رائحة الغروباحمد حسن الزعبي
22-07-2012 04:43 AM
كان رمضان أقل تعقيداً، والوقت أكثر انشغالاً، والنهار طفل صغير يمسك بثوب الشمس ويتبعها أنّى تذهب..
|
رائع
we deserve what we have
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان لا يحرمنا من هذا القلم الجميل
يا أخي أوجعت قلبي
ما هذه القدرة على التصوير بالكلمات وكم هو مؤثر في الوجدان الربط بين الماضي والحاضر المؤلم.
كأنك عايش معي يا انسان
لله درك ما اروعك
ايها الكاتب الجميل الذي لا يمر يومي بدون ما أقرأ مقالاتك أقول الله يحفظك ويا ليت استاذ احمد الزمن يرجع للوراء ولو ساعه لانه البساطه فيه
عند الاحساس بالشيء يصبح هنالك تعبير مطلق عن الاشياء الجميلة فيسمحلي ان اقول عندها ان صفة الكلمات من المتكلم او المعبر الكريم ...
اني بدي ابطل اقرالك لانو صار ..
المعبر كريم القلم و الوجدان
ليس في القرءان اية صعبة فالله تعالى يقول : " ولقد يسرنا القرءان للذكر" لذلك ينبغي الحذر عند الاشارة الى اشياء مرتبطة بالدين حتى لا يخالف الشخص القرءان وهو لا يدري. اسأل الله ان ينتفع الجميع بهذه المعلومة بجاه سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
قشعرتلي بدني يا زلمة
اثني على مداخلة فارس الكلمه وارجوا من الاستاذ ان يتنبه لهذه اللفته مع تقديرنا العظيم لكتبات استاذنا احمد الرائعه والتي اتابعها يوميا
الله لا يحرمنا منك استاذ احمد..
لك تحية رمضانية خاصة ابن العم
والله كلمات تدق كالوتر على قلوب المحبين لهذا الوطن بتراثه واهله الطيبين , ما اروع ما تكتب ايها القروي القح , تخرج الكلمات معبرة , مؤثرة تشعرنا بفية العريشة وقطوف العنب المتدلية من الدالية التي نجلس تحتها في قريتنا , التي هي اسم على مسمى (دير الريح) في بلدة ملكا . وفقكم الله وحماكم في هذا الشهر الفضيل.
الله يسلم تمك ابدعت
مقال جميل وتصوير اجمل بل هي حقيقة اجمل فعلا هكذا كان رمضاننا
والله يا استاذ حسين أخالك تعبر عما يجيش في صدري وتنطق بلسان حالي ( ما أجمل ما تكتب )
ياالله يارجل شلون شغلت ذكرياتي في بلدتي "الشجره" والله كل حرف كتبته عباره عن صوره وذكرى للهدوء والسكينه والألفه والمحبه التي كنا نعيشها وخصوصا في رمضان الكريم...وافضل ما أعجبني تصويرك للحظة اشتهينا فيها عجينة القطايف النيئه نهار رمضان ...
أحمد حسن الزعبي ذاكرة وطن وشلال حياة نقي تلامس كلاماتة شغاف قلوب كل الإردنيين وتمتزج كلاماتة بعبق التاريخ يسجل بعباراتة وباسلوبه السهل الممتنع لتاريخنا الاجتماعي والثقافي الذي سنفتقدة بعد جيل
شكراً لك أيها الكاتب الذي يكتب وهو يعرف أن العالمية أن تغرق في المحلية.
اجمل شي القطايف
لحد الان لا اكل القطايف مطبوخه
انتظر الإفطار لاغمسها بالسكر ، فقط لاتذوق طعم الماضي والطفولة. يسلم قلمك
ملاحظة، استاذ احمد، لقد قمت بحضور مسرحية الان فهمتكم للمرة الثانية وبصراحه انت انسان مبدع مع تحياتي لجميع فريق عمل المسرحيه.
والصواني بالزيت البلدي وخبز الكماج والشراك ... العوامه واللزاقيات والجريش والشعاشيل ... والكرايزه ...
الى الكاتب الرائع كل الحب والاحترام وسنبقى نحن الي الماضي رغم كل البساطه والعفويه وعدم التعقيد والي رجال الاردن الاوائل لانهم جبلوا من تراب الوطن لذلك كانوا اوفياء له وما زال الوطن وفي لهم في فترة عز فيها الرجال
الله على تلك الايام الماضية
ايام لا تنسى
احلى ايام العمر
يسلم ثمك
كم هى جميله ورائعه جداجداجدا.سقى الله تلك الأيام
واصبحوا الناس اقل إنسانية ......
الصمت اجدى حماك الله
يا سلاااااااااااااااام والله انك كبير
كاتبنا العزيز ما زلت في نهاية العشرينات من عمري وأحدث نفسي دوما لو أن الزمان يعود بنا لأني عشت لحظات من أجمل عمري عندما كنت طفلة في تلك الأيام رمضان الماضي لم يعد موجود ولو وجد لكان الجميع بخير
You are VERY GREAT
لا فض فوك يا احمد تكتب مايجول بخاطر معظم الشعب الاردني باسلوب حتى الميتدا بالقراءة يفهمه كلام من القلب الى القلب
مقال رائع كالعادة
هي الدموع فقط من حضرت في ذروة قرائتي لما كتبت ... حركت كل رواكد الذاكرة...شكرا لسردك كل تفاصيلي حتى تلك قطعة القطايف النيئة ... كتبت فأبدعت ونبضت فأبكيتني ...
اكثر من رائع
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة