التعليم والهوية الوطنيةعبير الزبن
07-06-2012 04:45 AM
لا شك أن التعليم يصقل الشخصية الإنسانية, و يقولبها بقالب المعرفة العلمية , و يضعها بإطار الثقافة العامة, و يزرع بها الولاء و الانتماء , و يجبلها بمكونات الهوية الوطنية , يزرعها لتنمو كالشجرة الطيبة , تؤتي أُكلها كل حين .
|
the answer is simple; we are not a nation
اذا اردت ان تعرفي لماذا. اصبح التعليم بلا هوية ؟؟؟؟. اقرئي. مقال. الكاتب ( الفرد عصفور. وعنوانه. كيف تسقط دولة...؟؟؟) وقد نشرته عمون اكثر من مرة
اذا اردت ان تعرفي لماذا. اصبح التعليم بلا هوية ؟؟؟؟. اقرئي. مقال. الكاتب ( الفرد عصفور. وعنوانه. كيف تسقط دولة...؟؟؟) وقد نشرته عمون اكثر من مرة
you are simple minded
احب احكيلك باننا اكثر وطنيه من زمان ورجال زمان لاننا لم نبع الوطن ونحن من سنحاول استرداده
صفار يكود انه
صباح الخير ومشكورة على الكلام الجميل
اشكرك استاذه عبير على طرح هذا الموضوع . نحن بالفعل نحتاج الى مناهج تعزز االانتماء والهويه وحب الوطن . ان المنظم القادم للربيع العربي يجب ان تكون المدارس والجامعات لانها المعنية بصنع الهويه .
زمان زمان كان هناك بحر وكان هناك ربان كان كانننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن
صباح الخير ياعبير يانشميه بني صخر كلامك ذهب وجواهر .............
مقال لا يرتقي لمستوى ان بنشر ، لانك تكثرين من المعطوفات حتى تطول الجملة فتطول الفقرة ضمنا ، انت تبحثين كما يبدو عن نص يقاس بالامتار حتى يصل الى صفحة او صفحتين ، ولكنني لا اشتم فيه قوة العبارة او جودة السبك الاعلامي او على الاقل الروائي الذي يجذب الفرد ، بمعنى انه لا بد ان يتناول النص افكارا في كل فقرة من فقراته ، ولكن المتواجد في نصوصك هو بخلاف ذلك ، وهذا النص دليل على ذلك ، فما هكذا تورد الإبل يا عبير ، ودعك من العزف على موضوع الوطنية لاننا مللنا من هذا الحديث ، وارجو ان تتقبلي مروري دون غضب ، ولكنني بصراحة لا أجد تأثيرا في نظمك ، ولا أقرا في ثنايا السطور قوة تجذبني لقراءة النص .
كلام يقشعر الابدان لكل شخص عنده انتماء لوطنه..... احبك يا وطني احبك يا وطني
كل الاحترام لما عشوا ولمن سيعيش ووامعتصماه وواسفاه على وطني الذي نهب ورخب وكانوا هم فيه سبب يخرجون امامنا متبجحين بحفاظهم على امور الماضي وهم منافقون فقد باعوا فينا بيع راع عاف أغنامه
لسنا على هذه الشاكلة ، ولم نصل الى هذا الحد ,فنحن ولله الحمد على قدر قدير من العلم ولو ضعف ضرب من ضروبه ,وعكر مشرب من مشاربه , انني ممعن في كلامي ولكن ثم ما جذبني الى التعليق على ماجاءبه هذاالمقال في بدايته:ان التعليم يقولب الشخصية ويضعهاباطار الثقافة!!!!!!!!!!!!!! فالتعليم لايقولب والثقافة لا تحصر,فهذا التعبير اضاع ما يرمي اليه النص , فهو يبعده عن مقصده بعد السماء عن الارض , سيدتهم الكاتبة المحترمة: انت رائعة سامية بماتقصدين , شاهدة لك كتابتك الملحونة،زاد الله ثقافتك وادم عليك الاسراع في التقدم ......................
لسنا على هذه الشاكلة ، ولم نصل الى هذا الحد ,فنحن ولله الحمد على قدر قدير من العلم ولو ضعف ضرب من ضروبه ,وعكر مشرب من مشاربه , انني ممعن في كلامي ولكن ثم ما جذبني الى التعليق على ماجاءبه هذاالمقال في بدايته:ان التعليم يقولب الشخصية ويضعهاباطار الثقافة!!!!!!!!!!!!!! فالتعليم لايقولب والثقافة لا تحصر,فهذا التعبير اضاع ما يرمي اليه النص , فهو يبعده عن مقصده بعد السماء عن الارض , سيدتهم الكاتبة المحترمة: انت رائعة سامية بماتقصدين , شاهدة لك كتابتك الملحونة،زاد الله ثقافتك وادم عليك الاسراع في التقدم ......................
موضوعك في غاية الأهمية ، واظن الكثيرين يشاركونك قلقك على مستوى التعليم في وطننا الحبيب ، رغم ايماني بانه اصلح حالا من دول كثيرة محيطة بنا ، ولكن التقدم الى الامام لا يضيره حتى لو كان بطيئا فهو تقدم ونهايته خير ، أما التراجع فانه وان كان بطيئا فهو خطر يجب مواجهته ، ولا شك في ان الاصلاح للمجتمعات يبدأ من المدرسة بما فيها من مناهج قوية وتربية صحيحة ونحن في وقتنا الحالي احوج الى ان نعيد الى مدارسنا دور التربية سيما وقد انشغل الاهل بالحياة وصار لقاء الابناء مع الاباء قليلا ، فمهدهم الاول هو المدرسة ويجب ان تؤدي دورها ولا يكون ذلك الا باعادة النظر في التعليمات والقوانين لتعطي كل ذي حق حقه وتبين له دوره ..
أولا: يجب التفريق بين الانتماء من جهة، والولاء من جهة أخرى. فالانتماء يكون للمكان ومسقط الرأس والوطن. وهذا لا بأس به. أما الولاء فيكون ولاء للأشخاص. وهذا لا نريده، أو بالأحرى، لا بأس فيه حسب نوع التعاقد بين الطرفين.
ثانيا: لا يوجد في الأردن نشيد وطني. فالموجود هو سلام ملكي -
تربية الإنسان على استشعار ما للوطن من أفضالٍ سابقةٍ ولاحقة عليه ( بعد فضل الله سبحانه وتعالى ) منذ نعومة أظفاره ، ومن ثم تربيته على رد الجميل ، ومجازاة الإحسان بالإحسان لاسيما أن تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف تحث على ذلك وترشد إليه كما في قوله تعالى : { هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلا الإِحْسَانُ } ( سورة الرحمن :60 ) .
الحرص على مد جسور المحبة والمودة مع أبناء الوطن في أي مكانٍ منه لإيجاد جوٍ من التآلف والتآخي والتآزر بين أعضائه الذين يمثلون في مجموعهم جسداً واحداً مُتماسكاً في مواجهة الظروف المختلفة .
غرس حب الانتماء الإيجابي للوطن ، وتوضيح معنى ذلك الحب ، وبيان كيفيته المُثلى من خلال مختلف المؤسسات التربوية في المجتمع كالبيت ، والمدرسة ، والمسجد، والنادي ، ومكان العمل ، وعبر وسائل الإعلام المختلفة مقروءةً أو مسموعةً أو مرئية .
العمل على أن تكون حياة الإنسان بخاصة والمجتمع بعامة كريمةً على أرض الوطن ، ولا يُمكن تحقيق ذلك إلا عندما يُدرك كل فردٍ فيه ما عليه من الواجبات فيقوم بها خير قيام .
تربية أبناء الوطن على تقدير خيرات الوطن ومعطياته والمحافظة على مرافقه ومُكتسباته التي من حق الجميع أن ينعُم بها وأن يتمتع بحظه منها كاملاً غير منقوص .
الإسهام الفاعل والإيجابي في كل ما من شأنه خدمة الوطن ورفعته سواءٌ كان ذلك الإسهام قولياً أو عملياً أو فكرياً ، وفي أي مجالٍ أو ميدان ؛ لأن ذلك واجب الجميع ؛ وهو أمرٌ يعود عليهم بالنفع والفائدة على المستوى الفردي والاجتماعي .
التصدي لكل أمر يترتب عليه الإخلال بأمن وسلامة الوطن ، والعمل على رد ذلك بمختلف الوسائل والإمكانات الممكنة والمُتاحة .
الدفاع عن الوطن عند الحاجة إلى ذلك بالقول أو العمل .
وفي الختام ؛ نسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعاً لما فيه الخير والسداد ، والهداية والرشاد ، والحمد لله رب العباد .
.. زهقانينك في التلفزيون
الكبار هم الي ... ياشاطرة واحنا رايححححححن نرجع الحقوق هذا الجيل ..
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة