لرياض الشعيبيباسم سكجها
10-02-2007 02:00 AM
كُنت أنوي زيارته في المساء ، لنستذكر أيام دبي التي أكتب عنها ، ولكن محمد الخطايبة أجل الموعد يوماً بسبب وجوده خارج عمان.في صباح اليوم التالي ، اليوم ، يتصل بي محمد ناقلاً خبر رياض الشعيبي ، الذي رحل فجراً ، وهكذا فتضحك الأقدار في وجهنا مرة أخرى ، ويأخذ الموت منا أحد أحبابنا. كنتُ أكتب عن والدي وعنه ، ووصلت إلى الفقرة التالية: "كانت صحيفته قد أغلقت ، ووجد نفسه يقترب من الفقر ، وفي عزّ تلك الأزمة ، يأتيه هاتف من صديق قديم ، من أيام القدس ، الحبيب حتى آخر العمر رياض الشعيبي ، عارضاً عليه تأسيس صحيفة في دبي ، براتب يكاد يقترب من الخيال: خمسة عشر ألف دولار شهرياً ، وبيت وسيارة ، وما أراد من استقلالية. |
رحم الله ابا محمود رحمه واسعه و حشره مع الشهداء و الابرار و الصديقين و حسن اولئك رفيقآ
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة