عذرا أيها الانسان متى تشعر بالقناعة والرضى .. !!رولا نصراوين
02-07-2012 05:46 AM
قيل في أزمنة سابقة أمثال عن القناعة تداولتها الناس فيما بينها جيلا بعد جيل ولكن عبثا أن استفاد منها أحد على الإطلاق، بل على العكس تماما علقناها قلائد نتزين بها حول أعناقنا وأصبحنا نلهم بها من حولنا بحكم خبراتنا الثمينة وتجاربنا غير المسبوقة النظير..!!! |
لا اظن الدول المتحضره والمتقدمه وشعوبها تتحدث بهذا اللسان. قامت الثورات في اوروبا وغيرها عندما كان حالهم مثل حالنا ولا اظن فولتير كان يقول ناس مو عاجبهم العجب!! يا اختي عندما نستقي كرامتنا وحريتنا وديموقراطيتنا عندها فلنعد النعم وغيرها وحتا لو لم يكن ثياب نلبسه لانه في الاصل كرامتنا هو ثوبنا واكلنا. اسلوب المقاربه والمقارنه غير منطقي فلا تساوي بين المظلوم والجلاد ولو كنتي في بلد اخر متحضر ما ارتضوا على انفسهم هذا الخطاب ولا حتى انت امامهم قلت هذا. مع الشكر
هل الانسان اللي مات قبل الف عام و الانسان اللي مات قبل يوم واحد الاثنان متساويين ام انوة غير صحيح قانون الطبيعة
موضوع انشائي جميل يذكرني بكتابات جبران خليل جبران التي سطى عليها عديمي الضمير والاخلاق ليؤلفوا منها كتبا وليصبحوا اللصوص مؤلفين وكتاب ، انت بحاجة الى المزيد من المطالعة الجادة وليس قراءة العناوين لأن الموضوع سطحي وبحاجة الى لغة عربية غنية وثرية اتمنى لك التقدم والقناعة كنز يسأل عنه والدك المفكر والمثقف الذي يعلم القليلون عن امثاله
نعتذر
سؤال وجيه يجب .. الاجابة عنه
مقاله رائعة
الانسان يا اخت رولا عمره ما رح يرضى ولا يشعر بالقناعة , لانها غريزة موجودة فينا .
نحن مثل طيور السماء الموسمية ,تتجول وتهاجر وتطير من بلد الى بلد عبر الابحار والمحيطات وعبر الجبال والوديان حتى تبحث عن الافضل والانسب وراء لقمة العيش و و و و و و و و و و و و .
وشكرا
مختصر الكلام الحياه طعه وقايمه
هوو بالزبط شعور حكومتنا تجاهنا،،، وبالنهاية بتتعامل معنا على نفس المبدأ (مبدأ القناعة والرضى)
يعني بكل بساطة كتير عليكم اللي انتو فيه وضلكم اتمنو
لأنو لا الطويل رح يصير قصير ولا الميت رح يعيش
احساس النقص موجود موجود ان كان فيهم او بلاهم
وحسبي الله فيهم بس
نحن في حالة سكر وعدم احترام للمواطن.
مقال يصف الوضع الراهن بجدارة
مقال رائع للغاية
كل هذا بسبب انعدام العداله الاجتماعيه.. مثل ما قلوا بالامثال انه "القناعه كنز لا يفنى" قالو ايضآ "البحر بحب الزياده" ولو كل واحد قنع باللي اعطاه ربو كان ما في نار
المواطن الاردني يريد شيئين اساسيين للشعور بالقناعة والرضى
1. عدالة اجتماعية و محاربة الواسطة
2. محاربة الفساد
لو استطعنا الوصول لهذين المطلبين لوصلنا الى المواطن القنوع الى اصالة الاردني ونخوته التي خبرنا عنها ابائنا.
نعتذر وكانه الوضع تمام التمام وبدك نكون راضيين غصبن عنا يلي باكل العصي مش متل يلي بعدهم
نعتذر
to namber 2 yrham gedak sho faylasof
very good article
مقالة رائعة الى الامام
مقال رائع يا اروع كاتبة الى الامام وبالتوفيق يا انسة رولى
مقال رائع يا اروع كاتبة الى الامام وبالتوفيق يا انسة رولى
المقال رائع و في محله و إلى الامام
يتمنوا أن يعودوا أحياء كي يعوضوا مافاتهم من متاع الدنيا؟؟؟؟
في هذه فلا لان الانسان يتمنى العودة او روحه تتمنى العودة طمعا في العمل الصالح و رضا الله
ست رولا اهم شي هو التصالح مع النفس وتلاقي الآنفس الثلاث التي تكلم عنها افلاطون وشرحها فرويد الف الف تحية لك
حقيقة مو واقعي لانو الحكي كتير سهل خاصه يلي بدغدغ العواطف والمثاليات انزلي الشارع وشوفي
بتوقع انك ما بتعرف الكاتب العظيم ولا بحياتك سمعت فية
بتوقع انك ما بتعرف الكاتب العظيم ولا عمرك سمعت فية
نعتذر
that is life
مقال رائع
سنشعر بالقناعة والرضى عندم ننتهي من الفاسدين والمنافقين منذ أكثر من قرن من الزمان تقريبا و الفاسدون و الفاسدات يصرخون : ﻻ نريد الدين , يجب فصل الدين عن الحياة و السياسة , الدين سيرجعنا إلى عهود التخلف و الظـﻻم و الجهل و الفقر , نريد التقدم الى اﻷمام و التطور نحو اﻷفضل ..... إلى آخر القائمة ... و سلكوا كل سبيل مهما كانت منافية لمبادئ الحق و العدل و مناقضة لحقائق القيم و اﻷخـﻻق ـ ليعتلوا سدة...... الحكم و يأخذوا زمام التسيير و التدبير في بلدان المسلمين .. فما هي النتيجة بعد أن اعتلى كرسي الرئاسة و سدة السياسة طيلة عقود خلت في التاريخ المعاصر و ﻻ يزالون حتى هذه الساعة ﻻ داعي ﻷن نقول : الجهل , الفقر , المرض , الفوضى , العبث , الفساد , بطالة , حتى صار اﻷمة المسلمة لهذا العصر محط السخرية و اﻻحتقار من أمم العالم كافة , اﻷمة التي أخرجها الله تعالى لتكون شاهدة على باقي اﻷمم و لتأخذ بيدها نحو بر اﻷمان و اﻹيمان و الهدى و النور , اﻷمة التي أخرجها الله تعالى لتكون حاكمة على حركة غيرها من اﻷمم و تقويم مدى توافقها مع مقاصد الحكمة اﻹلهية في الوجود .. ﻻ نقول كل هذا ﻷن كل واحد منا يتجرع مرارته كل يوم و يعاني قساوته كل لحظة و يشاهد آثاره واضحة كل ساعة .. بل نقول النتيجة هي : محاولت سرقة ثروات الشعوب لصالح الرئيس و شرذمته .. و ما فضيحة الرئيس التونسي و المصري و اليمني واليبي والسوري ..... هؤﻻء الذين جاؤوا زعما ﻹصـﻻح ما أفسده الدين و التقدم بالشعب نحو المصاف اﻷولى مع باقي اﻷمم و أكدوا على أنه يجب فصل الدين عن الحياة و السياسة و كل المجاﻻت اليومية .. لم يكونوا في الحقيقة إﻻ عصابة مجرمة في لبوس أناس محترمين .. و لكنه الفكر الجاهل أو قل إن شئت العقيدة الجاهلية يفعل في العقل ما يفعل فإذا بصاحبه خلق آخر .. و لكنه خلق مشوه شرير ..
واليوم قد جاء دور اﻹسـﻻميين والاصلاحين من الاخوه النصارة.. فسيرى الله و المؤمنون و اﻹنسانية من بعد ما سيعملون .
كلام عادي لم يضيف شيئاً للقاريءمن بداية المقال حتى نهايته.
فوائد الصمت السبع: .. الأولى ..عبادة من غير عناء... الثانية ..زينة من غير حلي. الثالثة ..هيبة من غير سلطان... الرابعه ..حصن من غير حائط.. الخامسة ..الاستغناء عن الاعتذار لاحد.. السادسة ..راحة للكرام الكاتبين... السابعه .. ستر لعيوب الجاهلية.
أنا آسفة! فأنا أخالفك الرأي هذه المرة يا رولا.... فإنني في هذه اللحظة قد وصلت مرحلة القتاعة، لأني إقتنعتُ بما كتبتيه.... :)
رائع كالعادة... إلى الأمام يا صديقتي...
نيكول
نعتذر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة