الوصفة الأردنية لتصبح وزيراً *د.فاطمة عليماتmohammad
29-05-2012 01:10 PM
كل تشكيلة حكومية في بلدنا، تأتيك بالمفاجآت والمفارقات، وتجعلك في حيرة من أمرك، وتكشف أن التوزير يخضع لعدة متغيرات: مستقلة وتابعة؛ جديدة وقديمة؛ ويزيد الأمر حيرة، إن كل تشكيلة حكومية تأتي بأساليب جديدة تحيّر المستوزر.
|
you the same Dr. we remember dr.TAWASI how he give you new job!!
اعتقد بانك بحثتي في هذا الموضوع لكي تعرفي كيف تصبحي وزيرة.
من حقك
ادعو الحكومات القادمة الا تغفل هذه الوصفة معانيها كبيرة والوطن اكبر
أنا مستوزرة وأطبق الوصفة بكل حذافيرها،
اعجبت في المقال ولفت انتباهي صراحتك في الفقرة المقتبسة اعلاه فأنتي اعلنتي عما في داخلك بكل اريحية
وفقك الله دكتورة وانشاء الله في المرات القادمة تحصلين ويتم منادتك بلقب معالي الدكتورة ....
Who are you
Do you know Dr Fatima
I don,t think
please be as her
كلام واقعي
الحكم بالمطلق لايجوز هل كل وزرائنا على مدى عمر الاردن بهذه الشاكله فلا نجلد اكثر من اللازم
ربمايأتيك دورا لتلبية طموحك...
اؤيد ماذهبت اليه الكتورة عليمات فنحن عشيرة المليمون وفيها العديد من الكفاءات والخبرات وكل حكومة تاتي تاخذ وزيرا واحدا ومن عائلة واحدة وتكررهم باستمرار وهم لاينتمون لعائلة المليون الامن اجل المنصب الوزاري يكفييييييييييي
يا دكتورة وللحق نقول تذكري .... وانتي من اكثر الناس المستوزرين اذا انطبق عليهم المواصفات التي كتبتيها, لا يجوز ان كان لك موقف ما من شخص ما اتتكلمي بهذا الاسلوب. الاصلاح يبدأ بالنفس وبعدين افضل ان تبلشي بالوزراء والمسؤولين وتركي الناس بحالها
شكلك مستوزره للنخاع يا دكتورة بتهون ما بستاهل...
وصفة جيدة
لا ارى مبرر لهذا الاندفاع؟ اعتقد العلاقات الشخصيه لا يجب ان تكون في مثل هذه الزوايا والله يا اخوان هناك هموم للوطن اكبر نتمنى التركيز عليها
حرام عليك
قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون
ان ما جاءت به الدكتوره هو واقع حالنا في تشكيل الحكومات وقدجاء المقال في شكل ساخر من الية تشكيل الحكومات وكل الاسف على التعليقات التى لم تدرك ما رمت اليه الكاتبة وفي المحصلة تصب في صالح الوطن
بالمناسبة ادعو لمن لايعرف د عليمات ان يقرا سيرتها الذاتية
نعم العائلات العريقة وعائلات العسكر لها الله
دائما مبدعة وصادقة يا دكتوره
الله يسامحك يا دكتوره ما اجمل ان تبقى القلوب صافية مع نبذ التصفيات الداخليه
نعتذر
وهناك وصفه غريبه وبتخوّف اشوي وهي التمثيل بالتهجّم والمعارضة, وحتى تنجح التمثيلية لازم الممثل ايكون ابن عشيره غير فلاّحيه ويعرف كيف يكتب ويقول لأنه فيه ناس جربوها بهالزمانات وكانت تزبط معهموالحظ له دورهكمان.
كلام صحيح 100% والمشكله كل ما اتت حكومه تلعن اختها وتبدا من جديد وتقنعنا ان بيدها الحل الامثل
بدل ما ترفعو الاسعار ع المواطن الغلبان خفضو نفقات النواب والوزراء او اعلنو عن وظيفة وزير ونائب بدون راتب او اي مخصصات هل ستجد متقدم؟ بالرغم من ان كل وزير او نائب ليده ما لديه من حسابات بالبنوك فهو لايبحث عن وظيف لكسب لقمة العيش او لتعليم ابنه بالجامعه اوغير ذلك من هموم المواطن العادي بل يبحث عن سلطه لكسب اكبر ولكن لوقبل دون بحث عن منصب او شهرة او ثروه فهو وطني ومنتمي ولكن من منهم لايبحث؟
لا تنسي يا دكتوره ان ابن رئيس الوزراء يصبح رئيس وزراء ، وابن الوزير وزير ، وابن الفقير متسول ، وابن العاطل عن العمل عاطل عن الامل ، وتذكري يا دكتورتنا العزيزة ان كل حكومه يكرر من 12 وزير ، لويش ؟ كازك يا وطن ، بنزينك يا وطن .
من المفرق...
والله يا دكتوره انك بدوية شيخه بنت شيوخ وماعمرك قصرتي مع احد
مقالة رائعة يا دكتوره بعدين جاءت على الوجع حيث لامستي المسكوت عنه في مثل هذه القضايا
مقالة رائعة يا دكتوره بعدين جاءت على الوجع حيث لامستي المسكوت عنه في مثل هذه القضايا
احسنت يادكتوره فاطمه المقالة متميزة برمزيتها ودلالاتها
احسنت يادكتوره فاطمه المقالة متميزة برمزيتها ودلالاتها
مزبوط كلامك
مقال رائع
انت لم تصبحي وزيرة فكيف تكتبين عن وصفة لم تجربيها هذا ليس من المنطق
انت لم تصبحي وزيرة فكيف تكتبين عن وصفة لم تجربيها هذا ليس من المنطق
انت لم تصبحي وزيرة فكيف تكتبين عن وصفة لم تجربيها هذا ليس من المنطق
قصة الوزراء الثلاثة : احببت ان الخص قصة عالقة بالذاكرة قد يكون فيها عبرة لمن يعتبر من وزرائنا : في يوم من الأيام أستدعى احدى الملوك ثلاثة وزراء من وزرائه وطلب منهم طلبا عجيبا طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملأ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملأ الكيس بالثمار كيف ما اتفق. أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك سوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملأ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار. وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فيه أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فأما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ما صلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوعا قبل أن ينقضي الشهر الأول . وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الآن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ، في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا ياا يها الوزير المبجل في وطني
اولا مقاله رائعه معبره يا دكتوره والدكتوره لم تكتب عن نفسها بل تحكي بشكل عام وكلامها واقعي
كنت من كتاب عمون ولكن للاسف كون المعلقين يبحرون من هب ودب فقررت وقف الكتابه من اجل ان لا يزعجني حاقد
كما كتب البعض اعلاه بحق الدكتوره
حسبنا الله ونعم الوكيل
ولا انا ايضا لاننا لم نكن من فريق مفاوضات السلام بين الاردن واسرائيل
فيه مواصفة مهمة جدا جدا
كما انا للحظ دورا هاما جدا
فبعض الوزراء اصبح وزير لان احدهم من عائلته او منطقته الجغرافية اعتذر عن الوزراة فأصبح هو وزيرا ليمثل العائلة او الجغرافيا
في الاردن اسهل انك تصير وزير من انه تحصل وظيفة عادية او متوسطة
اما الوظائف المهم فهي اهم من الوزارة واكثر نفعا
فمثلا مدير الضمان يحبذ ان يكون مديرا للضمان على ان يعين وزيرا لا اعني الشخص
و دمتم
مقال من طراز رفيع بطريقة ساخرة
نعتذر
احسنت يا دكتةرتنا الفاضلة , فاعتقد ان معظم التعليقات كانت للتعليق ولم يفهم احد ان معظم وزراءنا عبارة عن اسامي واذا جئت للحق فانا اعرف من انتي وتصلحين ان تكوني وزيرة بفكرك وابداعك وقدرتك على قيادة الامور
ان القارى ء لخارطة وزراء الاردن يعرف انه دخل الوزارة وخرج منها دون وجود خطة خمسية او عشرية وضعت او توضع للعمل عليها بل الخطة اما سنوية لتعيين من نقدر ان نخدمه او مناسبات خارجية من اجل الرفاهية والمياومة فاذا جئنا للحق كلامك سليم واويد وصولك للوزارة وقد ابديت افكار جميلة كما نعرفك دائما مبدعة وخلاقة وانشاء الله نراك في الحكومة القادمة وزيرة نرفع راسنا فيك
البلدوزر
انا أتفق مع الاستاذه الدكتوره الفاضلة
انا أتفق مع الاستاذه الدكتوره الفاضلة ولا يوجد لي تحفظ على اي من مركبات هذه الوصفة واهميتها للمستوزرين الجدد، او لمن يفكرون بالوزرنة مجددآ -مع احترامنا لعامل الخبره الواسعة لديهم- باعتبار انها( أي الوصفة) واقعية ومجربة ولها مفعول السحر في تحقيق دواعي استخدامها. ومما يزيد في واقعيتها انها راعت الظرف الأقتصادي (الخطير والكارثي) بحسب ما كشفه مسؤلؤون اردنيون، فهي في تركيبتها غير مكلفه، اذ يستطيع "الشبعانين" و"الطفرانين" استخدامها على حد سواء.
والعجيب في هذه الوصفه انه لم يثبت لها لغاية الان اي موانع للاستعمال، فهي آمنة الأستخدام مثلآ لمن يعانون زيادة في عدد كريات الدم الحمراء والنقرس، ولمن يشكلون ألأغلبية الساحقة من السكان، وهم الذين يعانون من ألانيمياء والهزال والشلل الدماغي( النقص الحاد في الأكسجين) . وحتى للحوامل ولكن بجرعات عادية.
ولم تثبت التقارير وجود تاثيرات جانبية لأي من مركبات هذا المستحضر على المرضى( النوعيين في الدولة) المصابين بالأمراض الأجتماعية المستعصية: الخيانة، السرقة، الأختلاس، غسيل الأموال، نهب اموال المسلمين، وسرطانات الفم، في حال تم تطبيق بنود الوصفة بالطريقة التي اوصت بها الدكتورة حتى وان لم يسبق لها ان شاركت في الفريق الوزاري(فكلامها منظوم قلبآ وقالبآ). وأن حدثت بعض التفاعلات والحالات النادرة لدى هؤلاء فانها لن تتعدى حالات الحكة في اسوأ الأحتمالات.
طبعآ لمن لا يعرف الدكتورة وساقته ثقافته الاجتماعيه والاكاديمية الى تفسير خاطئ لمقالها فأقول له (خطية الأمي برقبة المتعلم)، فالدكتورة نموذج في المواطنة والأنتماء،والتميز والابداع. ويكفيها انها لا تحضى فقط باحترام وتقدير مسؤوليها، بل بمحبة واعجاب زملائها كنموذج يحتذى في الاداء والعطاء والتعامل والجراة الادبية.
كلكم ...
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة