facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




"الخارجية" تروي قصة دبلوماسييها في دمشق


01-08-2012 04:26 AM

عمون - أكدت وزارة الخارجية أن طاقم السفارة الأردنية في العاصمة السورية موجود بأكمله في دمشق، ويزاول عمله كالمعتاد، وعلى رأسهم السفير عمر العمد.

وأوضحت المتحدثة الرسمية باسم الوزارة صباح الرافعي، أنه تم سحب بعض الدبلوماسيين الأردنيين "خوفا عليهم" منتصف الأسبوع الماضي لبضعة أيام، بسبب الوضع الأمني المحيط بالسفارة، في منطقة المزة، وأعمال العنف التي سادت العاصمة السورية حينها، مؤكدة أنه تمت إعادتهم لاحقا.

كما أكدت الرافعي أن السفارة تقوم بمتابعة ورعاية أمور المواطنين الأردنيين في سورية، وتقف على إنجاز معاملات المراجعين.

وكان وزير الخارجية ناصر جودة كشف بداية الأسبوع الحالي، عن سحب دبلوماسيين أردنيين من دمشق لبضعة أيام ومن ثم إعادتهم.

وقال جودة إن هذا الأمر تسبب بكثير من الضغط على الجالية الأردنية التي كانت بحاجة لرعاية السفارة، مؤكدا أن مسؤولية الوزارة تجاه المواطن تأتي بالدرجة الأولى.

واعتبر أن وجود دبلوماسيين أردنيين في السفارة بدمشق "مرتبط بشكل أساسي بمصالحنا وبرعاية جاليتنا الأردنية"، لافتا إلى وجود عدد قليل من الدبلوماسيين الأردنيين العاملين في السفارة.

الى هذا، أكد السفير الأردني لدى دمشق عمر العمد، أن السفارة تتابع مع المواطنين الأردنيين في سورية تصويب أوضاعهم هناك، بخصوص معاملاتهم الرسمية.

وأشار العمد في تصريح إلى "الغد" الأسبوع الماضي، أنه نظرا للظروف الراهنة في سورية، فإن السفارة تقوم بمتابعة معاملات المواطنين الأردنيين، وإنجازها بأسرع وقت ممكن، لتمكين الراغبين منهم في العودة سريعا إلى المملكة.

وأكد أن المعاملات التي يتم إنجازها بشكل سريع، تشمل معاملات جوازات السفر، وإضافة المواليد الجدد على الجوازات، وشهادات الميلاد، والحصول على أرقام وطنية.

الغد





  • 1 ربداوي 01-08-2012 | 04:28 AM

    رعاية جاليتنا ؟ مهوه كل اردني في سوريا بتلقطه قناة الدنيا وبتسميه ارهابي شوه دوركوا بالزبط؟

  • 2 الشايب العايب 01-08-2012 | 04:39 AM

    ممتاز بارك الله فيكم

  • 3 خالد 01-08-2012 | 05:59 AM

    نعرف المثل الانجليزي القائل لمن تشتكي حبة القمح اذا كان القاضي دجاجة ولكن المشكلةالقرار الاردني انه مثل الدولار صعودا وهبوطا بناء على العالمية وقرارنا مرتبط بالعالمية الاقتصادية المالية فكما يربط الامير بندر المساعدات في الاردن بانتظار ما سيحصل بلده عليه من منفعة بالمقابل فالقرار الاردني ايضا يربط مصالحه بوجهة نظره في ان يقف في صف من او بالاحرى ان يمسك العصا من الوسط ولكن العصا لنا فيها نحن الاردنيون مارب اخرى نامل ان تكون لمصلحتنا ولمصلحة السوريين الشرفاء الاحرار لا ان يكون القرار لخدمة اجندات نحن في غنى عنها فنصبر على الجوع ولا نصبر على الاذى وخرق الحدود عادة لا نألفها ولم تنته الدولة الاردنية من الداخل حتى تصل الى الحدود


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :