إلى متى؟د. عادل محمد القطاونة
09-07-2012 02:46 AM
في خضم الإعتصامات والمناوشات والإتهامات المتبادلة يومياً ما بين فئات متعددة من المواطنيين الأردنيين والجهات الحكومية المختلفة، وبين تشهير وتشكيك وذم وتحقير وفساد وتزوير بات المواطن الأردني يعيش داومة من الأفكار والمواضيع المتضاربة.
|
مقالة أكثر من رائعة ومعبرة وفيها من الصحيح الكثير.
تخاطب واقع مرير،
لطالما كنت مبدعا يا دكتور القطاونة
صح لسانك
سلمت يمناك على هذا الوصف الدقيق
اتفق 100%
نعم انك تكتب بفكر وعقل وقلب المحب لوطنه الغيور لكن من تخاطب قوما اخذتهم العزة بالأثم كيف يتصور الأنسان واقع الوطن وهو لا يعرف الا المئات ممن يعيشون حياة لا علاقة لها بالواقع الذي تعيشه الغالبية من قهر وجوع وعطش وبطالة في الشباب تجعلك تحسب الف حساب اذا القيت السلام على احدهم قد يثور عليك لماذا تسلم علي حالة نفسية جعلته لا يطيق شيئا حتى السلام نعم صناع القرار واصحاب القوانين والتشريعات بعيدين عن الواقع كثيرا جدا الشعب محبط وسبب الأحباط تخبط الحكومات والقرارات التي لا تضر اؤلئك المترفين المنعمين الذوات وابناء الذوات المبتعثين على نفقة الشعب ليعودوا الى المنصب ينتظره ولا يجوز ان يكون ذلك المنصب لغيره من الشعب0
الكاتب الكريم ، لقد أصبت كبد الحقيقة فالوضع خطير ولا يحتمل أكثر من ذلك ، المواطن يشعر بالغبن دائما والحكومة لا تلتف له اطلاقا.
كتابة تشكر عليها وفي ثناياها الكثير من المحطات المضيئة
كل الاحترام لموقع عمون على هذه الكتابة من الكاتب الكريم الدكتور القطاونة
كل الاحترام
صحيح والله يستر من التالي
لقد وصل المواطن الى حالة عجيبة غريبة من الهم المتراكم والمتصاعد الذي لا يحتمل والله المستعان على هذه الامور
يعني المغتربين استفيدوا منهم شوي
ازمة شوارع وكل شي والاردني مهمش وللاسف
دكتور انت احسن واحد في الجامعة وحكيك كله حلو الله يوفئك لانه ئلبك على البلد، مرسي لا الك.
هذا الدكتور احد خريجي الاكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية
مش عاجبكم خريجينها
بس اكتبو مقال زي هيك والله لا ...
والمندسين والمشوهين لصورة الجامعة بعرفو حالهم
الوضع الاقتصادي في حال يرثى لها ولا مجيب والحمد لله
هذا التحليل من الدكتور القطاونة في محله ولا عليه غبار
أصبح المواطن في حيرة من أمره
طبعا بدهم يعملو هيك
في مقابل ذلك يجزم العديد من رجال الدولة على أن الأمور تجري في مسارها الصحيح وأن الوضع لا يستوجب التصعيد، وأن كافة الإعتصامات والإحتجاجات غير مبررة ومبالغ بها ولا تمثل رأي غالبية الشعب الأردني
لاننا لا نهتم الا في مصالحنا الشخصية فقط ولا نوضع مصلحة الوطن فوق كل الاعتبارات فان ذلك سوف يؤدي الى نتائج كارثية لا تحمد عقباها
المواطن الاردني في طريقه الى المجهول
لقد تشرفت بالتعلم على يديك دكتوري الفاضل
انت من خيرة الخيره في تحليلك المنطقي الاقتصادي المحنك المتزن
سلمت يمناك على هذا الكلام المنطقي دكتورنا العزيز
لقد اصبت كبد الحقيقة والواقع الذي ارهقنا وتعبنا منه يا دكتور القطاونة والمشكلة يا دكتور انه لا احد يسمع وللاسف الشديد ومصلحة المواطن في اسفل الاهتمامات
عين الصواب ان تفهم الحكومة ماذا يريد الشعب وان لاتهمل ما يريده على حساب امور ليست ذات اهمية اما عن الفساد فحدث ولا حرج
الله يستر من الجاي اكثر من هيك ما عندي كلام
حدا سائل في المواطن بكفي ظلم مشان الله
والله ذبحنا الطفر والفقر
رواتبنا ما ظل منها شي
اول باول
صحيح
تسلم يادكتور على كل كلمة في هذا المقال
ويعلم الجميع انك خريج الاكاديمية العربية المصرفية
وانك مدرس فيها ويجب ان تكون هذه الكلمات عبارة عن
رسالة لكل من يقلل من شان الاكاديمية ومن تخرج منها
تسلم يادكتور على كل كلمة في هذا المقال
ويعلم الجميع انك خريج الاكاديمية العربية المصرفية
وانك مدرس فيها ويجب ان تكون هذه الكلمات عبارة عن
رسالة لكل من يقلل من شان الاكاديمية ومن تخرج منها
المواطن طفران طفران
أنا من اكثر المعجبين بكتاباتك يا دكتور عادل
تحليلك فيه من الصحيح الكثير والضحية المواطن
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة