"دكانة ابو زياد" بالكرك: ألق الذكرى وعفوية المكان07-06-2012 11:16 AM
عمون – محمد الخوالدة - ورث "ابو زياد" الحاج شحاده رشدي السايق (85 عاما) عن والده الذي يعد واحدا من اقدم تجار الكرك ان لم يكن اقدمهم جميعا "دكانته" التي لاتزال تشغل ذات المكان منذ عام 1903 والتي ورث ابو زياد معها كل ذكريات الماضي ببساطته وعفويته وصدقه.
|
كل الشكر والتقدير استاذ محمد الخوالده لمواضيعك الشيقه التي تذكرنا بالماضي.
ما اجمل الذكر وفي الذكر حنين شفاك الله وعافاك ايها الرجل الطيب
شكرا استاذ ابولؤي على ابحارك بنا في حياتنا القديمة بكل ماتحمل من بساطة وطيبة وتنوع لنقرأ الماضي لنعيش الحاضر ونعد للمستقبل
شافاك الله وعافاك عم ابو زياد
هل يمكن القول ان الترويج لبعض البقالات والمطاعم القليلة على هذه الشاكلة يمكن ان يكون خبرا او تقريرا صحفيا يتحمله الكركيون هكذا رؤية بحاجة ماسة لاعادة النظر خصوصا وان الاستاذ الخوالدة بات اليوم يلد صنوفا التقارير ما لم تلده امرأه عانت من مخاض ولكنها للاسف ولدت في النهاية فأراً
للرجال على الرجال حق وللنساء على النساء حق وتاريخ الكرك ليس مرهون بمطعم او دكانة انما هي الحقيقة التي لم يتطرق لها الاستاذ القدير محمد الخوالدة وهي ان هؤلاء كانوا يتفانون بخدمة العثمانيين من ثم الانجليز وما الت حال البلد بظلهم وبوجودهم، اخي وحبيبي محمد الخوالدة عرض تراثاً ولكن هذا التراث استوطن لقمة العيش في الكرك
فبات اصحاب الاسنة منهم يملكون الكرك بما فيها من رجال ونساء واصبحوا اصحاب الملايين ولكن في النهاية اصبحت الكرك بالنسبة لهم عبارة عن مدينة الدولة هي المسؤولة عنها وعن خدماتها، اقدر للخوالدة الصديق الصدوق وللاخوة في عمون ولكن الاهم من ذلك ان الشوام والتركمان ومن هم على شاكلتهم يملكون الملايين ان لم يكن اكثر من ذلك ولكن لم يتقدم يوما واحدا من هؤلاء ليقول للكرك افديك بمبلغ يؤمن يقوت يوم اهلك والفقراء منهم، فهذه المدينة وهذه المحافظة استقبلت ورعت واوت من هم من اصحاب الجاه والملايين اليوم
هم سيدي اصحاب الملايين ومعهم احبتنا واخوتنا من الفلسطينيين، ولكن تهون عليهم الكرك وتهون عليهم العشرة ولله در الكرك واهلها الطيبينن ولنا الله وعبدالله ولا نرضى بغير الكرامة شيْ
بالمناسبة لدي الكثير حول غبن المتاجرين باسم الكرك وبحقها في التنمية وبان تكون محافظة ترتجي اسمها لدى من يقولون ويعولون على قياداتها التي لا ابتعدت كثيرا عما تتمناها طفلة كركية ترجوا رب بيتها والدها لان يذهب بها الى حديقة اطفال ليلعب بها
اشكر كل احبتي بعمون من اعرفه منهم ومن لا اعرفه
الكرك وكل الريف الأردني بحاجة لدراسات تأريخية، لتوثيق المهن والتراث الشعبي لتعريف الأجيال به ولتأكيد عمق وأصالة هذا الشعب العربي الأصيل ، ولك أخي كل الشكر!
يا ريت يا ابو زياد ترجع ايامك لأن بركتنا راحت مع غبار دكانتك وما بقي النا الا وجع الراس وما بقي للحياة بهجه لا بعيد ولا بمالم اجاويد الله المستعان
شافاه الله وعافه .
ارجو من جميع المهتمين بتاريخ الكرك والمنطقة الاطلاع على كتاب مذكرات عودة باشا القسوس الذي صدر مؤخراً والذي يستعرض حقبة مهمة من التاريخ ومنها(هية الكرك) , والف سلامة لابو زياد
ومن انواع القماش ايضا "راكب الريح" للنساءو"البفت"الناصع البياض للرجال و"المالطي"لاستعمالات مختلفة اما الكعيكبان فهو ليس من انواع"حامض حلو"فهو حلو خالص ولونه احمر او احمر وابيض والسكر نوع اخر "راس" والسكر المكعبات كان يسمى"سكر فرض" اما الأتومان" ومعناه العثماني فهو ورق لف لسيجارة الهيشي ومن انواع السجاير "السبع"و"السيد"--نتمنى لابي زياد الشفاء
تحياتي الى ابو زياد والله يشفي وشكرا الى الاستاذ محمد الخوالدة
على هذا الطراح المميزة
شكرا استاذ محمد الخوالده والشفا الي ابو زياد
اخي الصحفي المميز محمد الخوالدة
من الاعماق نشكر قلمك الجميل , نشكر اطلالتك علينا بين فترة واخرى بهذا الحس الوطني المفعم بالاصالة والاحساس المرهف ، مايميزك اخ محمد انك صحفي متنوع ، اتابع ماتكتب في موقع عمون الرائع تاتي على كل شيء لاتغفل فكرة ، تبدع تبتكر ، اهنىءفيك غيرتك على كل شيء، والله ولي التوفيق .
اه عليك ايها الماضي العريق ، مااجمل الذكرى وما اروع الطرح ياعمون
نتمنى لابو زياد الشفاء فعلا نفتقد يا ابو زياد لكنك تعيش في ضمائرنا وشكرا لوكالة عمون الاخبارية ومراسلها في الكرك السيد الخوالدة.
بتعرفوا ان باب الدكان هو الباب الاصلي لها , والف سلامة يا ابو زياد
الف سلامة للعم أبو زياد الله يشافيك يا رب والله الخير فيك وفي امثالك الكبار وايامكو الحلوة النقية شكرا جزيلا لعمون ولمندوبها الأستاذ محمد الخوالدة والف لا بأس عليك يا ابو زياد.
ابو زياد زين الرجال شافاه الله
سلامات السيد ابو زياد، وتحية الى جريدة عمون الالكترونية واخص بالشكر محمد الخوالدة انشط واقدر الصحافيين في المحافظة، وهذه المواضيع المشوقة ، وليس اخبار الجرايد وكلها من لون واحد ، يعني يغشون من بعض ‘ ولت ايام الورق.
الله يرحم أيامك يا القرش الفلسطيني
شافاك الله وشكرا لموقع عمون الرائع الذي انصفك ... وشكرا للغيور محمد الخوالدة.
افتقدناك ابو زياد نرجو ان لاتطول الغيبة
مقال رائع وشكرا للستاذ الخوالة
وعافا وشافا اللة ابو زياد
الاستاذمحمد ابدع في وصف الحاج شحادةالسايق .صاحب اجمل ابتسامة كما انة مميز بدعابتة ودماثة خلقة وسعة صدرة رحم الله ام زياد شريكة دربة فقد كانت مثالا" في الرقي وحسن الخلق ايضا"
رائع جدا وكل الشكر والتقدير الى الاستاذ محمد الخوالده
اولا اتمنى من الله ان يشفيك يا بو زياد كان كل شى قديم افضل من هذة الايام رغم نحن في عصر التطور
اخ يا عم ابو زياد القرش الفلسطيني و الذراع الشامي السمن والجميد البلدي ايام ماكنا امه واحدة وشعب واحد. هسا في عنا شمالي وجنوبي وبدوي فلاح اردني و فلسطيني. الله يطول عمرك و يشفيك لانه طول ما جيلك الله مخليلنا ياه بلاقي الواحد بصيص امل. اخ خوالده يسسسسسسسسسلموا ايديك و الله يبارك فيك
اشكرك اخي محمد على هذه الاضاءة المهمة من تراث شيخة المدن الاردنية، واشكر الاخ الاعرج على الاضافة.. اما اخي نضال العضايلة فأعتب عليك في ما كتبت،
فابو زياد السايق كركي نحبه، وكل من استوطن الكرك من اخواننا العرب هم منا، احيوا السوق الكركي في الوقت الذي كان اهلنا فيه منشغلين باغنامهم وارضهم او يذهبون الى الخدمة العسكرية وتطويهم السنين ليتقاعدوا ثم يبدأوا رحلة البحث عن العمل من جديد..اخي نضال لنشكر الشوام والاخوة الفلسطينين الذين اسهموا بشكل فاعل في الحركة التجارية الدائبة في الكرك..
تعليق الاستاذ نضال العضايلة بحاجة لنقد ذاتي ومراجعة ، فيه كثير من المغالطات ولزوم ما لا يلزم!
الاخ نضال العضايلة تكلم ابو زياد شفاه الله عن التجارة ولم يتكلم عن تضحياته للاردن وللعشائر التي ساهمت في نهضت الاردن ارجو قبل ان تتكلم عن انسان مريض ان تتأكد من حجم الواجبات التي قدمت للشباب الاردنين عند ارسالهم الى الشام للدراسة وعندما تخرجوا استلموا اعلى المناصب في الاردن حتى تاريخ اليوم
المحرر..نعتذر
شفاك الله و عافاك يا عم ابو زياد
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة