الأحزاب الإسلامية: برامج اقتصادية ضعيفةجمانة غنيمات
12-06-2012 04:11 AM
في المغرب، قررت الحكومة زيادة أسعار المحروقات ابتداء من شهر حزيران (يونيو) الحالي، بنسب قدّرها المراقبون بالمرتفعة.
|
مقال رائع ونأمل ان يستفيد منه ..
المقال يفتقر الى الموضوعية فاسقاط تجربة واحدة وقياسها على الواقع خطأ في التعميم
يعني طلع هالمقال بعد تقرير قبل يومين لمعهد كارنيجي. ...
مقال رائع جداً وفي مضمونه رسالة لمن اراد ان يقرأها فليكن تركيزه في مضمون المقاله وما طالعتنا به بعض الصحف هذا اليوم للتقلبات في واقع الاحزاب الاسلامية ومن تنكرهم وتحريمهم في الفترة الماضية للحركة الفنية
وها هم اليوم يدعمون ويؤيدون اعتصام الفنانين وبأنهم معهم حتى تتحقق مطالبهم ...فهل الاحزاب الاسلامية تستجدي عطف الشارع للسير بما هو عكس التيار حتى تستيطع ان تبني قاعدة قد فقدتها في يوم من الايام ...أم هو البحث عن السلطة والنفوذ ومن ثم كان ما يكون
المعذرة بانني ابعدت قليلاً عن المقال ولكني رأيت بأن ما كتبته قريب من افكار الاستاذة الكبيرة جمانه غنيمات مع كل احترامي وتقديري لها
مقال يتلاعب بالحقائق. على اي حال الاسلاميين لم يفسدوا في الارض ولم تورطوا بنهب خيرات الاردن والدول الاخرى.
مقال جيد لكنك وللأسف لم تذكري أن حكومة المغرب منتخبه وحكومة الأردن غير منتخبه , حكومة المغرب الشعب يتحمل اخطاءها لأنه انتخبها وحكومة الأردن لا يتحمل الشعب أخطاءها لأنه لم ينتخبها وعشان هيك يا ريت دولة الطراونه يترك الأسعار كما هي ويخلي الحكومه القادمه المنتخبه ترفع الأسعار وما ظنيت انه سيكون حب الحكومه المتخبه للبلد أقل من حب الطراونه للبلد .دوحكومة المغرب هناك برلمان منتخب يراقبها ويخلعها في حالة حيادها عن بوصلة الشعب بينما في الأردن هناك مجلس نواب يتفق مع الحكومه على الشعب ولا حول ولا قوة الا بالله .
نعتذر
يعني الواحد لما يمسك شركة بعد ما ينخرب بيتها و تنسرق ومديونة و الموظفين الهم شهرين ما قبضو رواتب فاذا مسكها شيخ كيف بيوم و ليلة لازم يسد الديون و تصير زي الناس
بس اذا كان فيه مجال للاصلاح بارادة صادقة يتم و اقرب مثال د.محمدالقضاة
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة