facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss




الطراونة : ربيع عربي طويل قبض قلوب وعقول العرب والعالم


05-06-2012 09:12 PM

* الطراونة لأردوغان : بدأنا نشعر بتفاقم الوضع السوري..

* الطراونة : الاردن يقدر دور تركيا الاقليمي..

عمون - اكد رئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة ان ربيع الاردن كان وسيبقى اخضر حيث المجال السياسي الشامل والمفتوح القائم على التسامح.

واشار رئيس الوزراء الى الاهتمام الوثيق الذي أولاه جلالة الملك عبد الله الثاني، في مراحل مبكرة جدا قبل الربيع العربي ، حول وجود ضرورة وحاجة ملحة للإصلاح الشامل، أكدت أن مسار الإصلاح في الأردن يجب أن يكون سلميا وتدريجيا ومتطورا.

جاء حديث رئيس الوزراء هذا خلال مشاركته في ندوة حول السياق الجيو سياسي الجديد لمرحلة ما بعد الربيع العربي في اطار فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد حاليا في دافوس شارك فيها وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو وعدد من المفكرين والسياسيين .

وقال الطراونة ان المنطلق الأساسي في عملية الاصلاح في الاردن كانت الإصلاحات الدستورية حيث تم تعديل (42) مادة أساسية من الدستور وذلك لتوفير الأسس التي تضمن التوازن بين السلطات التنفيذية والتشريعية، والقضائية في المملكة ،كما تم إنشاء محكمة دستورية لأول مرة والتي من شانها ان تحمي الدستور نفسه، كما تم تبني إنشاء لجنة مستقلة للانتخابات على النحو المنصوص عليه من قبل لجنة الحوار الوطني.

واوضح رئيس الوزراء ان الحكومة تعمل حاليا على استكمال البنية التحتية القانونية من خلال التشريعات التي من شأنها ضمان نزاهة ومصداقية العملية السياسية في المقام الأول من خلال قانون الأحزاب السياسية، وقانون الانتخابات النيابية.

واضاف الطراونة ومن اجل ان تكون الإصلاحات السياسية تدريجية، ودائمة ومستدامة، فإنها تحتاج إلى أن تسير جنبا إلى جنب مع الإصلاحات الاقتصادية التي تنهض بالاقتصاد وذلك لتنعكس على الظروف المعيشية للأردنيين.

واكد ان الاضطرابات الإقليمية، والنزاعات المسلحة، والزيادة في أسعار الطاقة، وحركة السكان، وآخرها انقطاع امدادات الغاز المصري الى الاردن كل ذلك أجبر الحكومة الاردنية للتدخل في الاقتصاد، وبكلفة باهظة في الميزانية، وذلك للحد من تأثير مثل هذه الاضطرابات على الظروف المعيشية للأردنيين مضيفا لكن كل ذلك كان وبلا شك، قد أعاق التقدم الذي أحرزناه في الإصلاحات الاقتصادية، مع الأخذ في عين الاعتبار أن الأردن يستورد 96 بالمائة من احتياجاته من الطاقة.

وشدد رئيس الوزراء على ان ترسيخ الإصلاحات السياسية والاقتصادية الوطنية وتمكينهما من التقدم والازدهار، يتطلب وجود بيئة مواتية في المنطقة وبالتالي يجب أن يقترن التحول الديمقراطي مع السلام والأمن في المنطقة وذلك لتجنب مخاطر الانزلاق نحو التطرف.

وقال الطراونة وبناء على ذلك، فإن الاردن ملتزم بعدم التخلي عن جهوده لتحقيق حل الدولتين في الصراع العربي الاسرائيلي حيث ان الاردن يؤكد موقفه بأن الربيع العربي لا يبعد الاهتمام عن عملية السلام ولكن على العكس يمثل حافزا اضافيا للتوصل الى حل لهذا الصراع الذي سيمكن المنطقة اضافة الى المجتمع الدولي من معالجة قضايا رئيسية اخرى مثل البرنامج النووي الايراني والتحديات الاقتصادية وانتشار اسلحة الدمار الشامل في المنطقة.

واشار رئيس الوزراء الى انه قد كان للكلفة البشرية لعدم الاستقرار الاقليمي عبر سنين تأثيرا كبيرا على الاردن، وقبل عدة سنوات اصبح الاردن ملاذا لعدد كبير من العراقيين نتيجة للانهيار الامني والعنف الطائفي، ولسوء الحظ ربما نشهد اليوم بروز ازمة انسانية اخرى مع جار آخر للأردن الامر الذي يتطلب جهودا مشتركة ودعما من المجتمع الدولي لمساعدة الاردن على التعامل مع نتائج مثل هذه الازمة.

واكد رئيس الوزراء ان الاردن لن يتخلى عن مسؤولياته نحو الاشقاء السوريين ولكنه في نفس الوقت لن يساوم على مصالحه وأمنه الوطني وسيحاول تحقيق توازن بين هذه العناصر، آخذين بعين الاعتبار سجل الاردن خلال تسعين عاما الماضية في توفير ملاذ للأشقاء العرب الذين مروا بمحن.

وبشان الربيع العربي قال الطراونة " انه حقا لربيع عربي طويل تتراوح الوانه بين الاخضر والاحمر حيث قبض قلوب وعقول العرب والعالم ككل ومازال كذلك " .

واضاف " اننا جميع بانتظار النتيجة بصرف النظر عما اذا كان الربيع ثورة او تطورا او ما بينهما، وقد كانت الحقيقة هي شعار هذه اللحظة" .

وقال رئيس الوزراء " لقد شرع اولئك الذين ادركوا حقيقة حراك الشعوب بأجراء اصلاحات شاملة ليبقوا في المنطقة الخضراء ولكن تحت ظلال مختلفة. ولكن بالنسبة لأولئك الذين بقوا في وضع الرفض واعتقدوا ان الوضع يسير كما هو عليه وكما كان عليه الحال لعقود دخلوا في المنطقة الحمراء وفقدوا شرعيتهم الداخلية والخارجية، هذا اذا كانت لديهم من الأساس " .

واضاف الطراونة علينا الاعتراف بأن النتيجة في كثير من الحالات لا تزال غامضة ومبهمة ولكن بصرف النظر عن النتيجة النهائية وبصرف النظر عن الوان العملية فإننا واثقون مما يلي:

لن تكون هناك انظمة ديكتاتورية او استبدادية مطلقة الا اذا لم يتعلم اولئك الذين يفوزون بالانتخابات بطريقة ديمقراطية من التاريخ الحديث. وان الديمقراطية ليست انتخاب ديكتاتوري لفترة اربع سنوات لكنها شراكة متعددة الجوانب.

كما اننا واثقون ان لا مزيد من التهميش للشباب، الجيل الجديد من النشطاء والمناصرين في الحياة السياسية ولا مزيد من الفساد الشامل في الاموال العامة ولا مزيد من الشرعية التي تقودها الدبابات بل على العكس فان بناء الشرعية سيكون وفقا للإنجازات السياسية والاقتصادية التي تضع حدودا للقوى الدولية والاقليمية في محاولاتها للتحكم بالقرارات من اجل مصالحها.

واشار رئيس الوزراء ان الدولة تستمد قوتها من شعبها بدلا من تجربتها على شعبها لفرض اجندات تتعدى او تناقض طموحات شعوبها او اهدافها الوطنية.

واكد ان كان الأردن وسيبقى في المنطقة الخضراء حيث المجال السياسي الشامل والمفتوح القائم على التسامح ، فضلا عن الاهتمام الوثيق الذي أولاه جلالة الملك عبد الله الثاني، في مراحل مبكرة جدا قبل الربيع العربي لعملية الاصلاح .

وجرى حوار اجاب خلاله رئيس الوزراء والمشاركون في الندوة على اسئلة واستفسارات الحضور حيث اشار الطراونة في رده على سؤال ان الاردن يتعامل مع الموضوع السوري بشكل يأخذ بعين الاعتبار مصالحه الوطنية من جهة والبعد الانساني لأبناء الشعب السوري الشقيق الذين وفدوا الى اراضيه .

وقال لدينا عدد كبير من السوريين حيث الحدود مفتوحة والناس تتنقل بحرية ولكن في نفس الوقت هذا يشكل ضغطا على الاردن الذي يعاني من مشاكل اقتصادية وعلينا مناقشة هذا الموضوع مع المفوضية السامية للاجئين .

وشدد رئيس الوزراء على ان هناك موقفا حازما في السياسة والدبلوماسية الاردنية بعدم التدخل في شؤون الاخرين وفي نفس الوقت لا نسمح لاحد التدخل في شؤوننا .

وردا على سؤال اكد رئيس الوزراء ان الملكية في الاردن لا تمثل الديكتاتورية حيث ان جلالة الملك يعطي الحكومة والبرلمان ومؤسسات المجتمع المدني مساحات واسعة للعمل السياسي والمشاركة في صنع القرار .


* لقاء رئيس الوزراء التركي :

التقى رئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة في اسطنبول الثلاثاء، رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان وبحث معه العلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات والتطورات في المنطقة خاصة الاوضاع في سوريا.

ونقل الطراونة تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني الى الرئيس التركي عبدالله غول والى رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، مثلما وجه دعوة لاردوغان لزيارة الاردن حيث وعد بتلبيتها في اقرب وقت ممكن.

واكد رئيس الوزراء تقدير الاردن لدور تركيا الاقليمي، معربا عن الامل بان تسهم تركيا في تعزيز الاستقرار الاقليمي وايجاد حلول للملفات الساخنة في المنطقة خاصة ما يتعلق بالاوضاع في فلسطين وسوريا والعراق.

وبشان الملف السوري اكد الطراونة موقف الاردن الداعي الى ايجاد حل سياسي للازمة السورية، وان تتضافر مختلف الجهود الاقليمية وجهود المجتمع الدولي من اجل وقف العنف واراقة الدماء في سوريا، مشددا على دعم الاردن لخطة المبعوث المشترك للامم المتحدة وجامعة الدول العربية كوفي عنان.

واشار رئيس الوزراء ان الاردن بدأ يشعر بتفاقم الوضع السوري خاصة في بعده الانساني وهو وان كان يقوم بواجبه القومي والانساني تجاه السوريين الذين وفدوا الى الاردن الا انه بدأ يتحمل عبئا كبيرا بسبب ذلك، مشيرا الى لقاء سيجمعه مع المفوض العام للمفوضية السامية للاجئين.

وعرض رئيس الوزراء الاصلاحات السياسية التي يعكف الاردن على تنفيذها والتي انهى جزءا كبيرا منها، مثل قانون الاحزاب وقانون الهيئة المستقلة للانتخاب، والمحكمة الدستورية، وانه لم يتبق سوى قانون الانتخاب، مشيرا إلى اننا نسعى لانضاج الحياة الحزبية كونها الرافعة الاساسية للديمقراطية.

وقال الطراونة ان حكومته قد عهد اليها نقل الاصلاحات السياسية الى مرحلة التنفيذ.

وفي الجانب الاقتصادي تحدث رئيس الوزراء عن التحديات الاقتصادية التي تواجه الاردن والتي انعكست على تفاقم عجز الموازنة الذي تاثر كثيرا بانقطاع امدادات الطاقة وحالة عدم الاستقرار الاقليمي بسبب تاثيرها السلبي على معدلات السياحة والاستثمار.

واشار رئيس الوزراء الى ان حكومته اعتمدت نهج المصارحة منذ يومها الاول، واطلعت الراي العام والبرلمان على التحديات الاقتصادية التي تواجه الاردن احتراما لدور البرلمان الرقابي واستجابة لحق المواطن في معرفة الحقائق.

وفي العلاقات الثنائية اكد رئيس الوزراء حرص الاردن على تعزيز العلاقات الثنائية بين الاردن وتركيا، معربا عن ارتياحه للمستوى الذي وصلت اليه هذه العلاقات.

وأشار الطراونة الى اعجاب الاردن بالقفزات الهائلة التي حققتها تركيا على الصعيد الاقتصادي والسياسي وعن رغبة الاردن في الاستفادة من التجربة التركية في المجالين الاقتصادي والتجاري،داعيا الى زيادة حجم التنسيق الثنائي وتعميق الحوار الاستراتيجي بين البلدين.

من جهته، اكد اردوغان عمق العلاقات بين البلدين وتقديره للصداقة التي تربط الاردن وتركيا، مشيرا لتقديره لجهود جلالة الملك عبدالله الثاني شخصيا ومتابعته لجهود جلالته في انضاج مسيرة الاصلاح في الاردن والخطوات التي تم اتخاذها بهذا الشان واضعا التجربة التركية تحت تصرف الاردن ان رغب الاستفادة منها في مجالي الاصلاح السياسي والاقتصادي والسياسات التجارية وفي مجال الاصلاحات السياسية ايضا.

وقال ان تركيا والاردن يشتركان في العديد من الامور منها وجودهما في ذات الاقليم اضافة الى عامل الدين المشترك، معربا عن ارتياحه لازدياد حجم التبادل التجاري وتنامي حجم الاستثمارات التركية في الاردن والذي بلغ200 مليون دولار.

واكد ضرورة زيادة التحاور وتضافر الجهود من اجل احلال السلام في المنطقة التي نعيش فيها في ضوء التوترات في المنطقة خاصة فلسطين وسوريا، معربا عن ادراكه للاعباء المتزايدة التي يتحملها الاردن بسبب الاوضاع الاقليمية.

واشار اردوغان الى ان الغاء تاشيرات الدخول بين البلدين وزيادة حجم التبادل الثقافي كان له اثر كبير في توثيق العلاقات الثنائية بين البلدين.

وحضر اللقاء القائم بالاعمال الاردني في تركيا زهير النسور والسفير التركي في عمان علي كوبرلو.

ويشارك رئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة على راس وفد اردني في اعمال المنتدى الاقتصادي العالمي (دافوس) التي بدات في إسطنبول الثلاثاء بمشاركة مسؤولين ورجال اعمال من70 دولة.

والتقى رئيس الوزراء على هامش اعمال المنتدى الذي يعقد في تركيا للمرة الاولى عددا من الشخصيات والمفكرين الاقتصاديين.

كما التقى رئيس الوزراء على هامش اعمال المنتدى الرئيس التنفيذي والمؤسس للمنتدى الاقتصادي العالمي كلاوس شواب حيث جرى بحث عدد من الموضوعات التي يناقشها المنتدى.

واعرب رئيس الوزراء عن تقديره للبرفيسور شواب على التحضيرات التي تم اتخاذها لانجاح اعمال المنتدى، مؤكدا اهمية مثل هذه النشاطات الاقتصادية ومدى اسهام ذلك باطلاق معدلات التنمية الاقتصادية التي تحتاجها شعوب المنطقة والاردن، وقال ان الاردن سيبقى مكانا مناسبا لعقد المؤتمرات واللقاءات والحوارات الدولية نظرا لمواقفه المعتدلة وتاريخه الطويل من المصداقية التي يحظى بها على المستوى الاقليمي والدولي.

وتحدث رئيس الوزراء عن الاصلاحات السياسية التي يجريها الاردن، مؤكدا ان الاردن فخور بسجل اصلاحاته السياسية ويسعى ليصل الى مرحلة سياسية متقدمة تعطي الجميع الحق بالمشاركة في صناعة القرار، مضيفا اننا نسعى لعملية سياسية تحترم التعددية ولا تقبل احتكار الحقيقة او استبعاد اي طيف سياسي.

من جهته، تحدث شواب عن نشاطات المنتدى الاقتصادي والتعاون الدائم مع الاردن، معربا عن تقديره للجهود التي يبذلها الاردن لانجاح المنتدى وضمان تحقيقه لاهدافه.

وضم الوفد الاردني وزيري الطاقة والثروة المعدنية المهندس علاء البطاينة والتخطيط والتعاون الدولي الدكتور جعفر حسان والقائم بالاعمال الاردني في تركيا زهير النسور.

ويشكل المنتدى الاقتصادي العالمي الذي استضافه الاردن اكثر من مرة فرصة للقادة السياسيين والاقتصاديين لمناقشة التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجه دول العالم واليات التعامل معها.

ويشارك في المؤتمر الذي يستمر يومين اكثر من الف مشارك من70 دولة، منهم50 مسؤولاً حكوميًا من20 دولة، و650 من رجال الأعمال بالإضافة إلى80 من القيادات الشابة من70 دولة.(بترا)





  • 1 دربيل 05-06-2012 | 09:33 PM

    "وأشار الطراونة الى اعجاب الاردن بالقفزات الهائلة التي حققتها تركيا على الصعيد الاقتصادي والسياسي وعن رغبة الاردن في الاستفادة من التجربة التركية في المجالين الاقتصادي والتجاري،داعيا الى زيادة حجم التنسيق الثنائي وتعميق الحوار الاستراتيجي بين البلدين".....
    لا... فرّحت قلبي يا طراونة!!!! خلوا تركيا بحالها ، اردوغان عمّر اقتصاد تركيا بعد ما كان من اسوأ اقتصاديات العالم و اكثرها فسادا، درس الاقتصاد و لكنه لا يحمل شهادة دكتوراه في الاقتصاد!

  • 2 نبيل 05-06-2012 | 10:02 PM

    طيب وتفاقم الوضع الداخلي لسه ما حسيت فبه

  • 3 بماذا يفكر اردوغان 05-06-2012 | 10:13 PM

    أكيد الزلمة بيتذكر الخصاونة اللي كان في ضيافته قبل أسابيع، و يقارنه بالضيف الحالي،...

  • 4 عالمكشوف / منذر العلاونة 05-06-2012 | 10:16 PM

    (( لويش بدقول لاأردغان قول لحالك ..وخذ موقف لوحدك كرئيس حكومه لدوله اسمها الاردن ..ومن الطبيعي الوضع يزداد خطوره على الاردن اكثر من سوريا نفسها ..!وكما نقولها دائما كل واحد يداوي حمات مواطنيه وأو جاعهم.ويخلف عليه وبكون قدها وقدود ..بس يداوي جراحاته الملتهبه .ايضا ..

  • 5 111 05-06-2012 | 10:21 PM

    too early

  • 6 ايمن حوراني 06-06-2012 | 12:07 AM

    لابل ربيع غلاء وفساد وتفاقم البطالة وانعدام العدالة الاجتماعيةوالضغط على المواطن

  • 7 معلق 06-06-2012 | 12:17 AM

    ...

    وكما يطالب الأرمن تركيا بالاعتراف بمجازرهم علينا طلب تركيا أيضا بالاعتراف بزمن احتلالها والتنكيل ببلاد الشام

    ربيع مين؟ إلي كان مصدق الربيع بعد راح القذافي والتكويش على آبار النفط فهم الفلم التركي.......قال ربيع وحريه وسلميه قال

  • 8 الحذر واجب 06-06-2012 | 03:43 AM

    "ربيع عربي طويل قبض قلوب و عقول العرب و العالم"؟؟؟ لا تهب ............... نسماته.

  • 9 محمد علي 06-06-2012 | 03:46 AM

    يا خوف آخر يوم يكون؟ مثل اجتماع الرئيس السابق بأردوغان

  • 10 سياسي 06-06-2012 | 03:53 AM

    ايدي على قلبي ! ليروح يستقيل ! شو رايكو عمون ؟

  • 11 ابو العبد 06-06-2012 | 11:07 AM

    الى (9)و(10)
    لا تخافوا مو كل رؤساء الوزراء واحد

  • 12 مواطن حساس 06-06-2012 | 11:45 AM

    سالو اردوغان كيف انقذت اقتصاد تركيا وانعشت المواطن التركي فاجاب: اوقفت وحاربت السرقات والرشاوي.

  • 13 اردني 06-06-2012 | 01:04 PM

    "وأشار الطراونة الى اعجاب الاردن بالقفزات الهائلة التي حققتها تركيا على الصعيد الاقتصادي والسياسي وعن رغبة الاردن في الاستفادة من التجربة التركية في المجالين الاقتصادي والتجاري،داعيا الى زيادة حجم التنسيق الثنائي وتعميق الحوار الاستراتيجي بين البلدين".....
    >>????جماعة.... بدهم ايطبقوا كل تجارب الدنيا بالاردن بش بشرط واحد ؟؟؟انهم همه نفسهم اللي ايطبقوها وناسيين انه توجهات اردوغان اسلامية؟؟؟؟ اي بمعنى اذا بدنا انطبق التجربة التركية فمعناته لازم الزلم تتغير ولازم انشوف اوجوه جديدة على الساحة تقوم بتطبيق التجربة التركية؟؟؟ ويا سبحان الله انا حاسس انه الطراونة وغيرة بدهم ايطبقوا التجربة الاسلامية بدون وضوء؟؟؟؟ والا شو رايكوا؟

  • 14 فتحي السالم 06-06-2012 | 02:08 PM

    ياريت تتعلم منه إنت وكل رؤساء الوزراء اللي بيجوا على الأردن الإدارة الصحيحة للدولة والشرف والنزاهة وتستفيدوا من تجربة تركيا


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :