لماذا بات تعيين رؤساء الجامعات على هذا النحو؟؟!د. محمد الخصاونه
06-06-2012 04:35 PM
فإذا ما تفحص المرء طريقة تعيين رؤساء الجامعات الرسميه في بلدنا في العصر الحديث فإنه سرعان ما سيكتشف بأن التعيين يتم على نحو بالغ التخلف على أمل أن لا يتم اكتشاف الموضوع من قبل الجمهور!!! فدافعي الضرائب وكل الغيورين على المصلحه العامه بات ينبغي إقصاؤهم أو عدم السماح للإستماع لآرائهم، إلى أن يتم ارتكاب الجريمه على نحو مبتكر... لقد بات الأمر يتطلب السرعه في العمل علنا يوماً ننهض بأنفسنا وبلدنا إلى مكانة تخلصنا من القيود الإجتماعيه والضغوط التنفذيه التي أحدثت بنا أفدح الأضرار التي بات إصلاحها ينبني عليه أكبر الخسائر... ليست هي الخسائر المادية التي يتحدث عنها المرء وحسب وإنما خسارة الأجيال التي تتأتى من قلة الكفاءآت الواصله إلى المراكز الحساسه وسوء التخطيط الذي يتم بطريقه هي منتهى في البشاعه!!! وكل هذا يتأتى عن كرم الضيافه العربيه الأصيله التي لو طلب من المرء تحملها من جيبه الخاص لما كان عند ذات الكرم ولوقف وقفة طويله للتفكر والتدبر.... إلا أنه وبما أن الضيافات بأشكالها وأنواعها باتت تغطى من موازنات العم SAM المعنويه والماديه فلا حساب ولا عقاب يترتب على كل مثل أعمال التخريب هذه!!!
|
اذا ترجع لبرتوكولات صهيون تعرف السبب ( لا يجب ان يوضع اي رجل في المكان المناسب ويجب ان يكون المسؤولين من الاشخاص الغير كفوؤين
الحكومة مثل حليمة تعود لعادتها القديمة، متوهمة بان الربيع سيبقى اخضر ؟؟؟؟؟؟؟
Since you are a scientific researcher it would be better if you concentrate on your work and skip philosophizing about who should be a university president and who should be not. Any university president does not have a magical solution besides we are not wiser than those who make decisions. The success of any university depends on team effort of various faculties,strong deans and a strong council of deans (and not yes men) with vision can make wonders
نعتذر
نحن نؤيدك دكتور في ما ذهبت اليه لذا يجب الوضوح والشفافيه في هذا الامر
اذا كان احتجاج حضرتك على تعيين رئيس جامعة آل البيت والبلقاء فكان كل النزاهة والشفافية وهذه المره الأولى التي يراعى فيها الكفتءة في تعيين الاكفاء..لرجع واقرأ وتمعن السيرة الذاتية للاساتذه الافاضل وتبين الحقيقة
يبدو ان وزارة التعليم العالي تتجاهل مايجري في الجامعات وكانها بمعزل عما يجري في الجامعات بحيث امتدت ايدي الفساد لتفرض جيوبها في الادارات الجامعية لتكون اداة لها في رسم خريطة لمستقبل ابناءنا ومرة اخرى وزارة التعليم العالي تتجاهل صرخات العلماء والاساتذة الجامعيين الذين ينادوا بالاصلاح واعاد مكانة الجامعات الاردنية والتي وصل صيتها الى كل اصقاع الارض من خلال خريجيها والذين يمثلون ابار نفط الاردن ، والسؤال اعلن عن مفاضلة بين اساتذة الجامعات لاختيار الرئيس المناسب فهل تمت بشفافية ونزاهة ؟ لماذا تتكرر صرخات العديد من الاساتذة الذن تقدموا للمفاضلة ؟ مرة اخرى وزارة التعليم العالي وضعت رأسها في التراب ، الى الدكتور خالد الطراونه نحن نراقب مقالاتك وصرخاتك وحرصك على الوطن والجامعات باهتمام ونضم صوتنا لصوتك وسنقف بجانب الحق دائما وقد عرفنا بك النزاهة وقول الحق والصدق .
والعمداء كذلك يادكتور ...
مشان الله عينوني رئيس جامعة ما دامت التعيينات بالواسطة.
نعـم دكتورنا محمد نجد مخالفة في تعيين رؤساء الجامعات فيجب أن يكون بالإنتخاب ونحن معك قلبا وقالبا،كل الشكر والاحترام
نعـم دكتورنا محمد نجد مخالفة في تعيين رؤساء الجامعات فيجب أن يكون بالإنتخاب ونحن معك قلبا وقالبا،كل الشكر والاحترام
نعم لماذا الاستحاء من قول الحق في هذه المسألة .فالتعيينات عموما وتعيين رئيس الجامعة اي جامعة خصوصا يجب ان يكون على اساس الكفاءة والاقدمية والخبرة وهذا الكلام الصغير قبل الكبير يدركه.نضم صوتنا الى صوت الدكتور الفاضل ونهيب بجلالة سيدنا ان يأخذ هذا الامر بعين الحزم حتى يسود مجتمعنا عين الرضا والطمأنينة.حتى في مجال الوظائف الصغيرة لا يجب ان تسود الواسطة في التعيين.
يا سيدي
هيك مزبطة بدها هيك خنم
يا اخوان بلا رئاسة بلا جامعة بلا علم بلا حكي فاضي....و الله معي الاستاذية من سبع سنين و ما ضل دف غير لعبت عليه و هيو بالتالي ما فادني غير المطعم اللي بجيبلي باليوم راتب الاستذة و الدكترة بشهر... بدي افقع و نفسي احوكر عكل المناصب و ابدا اطلع عقدي عاد..
وضع الرجل المناسب في المكان المناسب من اولويات اختيار رؤساء الجامعات ولكن لا يوجد عدل او مساواة فهناك رجال يستحقون استلام رئاسة الجامعات ولكن الاستقامة والنظافة لم تخدمهم .الانسان المستقيم سيدي الكاتب لبس له مكان في الاعراب حتى لو كان يحمل اعلى الدرجات.مقال في الصميم دمت ودام قلمك الحر امضي في عطائك والله يحفظكم .اشكرك على هذا المقال الرصين والمتزن ولا تأبه لكلام الحاقدين
لقد أصاب الإحباط الناس لدرجه أنهم بدأوا يتفقون وما يكتب في الأساطير... نعيماً يبا.... هذا الإحباط كان وما يزال من شيم هذه الأمه التائهه.. ولكن لماذا لا نستقي الدروس من أتونات الأمم التي صممت بعد أن دمرت بالكامل فنهضت وربت وأصبحت من الدول التي تقود الركب... إذا أرادت الشعوب الكرامه والنهوض فلننهج نهج ألمانيا واليابان بعد الحرب العالميه الثانيه!
أنا أتفق مع المعلق الذي يقول بأن المطعم يدر دخلاً في يوم يساوي دخل الأستاذ، ولكن يا سيدي ليس كل الناس لديهم اهتمامات ماديه صرف وليس كل الناس يتطلعون بشغف للرتب الأكاديميه وتسلسلها، ومع ذلك فهم يقومون بالبحث العلمي الحقيقي من أجل المتعه وتحقيق الإنجازات المفيده للبشريه... تماماً كالأنبياء وعلماء الماضي البعيد... ولا تذهب بعيداً كل البعد في الزمان ويكفي أن تبحث عن علماء العصر الحديث في نصف الكره الغربي، فلا يهمهم الثراء ملا تعداد الأوراق المنشوره... ومع ذلك فتجد منهم من يفوز بجائزة نوبل في العلوم المختلفه!
إن كل إنسان يذهب كل البعد من أجل تحقيق الثروات فنقول لهم وفروا عليكم جهودكم وأوقاتكم فتستطيعون تحقيق الثراء دون الكثير من العلم... ولكن كل شيء بطبيعة الحال يعتمد على الرغبات الدفينه في نفس الإنسان فأينما تقودك هذه الرغبات فالنصح الصادق بأن تتبع رغباتك.
ولكن نهضة الأمم والشعوب لا تتحقق إلا بسلطان، ولا يتحقق إلا القليل بالمال والبرهان على هذا الإدعاء يكمن ببساطه في تفحص وضع الدول التي تعتمد على الموارد الطبيعيه وما سيكون حالها بعد نفاذ طاقاتها الدفينه!
إن التعليم الجيد هو الثروه الحقه بحق أجيالنا الناهضه، ولا يدرك حلاوة هذه المتعه إلا من كان يحياها، والذين يتحدثون عن بروتوكولات صهيون فالدعوه لكم هي الصحوه من الغفله التي أنتم بها إنقاذاً لأبنائكم من ضياع أكبر (أبوس الواوا)
يا أخي والله أني شايفك إنك إنت اللي بتتفلسف زياده بالكتابه بلغه غير لغتنا العربيه... سبحان الله إنت باين بتفكر الناس نايمين وما بعملوا إشي... شو رأيك لو أقللك إنه الكاتب بعمل استشارات كل سنه بمئات الألوف من الدولارات ولشركات أغلبها أمريكيه! وهو بشتغل وما حدا داري عنه ولكن أعتقد جازماً بأن الباحث رجل غيور على مصلحة البلد والأمه وبتمنى لو إنه استشاراته تذهب لجهات تستفيد منها الأمه من المحيط إلى الخليج!!! فهل يرضيك وضع الباحث لو تأكدت لو أن ما أذكره عنه صحيح؟؟ إذا مين اللي مضيع وقته إحنا ولا هو؟ وكمان باين لي بأنه هذا الكاتب لا يأبه لا بالرتب الأكاديميه اللي ما إلها معنى عنده ولا بالمال مع أنه عنده مال كثير وربما يمتلك القصور والبيوت التي على الأنهار في الدول الغربيه! ودمتم...
إن معرفة الإنسان عن كثب هي الطريقه الوحيده لمعرفة الحقائق عن الناس.... إن المبدعين والمثابرين يندثرون في طيات المجتمعات التي لا تقدر الإنجازات الحقيقيه.
إن قربي من أشخاص مقربين من الكاتب خلتني أعرف بأن هذا الكاتب من الناس المنتجين على مدار الساعه... فبالإضافه لنجاح الكاتب الكبير في المضمار الأكاديمي والبحثي فإن هذا الكاتب أيضاً يتابع الفئات الفقيره ويقوم بمساعدتها دون كلل أو ملل...
إن أصدقاء الكاتب المقربين يعلمون تمام المعرفه بأن هذا الكاتب لا يحتاج أي وظيفه في هذا البلد فهو من العائلات الميسوره الحال الذي كان دائماً يرفض استغلال أموال عائلته لغايات شخصيه فهو دائما يعتمد على إنجازاته الذاتيه باستحقاق... ومن الواضح أيضاً بأن هذا الكاتب لا يأبه لا بالرتب الأكاديميه وتسلسلها ولا يكترث كثيراً بالمناصب التي يتزاحم عليها الناس على الرغم من أنه من أكثر المقتدرين لتحقيقها لو كان هذا هو هدفه... إنه إذا من الواضح جداً بأن الكاتب محروق جداً وغيور على المصلحه العامه ومصلحة الأمه ولا يبحث لذاته عن شيء يحقق به غايات شخصيه ضيقه وليس معروفاً عنه على ما يبدو بأن يده يمكن أن تمتد للمال العام بسوء استغلال، على عكس الكثيرين..
أقترح على المعلقين العمل على أنفسهم وعلى فلذات أكبادهم حتى لا تتحقق فينا سياسات وبروتوكولات حكماء صهيون (التي يتحدثون عنها) ويصبح كل واحد فينا يبوس الواوا على تقصيره وينتهي مصير أبنائنا كعمال وعبيد يعملون لتحقيق غايات أمم ناصبتنا العداء منذ الأزل فنبوس الواوا بشغف أكبر!!!
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة