ملاحظة للقارئ

اقرؤوا أسماء الأحزاب المقاطعة جيدا: حزب الوحدة الشعبية(وحدة)وجبهة العمل الإسلامي (الإخوان المسلمون) والشيوعي الأردني، والشعب الديمقراطي (حشد)، وحزبي البعث الإشتراكي والبعث التقدمي، والحركة القومية للديمقراطية المباشرة،
هذه الأحزاب هي جميعاأحزاب شمولية تركيبتها البنيوية معادية للديموقراطية والتعددية وقبول الآخر، والديموقراطية بالنسبة لهم وسيلة وليست غاية، لذلك يريدون قانون 89 بما فيه من عيوب أهمها تمكين الأقلية المنظمة من السيطرة على البرلمان.
الم يقل حمزة منصور ان المشكلة مع الصوت الواحد هو أن الناس لن تصوت للإخوان، لأن هنالك أولويات أخرى عندهم. إذا المقصود ليس الحرص على مستوى تمثيلي حقيقي للشعب الأردني وإنما الحرص على وصول الإخوان بغض النظر عن الوسيلة ومشروعيتها وتمثيلها للشعب الأردني.

أيها المواطنون الأردنيون: لا تفرطوا ببلدكم، لا تبيعوه للإخوان ومجموعة أحزاب شمولية لا تريد الخير بهذا البلد. بعض هذه الأحزاب تورط حتى في الثمانينيات في أعمال إرهابية ضد مدنيين أردنيين لصالح أنظمة إرهابية.

أيها الأردنيون: هدف العملية الديموقراطية في الدول الحديثة هو التنافس لتحسين طريقة خدمة الناس، فهل هذا ما تريده هذه الأحزاب؟ فكروا قبل أن تسلموا لهؤلاء !

ربداوي

حكومتنا لا تريد ديمقراطيه كل ما تريده هو وهم اسكات الناس الى حين والمنطق عدم المشاركه نهائيا

عبدالحق

هذا اتجاة خاطئ

عبدالحق

هذا اتجاة خاطئ

علي

نعتذر

علي

الى تعليق رقم.............................

اردني مغترب

صح النوم، هسع عرفتوا إنه في مدينة بالاردن إسمها إربد.
أهل إربد مغيبين عن القرار السياسي رغم أنها تحوي الكثير من الكفاءات والشخصيات السياسية النزيهه.

تعليق رقم 1 ملاحظة للقارئ

الّي بكتب هيك كتابة اسمحلي اقلك ليست مصلحة الوطن من اولوياته لكن يريد ان يفصل الامور حتى تيجي على قياسه ومن خلفه
الاردن حر بزوال الفساد بأي طريقة كانت اخوان مسلمين والا غيرهم

مخلد الازايده

انا اتحداهم جميعا هذه الاحزاب المعارضه اذا تشارك بالانتخابات ويقدم لها كافة التسهيلات اذا يحصلوا على عشرة مقاعد وهم يعرفون هذا جيدا ولجوا الى المقاطعه حتى ما يكشفوا امرهم للشارع ... نعم جميع الاردنيون متفقون على اجراء الانتخابات النيابيه بالصيغه التي اقرت والى بده يشارك الله حيه والي ما بده يلزم بيته افضله

شباب لواء الكوره المنكوب

كل الدعم والاحترام للعم زكي بني ارشيد وجماعته

شباب لواء الكوره المنكوب

كل الدعم والاحترام للعم زكي بني ارشيد وجماعته

متابع

شو بدك يا رقم واحد هل هناك نظام اكثر شمولية من الحكومات ولماذا يعيش العالم النتحضر مع احزاب وبعضا بنفس الافكار ام انك تعتقد اننا شعب متخلف حرام عليكم كرهكم الحقيقي او المدفوع الثمن للديموقراطية سيؤدي الى خراب البلد

متابع

الى تعليق رقم واحد اخي او اختي واضح ان رؤيتك للاحزاب قصيرة فالعملية الديمقراطية دائما تبدأ من خلال وجود احزاب على الارض تستلم زمام المبادرة من اجل التغيير لا ان تبقى سارحة والرب راعيها وافراز مجلس نواب يبحث عن مصلحته اولا عبر ارجاع الفلوس اللس صرفها رشاوي ومناسف للحملة الدعائية والامر الاخر خارج عمان تركيبة الشعب الاردني لا تفرز نواب وطن بل نواب عائلات فكل عائلة بدها نائب لها ووزير للعطوات والجاهات والوظائف والواسطات فهل هذا ما تدافع عنه وشكرا لعمون للنشر

متابع

شو بدك يا رقم واحد هل هناك نظام اكثر شمولية من الحكومات ولماذا يعيش العالم النتحضر مع احزاب وبعضا بنفس الافكار ام انك تعتقد اننا شعب متخلف حرام عليكم كرهكم الحقيقي او المدفوع الثمن للديموقراطية سيؤدي الى خراب البلد

هلا عمّي

تسعه وتسعين بالمئه من أحزابنا شهاب ، ومجلس حكومتنا اخيه

العجارمه الى رقم 1

نعم نبقى ونثق بالمجموعه التي حملت البلد 18 مليار مديونيه وباعوا كرامه المواطن بسوق النخاسه وباعوا مقدرات الوطن البوتاس الكهربا الغاز وجعلوا من الوطن حصان لكل فاسد يمتطيه ...

م.مجدي خليل القبالين - احرار الطفيلة

نعتذر

ملاحظة للقارئ - تعليق آخر-2

الأخ المحرر
أستأذنك مرة أخرى بتعليق آخر
إلى الأخ رقم 13

في كل دول العالم النائب يقدم برنامج خدمات، هل نواب أمريكا أقل مهنية من نوابنا؟
مشكلتنا أننا تعرضنا منذ أوائل التسعينيات لحملة بروباغندا معينة من أحزاب معينة لخدمة أهدافها ، وهي الهجوم على التمثيل المناطقي للنواب بحجة أنهم نواب خدمات والمطلوب نواب وطن، والثاني الهجوم على قانون الصوت الواحد بحجة ان المطلوب قائمة وطن.

يا أخي الكريم، في العالم المتحضر السياسية بالنسبة للناس هي حياتهم اليومية، الآن أوباما فرصته الأساسية في النجاح لدورة ثانية هي نظام التأمين الصحي، في رأي أحزابنا نلعن ابوه ونسميه رئيس خدمات! بريطانيا وأمريكا وفرنسا والمانيا واليابان واستراليا كلها تصوت بقانون الصوت الواحد ، ونحن نطالب بقائمة وطن غير موجودة في العالم كله إلا في إسرائيل!!!

يا أخي فكر بمنطق، هل هذه الأحزاب يمكنها الحصول على أصوات خارج مثلث العاصمة-الزرقاء-البلقاء؟ ماذا نفعل ببقية الأردن؟ نحرمهم من التمثيل النيابي لأنهم لا ينتخبون الأحزاب؟

القانون الانتخابي: لا يجوز أن يصاغ لمصلحة حزب وإنما لمصلحة وطن. بعض الدول ترفض حتى ذكر كلمة حزب في الدستور والقانون لأن المواطن هو الأساس وليس الأحزاب.

ملاحظة للقارئ - تعقيب

الأخ المحرر، استاذنكم برد على بعض الردود.

الأخوين الكريمين تعليقين 12 و14: تتحدثان عن الأحزاب، وأنا أسألكم أين هي الأحزاب؟ التنظيمات التي أشرت إليها واتخذت قرار المقاطعة هي أحزاب ذات ايديولوجيات شمولية، وهذه النوعية من الأحزاب لا تؤمن لا بالتعددية ولا بالديموقراطية ولا بتداول السلطة، وهدفها من الانتخابات هو الوصول للحكم والاستقرار فيه. ادرسوا تجربة ألمانيا في العشرينيات (وبعض الأساليب استخدمت كما هي في الأردن من قبل هذه الأحزاب خلال العامين الماضيين)، ثم عودوا وادرسوا تجربة حماس في غزة، وتذكروا من سحل الناس في الشوارع وألقى بهم من فوق البنايات. ألقوا نظرة إلى العراق والشام: من هم الشبيحة الذين يقتلون ويغتصبون؟؟ أليسوا هم خريجوا دورات طلائع البعث؟ أما حزب الوحدة الشعبية فأرجو أن تبحث في الإنترنت وفي موقع مركز الدراسات الفلسطيني عن الكتاب الذي اصدرته الجبهة الشعبية التي ينتمي إليها واعترفت فيه بالجرائم التي ارتكبتها في الأردن بدءا من إجبار النساء على خلع الحجاب ومنع صلاة الجمعة والعمليات الإرهابية التي نفذت في الأردن لصالح النظام السوري في الثمانينيات ثم شبكة المخدرات التي اكتشفت في مقر حزب الوحدة الشعبية في شارع السعادة بالزرقاء في صيف عام 1993. أما حزب الديموقراطية المباشرة فيكفيكم أنهم ممثلوا القذافي وأفكاره. هذا بالطبع عدا الإخوان!
بعد ذلك اسألكما: هل هذه هي نوعية الأحزاب التي يمكن أن تأتي بالديموقراطية والتعددية وهل هذه هي نوعية الأحزاب التي تريدون أن تشكل حكومة في الأردن؟؟ فال الله ولا فالكم!

الأخ المحترم العجارمة، رقم 16: أحترم كلامك، لكن هل جربت أن تقرأ البرنامج الاقتصادي لاي من هذه الأحزاب؟؟؟ ابحث في موقع عمون الزاهرة عن الدراسة التي أجراها الدكتور محمد أبو رمان والدكتور محمد المصري قبل شهرين عن البرنامج الاقتصادي للإخوان المسلمين، وقرر أنت بنفسك اذا كان هذا البرنمج يناسب لحل المشكلة الاقتصادية التي تفضلت واشرت إليها!

الديموقراطية والتعددية في خطر عندما تكون الأحزاب ايديولوجية وواجهات لتنظيمات سرية.

إلى الأخ رقم 13

في كل دول العالم النائب يقدم برنامج خدمات، هل نواب أمريكا أقل مهنية من نوابنا؟
مشكلتنا أننا تعرضنا منذ أوائل التسعينيات لحملة بروباغندا معينة من أحزاب معينة لخدمة أهدافها ، وهي الهجوم على التمثيل المناطقي للنواب بحجة أنهم نواب خدمات والمطلوب نواب وطن، والثاني الهجوم على قانون الصوت الواحد بحجة ان المطلوب قائمة وطن.

يا أخي الكريم، في العالم المتحضر السياسية بالنسبة للناس هي حياتهم اليومية، الآن أوباما فرصته الأساسية في النجاح لدورة ثانية هي نظام التأمين الصحي، في رأي أحزابنا نلعن ابوه ونسميه رئيس خدمات! بريطانيا وأمريكا وفرنسا والمانيا واليابان واستراليا كلها تصوت بقانون الصوت الواحد ، ونحن نطالب بقائمة وطن غير موجودة في العالم كله إلا في إسرائيل!!!

يا أخي فكر بمنطق، هل هذه الأحزاب يمكنها الحصول على أصوات خارج مثلث العاصمة-الزرقاء-البلقاء؟ ماذا نفعل ببقية الأردن؟ نحرمهم من التمثيل النيابي لأنهم لا ينتخبون الأحزاب؟

القانون الانتخابي: لا يجوز أن يصاغ لمصلحة حزب وإنما لمصلحة وطن. بعض الدول ترفض حتى ذكر كلمة حزب في الدستور والقانون لأن المواطن هو الأساس وليس الأحزاب.