facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




بيان صادر عن الملتقى الاردني والفلسطيني


12-07-2012 04:33 PM

عمون - تالياً بيان صادر عن الملتقى الاردني والفلسطيني الوطني التحرري النهضوي ..


الملتقى الأردني والفلسطيني الوطني التحرري النهضوي

نعم للعودة إلى فلسطين لا للتوطين

والقدس لنا

البيان رقم (2)

أيها الشعب النبيل من شتى المنابت والأصول، أن الملتقى الأردني والفلسطيني يثمن عالياً كل الجهود المخلصة التي بذلت من كافة مكونات شعبناً الوفي، تلك الجهود التي أدت الى التفاهم والتعاون المنقطع النظير مع الملتقى الأردني والفلسطيني والقائمين عليه حيث فتحت البيوت والمضافات والمنتديات الثقافية وقبل ذلك القلوب والعقول، وكانت النتيجه أنه تم عقد عشرات اللقاءات والندوات والامسيات فيما بين القائمين على الملتقى الأردني والفلسطيني وبين شرائح واسعه من مكونات شعبناً النبيل الوفي إضافة الى ما انجزته اللجان المنبثقة عن الملتقى من خلال نشر فكر وأهداف الملتقى بين مكونات شعبناً.
وإن ما أثلج صدورنا وزودنا بالقوة والإصرار على أكمال هذه المسيرة هو ما أسفرت عنه تلك الحوارات والافكار التي اتسمت بالشفافية والصراحة والتي دلت على وعي وتفهم متقدم تتمتع به جميع مكونات شعبناً، وكما أتاحت تلك الأجواء الحميمة والأخوية المجال أمام القائمين على الملتقى وشجعت للإلتقاء بشرائح واسعه من المثقفين والأكاديميين والشباب والاقتصاديين والفعاليات الشعبية والإجتماعية والعشائرية في البوادي والمدن والأرياف والمخيمات.
كما لمسنا في الملتقى الأردني والفلسطيني مدى التعاون والتفهم من قبل جميع مكونات شعبناَ في الأردن وفي الخارج وفي الأغتراب والشتات وتحت حراب الاحتلال لما طرح في البيان الأول للملتقى، ومرة أخرى نؤكد أننا أستلهمنا عزيمة إضافية وقوة لا حدود لها. نتجت عن تلك الدموع التي كانت تتغورق بها العيون عقب جلسات الحوار والمكاشفة والمصارحة ولا يسعُنا في الملتقى إلا أن ننحني احتراماً وإجلالً أمام هذا الكم الكبيرمن العواطف الوطنية العربية الإسلامية التي كنا نلمسها ونعيشها إثناء لقاءاتنا مع مكونات شعبنا الطيب النبيل بكل أطيافه.
أيها الشعب الأردني والفلسطيني النبيل، نتيجةً لجولات الملتقى من خلال القائمين عليه وكذلك جولات اللجان المنبثقة عن هذا التجمع الخير وجدنا أن هنالك تأييداً وانسجاماً منقطع النظير حيال جميع البنود والفقرات التي وردت في بياننا الأول، مع أنه كان هناك بعض التحفظ على بعض المفردات والشكليات التي لا تغير في الجوهر و المضمون والهدف، وايماناً منا بالحوار الديمقراطي الشفاف قد أخذنا بعين الاعتبار جميع الملاحظات التي طُرحت حول بعض المفاصل والأفكار، واستجابةً للطروحات التي سمعناها ولقناعتنا من جدواها فقد تم إعادة صياغه بعض بنود وفقرات البيان الأول وفي هذا المقام نستطيع أن نقول وبكل ثقة واعتداد لمن يعنيهم الأمر وللمتخوفين من فكرة الوطن البديل وطمس الهوية الأردنية والهوية الفلسطينية أن جميع الأخوة الأردنيين من أصول فلسطينية الذين التقيناهم واجتمعنا بهم قد أكدوا بإصرار وبما لا يدع مجالا للشك أنهم متمسكين بحق العودة إلى وطنهم فلسطين، وإلى مدنهم وقراهم وبواديهم السليبة مهما طال الزمن، وأن الأردن هذا الوطن العزيز بالنسبة لهم يمثل حالة من القدسية لن يسمحوا بتغير تاريخه وجغرافيته وديمغرافيته وفاءاً منهم للأردن أرضاَ وشعباَ وقيادتاَ.
وأن مشاركتهم وتفاعلهم مع الحياة العامة في الأردن ما هو الإ أستكمالاَ لمسيرة البناء في الأردن الذي يعتبر بالنسبة للأردنيين من أصول فلسطينية بوابة الفتح وأرض الحشد والرباط، و أكد الاردنيون من أصول فلسطينية أن إستقرار الأردن ومتانة جبهته الداخلية وتكاتف جميع أطياف الشعب على أرضه هي الضمانة للإنطلاق نحو المستقبل بأمان واطمئنان لتحقيق حلم العودة.
كذلك لا يسعنا في الملتقى إلا ان نثمن عالياً مواقف ابناء القبائل والعشائر الأردنيه في المدن والبوادي والأرياف على تفهمهم وعونهم ومؤازرتهم وتطوعهم من أجل نشر هذا الفكر الوحدوي الذي يدعوا الى التحرر من الأفكار الباليه الهدامه ويدفع بإتجاه مزيد من التلاحم والتأخي والاندماج في سبيل تحقيق الأهداف والغايات السامية، ولا يسع الملتقى الإ ان يشيد أيضا بالأخوة المسيحين في الأردن وفلسطين بكافة طوائفهم لإلتفافهم حول هذا الفكر وهم الذين أثبتوا خلال التاريخ أنهم دائما في مقدمة النضال من أجل الدفاع عن قضايا الأمة ومقدساتها.
أيها الشعب الأردني والفلسطيني النبيل، إن الاقتراح الذي ورد في البيان الأول حول وضع أسم البلدة الأصليه ورقم القرار الدولي الصادر عن هيئة الأمم الذي نص على حق العودة والتعويض على البطاقة الشخصية للأردنيين من أصول فلسطينية والذي كنا نهدف من خلاله إلى عدم محو واسقاط أسماء المدن والقرى السليبة من ذاكرة الأجيال، والذي كنا نهدف منه أيضاً أنه أسلوبا مبتكراَ من أجل مقاومة المد الصهيوني وأساليبة الاستعمارية، فقد تم تغيير هذا المقترح وإستبداله بناء على رغبة من حاورونا في هذا الجانب بأن يثَبت أسم البلدة الأصلية وتاريخ اللجوء أو النزوح والقرار الدولي الذي يشير إلى ذلك على إحدى صفحات دفتر العائلة الذي يعتبر أساس الوثائق، تخوفاَ من أن يستثمر موضوع أسم البلدة الأصلية على بطاقات الأجيال التي لم تولد في فلسطين لغايات التمييز ونشر الإقليمية من قبل ضعيفي النفوس، وأصحاب التفكير السطحي المشوش.
أيها الشعب الأردني والفلسطيني النبيل، أنه من الخطأ القاتل والظلم العظيم أن يصور الأردن على أنه كعكةُ يجب تقاسمها منافعياً بين الجميع، وهنا في هذا المقام نود أن نكون أكثر صراحة وجراءة ونقول بأن الوظائف العامة والمنافع المالية والاقتصادية قد تم اقتسامها وتزاوجت فيما بعد بين 5% من مكونات هذا الشعب الطيب من أردنيين وفلسطينيين ، بينما 95% من المكونيين محرومين تماماَ من المواقع العامة والوظائف الحساسة حتى لو حصلوا على أعلى الشهادات العلمية واكتسبوا أقصى حدود الخبرات والمهارات، وأننا هنا لانطالب بالمحاصصه بقدر ما ندعوا للعدالة من أجل أن تستثمر قدرات وكفاءات أبناء الطبقات الكادحة من كلا مكونات المجتمع الأردني للمساهمه في رفعت وتقدم الأردن دونما تمييزأو محاباة وبعيداَ عن الشللية والمحسوبية طالما أن الغاية هو الحفاظ على صلابه ومتانة وقوة الجبهة الداخلية ورفعت وتقدم وازدهار الأردن وبقاءه إلى أن تاتي الأيام التي تستطيع فيها الأمة العربية أن ترفع عن كاهلها هذا التسلط الأممي، حيث دائبت القوى الاستعمارية على تقديم كل اسباب القوة المالية والعسكرية والاقتصادية للكيان الصهيوني العنصري البغيض لتمكنه من البقاء والتفكير في التمدد والتوسع.
أيها الشعب النبيل المتأخي المتحد بالدم والدين والنسب والتاريخ، يجب أن تظلوا كما لمسنا منكم متيقضين وعلى أعلى درجات من الوعي والاستشراف والتبصر، وهنا نستطيع ان نقول بعد ان طفح الكيل وبعد أن بلغت المديونية حدود خطيرة واكبها استشراء الفقر والبطالة والعنف المجتمعي ، نقول ان كثير من النخب التي مارست السلطة المالية والإدارية والاقتصادية عبر الحقب الماضية مدعية أنها طلائع هذا الشعب ومقدمته لهو قولاً باطل، لأن هذه النخب في الواقع لم تخدم الإ مصالحها ومصالح من دار ويدور في فلكها ، وهي التي عملت خلال الحقب الماضية بشكل محموم وممنهج على زرع الشكوك والوساوس والتفرقه بين مكونات هذا الشعب تحت مسمى أنهم ممثلين لفئات هذا الشعب بشقية الأردني والفلسطيني، ليس ذلك وحسب بل مارسوا الإبعاد والاقصاء ضد الشخصيات الوطنية المخلصة الصادقة وزرعوا حولهم عديموا الكفاءات وانصاف المتعلمين مما نتج عن ذلك فساداً ومديونية وتراجعاً في مستوى معيشة المواطن في المدن والبوادي والأرياف والمخيمات .
ونعود ونؤكد لهؤلاء وبصوت قوي بأنهم لا يمثلون الإ أنفسهم ومصالحهم وأن شعبنا بجميع مكوناته قد أدرك فصول هذه اللعبة ، وأكتشف مبكراً ما هو أخطر بأن استخدام مصطلح فلسطيني وأردني لم يكن من أجل التأكيد على الهويات ومقاومة الوطن البديل وانما استخدم بطريقه لخلق نزعات إقليمية لخدمة مصالحهم الذاتية ولخلق وايجاد شرخاً عميقا بين مكونات المجتمع الأردني، حيث ادرك هؤلاء أنه لا بقاء ولا استمرار لهم من أجل ممارسة السلب والنهب والفساد والتفرد بالسلطة الا باللعب على هذا الوترالمنفر البغيض.
وأننا كملتقى ومن خلال جولاتنا المكثفة وحواراتنا البعيدة عن النفاق والتزلف وجدنا أن جميع ما نعنيهم وهم 95% من مكونات هذا الشعب، قاسمهم المشترك هو رغبتهم الأكيدة الصادقة ببقاء وديمومة واستمرار الحكم الهاشمي، حيث أكدوا بلسان واحداً صادقين من غير مواربه بأن النظام الهاشمي ومن خلال المعايشه والتجارب على مدى ما يقارب القرن، بأنه نظام حكم وسطي سمته الرحمه والتسامح بعيدا عن الدمويه والإرهاب ويقدس حياة الانسان ودمة. وأن النخب التي افسدت الحياة العامة وعملت على زرع الفرقه والشكوك والهواجس بين مكونات المجتمع قد أساءت في الحقيقة إلى هذه الملايين الصامته وكذلك الى القيادة الهاشمية.
أيها الشعب الأردني والفلسطيني النبيل، اينما كنتم وحيثما وجدتم ان هاجسنا في الملتقى الأردني والفلسطيني هو الحفاظ على الأردن قويا متماسكاً وكذلك نسعى جاهدين وبمساعدة الخيرين من أبناء هذا الشعب على أن نجتاز هذه المرحلة دون أن نخسر ما بنيناه سوياً وما انجزناه معاً بعرق الأجداد والأباء والأبناء.
وعلى ذلك فأن ما يدور على الساحة الداخلية من تجاذبات وتنافر وتشكيك في النوايا لا يبشر بالخير، حيث أصبح قانون الإنتخابات النيابية وكذلك مواد الدستور وصلاحيات الملك مداراً للتجاذب والأصطفاف دونما أن يكون هنالك بارقة أمل في الأفق توحي بانقشاع وتغير المشهد المتأزم منذ عام ونصف، حيث أصبح كل طرف على الساحة يدعي أن رأيه وبرنامجه هو الصواب، لذلك آن الأوان لنا نحن الملايين الصامته أن نقول كلمتنا في هذا المقام غير مدعين بأننا نمثل كل الصامتين بل إذا جاز لنا التعبير نستطيع أن نقول أننا نمثل أنفسنا وشريحة كبيرة ممن التقوا معنا والتفوا حول برنامجنا الصريح الواضح الشفاف، لذلك أننا نضع امام رأس الدولة جلالة الملك مقترحا شعبيا نرى أنه أقرب إلى الصواب والمنطق والعقل والحكمة ونقول متمنين على رأس الدولة جلالة الملك أن يبادر إلى حل الحكومة ومجلس النواب معاً وأن يشكل حكومة إنقاذ وطني من شخصيات وطنية مشهود لها بالنزاهة والكفاءة والحس الوطني بعيداً عن تلك الشخصيات المستهلكة التي لم تعد تحظى بثقة الشارع على مساحات الوطن .
وأن تكون الخطوة الثانية هي تشكيل لجنة وطنية منبثقة عن هذه الحكومة الوطنية تكون مهمتها إعادة صياغة الدستور الأردني ليكون عقداً أجتماعياً جديداً يتناسب مع متطلبات العصر ومع مستوى وعي الناس وإدراكهم وكذلك صياغة قانون انتخاب نيابي بعيداً عن الهواجس والتخوف من الديمغرافيا بعد أن وضحنا في مقدمة بياننا الثاني وبياننا الأول الصادر بتاريخ 9\6\2012 الإجراءات التي من شأنها نزع هواجس الهوية والتخوف من الديمغرافيا ، ثم يُطلب من جميع القوى المطالبة بالإصلاح التي لا نشكلك في نواياها أن تعد دستوراً وقانون انتخابات أن استطاعت أن تجُمع فيما بينها على مشروع واحد يعبر عن رأي كافة الحراكات على الساحة الأردينه ، ويتمثل كما ذكرنا في إعداد دستور وقانون انتخابات يحقق رؤيتهم الإصلاحية.
ومن ثم يطرح المشروعان مشروع الحكومة الوطنية المتمثل بمشروع الدستور الجديد ومشروع قانون الإنتخابات المعد من قبل حكومة الانقاذ الوطني، ومشروع القوى الإصلاحية المعد من قبل جميع القوى والأحزاب المطالبه بالإصلاح إلى إستفتاء شعبي، من خلال صناديق الأقتراع على ان تتم العملية تحت إشراف القضاء ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية المشهود لها بالمصداقية والحياد. وأذا لم تستطع القوى الإصلاحية بجميع مكوناتها أن تتفق على تقديم مشروع موحد لدستور وقانون انتخابات، أن يسمح لكل حزب أو تجمع أن يطرح مشروعه للاستفتاء الشعبي منفرداً، وحتى نتجاوز هذه المرحلة العصيبة لابد من الألتزام بوقت زمني من أجل تجاوز هذه المرحلة، وعلى رأس الدولة أن يحدد من خلال حكومة الإنقاذ الوطني مدة زمنية لجميع الأحزاب والقوى المطالبة بالإصلاح لتقديم مشروعها الإصلاحي المتعلق بقانون الإنتخابات ومواد الدستور لطرحها للإستفتاء الشعبي إلى جانب مشروع حكومة الإنقاذ الوطني.
وفي حال أن هذه القوى أمتنعت أو عجزت عن تقديم رؤياها وبرامجها فعلى حكومة الأنقاذ الوطني أن تقدم مشروع الدستور وقانون الإنتخابات الذي تكون قد أعدته للإستفتاء الشعبي، بعد ذلك على الجميع أن يحترم الإرادة الشعبية مهما كانت النتيجه إن كنا جادين صادقين فيما نردد ونقول بأن الشعب يجب أن يكون هو مصدر السلطات الوحيد، وأننا في الملتقى الأردني والفلسطيني لا ندعوا الناس إلى الأصطفاف خلف أي وجهة نظر أو إلى جانب أي جهة بل أننا سنكون مع وإلى جانب أي مشروع إصلاحي يحقق السلامة للوطن وتماسك جبهته الداخلية وبقاء رمزة وصمام أمانه.
وأننا في الملتقى الأردني والفلسطيني نحترم جميع وجهات النظر التي سمعناها من جميع القوى السياسية الفاعلة على الساحة الأردنية، التي التقينا بها وتحاورنا معها وذلك من خلال القاءات والاجتماعات التي تمت فيما بيننا وبين شخصيات وطنية رصينه وقوى حزبية وفي مقدمتهم الأخوة في جبهة العمل الإسلامي والأخوان المسلمين مؤمنين بأن لغة الحوار هي الأمثل والأجدى من أجل الوصول إلى الأهداف السامية وعلى رأسها تمتين الجبهه الداخلية والحفاظ على الثوابت الوطنية واضعين نصب أعيننا أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.
أيها الشعب الأردني النبيل من شتى أصولة ومنابته أننا في الملتقى الأردني والفلسطيني الوطني التحرري النهضوي لا نريد شيئاً الإ السلامة للوطن وشعبه وبقاء صمام أمانه ملغين ذواتنا مبتعدين عن أي مغنم أو مكسب كما أننا لا نسعى للفت النظر ولا نريد مديحاً أو ثنائاً من أحد والله على ما نقول شهيد، غايتنا ارضاء الله وتنوير وتوعية الناس والحفاظ على مستقبل الأجيال القادمة من التشتت والضياع.
قال تعالى في سورة البقرة " وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (206) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الْفَسَادَ (207) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ(208) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ" صدق الله العظيم

• وإن الملتقى لا زال يعد لعقد مؤتمره الأول مختاراً الظروف المناسبة لعقدة
القائمين على الملتقى :_

- السيد فواز محمد أبو جنيب الفايز
fm42j@hotmail.comتلفون : +962795002514
- السيد إبراهيم حسن حسين القيسي

ibrahim_alqaisy@hotmail.com
تلفون - : +962799285364

- الأنسه ثروت سلامة العمرو
tharwatalamro@gmail.com
تلفون: +962788827055

- السيد وليد محمد السيلاوي

silawywalid@hotmail.com





  • 1 د. بشار أبوزايد 12-07-2012 | 05:03 PM

    تحية الى القائمين بهذا المؤتمر .. ان فكرة تثبيت البلد الاصلي و تاريخ اللجوء و القرار في دفتر العائلة لفكرة رائعة و اظن انها عملية جدا و اسهل في التطبيق .. فيكون رمزا لعائلات بجملتها عوضا عن وصف مدلولي شخصي .. سدد الله خطاكم و ساعنا و اياكم لما فيه خير الوطن

  • 2 بوركت جهودكم 12-07-2012 | 05:08 PM

    فعلا هذا حلا للاشكالية لقانون الانتخاب والدستور الاردني ، فكل القوى السياسية التي لم يرضيها القانون او تعديلات الدستور عليها بتقديم مقترح ويخضع لتصويت الشعب وبالتالي نرى مدى فاعلية هذه المطالب التي يطالبون بها اذا كانت هذه الاصلاحات فعلا تؤمن بان الشعب هو مصدر السلطات.

  • 3 بو النصح 12-07-2012 | 05:19 PM

    ما أجمل هذه الأفكار وما أكثر فوائدها لو طبقت , نحن معكم وكل اردني وفلسطيني صادق وفقكم ربي لما فيه خير للأمة والشعب

  • 4 we 12-07-2012 | 05:39 PM

    d feekkm wa fee afkarkom

  • 5 المهندس النعيمي -عمان 12-07-2012 | 07:14 PM

    تحية الى القائمين بهذا المؤتمر .. ان فكرة تثبيت البلد الاصلي و تاريخ اللجوء و القرار في دفتر العائلة لفكرة رائعة

  • 6 الاردن ارض العطاء ... 12-07-2012 | 07:57 PM

    يا ريت الكل يفكر بلطريقه هاي ونبعد الخلافات الضيقه ,, ويا ريت نفكر بارض فلسطين الي تستاهل منا اهتمام وعمل كبير , والله يوفقكم

  • 7 msalamswaryah 12-07-2012 | 08:40 PM

    تحية للقائمين على هذا المؤتمر
    وارجو لكم التوقيث اعتقد ان الفكرة هي من الافكار المطلوب تنفيذها لتوطين الفلسطينيين ولكن على جرعات ، اخواني عبارة الاردنيين من شتى المنابت والاصول لم نسمعها بتارخ الشعوب الا بالاردن لانها رسالة موجهة ومقصودة هل يوجد بلد عربي او غير عربي يطلق علية هذاالمسمى وايضا الاردن هو احد البلدان العربية الموجود به لاجئون فلسطينيون

  • 8 المغترب 12-07-2012 | 09:29 PM

    تحياتي للعاملين علي الملتقي ياريت يكونوا يأخذوا في الأردن في أفكار كم

  • 9 احمد نعيم ابودلال 12-07-2012 | 10:58 PM

    تحيهاكبار واعجاب للقائمين على هده الموئتمر الهادف وهده الجهود الجباره سيو على بركه الله ونحن على خطاكم

  • 10 مغتربوا اسكندنافيا 13-07-2012 | 03:09 AM

    الله يحييكم على هالافكار الصاروخية الجريئة كل الدعم

  • 11 اردنيه 13-07-2012 | 12:26 PM

    اقتباس من النص .... هذا هو رأي الاغلبيه الصامته في الاردن وقد وضعتم يدكم على الجرح ومسكتو الخيط من اوله وفقكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم
    (((((((
    وأننا كملتقى ومن خلال جولاتنا المكثفة وحواراتنا البعيدة عن ...... وجدنا أن جميع ما نعنيهم وهم 95% من مكونات هذا الشعب، قاسمهم المشترك هو رغبتهم الأكيدة الصادقة ببقاء وديمومة واستمرار الحكم الهاشمي، حيث أكدوا بلسان واحداً صادقين من غير مواربه بأن النظام الهاشمي ومن خلال المعايشه والتجارب على مدى ما يقارب القرن، بأنه نظام حكم وسطي سمته الرحمه والتسامح بعيدا عن الدمويه والإرهاب ويقدس حياة الانسان ودمة. وأن النخب التي افسدت الحياة العامة وعملت على زرع الفرقه والشكوك والهواجس بين مكونات المجتمع قد أساءت في الحقيقة إلى هذه الملايين الصامته


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :