كتبنا و ما كتبنا
كتبنا و ما كتبنا و يا خسارة ما كتبنا
كتبنا ميت مكتوب و لهلق ما جاوبنا
كنا نبعتلو مكتوب يبعت مكتوبين
شو قالولك يا محبوب مغير من شهرين
اخر مرة تلاقينا اتصافينا و اتراضينا
ان كنك زعلان علينا عالقليلي عاتبنامن زمان وانا احد اشد المعجبين بصحيفة عمون الغراء وما اجتذبني شئ على النت اكثر منها فأقسم انني اعمل "refresh" كل دقيقه للصفحة لاعرف ما هو موجود وجديد وكنت دائم التباهي بهذه الصحيفة امام الاهل والاصدقاء فكانت مصدر اخباري الموثوقه لدى الجميع فتجد بكل سهره يأتي هذا السؤال "هاه شو فيه على عمون اليوم " .
وكنت من المشاركين بالردود فقط ولا يحذف لي رد ولم يعدل عليه حسب علمي وزادت فرحتي وابتسامتي عندما نشرت لي عمون اول مقال عن رجم الأطرم الشهر الماضي وبعد ان طبعته كما هو وارسلته للأصدقاء وكذلك قمت بإرسال الرابط لكل الاحبة استمرت عمون الحبيبة بنشر مقالاتي المتواضعة وردودي البسيطة هنا وهناك واصبحت مدمن عمون ، قبل ايام اتصلت برئيس التحرير الاستاذ سمير الحياري وكنت سعيد جدا بسماع صوته وتشجيعه لي وكانت كلماته تسقط على مسامعي بكل دفئ حيث قال "استمر ....اهلا بيك ....هلا هلا اخوي ...الله يوفقك ...) وبدات اعمل بجد واجتهاد من أجل الاستمرار مع اسرة عمون وان اكون فرد في تلك الاسره .
لن اقول المزيد .
ارسلت حتى اللحظة ثلاثة مقالات بسيطة ولم ترى النور ، فهل هي لا تصلح للنشر ؟أم أن مدة صلاحيتي انتهت؟ أم هل استمر بالإرسال وأنا استمع كل يوم لاغنية فيروز
كتبنا و ما كتبنا
كتبنا و ما كتبنا و يا خسارة ما كتبنا
كتبنا ميت مكتوب و لهلق ما جاوبنا
كنا نبعتلو مكتوب يبعت مكتوبين
شو قالولك يا محبوب مغير من شهرين
اخر مرة تلاقينا اتصافينا و اتراضينا
ان كنك زعلان علينا عالقليلي عاتبنا
ابنكم
هاشم محمود مسلم الزيود