لا لقانون الانتخاب الجديد * عبدالاله المومني25-06-2012 03:05 AM
مما لا شك فيه أن الانتخابات هي عنوان الديمقراطية في المجتمع وان انتخاب الشعب لممثليهم في مجلس النواب هي عنوانها لان الله عز وجل حث على ذلك في الحكم حيث قال: (وأمرهم شورى بينهم ) نظرا للتلاقح الفكري والتشاور على الأمور وجعل الرأي السديد هو الفيصل في كل الأمور بعيدا عن القرار الفردي المستند على الأنا والشخصنه فالانتخابات ونتائجها تكون نتيجة قانون انتخاب جيد فإذا كان قاصرا تكون النتيجة قاصرة فتدفع للوطن نواب ضعفاء لا حول لهم ولا قوه فيكونوا مجرد رقم في مجلس النواب دورهم التصويت على القرارات والقوانين الناظمة للعمل السياسي والاجتماعي والاقتصادي في المجتمع بقول (( موافق )) فلا ينظر إلى القانون من حيث فوائده ومضاره على المجتمع وهذا ما يحدث بالفعل في مجلس نوابنا الحالي 1- فقانون المالكين والمستأجرين ووفق عليه دون النظر إلى نتائجه على المجتمع نتيجة ارتفاع أسعار الاجره على المواطنين والمجتمع الأردني 60 % منه مستأجر ويعاني معاناة شديدة من هذا الأمر فهذا القانون زاد الطين بله فكثرت |
مليييييييييييييييييييييييون لالالالالالالالالالالالا
(بدل المثل) و(الخصصة) و مأزق الحكومة
بعد ان ثبت بالممارسة بأن( بدل المثل )هو عبارة عن (اخلاء مقنع) مخالف للدستور و القانون المدني و القانون العالمي لحقوق الانسان
اصبحت الحكومة في مأزق
هل الحكومة مستعدة أو قادرة على ايجاد منازل للألأف الذين هجروا و طردوا تعسفياً من منازلهم ؟!!
هل الحكومة مستعدة أو قادرة على ايجاد وظائف في الدولة لعشرات الألأف الذين هجروا و طردوا تعسفيأ من محلاتهم وحرفهم ومهنهم و مكاتبهم ومصادر رزقهم ؟!!
اذا كان الامر غير ذلك فعليها العمل على الغاء بدل المثل فوراً و العودة الى القانون و النسب القانونية المقررة قبل ان تبدأ ميلاد مسلسلات العنف الاجتماعي و التشرد والبطالة و الانهيار العائلي والأجتماعي و الاخلاقي و المشاكل المتعددة والمتشعبة الناجمة عن ذلك والتي لأ حصر لها -----
كخصخصةالشركات الوطنية التي أدت الى البطالة و الضعف الاقتصادي و كانت السبب الرئيسي الذي ولًد العنف الأجتماعي و الحراك الشبابي السياسي
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة