مقتل إثنين في مشاجرة بإربد27-07-2012 12:41 AM
عمون - قصي جعرون - قُتل مساء الخميس شخصان وأصيب آخران بإصابات متوسطة في منطقة ابدر بمحافظة اربد إثر إصابتهم بأعيرة نارية وفق ما افاد مصدر أمني في إربد لـ "عمون" .
|
إنشاء الله بوصلكوا التحضر في عام 3015
من قام باستخدام الاسلحة النارية ...
ماشاء الله عليكم اللهم لاحسد لو قبل الافطار احسن كما الله يعين جلالة سيدنا ع هيك اشكال
بالله ماهم ..
الشعب الاردني مسكين .....طفران.....مش لاقي خبز يوكل....بس معه مصاري يشتري رشاشات وفشك.....
الجهالة اعيت من يداويها والله ما هي رجولة
قمة التخلف
حلوة هاي "بينما كان الاب وابناؤه اعتلوا سطح بناية لإستئناف عملية إطلاق النار."
التعليقات مؤلمه اكثر من الحادث . رحم الله الاموات وادعو اهل الخير للتوسط والاوضاع صعبه والناس فاقده اعصابها الله يلطف
عفية .. اسلحة .. ما شاء الله هذا نتيجة التراخي مع كل واحد يحصل على سلاح .. لا ادري لماذا تسمح الدولة للناس بامتلاك السلاح .. يجب الضرب بيد من حديد لكل شخص يمتلك سلاح و يجب نزع السلاح من كل شخص
فال عليه السلام لا يزال المسلم في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما .
ماهم ولاد عشاير اصليين على قولة الشباب \رمضان كريم اتعلموا من اخوانا المسيحية عمرك شوفت عشيرتين مسيحيات طخوا بعض
هذا الحكي ولدنة
هاي قلة دين...والفقر والحاجة وقاة الحيلة...والسبب الرئيسي فشل المؤسسة التربوية وعلى رأسها التربية والتعليم ( المدارس في خطر لان المعلمين والمعلمات ما بخافو الله ....والادهى والامر القائمين على صناعة التربية والمخططين لها الذين يعرفو كل كل شي الا التربية
الربيع العربي قادم.هذه مناورات .
؟؟؟ استعمال الرشاشات على من ولماذا .وهل كان هناك هجوم للكوماندز الصهيوني لاقتاحم البلده ردا على الهجوم الاربدي او الكركي او السلطي على المستعمرات الصهيونيه .لويش كل هذا الجبن وعلى من وما هي الاسباب ومهما كان السبب ..........!على اية حال الله يعوض علينا ويرحم شهدائنا والشفاء التام للجرحى والمصابيين في تلك المعركه .
هذه هي الاردن و إذا مش عاجبكم هذه الافعال و التى هي جزء من تراثنا و عاداتنا, فأقترح أن تذهبوا إلى دول أخرى لتعيشوا فيها
رح نظل طول عمرنا رافعين راسنا بالتخلف والحمد لله
هذا ما سنعيشه من حرية...هذه الحرية المطلوب الوصول اليها
الله يلطف
انت لحالك ولا معك ناس
السلاح يجب أن يكون مع الدولة ..لحماية المواطنين ...لا مع الشعب
فالسلاح في يد ..... يجرح ..
ثم مَن أَمِنَ العقوبة أساءَ الأدب .
وإذا استمرت الدولة في لا مبالاتها ممن يحملون السلاح .. تندم في النهاية ، ولات ساعة مندم .
مستحيل نتغير
el 3agel zeeneh
الجهالة اعيت من يداويها والله ما هي رجولة - المصدر تعليق 6
يا جماعة الدم على بعضه ثقيل
اتقوا الله في انفسكم
سياسة الامن الناعم والعنجهيه والعنصريه
سياسة الامن الناعم والعنجهيه والعنصريه
سياسة الامن الناعم والعنجهيه والعنصريه
لماذا ألأسلحة مع الناس. ألسنا بدولة القانون والمؤسسات؟ ألظاهر أن ألأسلحة مع بعض الناس ولكن للأسف هم الخسرانين. أنا أخالف ألرأي لأحد المعلقين الذي ذكر بأن التحضر سيصلهم سنة 3015 لأنه من الممكن أن الحكومة تقضي على هذه الظاهرة ((إن أرادت)) خلال عام أو كما هو ظاهر بأن الحكومة غير راغبة لذلك فأن التحضر لن يصلهم أبدا.
الى رقم 9 أول مرة أسمع أنه إذا الأوضاع صعبه والناس فاقده أعصابها بطلعوا على سطح بيتهم ويطلقوا النار ويقتلوا اثنين ويصيبوا اثنين ومن قال لك يا دكتور أن من يملك القدرة على شراء الأسلحة أوضاعهم صعبه المصيبة الكبرى أن مثل هذا الحديث يصدر عن دكتور راتبه الشهري يتجاوز راتب 4 موظفين ويقول ان الأوضاع صعبه إن مثل هذه الأقول أشعر منها....ولا الأوضاع عند الدكتور ما بتكون صعبه لو تم تعيينه في منصب مثلاً وزير أو ما شابه لا حول ولا قوة إلا بالله نسى الناس أن رسول البشرية وأصحابه الكرام كانوا يربطون على بطونهم الحجارة من شدة الجوع وان الرسول الكريم لو طلب من الله تعالى جبل من ذهب لاعطاه الثاني ولكن من يتعض فإذا اصحاب العلم يكتبون تعليقات بهذه الطريقة نسال الله تعالى الهداية للجميع اطالب بالقصاص من القتله حتى يتعض غيرهم!!!!!!!!!.
بالله عليكم ونحن على موائد الافطار سمعنا اطلاق اعيره نارية كثيرة فكرناها
من سوريا
ولحسن الحظ طلعت من ابدر
وينك يا بطل الاردن وينك تعال وشوف شو صار
وينك يا الباشا يحيى ألدقامسة تعال وشوف شو صاير
ابدر تحضر
ابدر تموت
يالله يا الله
المطلوب من الحكومة اجراء عملية بحث وتفتيش وجمع جميع الاسلحة من ايدي الناس، ومنع بيع الاسلحة والذخيرة للناس مهما كانت الاسباب. وان تسن قانونا يجرم من يقتني سلاح ناري يعاقب بعقوبة الاعدام.
أما ان الأوان ان تلغى جميع تراخيص ألأسلحة من حمل أو اقتناء و تسحب من أيدي المواطنين جميعا دون تمييز
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة