تبرير عقلية القطيع15-07-2012 01:37 PM
علق البعض على أسباب العنف الجامعي بأن سببه قانون الصوت الواحد الذي فتت البلد حسب رأيهم ، ومع إتفاقنا بأن هناك صيغة أفضل مما هي عليه يؤسفنا أن نعلق أسباب فشلنا دائما على مشجب الديمقراطية ، وننسى أن الشخصية الوطنية «تميعت « حتى لم يعد لها لون ولا طعم ، والشخصية لم تعد لها شخصية، أما فيما يخص القانون فلم ولن يسمع لنا أحد . |
يورد الكاتب المحترم في بداية المقال:
"علق البعض على أسباب العنف الجامعي بأن سببه قانون الصوت الواحد الذي فتت البلد حسب رأيهم"
انا وكشاهد عيان على ما حدث في جامعة مؤته ومتابع للموضوع من بداية اجد نفس مضطرا لأن اورد شهادتي بما اعلم وللتاريخ اقول
ان ما حدث في مؤته كان وراءه نائب سابق واحد نجوم حراك الكرك
وهو استاذ سابق في جامعة مؤته "كلية ..." وقد طلب منه الاستقاله حفاظا على ماء وجهه بعد ان تقدمت احدى الطالبات شكوى ضده موضوعها التحرش وانه طلب منها الاختلاء بها خارج الجامعة. وللعلم هذا الاستاذ ينتمي الى احد العشيرتين ...والتي تقطن لواء ...... وقد قام بدفع الاموال والترتيب اللوجستي لهذا الموضوع مستغلا الخلاف الذي دار بين مجموعة من الطلبة قبل الحادث بيومين
بالمناسبة نفس الشخص المذكور قامت الاجهزةالامنية بضبط متفجرات بمنزله سابقا وهو الان يجلس على هذه القضية في محكمة امن الدولة
أبدعت يا فايز...... فعلاً المارد سوف يخرج يوماً ما ... لابد من ذلك
ديمقراطية 1989 ، كنا شهودا عليهــا ، لقد أطاحت بزعامات ورقية ،ليس لهـا وجود إلا في مخيلة أصحابهـا،وكانت بذرة البناء والتطور، أمـا ديمقراطية الصوت الواحـد هي من باعت ثروات البلد وأكلوا بثمنهـا حلاوة !!! ليت الكاتب الفاضل بحث عن الفئة المسببة لأحداث الجامعات ، وهي قليلة (طائفة أو طائفتين) ومن عرقل تطبيق العقوبات على المتسببين فيهـا ليعلم أنهم مفرزات الصوت الواحـد !!!
ممكن توضحلي هالنقطة ((نحن من الشهود على ديمقراطيتنا التي أطاحت عام 1989 بزعامات وطنية تزويرا ، لتخرج أشباه الرجال ، وترفع الوضيع فوق الرفيع))!!!!!!!!!!!!!!!
يا رجل عنوانك هو بالضبط متن مقالتك انت تحاول تبرير عقلية القطيع من الذي همش الشيوخ " الرجال " واوجد اشباههم؟ من الذي دمر مناهج التعليم ؟ من الذي زور الارادات ؟!!! ومن كل التدمير المنهجي ما خطر ببالك الا تهاجم البرلمان الوحيد الشرعي برلمان 89!!!!! لعاد برلمان الكنادر والمسدسات شو بكون؟
ابدعت
ابدعت ايها الزميل فايز
بداية السلام عليكم
انا ما بعتب على طلاب الجامعات بعتي على اهاليهم لانه بالبدايه اصبح عندهم عادة الفساد واهلهم علموهم على الفساد كيف؟
همو الطلاب بالتوجيهي الاب والام والاخ والاخت --الخ بحاولوا يحضروا الغش والاشياء غير القانونيه حتى ينجح بل يتفوق وهو بالاصل حرام ينجح والطالب بدخل الجامعه بالطرق الغير صحيحه وهذا الطالب غرس الاهل بيه انه بقدر ياخد الي بده اياه من غير وجه حق وصار الطالب فاسد وحتى بعد مايدخل الجامعه بساولوه واسطات وبنجح وبتخرج وبعدين بدبرولوه وظيفه وبقفز على القوانين لاكيف بده يكون مش فاسد وشكرا
عنوان مثير
تلف وتدور حول الحقيقه ،،، ايش دخل قانون الصوت الواحد بالاحباط النفسي لدى الشباب يا فايز ،، العنفف المجتمعي صنيعة شعور بعدم العداله الاجتماعيه والاقتصاديه يا حبيبي ،، وانتخابات 1989 اللي اطاحت بحسب رايك بزعامات وطنيه هي الانتخابات الوحيده بتاريخنا من اظهرت وابرزت للساحه الزعامات الحقيقه وليس الزعامات الكرتونيه التي سقطت في تلك الانتخابات بضربه وعي قاضيه ،، وهذه الزعامات التي احزنك سقوطها لم تكن في تلك الفتره تصوغ خطط اقتصاديه وتنمويه تعيد للوطن جسور الحديد المهترئه وتصلحها بجسور قويه تحمي اقتصاد الوطن وامنه الشامل ،، بل كانت زعاماتك مرتبطه بامراء النفط وبقادة البعث يبحثون عن الهبات والاموال والعطيات ( الشحده )وبنوا منها قصورا باعتها نسائهم بعد موتهم بثمن بخس واعاد الخليج مرة اخرى شرائها ،، هل كانوا في تلك الفتره اصحاب خطط وافكار لمستقبل الاردن ،، اجب على سؤالي ولن تجيب يا ابن العم لان ما يحرك قلمك وانت كاتب يقرا له الكثير انهار بهذا المقال يا فايز بعد ثورات اطاحت بقادة عظام لا زال عندنا بالاردن من يدافع عن زعامات تقليديه عفنه ،، لم تجلب لنا الا مديونيه 20 مليار حرمت هذا الشباب الذي يتقاتل في الجامعات من ابسط حقوقه ،، وكل الاحترام يا ابن العم
صديقي فايز ،، ارد على كلامك بان اذكرك ب حادثه واحده حصلت في الدائره التي تنتمي لها وهي دائرة بدو الوسط في انتخاباتنا المعيبه الاخيره ،،، كيف تم تعيين فيصل عاكف رئيسا لمجلس نواب بالتعيين وكيف نجح ،،، السيناريو لوحده يجيب على كلامك ،،، فانا ارفض ان ارد على قلمك المجامل تاره ......
المحرر : لأنك غير معروف لا أسما ولا ولا بريد الكتروني ، نطلب منك إرسال
ما تريد على البريد الالكتروني للكاتب ، وتعبر له عما تريد ، فهذه مساحة فكر ، لا مساحة شتائم
أبدعت، استاذ فايز
كل قضايا الفساد ونهب المال العام وبيع الممتلكات والثروات جرت في ظل الديمقراطية
اخي فايز اشكرك مقالك
اخي فايز اشكرك مقالك ينم عن معرفه القادم نحن بحاجه الى خروج هلال و مراد بركات وابناء ابو العوض وابو عابد وسعديه وغيرهم وانت تعرفهم اكثر مني الخروج فورا الى مشجعينهم قبل الفاس ما تقع في الراس
يا استاذ فايز كان لازم تضع عنوان واحد لمقالاتك كلها وهو (( لمن يفهم ما يقرأ ))
المشكلة دائما هي ان الطبقة المثقفة التي تقرأ هي سبب المشكلة في الاردن لا يريدون الا ان يسمعو صوتهم فقط
والدليل قرايبك المعلق اعلاه ترك الموضوع المهم ونزل تصفية حسابات عشائرية ضيقة جاهلة
يا جماعة كل الكلام صحيح انتخابات 89 جائت بعد فك الارتباط وكل الزعامات التي كانت تنكاكف النظام تم اسقاطها ورئيس الوزراء مضر بدران المعروف تاريخيا ونعرفه نحن بني حسن عقد حلف مع الاخوان المسلمين واعطاهم جمعية المركز الاسلامي واعطاهم اراضي ودمجهم في المجلس الذي نتباكى عليه وهو الذي شهد اتفاقية وادي عربة سيئة الذكر وكانو الاخوان فيها 27 نائب وكل من قاتل في معراك الجيش مع اسرئيل لم يتركوهم ينجحو """" فهمتو ام لا
والحق لا يرضي اهل الباطل نحن شعب لا نفهم ولا نعرف الديمقراطية والصوت الواحد ليس له دخل بتخلف مجتمعنا وخاصة طلاب الجامعات """"" اما الاشخاص والاصوات التي خرجت في المجالس والحكومات الجديدة فهي اقل ما يقال عنها وصف ....... لانها لم ترفع صوتها عندما تم بيع اراضي ومؤسسات الوطن
والله يا بن عمي يا صخر شكلك جديد على قرائة المقالات
فعلا لا كرامة لنبي في قومه اقرء المقالات اتاريخية للكاتب لما كان يدافع عن الاردن وثرواته ويكشف الفاسدين ما كان احد منكم ولا من ابطال الحراك الشارع ومجالس النوام يوقف ليقول كلمة حق
بس قلي مين هو اللي نجح بذراعة من عشرين سنة وجاي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
( واصبح الوطن ميدان ينتظر ساعة المعركة لاتفه الاسباب ) لقد كتبت فأوجزت فأبدعت يا فايز،،،، اليوم نعيش حالة الترقب والقلق على مستقبل هذا الوطن ،، ولتعذروني اذا ما قلت انه من حقي ان ادافع عن ذاتي اذا ما بقي اصحاب الفكر الرجعي العصبي في الشارع
جميعكم قراء الخبر انه اثناء احد اجتماعات المطالبين بالاصلاح خرج واحد منهم وأيد قانون الانتخاب فتهجموا عليه وقالوا عنه مندس وكانه عميل لدوله اجنبيه، بدهم منا نسلمهم البلد وحنا نتفرج ليش بتفكيرهم يا انت معي او ضدي ( يعني بتكون مخابرات ) وكانه المخابرات مش من هالبلد او ليس لهم الحق ان يكون رأي في بلدهم، المهم مش موضوعي المخابرات حتى ما اتهم بالمزاوده،
الى الاستاذ فايز ولاني ارى فيك الواعي المدرك اطلب منك ان تكتب في احقية الحوار على الطاولة وتحت قبة البرلمان لا بالشارع ولا تستخدم سياسة لي الذراع، انا كاردني من حقي ان اؤيد قانون الانتخاب الحالي وما بقبل حد يلوي ايدي
jordan is neither a country nor a state ,it is just a passport and a hotel
يعني طلاب بغشوا بلخاوة بالتوجيهي واهلهم يسكروا الشارع وبعد هيك يحصلوا مكرمة و ينتقلوا من مدرسة في نفس المنطقة الى جامعة في نفس المنطقة , يعني ما اتغير عليه شىء وبعدين نيجي نقول لويش الوضع هيك.
خيوا احنا الفساد منا وفينا. المشكلة مش بالجيل لأنه اهل الجيل فاسدين
والله كلامك كله تزوير، ولا أقول ذلك تحيزا لطرف دون أخر.ومن عاش وعايش الواقع في هذه البلد دهورا مثلي يعلم أن هذا البغل من ذلك الحمار ولا دخان بدون نار.ولا داعي لتجميل ماض مرير واقعه أمر. فالعلاج الفعال يبدأ بالاعتراف بالخطأ وليس محاولة اختلاق أوهام وصناعة أبطال من ورق. بل إن كثير من خطايا و أوزار هذا الجيل يتحمله سلفه، و لا داعي لنبش المستور. و على العموم أنا أحسب نفسي متفائلا و أننتظر يوم تتحسن فيه الأحوال.وأرجو يا عمون حتى لو كنتو من أرباع الرجال أن تنشروا ردي هذا.
..................................................................
المحرر : "أرباع رجال " وننشر لك رغم ذمك لنا
وانت مختبىء خلف اسم مستعار ،
do you mean ,it is the kingdom of
يا اخوان والله البعد عن الدين وسنة الرسول هو اللي وصلنا لهذه المواصيل ، ما في مخافة الله
من الغباء ان ننظر الى فسيلة الشوك ونحن نسقيها أسوأ ما في العشائرية من اللعب على الغرائز ،من الغباء ان نتوقع ان تتحول الى شجرة عنب !
كان جدودنا يشمسوا ابن الحمولة والعشيرة عندما يفعل الشين ، أما الان طلاب يعتدوا بالضرب على بنات في الحرم الجامعي و يصطف ابن العم مع ابن العم بفعله الشنيع الخالي من المروءة والأخلاق والشجاعة ، والله ان كفار قريش بهم شهامة اكثر من ما نشاهد في جامعاتنا لأنهم -كفار قريش- جبلوا على اجمل قيم البداوة .
المبدع دائماً فايز ،،،،،،،،،،،،،،
ما نعيشه ونشهدة اليوم هو نتاج ما صنعت ايدينا نحن، كانو وكنا نرى تغير الاوضاع الاخلاقية و التربوية والاقتصادية والاجتماعية، ويتم الحديث عن هذه التغيرات وكانها في بلاد تبعد مئات الاميال عنا، نستهجنهاولا نتخذ ادنى الخطوات لتغييرها حتى اصبحت حديث صباحنا ومسائنا.
يا ابن عمي نحن نعيش ازمة اخلاق هذه الايام، الكل في فوضى من امره، مشكلتنا لا تكمن في قانون انتخاب عصري او في مجلس نواب نخبوي يمثل كافة مكونات المجتمع ولا تكمن في وضع استراتيجيات واطلاق مبادرات نسمع بها في حفل اطلاقها وتوضع في الادراج، المشكلة تكمن في تركيبة الاسرة اليوم وفي دور الاسرة لاخراج جيل يتمتع بالاخلاق التي تربى عليها اجيال الاباء والاجداد، هذه الاخلاق والمبادىء اراد هذا الجيل التمرد عليها وطمسها واستبدالها باساليب العتبير الحركي وذلك لغياب القدرة على استخدام القدرات العقلية وعلى لغة الحوار.
عندما نغير في انفسنااولاً نستطيع ان نقنع الاخرين في التغيير للافضل.
احسنت اخي الكاتب ولن نتفاءل فالاردني سيصحو من غفوته المؤقتة والتي سببها الهم اليومي بلقمة العيش وتدريس الاولاد وبيت السكن والعلاج الصحي وهذا طبعا تم جره اليه جرا من دهاقنة السياسة والاقتصاد الدخلاء على حبيبنا الاردن لينعموا هم بالخيرات ويتلهى الاخرون بالبحث عن لقمة العيش وقيما قالوا (لاخير في امة لاتأكل مما تزرع ولاتلبس مما تصنع ) ونحن تركنا ذلك للسوبرماكت والمول والمعارض الكثيرة فمن منا لديه شوال طحين في بيته يأخي فايز .. ولماذا وصلنا الى ذلك او من اوصلنا الى ذلك .
مع الاحترام
أشكرك الأخوة و الأعزاء جميعهم قراء ومعلقين ، وعلى الرغم من عدم فهم أسس الحوار لدى البعض ، وسوء فهم غير مقصود لمن لا يتمعن في معاني الحديث ، فإن الواجب علينا جميعا أن نعي مسألة مهمة وهي أن كل شخص فينا يقع عليه جزء من المسؤولية بالقدر المحدد .
ما قصدته وما أقصده دائما أختصره في جملة التربية البيتية والاجتماعية ثم السياسية في بلادنا تراجعت مفاهيمها وتدنت أخلاقياتها خلال عقدين ماضيين ، ولا دخل للقوانين في سوء تربية الجيل الذي يرى في تدمير المنجز إنتصارا لحقه ، فالله الذي خلق الخلق قادر على أن يزلزل الأرض تحت اقدامنا مما نفعله من معاص نهانا عنها ، ومع هذا يترك الإنسان ممهلا إياه لتقدير موقفه ، ولكن للأسف نحن لا نقرأ التاريخ ، ولا نعترف بجهلنا ، فما دخل قانون بأخلاق الشارع والاعتداء على جامعة أو ضرب إنسان بريء أو سرقة حق الاخرين ؟
ماذكره غالبية الأخوة صحيح ، ولكن من لا يريد ان يفهم لا أحد يستطيع أن يفتح عقلة بإزميل ليفهمه ،، ربوا أبنائكم تربية صالحة واقطفوا ثمار الحياة الكريمة ,, و أعلنوا استنكاركم لأي مظهر شاذ كأضعف الإيمان ، تبرؤوا ذمتكم ، شكرا لكم جميعا
القطيع يستوعب ويمشي بخطا ثابته كما نشاهده من خلال الواقع والافلام الوثائقيه
وشو دخل (الاغراب) بزعرنة ..... في الجامعات !
الحبيب فايز.. سلمت وغنمت.
ما فيك حيله، هكذا انت دائما" ضد التطرف .. ضد الطائفية ..ضد الكراهية .. ضد الدماء .. ضد الفوضى .. ضد إهدار كرامة الإنسان.. ضد العنصرية المذهبية .. ضد مؤججي الفتن .. وضد العنف الممنهج ..
مع الوطن .. مع الأرض .. مع الإنسان .. مع الحرية .. مع العدالة .. مع القانون .. ومع حق الإنسان في معتقده
رسائلك بالتاكيد ستصل..والمارد سيبقى في القمقم
ما فهمته أن الكاتب يعتقد أن تربية النسوان هي ما ميع الرجال. ذكرها مرتين في المقال أحداهما في الخاتمة. وهذه النظرة ليست خاطئة فقط لكنها مقيتة أيضا، فالمرأة تربي الرجال وتربي النساء أيضا ويكونو صالحين ويمكن أن يربيهما رجل فيكونا طالحين. هل هذه نظرة فوقية للمرأة؟ نعم، للأسف.
ثم يتطرق إلى مجلس ٨٩ وجيل الثمانينات ليثبت أن قانون الانتخاب ليس السبب. وهي محاولة غير موفقة لأن المثال غير موفق: فجيل الستينات نظر لجيل السبعينات بأنه مراهق سياسيا وذلك نظر لجيل الثمانينات بأنه خامل سياسيا لم تصدر عنه أي حركات وطنية جريئة. هذا ليس كلامي هذا كلام كل جيل ينتقد الجيل الذي بعده ويعزو البطولات لنفسه، وقد خرج جيل ثورة مصر لكي يحرج هذا المنطق وأصحابه.
النقطة الأخيرة هي التربية الوطنية التي قال الكاتب أنها هي المفتاح: نعم هي الأساس لكن هل التربية الوطنية محاضرة يأخذها الطالب فترفع منشوب المسؤولية أم أنها جرعة دواء أم هي جينات ترثها عشيرة دون أخرى؟ التربية الوطنية ممارسة يومية على المسؤولية والدينقراطية واحترام الآخر، وهذه أمور يجب أن يراها المواطن حوله في الدائرة الحكومية وفي الشارع والمخفر ومجلس النواب. ما حصل فعليا أن هذه الأمثلة المطلوبة تم استبدالها بالولاء الفئوي في كل المؤسسات وحتى الجامعات وحل محل التربية الوطنية عقلية العصبية القبلية، وهنا نستطيع أن نفهم ما علاقة الصوت الواحد بكل هذا: صوت واحد في مجتمع قبلي يغرقه في القبلية، وانتخابات طلابية ونيابية تحت هذا الشعار تحطم الروابط الفكرية وتستبدلها بروابط قرائبية.
لا تنسى أن جيل هذه الأيام هو تربية جيل الثمانينات، وأرجو أن يكون هناك شجاعة في نشر هذا النقد حتى لو اختلفت معه.
كلام ممتاز ولكن بدنا أشي أثر من هيك ،، ولكن المقال بما انه منشور في جريدة الرأي فنحن نعرف سقف الجريدة ونعرف ماذا يفعلون بالمقالات وخاصة للكتاب المشاكسين ،، لأنه ترى الفرق بين ما يكتب في عمون وما يكتب في الرأي وهذا احد اسباب المشكلة في الاردن ان المسؤلين لا يفهمون ولا يريدون ان يسمعو لاهل النصيحة
نعلم ان الحقائق مرة احيانا الا ان قولها بصراحة واجب ، وانت با عزبزي بدات تكثر من الدوران وما عدت تسمي الاشباء باسمائها ،وبدا الغموض يلف مقالاتك ارجوك ان العود احمد ولك التحية
ما يحدث سببه البعد عن الدين والجاهليه الاولى وسببه البيت اولا والدوله ثانيا انها تراكمات سوء التربيه البيت اولا ولاحقا التعليم
والبعد عن الدين وان هذا الذي نراه انفلات من العادات والقيم والمثل العليا التي تربينا عليها وهي احترام الاخر..ان هذا الذي نراه من علامات الساعه انه زمن الرويبضه الذي تحدث عنه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم انه زمن الفساد وبسببه هو مانراه الان فلنقطع دابر الفساد باستعادة المال ومعاقبة المفسدين وليتوبوا الى الله عز وجل فالعمر قصير قصير لو يعلمون او يفهمون...ديننا الاسلام فنحن ننتمي لديننا وليس لعشيرتنا افهموا لان سبب تخلفنا
هو القبليه البغيضه والبعد عن الدين متى نتعلم ونصحح واقعنا؟؟؟
دائما ومبدع وتضرب في الصميم وتضع يدك على الجرح ولكن لا طبيب يداوي انت دائما مبدع ومتمكن من كتاباتك اشكرك
الوطنية يا سعادة الكاتب حب ووفاء واخلاص في العمل , الوطنية التزام ومساواة بين ابناء الشعب , الوطنية ترك ابناء الشعب يختار ممثليه من بين افراده بحرية تامه من دون قوانين فرق تسد ومن دون تزوير بجعل مهندس ينتخب على انه امي لا يقرا حتى يتاكد مراقبة انه اختار من يريد , لوطنية وضع الشخص المناسب في المكان المناسب وليس حسب اسمه وعشيرته وواسطته وهزه للذنب !!!
عندما يشعر الانسان بالمساواة فانه يقدم افضل ما يملك ولن يثور على شيء هو جزء منه وشارك باختياره ...
الوطنية اخيرا ليست مختار او شيخ من بقايا الانجليز اوجد ليجر الناس لمصالحه اولا ومصالح اخرى لا تخدم الوطن والمواطن ... والباقي عندكم
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة