facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss




كيف نبني قاعده بحثيه تنمو وتزدهر؟!


د. محمد الخصاونه
30-05-2012 06:20 PM

اقتربت الساعه، وانشق القمر... كثر المنافقون الخراصون الذين هم في غفلتهم يعمهون! وفي الضلالة هم يسيرون.. وفي تضليل القيادة وأولي الأمر هم مستمرون... وفي حديث الإفك هم منهمكون... وفي التآمر هم منخرطون... وفي الآيذاء هم متخصصون... وعن بحثهم العلمي هم بعيدون... وللإختلاس هم يتوقون... الذين يتقاسمون المناصب على دعوة للطعام في بيت أو فندق أو مزرعة فهم فكروا من قبل ثم قدروا بالعائد الذي منه تصبح تكاليف دعوتهم هذه وما أظهروه من كرم الضيافة على نفقة العم SAM الأردني، ضيافة منهم بما كسبته أيديهم وما ورثوه من مخلفات آبائهم الأولون!!! الذين إن سمعتهم حسبتهم من الصديقين من صنوف الحديث الذي هم فيه مدهنون... ومن أساليب التعامل التي في ظاهرها ود وكرم وما لم يظهر منها فيغلب عليه الحقد والكراهيه والطعن من خلاف.
فهم بالبيعة هم غادرون، وبميثاق ربهم ينكثون... فلا مبدأ ولا خلق ولا دين يثنيهم عما هم فيه منشغلون... فهم ينظرون للمصلحة العامة كجزء من مزارعهم... يعدون هذا ويصدون ذاك وهم ممن عاداهم ينتقمون كأن لم يحملوا أدنى الشهادات العلميه بما اقترفت أيديهم وأيدي المضلين... فتجد أحدهم ممن آوتي العزم لتحقيق المصالح الشخصيه من الناس ولرد المعروف على تعيين أقاربه المقربين من لدن هذا المتنفذ أو ذاك يبيح منبره الورقي والإلكتروني وما يسر الله لهم لمهاجمة خصوم أولي النعمة من المفضلين... فها هو يهاجم هذا ويسيء لذاك رداً للجميل ويجعل من منجزات المسؤول السابق تبدو على أنها لا تساوي شيئاً في نظره ونظر من يحابي مع أنه في أوقات سالفه مما مضى كان يود المسؤول السابق ويثني عليه، إلا أنه ومع فقدانه للمبدأ والضمير بات يوجه الطعنات لظهر المسؤول الذي كان يتقرب منه في ماضي ما مضى..
هكذا بات حال الباحثين في بلدنا (ومع كل أسف) في عصرهم الحديث... فهم لم ينصقلوا لا بالإنجاز العلمي الذي وصلوه أثناء دراستهم للحصول على المؤهل العالي، ولا باكتساب أي ثقافه جديده من أبناء المجتمعات التي عاشوا فيها فبات ابن القريه وابن البادية محتفظين بمنظومة من القيم هي أصدق وأقوم بألف مره من المكتسبات العلميه التي وصلها هؤلاء دون أن تضفي على منظومة مقوماتهم إلا الشيء الذي بات لا يذكر... لقد انشغل الباحثون بأمور لا تمت للبحث العلمي الحق إلا بالقدر اليسير الذي لم يعد يسمن ولا يغني من جوع! لقد كان من الأزكى والأقوم أن ينخرط كل من ينطبق عليه هذا الحديث بالأعمال البحثيه المنتجه التي تصب في نهاية المطاف في بناء المجتمعات النظيفه التي تعتمد في تحقيق بقائها على إنتاجيتها المثمره... بحيث يكون هذا بعيداً كل البعد عن منطق "هذا طويل وذاك قصير"... إن احتياجاتنا الوطنيه باتت كبيره والتطلعات نحو باحثينا فاقت الآفاق وطلاب العلم لدينا يتوقون لتنوع هادف من آفاق العلوم التي حققتها الإنجازات العلميه على مستوى البسيطه... فيستحسن بنا خلق النموذج الذي يحتذى به تجاههم (Role Model)، إذ أنه من غير بحث علمي منتج فإن كل جهودنا لتحسين العمليه التعليميه ستذهب هباءاً منثورا...
وهنا فإن على الباحثين التوقف عن توجيه اللوم والتأنيب للدوله عازين عجزهم لقلة الموارد الداعمه لجهودهم المنويه... فالحكومه قد وفرت آليات عده يستطيع من خلالها الباحث وطالب العلم على حد سواء تحقيق الذات والحصول على ما ينقصهم من مصادر تمويل تحقق بها طموحاتهم لو أرادوا إلى ذلك سبيلا... ولا يمكن للدوله كذلك إعطاء مثل هذه الأموال كهبات دون حسيب أو رقيب عليها وكأن الإقتصاد الوطني فيه وفره من العيش تمكنه من التعايش مع محاولات النهب والسلب وسوء استخدام المال العام... ولو بحثت في أليات عمل الجهات المموله في أنحاء المعموره قاطبة لوجدتها تضع القيود وآليات الرقابه المطلوبه مع أن مستوى دخل الفرد في تللك الدول يمكنها من تحمل أي سوء استغلال للموارد مع أن مثل هذه الممارسات نادراً ما تلمس لها وجودا...
إنها لدعوة لكل الباحثين الصادقين للإستفاده من الآليات التي وفرتها الدوله الفقيره لهم علهم يحققون الطموحات ويكونون عند حسن الظن بهم، ودعوه إلى كل آولئك النفر من الناس الذين يتطلعون للمال العام على أنه مال سائب يبحثون عن الطرق لنهابه وابتزازه فإن لم يكن لجيوبهم فهو لجيوب أصدقائهم وأحبائهم لم يجنوه بعرق جبينهم وإنما من أموال الضرائب وتبرعات الخيرين الذين يريدون تحقيق كل ما هو شريف في بناء مجتمعاتهم التي هم جزء منها... لكل آولئك نقول بأن صندوق دعم البحث العلمي بإدارته الجديده (والتي ندعو لها بأن تسلم وتنجو من محاولات التغرير بها والآيذاء إن بقيت على هداها) أصبح مهيئاً للتعامل مع الأمور بمنظار تم تصويبه بشكل متكامل وعلى أفضل المعايير الدوليه، وأن كل موظف ممن يديرون هذا الصندوق هم من الكفاءآت (وإن لم يكونوا من حملة الدكتوراه) التي يعتز بها المرء وهم من الناس الذين صحوا على الحقائق المريره من أوقات سابقه وبات من الصعب التغرير بهم لأن ينقادوا لما هو ضرر بحق البحث العلمي والتعليم العالي ككل.
إن الباب بات مفتوحاً على مصراعيه والساحه متوفرة للمتسابقين الذين يضمرون الخير لنا ولأمتنا من الباحثين لأن يستفيدوا مما أتيح لهم من مثل هذه الفرص فيفيدوا غيرهم بها، وندعوهم لتجنب الممارسات التي أساءت للعمل البحثي فيما مضى مثل أن يتقاسم الباحث من حصص العاملين معه من المهندسين والصيادله والباحثين الميدانيين وطلاب الدراسات العليا بعد أن يتم صرف حصص العاملين والخروج بها من البنك! فكيف سيلقى مثل هؤلاء الباحثين أي نوع من الإحترام من قبل العاملين معهم بعد هذا الأمر كله! وكيف لا يسقطون من عيون الأفراد الذين كانوا يتطلعون لهم على أنهم كانوا سيشكلون لهم المثل الأعلى ويكونوا قدوة لهم يستنيروا بها في متاهات الطريق!! وندعوهم كذلك للإبتعاد عن ممارسات استضافة باحثين لا يكون لهم دور في البحث المدعوم من الأصدقاء والأحباء المقربين ويتعاملون مع المال العام على أنه أعد للسلب والنهب والحصول على أي جزء منه بالدهلزه واللف والدوران هي "الشطارة" بعينها!!!
إن بلدنا بحاجه ماسه حقيقيه لتكاتف الجهود التي إن أثمرت تحقق لنا الكثير من الإنجازات، وإن بلدنا بحاجه لكل الجهود التي يمكن لها أن تنصب لتوفير مصادر بديله للطاقه تحل محل المصادر التي بات الإستمرار في استخدامها من ثقل الأحمال التي لا يمكن لنا الإستمرار بتحملها، وإن بلدنا فقير في مصادر المياه الصالحه للشرب فنحن بحاجه لجهود مماثله تتظافر للبحث عن مصادر مياه بكلف يمكننا ويمكن اقتصادنا الوطني من تحملها... ولا بد لنا أن نبتعد عن توجيه الحكومه لدعم وإقامة مراكز ومشاريع يراد بها تحقيق الذات من خلال تسليط الأضواء الساطعه على أشخاص بعينهم وتكديس التجهيزات التي إن بحثت عن الحاجه لها بدقه ودرايه لوجدت تكديساً مشابها لمثيلاتها التي لم تستخدم قط وينتهي معظمها في قيود الإتلاف دون أن تكون قد استخدمت ولو لمرة واحده!!! فلنتقي الله في أنفسنا وفي المصادر الشحيحه التي يمكن استغلالها لتوفير كل ما هو بناء لأجيالنا القادمه ولنكف عن الهدر وإساءة استخدام المال العام الذي سيؤدي في نهاية المطاف إلى تراكم الديون الثقيله على اقتصادنا الوطني والتي لن نتمكن من دفع فوائدها إن استمرينا على ما نحن فيه من سلوكيات اجتماعيه!





  • 1 pure science 30-05-2012 | 07:19 PM

    don't teach the kids religion,and soon you will see good results

  • 2 Academic Person 30-05-2012 | 07:50 PM

    With all due respect, it is better to be brief in presenting your wonderful ideas that we have the pleasure in reading them almost every week. Dedicated researchers wouldn't bother philosophizing so much about how wonderful scientific research should be. Give us money and provide us with experienced technicians and the right infrastructure then you'll see how wonderful research will become. How can we be researchers while we are striving to live decently and pay back our debts

  • 3 ضل تحط الاسماء فقط 30-05-2012 | 09:05 PM

    المره هاي نازل على الثقيل يا دكتور...واحد عنده مزرعه ومعيين قرايبه... وتاع الصندوق ما معه دكتوراه... وواحد يوجه الطعنات لظهر المسؤول الذي كان يتقرب منه في ماضي ما مضى...اما الاخيره الذين إن سمعتهم حسبتهم من الصديقين من صنوف الحديث الذي هم فيه مدهنون مين قصدك انا

  • 4 محمد اكرم خصاونه اربد 30-05-2012 | 10:11 PM

    قصة الوزراء الثلاثة : احببت ان الخص قصة عالقة بالذاكرة قد يكون فيها عبرة لمن يعتبر من وزرائنا : في يوم من الأيام أستدعى الملك ثلاثة وزراء من وزرائه وطلب منهم طلبا عجيبا طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملأ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملأ الكيس بالثمار كيف ما اتفق. أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك سوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملأ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار. وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فيه أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فأما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ما صلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوعا قبل أن ينقضي الشهر الأول . وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الآن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا ياا يها الوزير المبجل في وطني

  • 5 محمد اكرم خصاونه اربد 30-05-2012 | 10:11 PM

    قصة الوزراء الثلاثة : احببت ان الخص قصة عالقة بالذاكرة قد يكون فيها عبرة لمن يعتبر من وزرائنا : في يوم من الأيام أستدعى الملك ثلاثة وزراء من وزرائه وطلب منهم طلبا عجيبا طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملأ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملأ الكيس بالثمار كيف ما اتفق. أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك سوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملأ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار. وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فيه أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فأما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ما صلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوعا قبل أن ينقضي الشهر الأول . وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الآن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا ياا يها الوزير المبجل في وطني

  • 6 صديق 30-05-2012 | 10:31 PM

    لا ارى اي علاقة او رابط بين مقدمة المقال والعنوان وكل ما يهدف اليه الاخ الباحث هو ...... التي تقتضيها الأمانة العلمية

  • 7 مسيلمة بن حبيب 30-05-2012 | 11:31 PM

    اني ارى الكاتب في الغيبة من المتخصصين وفي ايذاء الاخرين من المبدعين


  • 8 احمد 30-05-2012 | 11:58 PM

    به

  • 9 Awwad 31-05-2012 | 12:11 AM

    Take care of your self

  • 10 فهمي 31-05-2012 | 01:22 AM

    الاردن لن تزدهر الى باقتلاع جذور الفساد

  • 11 طحين 31-05-2012 | 01:25 AM

    اين توصيات الكاتب الازمة لبناء القاعدة البحثية التي يتحدث عنها

  • 12 ابن البلد 31-05-2012 | 10:34 AM

    مقال يصف بحث علمي جميل

  • 13 صمادي 31-05-2012 | 01:19 PM

    تقرير مفيد

  • 14 عادل 31-05-2012 | 03:01 PM

    الدكتور المبدع محمد خصاونة هل يفهم المقصدون بهذا ام ترى تعمى القلوب و الابصار

  • 15 رد إلى التعليقات 7 و 10 31-05-2012 | 04:03 PM

    إنني أرى الكاتب يوجه الكلام مباشرة لأناس يبدو أنهم أساؤا للوطن من خلال سلوكياتهم فلا يوجد غيبه في هذا الكلام.
    \شكراً للكاتب على إسهاماته ولأسرة تحرير عمون كل الشكر لنشر مثل هذه الإبداعات.

  • 16 إلى المعلق رقم 2 31-05-2012 | 04:16 PM

    أنا أؤيد الكاتب بأن الباحثين هم من يصنع المعجزات العلميه ويكون لهم اليد الطولى في الإسهامات التي في العاده تنهض بالأمم. إلا أنني لا أتفق مع التعليق بأن الحكومه (إن كانت هي المقصوده)

    أو الجامعات هي مسؤوله عن تزويد الباحثين بالفنيين المدربين جيداً... إن الباحث الناجح هو من يدرب في العاده الأشخاص الذين يدعمون عمله البحثي وليس العكس!! فإذا كان كلام المعلق صحيحاً فهذا يعني بأنه ليس بمقدور أساتذة الجامعات الإشراف على رسائل الماجستير والدكتوراه بشكلها الحالي! أنا أدعو الباحثين لإعادة طريقة تفكيرهم إلى منحى مختلف بحيث لا نؤثر سلباً على رجل الشارع العام إن وصل إلى مسمعه مثل هذه التعليقات التي لا أرى أنها تؤدي إلي شيء منتج في نهاية النهار، وشكراً

  • 17 العمري 31-05-2012 | 04:38 PM

    الله يقويك اكثر من رائع يا دكتور نفتخر بك

  • 18 المحامية منى خصاونة 31-05-2012 | 05:58 PM

    شكرا لك يادكتور على هذا المقال الذي هو اكثر من رائع .فعلا المجتمع بحاجة الى عقول نيرة مفيدة هادفة الى ما فيه الخير والرفعة لهذا الوطن الذي نعيش به وننعم بخيراته نحن وغيرنا من شتى المنابت والاصول . فعلا نحن بحاجة الى مصادر بديلة للطاقة وهذا ضروري جدا قبل ان تستنزف مصادر الطاقة التي ننعم بها .

  • 19 الطراونة 31-05-2012 | 06:06 PM

    مقالة اكثر من رائعة دكتور ،هذا عهدنا بكم حبكم للوطن والقائد،بارك الله فيك

  • 20 الطراونة 31-05-2012 | 06:06 PM

    مقالة اكثر من رائعة دكتور ،هذا عهدنا بكم حبكم للوطن والقائد،بارك الله فيك

  • 21 الطراونة 31-05-2012 | 06:06 PM

    مقالة اكثر من رائعة دكتور ،هذا عهدنا بكم حبكم للوطن والقائد،بارك الله فيك

  • 22 رد إلى التعليقات 7 و 11 01-06-2012 | 07:27 PM

    في ردي كقارىء مواظب لمقالات الكاتب فإنه يمكن للمرء أن يتوصل للقناعه بأن الكاتب قد يعتبر من بناة وصناع المجتمعات في ضوء ما كتب.. على العكس تماماً مما يذكره النقاد السلبيين أمثال المعلقين 7 و 11 أعلاه.
    إن سرد المخالفات التي أشار إليها الكاتب هي بحد ذاتها توصيات لبناء القاعده البحثيه التي يتحدث عنها! فإن نحن تجنبناها لحققنا الكثير من الآيجابيات... فإن أنت انتبهت لما كتب لتيقنت بأن أحد أسرار بناء القاعده البحثيه الصحيحه يقوم على نبذ الأمور السلبيه التي يقترفها عدد من باحثينا (وللأسف الشديد) من خلال سلوكياتهم المشهوده، والتي أؤيد الكاتب على وجودها جملة وتفصيلا.. وبهذا فإن المقاله مليئه بالفعل بالمقترحات المفيده لكل من يقرأ ما بين السطور ويعتبر، ودمتم بخير


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :