facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss




رد حزب البعث العربي الاشتراكي حول مقالة "القوميون العرب والانظمة القومية والاسلام" للدكتور رحيل غرايبه

10-06-2012 08:30 PM

عمون - فيما يلي رد من حزب البعث العربي الاشتراكي حول مقالة القوميون العرب والانظمة القومية والاسلام... للدكتور رحيل غرايبه:

مقالة الدكتور رحيل غرايبه المنشورة في الصفحة الاخيرة من صحيفة [ العرب اليوم ] بتاريخ 5/حزيران/2012 لا ندري ان كان تاريخ نشرها مرتباً ومقصوداً لطروحاته في ذكرى الانتكاسه الكبرى لعام 1967... ولكن وعلى اي حال فإن الوقت والموضوع يجيء نشازاً فكرياً وسياسياً وطنياً في هذه المرحلة الى جانب انه خروج على الدعوات الصادقة لتوحيد الصفوف والجهود الوطنية بمواجهة تحديات وافكار وطروحات المنظرين الاطلسيين المتصهينين وعلى رأسهم [ كونزا ليسا رايس ] بما يسمونه [الفوضى الخلاقه ] وتطبيقاتها العميلة حتى الآن في اكثر من ساحة عربية بعد ان ارتدتَّ حروب الغزو التي قادتها امريكا ضد العراق وافغانستان كوارث بشرية واقتصادية عليها وعلى شركائها.

v وعودة الى المقالة المبحوث عنها ومن حيث المبدأ فإن الكاتب وكأحد اقطاب حزب [ جماعة الاخوان المسلمين – او حزب جبهة العمل الاسلامي] في الاردن قد عبر معبراً تجزيئياً واضحاً وخطراً يتنافى – مرحلياً على الاقل – مع الالتزامات التي ارتبط بها ذلك الحزب مع القوى السياسية والحزبية المعارضة على مدى الاعوام الماضية وارضية النوايا المعلنه التي يفترض نها بعيدة عن مفهوم " التقيه " الامر الذي يمكن ان يترتب عليه اعادة النظر في صيغ وخرائط المرحلة وهو ما كانت تلك القوى تحاول تجاوزه للدفع بالمطالب الشعبية للاصلاح السياسي والاجتماعي في بلادنا بمواجهة قوى الشد العكسي المدعومة بالقدرات والمقدرات الهائلة سواء في الظاهر او من وراء مواقع القوة المترسخة عبر عقود من الحكم العرفي.

v وإننا اذ نتفق مع الكاتب [ قطب حزب الجماعة ..] في ان بعض المؤسسات من مثل [ المؤتمر القومي الاسلامي ] وغيره لم تكن لتخرج في مجملها عن بعض المجاملات واللقاءات والمؤتمرات والمقالات الانشائية... لكن الكاتب يعلم بأن ليس للقوميين العرب والانظمة القومية العربية علاقة مباشرة في مثل تلك المؤسسات التي هم طرف فيها وان كانت تقع ضمن دائرة المحاولات في البحث عن السبل والطرق التي يمكن ان تقطع الطريق على مخططات وخلق اسباب التنافر وتفتيت الجبهة العربية الاسلامية خدمة للاغراض الدولية والاقليمية المعادية؛ وبذلك تبقى محاولات البحث عن تلك السبل باستمرار مشروعه بل وضرورية ولا نعتقد ان قطباً معروفاً في الجماعة له مصلحة في رفضها من حيث المبدأ.

v يزعم القطب المذكور انه قد استعصى عليه تبرير [ موقف القوميين العرب والحركات القومية والعربية... من خلال الحكم الناصري في مصر، والحكم البعثي في كل من العراق وسوريا، اضافة الى جبهة التحرير في الجزائر، وحكم القذافي في ليبيا... لماذا هذا الموقف العدائي والسلبي من الاسلام... ]

وهو بهذا القول يخلط واعياً وقاصداً دون شك بين اوضاع لانظمة ومؤسسات حكم واحزاب مختلفة في الشكل والجوهر والاسس ومثل هذا الخلط انما يأتي من منطلق التحريض والتكفير الديني ضد الغير على طريقة خطباء المساجد ولا نريد ان نتطرق اليها جميعها لئلا يطول الحديث... لكننا نأخذ على الكاتب (القطب) ولنا عتب كبير عليه ان يعمد الى زج اسم " البعث " على اعتباره احد الاحزاب القومية العربية في تبرير ما كان قد استعصى عليع فهمه، ومثل هذا الاستعصاء إما ان يكون مرده الى حجم القصور الفكري والثقافي في النظر الى الامور من خلال الثقوب الضيقه والرؤية المحددة او ان يكون امراً مقصوداً للتشهير بالآخرين والاعلام المضاد المجرد عن الشمول وبالتالي فهو يتجرد عن الموضوعية ويعمد الى الخلط خدمة لاغراضه السياسية الساعية الى الاستفادة من طبيعة مرحلة (الفوضى الخلاقة) الامريكية وهو ما يجد له اساس في الاتصالات المعروفة بين سياسيين (اسلاميين) وبين دوائر السياسية الغربية المعروفة باحقادها ضد جهات قومية عربية خاض الحروب والصراعات معها لعقود عديدة ماضية منذ حروب الاستقلال مروراً بالحروب من اجل النفط والاحلاف الاجنبية وحروب تأميم قناة السويس وتأميم النفط والمشاريع النهضوية القومية الاخرى التي جرى التآمر عليها لاحباطها فيما كان الاخرون يتعاملون ويناورون ويخوضون حروباً مدفوعة الثمن على غير الساحات العربية ولصالح قوى معادية غير عربية فيما تعاني ارضنا العربية ومقدساتها واطرافها من الغزو والاحتلال والنهب منذ مطلع القرن الماضي على اقل تقدير.

v ويستمر الكاتب (القطب) في التساؤل بذات النهج للاثارة واستغلال اسم الاسلام واسم النبي العربي صلى الله عليه وسلم عن طريق المزيد من ذكر فضائل وقيم الاسلام ودوره العالمي والانساني فيقول:

[ لماذا هذا الموقف العدائي والسلبي من الاسلام مع ان الاسلام هو الذي ملأ آنية العرب فكر وحضارة ... ]

الى ان يقول:-

[ القوميون العرب ينبغي ان يتبنوا الاسلام ونظمه الحضارية ورسالته الانسانية ويتعصبوا له من جهة الانتماء العرقي والقطري والقومي والمكاني ... ]

ثم يقول:-

[ ولكن العجب العجاب ان الغالبية العظمى من منظري القومية العربية تحاول افراغ الذهنيه العربية من الاسلام وقيمه، وتتجه الى استيراد فكر اشتراكي... ان الاسلام والعرب صنوان لا ينقسمان، والاسلام هنا بمعنى المشروع الحضاري ... ]

ويبدو من تلك المقاطع التي نقلناها بحرفيتها ان الكاتب (القطب) قد حدد اطلاعاته ومعالجاته وطروحاته بصورة قاصرة ضمن أطر ما قبل خمسينيات القرن الماضي على طريقة (اهل الكهف) مع كل التقديس والتقدير لعناصر تلك القصة الذين صحوا من سباتهم بعد ثلاثمائة عام وبعد ان تبدلت الاوضاع وسقطت العملات الدارجة...

ومن خلال مقالته يتبين انه تجاهل او ربما نأى بنفسه عن قراءة كتابات معظم مفكري الحركات القومية العربية وأدبيات ذلك الفكر وبخاصة فكر "البعث" ولا فيما طرأ عليه من تحولات عبر العقود الماضية ومن ذلك انه ذلك الكاتب (القطب) لا يرغب ان يشير او يعرف شيئاً عما جاء في محاضرة ريادية للمفكر والقائد المؤسس للبعث العربي الاشتراكي الاستاذ ميشيل عفلق عام 1943 [ في ذكرى الرسول العربي ] اعتبر فيها ان المفهوم الصحيح للاسلام كعقيدة دينية مقدسة ومُثُل هاديه وطاقة روحية محركة للمسلمين عرباً وغير عرب ثم كتراث حضاري وثيق الصلة بالعروبة منشأ وتطوراً يعتز به العرب مسلمين وغير مسلمين لانه يدخل في نسيج كيانهم القومي، وجاءت كتاباته واحاديثه التي جمعت بعنوان " البعث والتراث " مقاومة عنيدة وخصبة للاطروحات التي تقلل من شان العوامل المعنوية والروحية مكرراً مقولته [ ان التصحيح يبدأ بحب الشعب وحب الشعب يعني حب الاسلام ].

وبذلك فإن معنى الاعلان عن اعتناق الاسلام من قبل ذلك المفكر البعثي والقائد المؤسس مسمياً نفسه " احمد ميشيل عفلق " وخارج الاطار الذاتي الذي يهمه وحده انما هو الاعلان عن الاسهام في ارساء مفهوم الاسلام الصحيح.

وفي محاضرة لذلك المفكر شيخ رواد البعث بعنوان [ نظرنا الى الدين ] كانت في آذار 1956 نراه يقول:-

[ نحن لا نرضى عن الالحاد، ولا نشجع الالحاد ونعتبره موقفاً زائفاً في الحياة، موقفاً باطلاً وضاراً وكاذباً، اذ ان الحياة معناها الايمان والملحد كاذب لانه يقول شيئاً ويعتقد شيئاً آخر ]

- وفي محاضرة له في نيسان 1956 القيت في طرابلس – لبنان – بعنوان قضية الدين في البعث العربي نراه يقول:-

[ الدين في صميم القضية العربية، والمواطن العربي الذي نعمل لتكوينه لم نرض له ان يتكون تكويناً ناقصاً او زائفاً.... نحن نعتبر ان الرجعية الدينية تؤلف مع الرجعية الاجتماعية معسكراً واحداً يدافع عن مصالح واحدة، وانها اكبر خطر يهدد الدين، ان هذه الرجعية التي تحمل لواء الدين في يومنا هذا وتتاجر به وتستغله وتحارب كل تحررٍ بأسمه وتدخله في كل صغيرة وكبيرة لكي تعيق الانطلاقة هي اكبر خطر على الدين ... ]

- اما شهيد الاضحى القائد البعثي الفارس صدام حسين فيذهب الى التأكيد في لقاء له مع مكتب الاعلام القومي بتاريخ 11/7/1988:-

[ أؤكد مرة ثانية، تعبيراً عن موقف حزبنا وقناعتي الصميمية بهذا الموضوع، ان حزبنا ليس حيادياً بين الالحاد وبين الايمان وانما هو مع الايمان دائماً ولكنه ليس حزباً دينياً ولا ينبغي ان يكون كذلك ]

الى جانب المرحوم الاستاذ جلال السيد احد مؤسسي البعث العربي والنائب عن الحزب في مجلس النواب السوري آنذاك فقد قال في خطاب له بالجمعية التأسيسيه للدستور السوري بتاريخ 12/آب/1950:-

[ ليس الاعتدال والتطرف في المباديء الاشتراكية امراً تابعاً لهوى الاشخاص واجتهادهم النظري بل هو مرتبط بحاجات المجتمع ... ]

v فالعجب العجاب " استعارة من مقالة الكاتب القطب الاخواني " ان يذهب الكاتب الى تشويه فكر اخرين واقصائهم ويعتبر انه واقرانه في الجماعة يملكون الحقيقة كل الحقيقة ويذهب الى عدم احترام الرأي الآخر لدى الآخرين فيتهم المفكرين القوميين بأنهم اتجهوا الى استيراد فكر اشتراكي يحمل بذور العداء للاسلام وحضارته وتاريخه والى طمس الهوية الاسلامية " بحمله نشويهية مليئة بكل معاني الحقد والكراهيه.... وهو ما يخالف بالمطلق حقائق الفكر القومي العربي قديمه وحديثه... والاعجب من العجاب ان ذلك الكاتب (القطب) يتهم العرب في مقالته تلك علناً بأنهم " شتات" وانه يدعو جهاراً الى التعنصر والشوفينيه والتعصب العرقي القطري والقومي والمكاني....

v المقالة طويلة وبحاجة الى اكثر من معالجة وفي اكثر من موقع لكنها بمجملها لا تخرج عن اطار ما بلغه هؤلاء من ميكافيلليه وانتهازيه باتت واضحة ومعروفة على مدى علاقاتهم وتذبذب تلك العلاقات مع مختلف الانظمة العربية وصولاً الى التعاون المباشر مع القوى الكبرى وحلف الناتو ودول الخليج النفطية مما لم يعد امراً خافياً على الكافة. وان عدتم عدنا.....
مكتب الثقافة والاعلام
القيادة العليا
حزب البعث العربي الاشتراكي





  • 1 طفيلي ليس من الاخوان 10-06-2012 | 08:46 PM

    يعني حزب البعث في سوريا ما ساعد ايرنا الصفوية في حربها ضد العراق البعثي
    يعني حزب البعث السوري ما ارسل قواته الى حفر الباطن لتساعد امريكا وحلف الناتو في غزو العراق البعثي
    اجيبوني!

  • 2 لا تعليق 10-06-2012 | 08:54 PM

    لاتعليق

  • 3 لا تعليق 10-06-2012 | 09:00 PM

    لا تعليق

  • 4 الربابعه................. 10-06-2012 | 09:01 PM

    ..حكي فاضي...
    انتهى البعث يا شباب وانتههت الشيوعية
    وادعياء القومية بعدهم بنادوا بالبعث
    بكفي الفشل اللي ورثتوه للامة
    صارلكوا اثر من 70 سنة بتحكموا شو حققتوا للامة غلا التخلف والضياع ومين ما كان فيه بعث كان فيه تخلف
    وبعدكوا بدافعوا عن قلب العروبة النابض بشار الطاغية وابوه
    بكفي ...بكفي

  • 5 الربابعه................. 10-06-2012 | 09:01 PM

    .. حكي فاضي...
    انتهى البعث يا شباب وانتههت الشيوعية
    وادعياء القومية بعدهم بنادوا بالبعث
    بكفي الفشل اللي ورثتوه للامة
    صارلكوا اثر من 70 سنة بتحكموا شو حققتوا للامة غلا التخلف والضياع ومين ما كان فيه بعث كان فيه تخلف
    وبعدكوا بدافعوا عن قلب العروبة النابض بشار الطاغية وابوه
    بكفي ...بكفي

  • 6 قومي حتى النخاع 11-06-2012 | 09:31 PM

    التعليقات الواردة لاتعدوكونهاردح على طريقة شيخكم الذي علمكم قول كلمةالباطل تريدون بها باطل.اذهبوا وقبلوا يد شيخكم افضل لكم.

  • 7 جندي الحق 11-06-2012 | 10:36 PM

    الى الاخوة المعلقين لدي ايضاح بسيط اولاً : نظام الحكم الاسدي الحاكم في سوريا لا علاقة له بحزب البعث العربي الاشتراكي لا فكراً و لا تنظيمياً و لا تاريخياً نظام الحكم في سوريا هو نظام يمتحل اسم البعث و البعث منه براء .... و ثورة حزب البعث التي اوصلته الى الحكم عام 1963 اجهضت من خلال انقلاب عسكري لشخص يدعى صلاح جديد الذي انقلب على حزب البعث باسم حزب البعث كي لا يخسر القاعدة الشعبية السورية العريضة للبعث في سوريا و من ثم جاء انقلاب حافظ الاسد على صلاح جديد باسم البعث ايضاً ..... و لو درسنا التاريخ بدقة فسنرى جلياً بان تلك الانقلابات مع الحفاظ على مسمى حزب البعث لم تأتي الا لتشويه البعث و فكره الثوري العروبي الاسلامي الذي ما زال حتى اليوم يشكل طريق الخلاص للامة العربية ككل من براثن التبعية و التخلف و الاستعمار و دسائس الصهيونية .... لقد ادركت الصهيونية و الامبريالية العالمية الاستعمارية بان البعث كحركة تاريخية نقية مناضلة هي طريق خلاص العرب و طريق النهضة و البناء الحضاري للامة العربية و هذا ما تراه الصهيونية بانه الخطر الاكبر على وجودها فخاطت المآمرة تلو المآمرة لتدمير البعث و ايجاد نظام حافظ الاسد بائع الجولان و خائن الامة و حليف الصفوية خير دليل على حجم المآمرة لتشويه البعث و تشويه فكره و عقيدته النضالية النابعة من جوهر الرسالة الاسلامية العظيمة و المنبثقة من آمال الانسان العربي .... أما لمن يقول بان البعث و الشيوعية قد انتهو و سقطو .... فادعو هذا الانسان " الجاهل " او " صاحب الغاية " بان يكف عن هذا الخلط المتخلف الذي اذا دل على شيء فانه يدل على مدى جهل و قله قرائة هذا الانسان الذي لا يعرف التمييز بين " البعث : كحركة قومية عربية مؤمنة بالاسلام كدين و كثقافة و كرسالة و كتراث و حضارة ... بل كثورة اخلاقية و قيمية ايضاً " و بين الشيوعية التي تتبنى الالحاد و تقوم على فكرة الاممية التي تعادي القومية و تتبنى الاتراكية الماركسية " فعد يا اخي العزيز و طالع جيداً لتعرف ما هو الفرق بين قلعة الامة العربية " البعث المجاهد البطل " و بين الشيوعية "" مع احترامي الشديد للشيوعيين و لكل صاحب فكر بغض النظر عن مدى اقتناعي به او رأيي الشخصي به " تعرفو على فكر البعث الحقيقي و تاريخه النضالي المشرف الذي قدم آلاف الشهداء في سبيل الله و من اجل رفعة امته و رسالتها الخالدة المجيدة رسالة الاسلام العظيم ..... و اقول للدكتور رحيل الغرايبة كفاك و اقرانك افترائاً على العروبة و العروبيين و البعثيين على وجه الخصوص .... و انت تعلم جيداً الفرق بين المناضلين البعثيين و بين انظمة وضعها الاستعمار لتشويه العروبة و القومية العروبة من معمر القذافي الى حافظ الاسد الى غيرهم من دعاة العروبة و العروبة منهم براء .... بل و ماذا قدمتم انتم لامة العرب هل قدمتم انموذجاً كتجربة البعث في عراق البعث و هل قدمتم 143 الف شهيد خلال 9 سنوات كما قدم البعثيون في عراق الجهاد و الكفاح .... و هل قدمتم شيئاً من الشهداء و الاسرى في هبة نيسان المجيدة في اردن العرب او هل قدمتم كما قدمت جبهة التحرير العربية في فلسطين و لبنان و هل قدمتم كما و كما...... قدم البعثيون .... ام تساقطتم في احضان اعداء الامة و اعداء اسلامها المجيد ... فتارتاً لبثتم في احضان ايران و اعواماً طويلة في احضان انظمة العمنالة العربية .... و اليوم في احضان امريكا الامبريالية الصليبية ..... من انتم لتشوهو الحقائق و تفترو على التاريخ و من لتدعو العمل و النضال و الجهاد و ما عهدناكم الا انتهازيين و متسلقين على عرق و تعب و دماء و تضحيات المناضلين و الثائرين ..........


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :