ثقافة الاحذية ولغة الحوارد. بلال السكارنه العبادي
08-07-2012 07:23 PM
ان ديمقراطية الأحذية المستخدمة على خلفية الحرية والديمقراطية التي يتشدقون بها مجموعة مِمَّن لفظهم الوطن بنوابه ، أو ممَّن لم يستوعبوا ما يجري فيه.. أو ممَّن لم يفرقوا بين ثقافة الحوار واستخدام الايدي والشتائم والاحذية والمسدسات في خطابهم وجلساتهم ، وممَّن ظنوا ان كل المجالس النيابية والجاهات والعطوات والقنوات الفضائية مسرحاً ليدلوا بارأهم التي لا تنم عن اية دراية ومعرفة بالشؤون السياسية العربية والمحلية ، وانما ليعطي المبررات الفلسفية للغة الأحذية.
|
تحياتي دكتور بلال وشكرا على المقال
شكرا دكتور على المقال
عندما يكون الحذاء أسلوب لا منهجي في التعبير ... فأحذروا القادم
دكتورنا العزيز . نحن معك فيما ذهبت الية من ان ثقافة حوار الاحذية تدل على عدم سعة صدر مستخدمها لتقبل الراي الاخر ،وايمانة بانة يمتلك الحقيقة الكاملة ولا يجوز لاحد مخالفتة . هذة الظاهرة ان دلت على شئ فانما تدل على ضعف الحجة والدليل ،وعدم القدرة على اقناع الاخر بفكره ان كانت لدية افكار ورؤى فعلا .
ولكننا بالتاكيد مع حوار الاحذية في وجة الطغاة والمستبدين فنحن مع حذاء منتظر الزيدي او الاحذية التي تشبهه .
بوركت اخي ابو عمر
حقيقة الوضع اصبح يحتاج الى نظرة من العقلاء
اشكر العراقي الذي حذف الحذاء على اكبر رئيس دولة ولكن من قهره ..... والأحذية تتناثر عندنا من اجل فرد للعضلات .......
هذه فضيحه امام العالم . الغلط ليس عليه بل على جهاز الاعلام الذي ادخله مع المسدس و الثاني شئ هو ان انسان بهذه الروح الاجراميه يجب ان لا يكون نائبا على الاطلاق .
فعلا اصبح لدينا سلوكيات غريبة
مقالة أكثر من رائعة ومعبرة تخاطب واقع مرير،
لطالما كنت مبدعا يا دكتور بلال
دكتور بلال شكرا على تناولك لهذه الظاهرة الدخيلة على مجتمعنا المحترم. ولكن الا تعتقد ان هناك ظروف موضوعية وذاتية ادت الى وجود اشخاص من هذا النوع في مجلسنا الموقر مثل (قانون الصوت الواحد الذي قسم المقسم وجزء المجزء). والسؤال المطروح امام اصحاب القرار اصحاب الضمير فقط نعم اصحاب الضمير فقط هو: لو كانت كل محافظة بعينها دائرة انتخابية هل يمكن للمواطن الاردني ان يرى بعضا من نوابه بهذا المستوى المتدني والميؤوس منه من الثقافة والاداء والسلوك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مقال رائع وفعلا تعبنا من تصرفات النواب الغريبة على مجتمعنا
اخي ابو عمر ....في جلسة هنا مع اخوة عرب اخرين تعرقت الاجساد منا خجلا لما حدث ....والخوف من القادم اكبر ..اخشى ان تتطور الامور اكثر فقد كانت سابقا بنفاضات السجاير واكواب المياة لتنتقل الى الاحذية ومنها للمسدسات ....اعرف انك انسان ماضيك ينم عن اخلاص للوطن في عملك السابق ومن خبرتك السابقة قبل التعليم ...هل توافقني الراي انة بالامكان ان نستخدم قاذفات الدروع او راجمات الصواريخ من بعض نائبات ومصايب الوطن مستقبلا ...صباحك سعيد
شكرا ابو عمر على المقال
شكرًا على المقال. ...... برلمان اخر زمان واصبح اسمه برلمان الكنادر الايطاليه
شكرًا على المقال. ...... برلمان اخر زمان واصبح اسمه برلمان الكنادر الايطاليه
شكرًا على المقال. ...... برلمان اخر زمان واصبح اسمه برلمان الكنادر الايطاليه
لا تعليق د.بلال السكارنة
صح لسانك شكرا على المقال
نتمنى ان نرى من النواب ما يخدم الوطن وليس استخدام الاحذية في الحوار
مع الأسف ان الأزمة الأخلاقية التي نعيس فيها يا دكتور تحولت إلى خرابة أخلاقية... فحدث ولا حرج !!!!
نعتذر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا ل. عمون. وشكرا الى الكاتب . اقول له ابدعت
thanks for your article
عندما يتوقف الدماغ ،،يبدأ الحذاء بالعمل
الأحذية يا عزيزي
قصة أخرى
أصبحنا في الأردن نسأل عن نمرة .. الأردنيين والأردنيات
دكتور بلال
ما هي النمرة؟
اشكرك دكتور بلال على هذا المقال الرائع والذي يتحدث عن ظاهرة بالفعل يجب الوقوف عندها وخاصة انها اصبحت (ستايل)في مجتمعنا البسيط
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة