سيناريوهات عدة لحل الخلاف على قانون الانتخاب15-07-2012 02:27 PM
عمون - تزداد حدة التوتر السياسي في الأردن مع اتساع جبهة المقاطعة للانتخابات النيابية المقررة قبل نهاية السنة. في حين يؤكد المتحدث باسم الحكومة الوزير سميح المعايطة لـصحيفة "الحياة"، أن هناك "مساحات وفرص لمراجعة القرارات والمواقف، من دون وضع الشروط المسبقة".
|
بأقلامهم وأفكارهم وهيمنة علو صوتهم يحاولون أن يجرون إلى إحدى الصفيين المشروخين أصلا ، وكلهما على مسافة واحدة في الموقف الذي طالما نبذناه يوم أن خرج علينا بوش بمبدئه أما أن تكون معي وإلا فأنت عدوي وأنا أحاربك ، وهانحن اليوم في الأردن سياسيا كذلك حراك معطل ومتعطل في الشارع وبلا بوصلة تحدد مطلبه أو احتياجاته ... وأما الصف الآخر فهم هواة السياسية إلا من فئة محترفيها غيبوا وأسدلت الستارة على فكرهم بحجة أنهم محافظين عاجزين عن ترجمة أفكار معاصرة، وما بين الصفين حلبة وجلبة والخاسر واحد وطن ومواطن.
علينا جميعا أن نهدأ ونتخلي عن مبدأ الوصاية المفروض على فكرنا وعملنا
قانون الانتخاب الذي اقر لا يمثل طموح الشعب ويكرس الانقسام والظلم خصوصا للعشائر لذا ستكون المقاطعة شعبيه وليست حزبيه الأخوان جزء من الشعب ولكنهم ليسو كل الشعب
والله القانون المؤقت الحل الامثل لكن بوجود حكومة برئاسة عقلانية وبغياب مثل هذا المجلس النيابي قد يكون هذا طريق الحل
قانون جيد ومع المشاركة في الانتخابات بس في ظلم على لواء الاغوار الشمالية والكورة حيث انهم بحاجة لمقعدين لان عدد السكان في كل لواء منهم يقدر ب 150 الف نسمة
الحل الامثل هو دعوة طرف ثالث من دوله صديقه لحكم البلاد حتى يتم التوافق بين جميع الاطراف و إيجاد حل توافقى. و إذا لم يتم التوافق بين جميع الاطراف فعندها سوف يتم تحويل القضيه إلى الامم المتحده لحل القضيه تحت الفصل السابع
لن يتم اجراء انتخابات هذا العام رغم انف حكزمه الطراونه وسوف يتم تعديل القانون البغيض .....
متى ستندحر عنا هذه الوصاية وتكون قراراتنا من بيتنا وليس من سفارات اعدائنا ... فيجب علينا ان نتخلى عن مبدأ الوصاية المفروض على فكرنا وعملنا
الكل يريد قانون يمهد للوطن البديل
لك الله يا اردن
افضل حل السيناريو الثالث
من الغباء أن يتكلم البعض عن الوطن البديل ويتحجج به في كل شاردة وواردة.الوطن البديل لن يكون على هذه الأرض وفلسطين من النهر الى البحر ستعود بأذن الله، وعد حق لعباده الؤمنين. شاء من شاء وأبى من أبى. عدم الرغبة بالتغيير والأصلاح هو حجة عند الفاسدين وأصحاب المصالح الخفية والوطن البديل هو حجة عند أصحاب هذه الأجندة وصدق من قال الوطن الذي لا يحميه أبنائه لا يستحقون العيش فيه.
يا ناس انفضحنا قدام العالم من هالمجلس والله مانا داري هالنواب هذول شو بسوو لليوم ليش بعدهم مداومين؟ ولا ثانية المفروض هذا المجلس يضل قاعد
الحل الصح واحد من اثنين
1- اجراء الانتخابات النيابيه وفقا للتعديل الحالي على قانون الأنتخاب مع ضمان النزاهه والشفافيه والعدالة , على ان يعمل المجلس النيابي مستقبلا حوارات واسعه لعمل تعديلات تدريجيه على قانون الانتخاب وهذا المقترح الاسلم
2- الغاء الكوتا النسائيه طبقا للدستور وزيادة عدد اصوات هذه الكوتا للقائمه الوطنيه بحيث يصبح قائمة الوطن 42 نائب اي مانسبته 28% من عدد النواب
-اما اصدار قانون مؤقت وذالك بعمل فتوى تجيز وتشرعن ذالك فهذا تغول على الدستور مرة ثانيه , وسيتم الطعن في الانتخابات مستقبلا ونوقع في اشكالات قانوننيه ودستوريه كبيره , علاوه على ان الشعب لن يقبل ولا باي شكل بقوانين مؤقته لأنها كانت السبب الحقيقي بكل ما جرى وألم بالشعب من التطاول هلى حقوقه المكتسبه وتغول السلطه التنفيذيه على التشريع والدستور , فمسألة أصدار قانون مؤقت يرجعنا للمربع الأول ويتعارض مع التعديلات الدستوريه ...
لن تتم الإنتخابات هذا العام وسيظل المجلس ((الموقر)) والحكومة الحالية كابسة على أنفاس الاردنيين حتى صيف العام القادم وخلال هذه الفترة ستخرج الحكومة على الشعب بضرائب جديدة وقرارات جديدة واعباء جديدة الشياطين مابقدروا عليها ... والرجل المناسب في المكان المناسب
... تقول الاغلبية من الشعب الاردني من شتى اصوله ومنابته وعلى رأس الاشهاد والعباد " نعم للانتخابات بالقانون الذي اقر" ولا والف لا لتأجيل الانتخابات .. واذا تم التاجيل من اجل ارضاء حفنه من اهل التقية واصحاب الاجندات ورغم رأي الاكثرية الساحقة والتي اعلنت المشاركة ... هذا سيؤدي الي رفض هذه الاغلبية لوصاية هؤلاء ... ولا يعقل تفصيل قانون انتخاب او غيره حسب مصالحهم واجنداتهم على حساب الوطن والاكثرية الساحقة...
مادام دين الدولة الاسلام لماذا الخوف من الملتزمين دينيا فالغالبية العظمى من الشعب الاردني متدين بالفطرة فصعب جدا بالاقتناع من ممثلين غير متدينين وكل شريحة في هذا الوطن لها ممثلين مهما كانت افكار هذه الشرائح لذا على الحكومة تلبية مطالب الشعب بقانون انتخاب يضمن حقوق جمع المناطق الجغرافية ويريح معظم المواطنين والاخوان المسلمون في الاردن لماذا الخوف منهم فهم معروفين لكل الناس بتصرفاتهم المعتدلة بين عشائرهم وليس منبوذين اللهم اذا اي شخص تجاوز الخط الاحمر ضد الوطن ستقوم قيامتة من اقرب المقربين
على الملك الضرب بيد من حديد على كل مستشاريه عندما يخطئون بتقديم النصيحة لجلالته ان اخطاء هؤلاء هي الاخطر على الوطن ...وهؤلاء جهة لا يهمها ...ولا الوطن. ارى ان يتم استفتاء كافة رؤساء الوزراء السابقون بغض النظر عن مواقفهم لاتخاذ القرار الصائب وتحيد الاجهزة الامنية عن موضوع المشورة. كل الولاء والانتماء للوطن ولقيادته
طيب ما طاهر المصري وافق على القانون في صيغته الاولى قبل زيادة حصة الوطن عشر مقاعد,,,شو هالحكي.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة