كيف نبني قاعده بحثيه تنمو وتزدهر؟!د. محمد الخصاونه
30-05-2012 06:20 PM
اقتربت الساعه، وانشق القمر... كثر المنافقون الخراصون الذين هم في غفلتهم يعمهون! وفي الضلالة هم يسيرون.. وفي تضليل القيادة وأولي الأمر هم مستمرون... وفي حديث الإفك هم منهمكون... وفي التآمر هم منخرطون... وفي الآيذاء هم متخصصون... وعن بحثهم العلمي هم بعيدون... وللإختلاس هم يتوقون... الذين يتقاسمون المناصب على دعوة للطعام في بيت أو فندق أو مزرعة فهم فكروا من قبل ثم قدروا بالعائد الذي منه تصبح تكاليف دعوتهم هذه وما أظهروه من كرم الضيافة على نفقة العم SAM الأردني، ضيافة منهم بما كسبته أيديهم وما ورثوه من مخلفات آبائهم الأولون!!! الذين إن سمعتهم حسبتهم من الصديقين من صنوف الحديث الذي هم فيه مدهنون... ومن أساليب التعامل التي في ظاهرها ود وكرم وما لم يظهر منها فيغلب عليه الحقد والكراهيه والطعن من خلاف.
|
don't teach the kids religion,and soon you will see good results
With all due respect, it is better to be brief in presenting your wonderful ideas that we have the pleasure in reading them almost every week. Dedicated researchers wouldn't bother philosophizing so much about how wonderful scientific research should be. Give us money and provide us with experienced technicians and the right infrastructure then you'll see how wonderful research will become. How can we be researchers while we are striving to live decently and pay back our debts
المره هاي نازل على الثقيل يا دكتور...واحد عنده مزرعه ومعيين قرايبه... وتاع الصندوق ما معه دكتوراه... وواحد يوجه الطعنات لظهر المسؤول الذي كان يتقرب منه في ماضي ما مضى...اما الاخيره الذين إن سمعتهم حسبتهم من الصديقين من صنوف الحديث الذي هم فيه مدهنون مين قصدك انا
قصة الوزراء الثلاثة : احببت ان الخص قصة عالقة بالذاكرة قد يكون فيها عبرة لمن يعتبر من وزرائنا : في يوم من الأيام أستدعى الملك ثلاثة وزراء من وزرائه وطلب منهم طلبا عجيبا طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملأ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملأ الكيس بالثمار كيف ما اتفق. أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك سوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملأ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار. وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فيه أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فأما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ما صلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوعا قبل أن ينقضي الشهر الأول . وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الآن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا ياا يها الوزير المبجل في وطني
قصة الوزراء الثلاثة : احببت ان الخص قصة عالقة بالذاكرة قد يكون فيها عبرة لمن يعتبر من وزرائنا : في يوم من الأيام أستدعى الملك ثلاثة وزراء من وزرائه وطلب منهم طلبا عجيبا طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملأ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملأ الكيس بالثمار كيف ما اتفق. أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك سوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملأ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار. وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فيه أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فأما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ما صلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوعا قبل أن ينقضي الشهر الأول . وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الآن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا ياا يها الوزير المبجل في وطني
لا ارى اي علاقة او رابط بين مقدمة المقال والعنوان وكل ما يهدف اليه الاخ الباحث هو ...... التي تقتضيها الأمانة العلمية
اني ارى الكاتب في الغيبة من المتخصصين وفي ايذاء الاخرين من المبدعين
به
Take care of your self
الاردن لن تزدهر الى باقتلاع جذور الفساد
اين توصيات الكاتب الازمة لبناء القاعدة البحثية التي يتحدث عنها
مقال يصف بحث علمي جميل
تقرير مفيد
الدكتور المبدع محمد خصاونة هل يفهم المقصدون بهذا ام ترى تعمى القلوب و الابصار
إنني أرى الكاتب يوجه الكلام مباشرة لأناس يبدو أنهم أساؤا للوطن من خلال سلوكياتهم فلا يوجد غيبه في هذا الكلام.
\شكراً للكاتب على إسهاماته ولأسرة تحرير عمون كل الشكر لنشر مثل هذه الإبداعات.
أنا أؤيد الكاتب بأن الباحثين هم من يصنع المعجزات العلميه ويكون لهم اليد الطولى في الإسهامات التي في العاده تنهض بالأمم. إلا أنني لا أتفق مع التعليق بأن الحكومه (إن كانت هي المقصوده)
أو الجامعات هي مسؤوله عن تزويد الباحثين بالفنيين المدربين جيداً... إن الباحث الناجح هو من يدرب في العاده الأشخاص الذين يدعمون عمله البحثي وليس العكس!! فإذا كان كلام المعلق صحيحاً فهذا يعني بأنه ليس بمقدور أساتذة الجامعات الإشراف على رسائل الماجستير والدكتوراه بشكلها الحالي! أنا أدعو الباحثين لإعادة طريقة تفكيرهم إلى منحى مختلف بحيث لا نؤثر سلباً على رجل الشارع العام إن وصل إلى مسمعه مثل هذه التعليقات التي لا أرى أنها تؤدي إلي شيء منتج في نهاية النهار، وشكراً
الله يقويك اكثر من رائع يا دكتور نفتخر بك
شكرا لك يادكتور على هذا المقال الذي هو اكثر من رائع .فعلا المجتمع بحاجة الى عقول نيرة مفيدة هادفة الى ما فيه الخير والرفعة لهذا الوطن الذي نعيش به وننعم بخيراته نحن وغيرنا من شتى المنابت والاصول . فعلا نحن بحاجة الى مصادر بديلة للطاقة وهذا ضروري جدا قبل ان تستنزف مصادر الطاقة التي ننعم بها .
مقالة اكثر من رائعة دكتور ،هذا عهدنا بكم حبكم للوطن والقائد،بارك الله فيك
مقالة اكثر من رائعة دكتور ،هذا عهدنا بكم حبكم للوطن والقائد،بارك الله فيك
مقالة اكثر من رائعة دكتور ،هذا عهدنا بكم حبكم للوطن والقائد،بارك الله فيك
في ردي كقارىء مواظب لمقالات الكاتب فإنه يمكن للمرء أن يتوصل للقناعه بأن الكاتب قد يعتبر من بناة وصناع المجتمعات في ضوء ما كتب.. على العكس تماماً مما يذكره النقاد السلبيين أمثال المعلقين 7 و 11 أعلاه.
إن سرد المخالفات التي أشار إليها الكاتب هي بحد ذاتها توصيات لبناء القاعده البحثيه التي يتحدث عنها! فإن نحن تجنبناها لحققنا الكثير من الآيجابيات... فإن أنت انتبهت لما كتب لتيقنت بأن أحد أسرار بناء القاعده البحثيه الصحيحه يقوم على نبذ الأمور السلبيه التي يقترفها عدد من باحثينا (وللأسف الشديد) من خلال سلوكياتهم المشهوده، والتي أؤيد الكاتب على وجودها جملة وتفصيلا.. وبهذا فإن المقاله مليئه بالفعل بالمقترحات المفيده لكل من يقرأ ما بين السطور ويعتبر، ودمتم بخير
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة