نهاية المؤقت .. ومن لا يشارك سيخسرد.مهند مبيضين
21-06-2012 04:05 AM
إقرار قانون الانتخاب من قبل مجلس النواب والذهاب به إلى الأعيان، هو نهاية للصوت الواحد، وحتى الصوت الواحد لم يكن مكروها عند الجميع، لكنه كان شعارا مطلوبا وجذابا للحراك باعتباره أداة تأخر ولا بد من نهايتها، فبات اليوم من الممكن بمن يحس بأنه رمز وطني ويعرفه الجميع وله أثر في حياة المجتمع أن يتقدم للترشح على أساس القائمة الوطنية وعليه أن ينتظر ثقة الناس وأصواتهم إن كنا نؤمن بأن الانتماء المناطقي بات منتهيا في الأداء الانتخابي، لكنه يبقى ممكنا لمن يريد أن يصوت لابن عمه أو صديقه أو ابن مدينته أو لمن يريد أن يترشح على أساس القواعد التقليدية.
|
والله يا مهند انته الوحيد الذي يقول ان الصوت الواحد دفن !!!!!! بالله عليك ما تفهمني كيف؟؟؟؟؟ يعني ال 17 نائب عن الدائرة العامه تعتبرها صوت ثاني؟؟؟؟ ما همه قد كوتة النسوان
صح لسانك
نعتذر
للك كل الاحترام والتقدير والاعجاب يا دكتور مهند ولكنني تفاجت بالمقالة لان اقرار القانون المقترح نفس القانون القديم و17 مقعد غير مشجعة وشكرا.
هذا القانون جاء ضد ارادة الاصلاح وتطوير الحياة السياسية للاردنيين
اذا كان هذا رأي.......
هل انت ضد قانون الصوت الواحد ، إذا كان كذلك اكتب بشكل واضح ولا تدافع عن قانون سينقل الأردن الى مرحلة أسوأ ، أنت رجل تاريخ المفروض ، والتاريخ لا يرحم
بتمنى ان تختار المخ ناس اذكياء للدفاع ونشر افكارها
للاسف يا د مهند هيك انت فاهم الموضوع ولا همه فهموك هيك يا دكتور ؟؟؟؟؟؟؟؟ الصوت الواحد هو المسيطر لغاية الان ارجوا ان تقراء جيد وتكتب ما يمليه عليك ظميرك ليس ما يمليه عليك الهو الخفي .
مقال مفاجأة من كاتب مثل الدكتور مهند، ولا أعلم كيف أن 1.1 صوت تعني الابتعاد عن الصوت الواحد.
اذا كنانريد التدرج في الاصلاح فيجب أن لا تقل البدايةعن 40 مقعد للقائمة الوطنية تزاد بالتدريج لتصل الى نصف مقاعد البرلمان أي 70 مقعد. وعلى مدى دورتين فقط.
مقال مفاجأة من كاتب مثل الدكتور .........، ولا أعلم كيف أن 1.1 صوت تعني الابتعاد عن الصوت الواحد.
اذا كنانريد التدرج في الاصلاح فيجب أن لا تقل البدايةعن 40 مقعد للقائمة الوطنية تزاد بالتدريج لتصل الى نصف مقاعد البرلمان أي 70 مقعد. وعلى مدى دورتين فقط.
مطوله لنخلص نصليح
"ومن لا يقبل بالمنجز عليه أن يعرف بأن الفرصة تظل مواتية لإمكانية التعديل في المجلس القادم وهو المجلس السابع عشر"
"وعلى الجميع التكيف مع التغيير الذي حصل، كي تتفرغ الدولة لإدارة أزماتها وتجاوز محنتها الاقتصادية، التي باتت ضاغطة أكثر من أي وقت مضى."
يا دكتور الاردنييون اذكى من الاستماع لكلامك هذا الذي يتشابه مع حديث الاب لابنه الذي يلح عليه شراء دراجه هوائية في عمر ويتحايل عليه الاب بشراء كرة قدم متحججا ان ابنه ما زال صغير لا يقوا على قيادة دراجه هوائية والسبب الحقيقي انه لا يرغب بدفع ثمن الدراجة تماما يحدث للشعب الاردني لا نيه للاصلاح الحقيقي لا لشيء وانما لعدم الرغبة في ذلك حتى لاتضرب مصالح المتنفعين من ابقاء الحالة على ما هي عليه وانت يادكتور تبرر للحكومة وللنواب عجزهم وهذا مرفوض شعبيا جملة وتفصيلا وغدا موعدنا
دكتور مهند كفى استغفالا لهذا الشعب الطيب فالقانون ليس بحاجه لممروجين فالمروجون كثر بل بحاجه لغيورين على الاردن وحمى الله الاردن
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة