محمد كعوش: بيان إلى الأصدقاء06-06-2012 03:00 PM
عندما غادرت مبنى الجريدة غمرني فرح طارئ وأيقنت أنني لست نادما على شيء, وتذكرت محمود درويش حين قال: "ما اشد سعادة المرء حين لا يودع احدا, ولا ينتظر احدا"..
|
يا سلام عليك يا صديقي ما أجملك
معك دائم ايها العزيز ابو يوسف والجق ان التحول الى كتابة مختلفه غير ما كانت تفرضه المهنة هو الخيار الصحيح وهو علاج الروح لما تبقى من الوقت وفقك الله واسبغ عليك كل الصحه والعافية وادام عطائك
منذ أن عرفتك عام 1980 وكنت أنت حينها مديرا لتحرير صحيفة الرأي العام الكويتية، لم تتغير، في نقائك وصدقك وطيبتك وروحك التي تسكنها هموم الأمة، لم تدع اي شيء في الدنيا يغريك ليساوموك عليه، فكل من وضعوك في ذلك الإمتحان خسروا، وكنت أنت دائما الرابح، الرابح لنفسك وصدق قلمك
متعك الله صديقي بالصحة والعافية، وأدام المداد بقلمك إضاءات تنير دروب العتمة
يا " أبا يوسف " : حينما انتهت الثورة الكوبية ، خرج " غيفارا " من "هافانا " قبل أن يستريح من التعب ، راميا خلف ظهره كل الصهوات التي امتطاها من يبحث عن منصب جديد في دولة جديدة ، قال : اليوم أنهيت مهمتي وأودع الأصدقاء المحاربين الذين رافقتهم لتحرير كوبا ، فهي لكم وأنا لي عالمي .
اليوم أقرأ نصا جميلا ، واتشرف بأنني دققته من جديد ، تشرفت كتلميذ يراجع نص الاستاذ الذي خرج من القلعة ليعطي مفاتحها لمحاربين آخرين قد لا تطول معركتهم مع صلف الأيام ، ولكن هي الدنيا ، استلام وتسليم .
أمدك الله بالصحة والعافية ، وستبقى وضاءا في هذه السماء التي تشابكت فيها الرؤى حتى لم نعد نعرف أي مدار هو الأسد وأيهما العقرب ، ولكنه الوطن الذي يضم تشكيلاتنا مع اختلاف مشاربنا وآراءنا ، نختلف مع بعضنا ونتفق عليه ، زيتونة لا شرقية ولا غربية .
دمت وسلمت ، وهنئت ، راجين اللقاء في حقل آخر من حقول هذا الوطن الذي انعم الله علينا به
جل ما استطيع قوله لك يا أبي بعد الخمسين عاما التي قضيتها في الصحافة والتي عاشرت 28 عاما منها هو.. الله يعطيك العافيه كفيت ووفيت وآن الأوان انك ترتاح وتعتمد على االطفلين الي ربيتهم وضميتهم تحت جناحك منذ اليوم الأول ..... الا أن الطفلين أصبحا رجلين بفضل الله ومن ثم فضلك..
الله يطول عمرك ورضاك علينا يا حبيبنا.
ادام الله عليك الصحة والسعادة والهناء واتمنى لك المزيد من العطاء والابداع
ابي وصديقي العزيز محمد كعوش ... يداك دائما تخط اجمل الكلمات والمعاني التي تلامس القلب لتترك انقى شعور يولج الدقات من خلالها لتستمر جمالية اليوم في سطورك ونقوشك التي تمتد من العطاء خمسين عام .. مجسدة هذا الهرم والتاريخ المنبثق من قلمك واحساسك المفعم بكل معاني الاخلاص والتفاني بالعمل ... هم من خسروك فلا تقلق فالامل يشرق من بين الغيوم مهما حاول الكثير من حولك ان يدخلوا الحزن اليك ... فهناك الكثير من الحاسدين ومعظم الشوك عندما يكتمل حقدة وبراعمه ينتج اجمل الوان الزهور ... ولكنك تبقى شجرة الصنوبر وعطاء الزيتون الذي يدوم بكل الفصول ليستمر لمعانها مهما تطاول الفانون .. فتبقى بقلوبنا بكلماتك وبمعانيها طوال الزمن
تحياتي لكل في كل زمان ومكان
رجل كبير باخلاقه ، يستحق الاحترام والتقدير .
بارك الله بك يا أستاذ أبو يوسف. وهكذا تفقد صحيفة "العرب اليوم" آخر القلاع الشامخة في دنيا الصحافة والتي اعتدنا على قراءة مواقفها الشريفة إلى جانب الوطن. الحمد لله على سلامتك، ونأمل أن نراك تنير مصباحا جديدا في إحدى صحفنا الوطنية. مع تمنياتي لك بالصحة والسعادة.
العزيز الكبير الاستاذ والاخ محمد كعوش المحترم ، تحية ودعاء وتكريم خاص لشخصك النبيل والشهم والعزيز ، ما أطيب شهادة اباؤك هاني وحمزة ، ما أطيب ان يوجد في الحياة أمثالك ، مهنياً ومن قبل ومن بعد إنسانياً .. لم يسبق ان نلتقيك ولكنك حاضر في الوجدان والقلب معاً ، دمت بخير وأمدك الله بالصحة والعمر المديد
الاستاذ الفاضل...والكاتب المبدع محمد كعوش المحترم...كم تضيق النفس بصاحبها عندما يكتب عن مبدع احبه...وخاصة عندما لا يعرفه شخصيا...فتكون الكلمات صادقة...لا اطماع خاصة تتخللها...فقد تابعت كتاباتك بشغف قل نظيره من عقود...ولم ارى فيها...ولا بشخصيتك من تناقض ابدا طوال تلك السنين...واكثر ما لفت اهتمامي بك صدق كلماتك...ونبلك ...وفراستك...وفروسيتك... ووطنيتك المتقدة...ومعالجتك للمواضيع التي كنت وما زلت تعالجها...فلك مني كل المحبة والتقدير...والاحترام... وارجو منك الا تيأس من المحبطين...الظالين المظلين...وما اكثرهم في بلاد العرب اوطاني...لم التقي بك ابدا الا بمناسبات عامة...وانت لا تعرفني ... ولا يوجد بيننا مصالح مشتركة...الا حب الوطن...وحب اهله...والامل بأن تنقشع الظلمه عن هذه الامة...وتزول الغمه...ويصبح العرب امة محترمه...ولكن قد يسبقنا وإياك الزمن قبل تحقيق هذا الامل الحلم...وتجسيد هذا الطموح...فالزمن الذي نعيش به صديقي الذي
الاستاذ الفاضل...والكاتب المبدع محمد كعوش المحترم...كم تضيق النفس بصاحبها عندما يكتب عن مبدع احبه...وخاصة عندما لا يعرفه شخصيا...فتكون الكلمات صادقة...لا اطماع خاصة تتخللها...فقد تابعت كتاباتك بشغف قل نظيره من عقود...ولم ارى فيها...ولا بشخصيتك من تناقض ابدا طوال تلك السنين...واكثر ما لفت اهتمامي بك صدق كلماتك...ونبلك ...وفراستك...وفروسيتك... ووطنيتك المتقدة...ومعالجتك للمواضيع التي كنت وما زلت تعالجها...فلك مني كل المحبة والتقدير...والاحترام... وارجو منك الا تيأس من المحبطين...الظالين المظلين...وما اكثرهم في بلاد العرب اوطاني...لم التقي بك ابدا الا بمناسبات عامة...وانت لا تعرفني ... ولا يوجد بيننا مصالح مشتركة...الا حب الوطن...وحب اهله...والامل بأن تنقشع الظلمه عن هذه الامة...وتزول الغمه...ويصبح العرب امة محترمه...ولكن قد يسبقنا وإياك الزمن قبل تحقيق هذا الامل الحلم...وتجسيد هذا الطموح...فالزمن الذي نعيش به صديقي الذي
عرفتك في جريدة الاخبار عام 1980 ومنذ ذلك الوقت وانت في القلب صديقا ومحبا وفارسا للنبل ومهنيا لم اعرف ما يماثلك في رشاقة الكلمة والعنوان والخبر . لم تتغير رغم تغير الظروف والاحوال ورغم ما تقوله عن الحصار المتعدد الوجوه في زمن يحاصر فيه الصادقون والابرياء وتنفتح افاق الدنيا امام الكذبة والمنافقين واولئك الذين يتنقلون من حضن الى حضن . صديقي لاتزال الكلمة لك وستبقى الى ان يغلق باب العمر الطويل ان شاء الله . لك كل الحب الصادق الذي تعرفه .
كلام رائع وفقك الله
كلام رائع وفقك الله
دائما نتعلم منك الحب والسلام والتواضع والقوة .. إلى الامام دائما يا معلمي ابو يوسف . ادام الله عليك الصحة والعافية في كل شيء ..
تلميذك بسام شرف
اتمنى لك الصحة اولا ثم كل ما تتمنى بعدها ,كنت نقيا في مهنتك وكبيرا في معاملتك وشجاعا في مرضك .
سنبقى نتابع اخبارك الطيبة
انت لساتك هون يا ...؟؟
اهم شئ انك غادرت و انت مرتاح الضمير ، لم تبع قلمك و لا مبادئك ، اطال الله عمرك يا ابو يوسف
تمتلك روح فارس وأديب في زمن لا يعترف بالفرسان النبلاء لذلك لا تكن نادما على شيء سوى قلبك "الذي عاش حبا معاق" كما يقول أحد الشعراء الذين تغبطهم ولك الأمنيات بعمر مديد وصحة تمكنك من قول كل ما لم تقله فأنت تستحق احترام كل من عرفك أو تعامل معك أو قرأ لك
كتبت فحلقت فأجدت فنلت ودا وحبا واحتراما في رحلة جاهدة في أصقاع شتى لك الصحة مثلما لك المسرة
الاخ المحبوب ابو يوسف باركك الله لانك كاتب مبدع وستبقى كذلك الاخ العزيز ادام الله عليك صحتك فقد اعطيت الكثير من سني حياتك وها انت ستبقى كما عهدناك كاتبا واديبا معطاء
لقد غادرت بناء ولم تغادر قلوبا احبتك لانك نظيف القلب واليد واللسان والقلم الحر .
العزيز ابو يوسف اتم اللة عليك الصحة والعافية لقد سخرت قلمك خدمة لمصالح الامة فانت موجود في قلوب كل المحبين والمؤمنين بارادة الشعوب السواعد القوية الصادقة تينيالاوطان لا
طيب المعشر لفظ ينطبق على تفاصيل سلوكه الحاني .. في بواكير المهنة وخطواتنا الاولى كان لنا رفيقا ومساندا كلما اشتدت الخطوب .. ابا يوسف يا صاحب النكتة الاعذب والكلمة الرقيقة ..لن اجدد محبتي لك بحروف لا ترقى الى حجم موقعك من القلب والعقل .. بل ساقول .. نحن معك بكل امالنا واحلامنا ونتمنى ان يكون اقلاعك الجديد كما تعودنا منك .. جميلا وعظيما وينطوي على الحب الذي يعتمر روحك النقية .. لك محبة لا تنقطع
كلام صامت ورائع لانسان رائع ومتواضع وحباب وانت يا صديق الاحباب اطال الله بعمرك ومتعك بالصحه والعافيه وياصديقي الشمس التي تشرق خير من الشمس التي تغيب فانت دائما اشعتك بالحب تطمئننا يالغالي حماك الله
محمد كعوش .اسم لا يغيب عن الوجدان والقلوب .ويبقى الصحفي الشريف والكاتب العريق والزميل القديم (وعنوان الصحافه المحترمه ..
اخي الكبير ابا يوسف ان الفرسان الكبار امثالك يترجلون عن صهوة جوادهم ليرتاحوا قليلا ثم ينطلقو فارجوا كما غيري من محبيك ان لا تحرمنا من كتاباتك الرائعة ادام الله عليك الصحة و العافية
حمداً لله على سلامتك أيها الأستاذ الفاضل... وبعون الله ستمضي بقلمك الحر لتسطر أروع الكلمات...فإبداع الكلمة لا يحده زمان ولا مكان،
أطال الله بعمرك يا فارس الكلمة ووفقك وعائلتك المبدعة لكل خير...
رائع يا ابا يوسف. والكلمات كما يقول الشاعر الفرنسي الكبير تهدم القصور . في كل مقال كنت اجد ابداع وحكم واشراقات، امثالك يا ابا يوسف لن ننساهم . الى الامام وستبقى الانسان الكبير باخلاقة ونبل مواقفه .
رائع يا ابا يوسف. والكلمات كما يقول الشاعر الفرنسي الكبير " اراغون " تهدم القصور . في كل مقال كنت اجد ابداع وحكم واشراقات، امثالك يا ابا يوسف لن ننساهم . الى الامام وستبقى الانسان الكبير باخلاقة ونبل مواقفه .
لن تذهب بعيداً، فأنت ما تزال ساكناً في مكانك ، القلوب التي تعلمت منك الطيبة والصدق، والكثير من الحب..
لن تذهب بعيداً، فأنت ما تزال ساكناً في مكانك ، القلوب التي تعلمت منك الطيبة والصدق، والكثير من الحب..
لن تذهب بعيداً، فأنت ما تزال ساكناً في مكانك ، القلوب التي تعلمت منك الطيبة والصدق، والكثير من الحب..
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة