العثور على جثة المواطن المعايعة في منطقة الهيدان25-06-2012 05:27 AM
عمون - (بترا)-عثرت الاجهزة الامنية في محافظة مأدبا اليوم الاحد على جثة المواطن سامي المعايعة والذي فقد منذ الخميس الماضي على ما افاد به مدير شرطة المحافظة العميد وليد الكفاوين.
|
هذا كله من علامات الساعة ولتقرأ يا صديقي هذه العلامات وتقارن واقعنا وهذه العلامات:
ظهور الفحش والتفاحش قطيعة الرحم سوء المجاورة أن يؤتمن الخائن أن يخون الأمين أن يصدق الكاذب أن يكذب الصادق هلاك الوعول ( الأئمة الكبار إسناد الأمر إلى غير أهله قوم بأيديهم سياط كأذناب البقر انتشار النساء الكاسيات العاريات خدمة نساء المسلمين نساء الكفار الصبغة بالسواد ( الشعر واللحية نزع البركة من الوقت أن تكلم السباع الإنس أن تكلم السباع الإنس منع الزكاةنقض عهد الله وعهد رسوله (صلى الله عليه وسلم عدم الحكم بكتاب الله تعالى انحسار الفرات عن كنز من ذهب انتشار الدين وعمومه كافة الأرجاء مقتل عثمان بن عفان محاربة اليهود انتشار الفتن انتشار الغنى التنافس على الدنيا انعدام الأمناء نزع الأمانة من القلوب رفع العلم ظهور الجهل انتشار الزنا شرب الخمر موت العلماء استشارة الجهلاء نقض العهود كثرة الخيانة أسعد الناس بالدنيا لكع بن لكع كثرة الخبث ظهور القينات والمعازف إتباع سنن الأمم الأخرى الخسف المسخ القذف أن يصيرالسلام للمعرفة فشو التجارة كتمان الشهادة شهادة الزور قطع الأرحام ظهور القلم أن تلد الأمة ربتها (انقلاب الموازين التطاول في البنيان إمارة السفهاء بيع الحكم الاستخفاف بالقتل كثرة الشرطة من لا فقه له يؤم الناس اتخاذ القرآن مزامير (إمامة المغنى فتح كنوز كسرى بن هرمز كثرة المال ارتكاب الفاحشة على الطريق العام زخرفة المساجد تحلية المصاحف وزركشتها عدم تقسيم الميراث عدم الفرح بالغنيمة ن يصبح الولد غيظا أن يصبح الشتاء قيظا أن يفيض اللئام فيضا ( أن يكثر اللئام إظهار العلم وتضييع العمل الحب بالألسن والتباغض بالقلوب أن يتولى الشرار الأمرأن تكون الأموال في أيدي البخلاء أن تعود أرض العرب مروجا خضراء افتراق الأمة إلى 73 شعبة أن يتقاتل الناس على المال والدنيا لا على الدين تدافع الناس للإمامة فلا يجدون من يصلى بهم إماتة الصلاةبيع الدين بالدنيا موت الفجأة إطالة المنابر وعلوها. تعطيل الحدود خراب القلوب تشبه النساء بالرجال والرجال بالنساء شهادة المرء من غير أن يستشهد علو أصوات الفسقة في المساجد أن يكون المؤمن في القبيلة أذل من النقد كثرة القذف من عمل بعشر ما أمر به نجا كثرة الطلاق.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة