غالب الزعبي .. خبرة و اتزان وعطاء .. محمد العارف09-07-2012 05:57 PM
غالب الزعبي لم يأت من سويسرا ولا حط علينا من اليمن، هو ابن السلط والاردن، يعرفه القاصي والداني. غالب الزعبي كتاب مفتوح ومسيرة معلومة، لا تخالطها الاوهام ولا تتخللها المناطق الرمادية. |
والله يا محمد العارف...
ونم الرجال فايز الطراونة وغالب لزعبي وناصر جودة رجالات في زمان صعب ........
بصراحه ابو غيث من خيرة الوزراء
نعتذر
نعتذر
مقال رائع
مرحلة خطيرة بحاجة لرجال الاردن الاوفياء اصحاب الهامات العالية المرفوعة دوما لا تنحني الا للة ولا تعمل الا من اجمل الاردن وشعب الاردن الطيب الذي لا يريد الا مرضاة اللة عزوجل وامن واستقرار الوطن تحت قيادة ابا الحسين المفدى
نعتذر
مزبوووووووووووط و الله يوفقو
رجل نشمي وابن بلد وبعرف بالزلم الله يحيه
انك خير من استأجرت القوي الامين / هذه الرجل ليس ابن السلط وحدها و هذا الرجل ابن الاردن .
نعتذر
رجل فاضل زلة أيادي بيضاء في إحقاق الحق ول باع طويل في إدارة الرجال في جهاز الأمن العام وإدارة الأزمات نتمنى لابن هذا البلد الأصيل التوفيق في مهامة في موقعة الذي لا يحسد علية ونسال اللة لو العمر المديد والصحة والعافية
ن اللحظة الأردنية الراهنة تحتاج الى وزراء سياسيين محنكين أقوياء مثقفين امناء مجربين
فقيه - ....
نصيرا للحق والعدل وسندا للمظلومين ...
نعتذر
معالي غالب باشا الزعبي وزير خبير يستطيع ان يتوقع ردود الفعل على اية مشكلة حال وقوعها فيوعز باتخاذ الاجراءات الوقائية الضرورية التي تحول دون تفاقم المشكلة وتحولها الى كارثة.
صدقت ايها الكاتب المخضرم انت فقط انصفت الرجل ونحن في وقت يجب ان تعود للدولة هيبتها وهذا معلق على وزارة الداخليه , معالي الوزير فتح ابواب وزارته للجميع واصبحت وزارة خدماتيه اكثر من انها امنيه مع بقاء امنها وهيبتها والتي تعود على هيبة الدولة ,رجل يستخدم القانون ولا احدا فوق القانون كان هناك تجاوز من بعض ابناء السلط وهم بقله لا يتعدون اصابع اليد وهناك جريمة قتل والمتهم بها اشاع الفوضى هو ومجموعه من اصدقائه واتهم هنا الوزير بما هب ودب وحتى الاعلام تجنى على الرجل وهو بالاصل يطبق قانون ونشكر الكاتب مره اخرى ونقول لمعالي الوزير غالب سر وطبق القانون ولا تهب
ربنا الله، الرجل قدها وزيادة
معالي غالب باشا الزعبي هو القوي الامين والابرز والاميز بين وزراء الطراونة
فشلت حملة التشويش على الرجل وطلع منها اكثر ثقة وقوة
فعلا (( ان اللحظة الأردنية الراهنة تحتاج الى وزراء سياسيين محنكين أقوياء مثقفين امناء مجربين )) امثال غالب الزعبي
والله انك ظلمت حظك به1ا المديح الذي جانب الصواب بكثير
مع كل الاحترام لشخصية معالي وزير الداخلية .
لكن ماذا قصد الكاتب في كلامه سويسرا واليمن عليه ان ينتقي الفاظه جيداً حينما يكتب .
مقال .... والظاهر يكذب الباطن واذا كان كما وصف الكاتب فلا داعي ان يكتب عنة لان افعالة تدل علية
احنا اخترناه نائب عن السلط و احسنا الاختيار
و سيدنا اطال الله عمره اختار ان يكون وزير داخليه
الرجل المناسب في المكان المناسب يا باشا لا تهتم
ما تهتز الا الشجره المثمره و الى الامام
الرجل المناسب في المكان المناسب :بالنسبه لمعالي السيد غالب الزعبي ابوغيث فانه نذر نفسه لخدمة هذا الوطن وانني اعرفه ولايعرفني فهو فكاك نشب ومغيث للملهوف فقد ثبت اسمك يابن العم فالوطن يستاهل ويستحق المزيد المزيد فلولا ثقة جلالة المللك لاما كنت احد ضباط المامن العام ولم تكن نائبا بثة الشعب في مجلس المامة وعينا في مجلس الاعيان نحن معك ياباشـــــــــــا امدك الله بالصحة والعافيه لخدمة هذا البلد الطيب في ضل حضرة صاحب الجلاله الملك عبدالله الثاني بن الحسين ابن عمك سطام موسى الزعبي ام قصير الجيزه
نعتذر
غالب باشارجل المواقف
نعتذر
فعلا ان ابو غيث ابن للاردن كله وليس ابن للسلط وحدها *****شهادة احد الذين عرفوه عن قرب وفي اكثر من مقع****بالتوفيق ياابا غيث
ارجو سؤال غالب الزعبي ...
تحليل من شخص محب والواقع أنه وباستثناء سليمان الحديدي وفلاح المدادحة على تنوع مرجعيتهما فان مرجعيتهم الاستاذ العزيز نذير الرشيد ومضر بدران
نعتذر
جميل وموزون
الو داعي هالكلام؟؟ نعتذر
مين محمد العارف؟ طب ليه وكيف؟ وما الداعي الان؟ طيب مش المدح عاده يكون بعد انتهاء عمل "الممدوح"؟! نستنى شوي
نعتذر
الباشاغالب شخصيه جديرة ...
نعتذر
بورك جهده
غالب باشا الزعبي هو من الرجال الرجال فانا اعرفه ولا يعرفني وقد خدمت معه عندما كان مديرا لشرطة العقبة عام 1987 وكان مثالا يحتذى للانضباط وقوة الشخصية ولا انساه عندما كان يقوم بممارسة رياضة الركض مستغلها في التفتيش على الوظائف للامن العام سواء اخر الليل او ساعات الفجر الاولى الى الامام اخانا الكبير والله الموفق لامثالك فانت فعلا مثالا يحتذى به ولا انسى ابدا نداء اللاسلكي الخاص به كمديرا للشرطة غيث 1 للعلم كنت في خدمة العلم في هذا الوقت
غالب باشا الزعبي هو من الرجال الرجال فانا اعرفه ولا يعرفني وقد خدمت معه عندما كان مديرا لشرطة العقبة عام 1987 وكان مثالا يحتذى للانضباط وقوة الشخصية ولا انساه عندما كان يقوم بممارسة رياضة الركض مستغلها في التفتيش على الوظائف للامن العام سواء اخر الليل او ساعات الفجر الاولى الى الامام اخانا الكبير والله الموفق لامثالك فانت فعلا مثالا يحتذى به ولا انسى ابدا نداء اللاسلكي الخاص به كمديرا للشرطة غيث 1 للعلم كنت في خدمة العلم في هذا الوقت
ماشالله ماشالله...
معالي غالب باشا الزعبي من رجال الوطن الاحرار اللذين ينتمون للوطن ولقائد الوطن بالقول والفعل , وهو من المناديين بالحوار ليكون خطوة اولى في الاصلاح بشتى اشكاله , اكان سياسي او اقتصادي او اجتماعي وانجازاته خير دليل وبرهان , حيث انه شغل منصب وزير دولة للشؤون البرلمانية العام 2009 ، وعمل خلال الفترة بين 1969-1996 ضابطاً للأمن، كما عمل مديراً لمكافحة المخدرات، ومدير شرطة محافظة العاصمة، ومساعد مدير الأمن العام برتبة لواء. تقلد خلالها العديد من الأوسمة والميداليات.
انتخب عضواً في مجلس النواب "الثالث والرابع عشر" ، ورئيساً للجنة القانونية في مجلس النواب لثماني سنوات، وعضو اللجنة الملكية للأجندة الوطنية ، وعضو نقابة المحامين الأردنيين، وعضو مؤسس في اتحاد المحكمين العرب.
كل الاحترام والتقديرلمعالي غالب باشا الزعبي ؟؟؟ الباشا غالب الزعبي كان من رموز رجال الامن العام فكان ولازال من الشخصيات المنيرة في هذا البلد الطيب والباشا رجل قانون وابن هذا االبلد فاتمنى للباشا كل التوفيق والنجاح على مدى الايام ان شا ءالله
للعلم جميع اهل السلط تشهد للباشا برجولة وشهمته
وللللللللل.
غالب باشا الزعبي رجل والرجال قليل
...فعلا اردني .
نعتذر
ماشاالله
قديش موخذين علشان تكتبو هالكلمتين وزير شاهد مشافش حاجه
........... سؤال بريئ ماذا كان يعمل ولماذا رمج من وظيفته وما هو مسماه الوظيفي الان حدا يجاوبني؟
مقال .. اذا احسن الرجل لا يجوز الرقص والحنجله له والمقال ...
معالي غالب باشا الزعبي من رجالات الوطن المحنكين صاحب حظوة لدى الناس لقربه منهم. و هو من بيت كريم و كان والده الشيخ سلامة الزعبي رحمه الله من وجاهات السلط و كبار رجالها، و أبناء الشيخ سلامة على نهجه سائرون فلهم محبة في الأوساط السلطية و يعرفون الناس و أقدارهم.
يبدو عمون انها انحرفت عن الخط غالب لا يصلح ولا يصلح...... وجاء في الوقت الضائع وهلك حتى حصلها
معالي الباشا غالب الزعبي له كل الاحتراام والتقدير
رجل صاحب خبرة وحنكة ودراية في مجال عمله واجبنا جميعا يدا بيد لنحافظ على امن بلدنا
غالب الزعبي من عائلة كريمة ووالدة واعمامة من وجهاء السلط ومن كبار تجارها مومثلين بالشيخ علي الزعبي والشيخ رضوان الزعبي والشيخ محمد الزعبي والشيخ سالم الزعبي فتقوا الله بما تقولون وكل شاه معلقه بعرقوبها.................................
كل الحترام
"ليـــــان" و "لين" وقرارات الداخلية المجحفة
" ليـــــان" طفلة لم تتجاوز الخامسة من عمرها ،" لين" طفلة لم تتجاوز الثانية من العمر ، ولـــــدا لأم أردنية الهوى والهوية والوجدان ، تعمل صيدلانية في مدينة حلب ، حيث تخرجت من جامعتها، وأبٍ يحمل وثيقة سفر فلسطيني سوري، يعمل كذلك صيدلانيا في المدينة ذاتها ، وكما درجت الـــــعادة ؛كانتا تأتيان مع والدتهما كل عامٍ لقضاء شهر من الزمن نادراً ما كان يكتمل أو تنقصا منه يوما أو بعض يوم ، لتعودا برفقة والدتيهما أدراجهما إلى حيث تقيم الأسرة في عاصمة الشمال الســـــــــوري.
لم تكونا تواجهان أي مشكلة في السابق لاستصدار إذن القدوم من وزارة الداخلية فالأمر لم يكن يتعدى ساعة واحدة ٍ إلا وقد حصلا على إذن القدوم لأنهما طفلتان لاتدركان شيئا مما يدور حولهما في عالم السياسة ولا علم الاجتمـــــــــــاع ولا الديمو غرافيا التي باتت هاجس المسؤولين في وزارة الداخلية.
وشاءت الأقدار أن تتفجر الساحة السورية بمطالب الحرية والثورة ، فتصدر قرارات من وزارة الداخلية ، لا أعلم مدى جدواها عندما تطبق هذه القرارات على طفلتين لن يضرا أبدا في التوازن الديموغرافي للمجتمع الأردني إن كان الدافع وراء منع القدوم هذه هي مبرراته ومسوغاته الشرعية التي بها يدعون ، علماً انهما لن تقيما أكثر من شهر رمضان في بيت جدهما في مدينة الرمثا . لتعودا إلى حلب حيث ينتظرهما والدهما هناك الذي يستحيل قدومه إلى الأردن للأسباب ذاتها .
ويذهب الجد إلى الداخلية ليقدم لهما طلب الموافقة كما درجت عليه العادة من الداخلية فيرفض الموظف قبول طلب القدوم ، بدعوى قرارات معالي الوزير ، ويعاود الجد التقدم ثانية بعد مدة وجيزة فيواجه بنفس الرفض من قبول الطلبات ولو حتى لدراستها والنظر فيها وبنفس المبررات والذرائع .
وتتصل الأم بالهاتف مستفسرة عن تأشيرة القدوم أو موافقة الداخلية لابنتيها وتسمع الصغيرة الخبر فتتناول سماعة الهاتف قائلة :" جدو ليش مابدهم يعطونا جواز سفر للأردن "وتقصد بقولها :(تأشيرة قدوم أو موافقة للقدوم ) فيجيب الجد :"ستأخذينها بإذن الله قريبا " ، ويبدأ الجد بالبحث عن واسطة لا بل واسطات تسهل قدومهما ولكنها كانت تواجه بأبواب موصدة ٍ متذرعة بقرار وزير الداخلية !
فتصور معاليك لو كانت الطفلتان حفيدتيك فكيف بالله عليك كنت ستتصرف إزاء ذلك ؟ ، وما وقع هذه القرارات عليك ؟ وأي شعور إنساني يجتاح كيانك لحظتها ؟
أن تحرم من حفيدتيك ليأتيا لقضاء شهر رمضان في رحابك مع أمهما وهل كنت ستشعر أن هذا القرار صائب أم يحتاج لاستثناءات شأنه شأن كل قرارات تصدر ؟
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة