجاحهم بالثانوية............. وتسكير شوارع بسيارات تصل الواحدة منها ربع مليون دينار معرضين حياتهم وحياة غيرهم للخطر وإطلاق عيارات نارية وألعاب نارية قتلت وبترت وشوهت مواطنين لا ذنب لهم .
نحن في أزمة أخلاقية تشرع فيها الخطيئة وتصبح جزء حياتنا .
حتى بات المراقب يشك بأن هذه الإغماضة من السلطات غير بريئة وأن هناك تحالفاً سرياً بين عصابات لم يكشف نشاطها حتى الآن وبين أفراد لهم غايات في دعم هؤلاء والتدخل في حمايتهم.
بيد ان المراقب لا يشك في انها اغماضة غير بريئة بل هي اغماضة كإغماضة السلطات السورية عن الشبيحة وان الظلم عاقبته وخيمة
صح لسانك أستائ فايز أنت فعلا رجل صادق وواضح بوركت .
يجب على الجميع الوقوف مع الأجهزة الأمنيه ضد اي تطاول ويجب
الإستمرار بملاحقه كل من يلعب بأمن الوطن ومقدراته
انا مع التعليق رقم 3وهو اصاب كبد الحقيقة
نعتذر
هذا هو الصحيح.
لا حول ولا قوة الا بالله
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة