عند أول دولار باعوا ابن البلدماهر ابو طير
27-05-2012 04:16 AM
تتباكى بعض المستشفيات الخاصة الان،من اوضاعها المالية الصعبة، جراء عدم دفع الليبيين لفواتير علاجهم، وهي ذات المستشفيات التي ردت ابناء شعبنا عند بوابات الطوارئ،وفي الاقسام المختلفة، لان لا اماكن للناس هنا،باعتبار ان الاولوية للشقيق الليبي. فجأة وعندما غابت الدولارات، لم يعد الليبي شقيقاً، وباتت المستشفيات تنوح بصوت مرتفع، وُتلوّح باغلاق محتمل، ومن الطبيعي ان لا تجد المستشفيات تعاطفاً من الناس، فقد خبروا ذكريات مؤلمة،حين كانت الاولوية لليبي على حساب الاردني.
|
جميل
ابدعت استاذ ماهر جدا" جدا" جدا"، فعلا" انت (ماهر)اسم على مسمى ولكنك نسيت او تناسيت ان تشير الى المخطئ الاول في موضوع الليبيين وهي الحكومة وارجو منك ان تكتب في مقال لماذا سمحت الحكومة لليبيين بالدخول هل هي مبادئ القومية العربية الاخوية ام المبادئ الدولارية حيث ان الحكومة تعرف طاقة مستشفياتنا(مسبقا")وتأثير ذلك على مرضانا وفنادقنا(سياحتنا) واضرار دخولهم الى البلد اتمنى ان تتناول ذلك باسلوبك الرائع
احسنت في هذه استاذ ماهر وشكرا
يسلم ثمك يا استاذ ماهر ابو طير , انا معك في كل كلمه تقولها , وحتى تتأدب المستشفيات الخاصه والتي هي عباره مستشفيات لا ترحم مرضاها همها استغلال المريض بكل مايملك حتى اذا وصل الامر ان يبيع ....
اقترح على الحكومه ان تقوم بتحصيل المستحقات الماليه العائده للمستشفيات الخاصه مقابل 50% من قيمة المطالبات , والا تتركها تندب حظها وتبكي كالاطفال الصغار ( ماما ماما )
اين الضرائب على المستشفيات والعيادات الخاصه يا حكومه . هناك بعض العيادات لا يقل دخلها الشهري عن 50 الف دينار
الطمع ضر ما نفع , باعوا البلاد والعباد مقابل شاشة قطن, ومع ذلك هناك الكثير من الاخطاء الطبيه القاتله انتهت بموت المرضى نتيجة الاهمال او التقصير بتوفير ابسط متطلبات المستشفى كال(امبلنص) مثلاً , او اعطاء جرعه زائده في البنج وغيرها
حكومه نايمه في سبات عميق لانه اغلب وزراء الصحه السابقين كانوا اصحاب شركات اما ادويه او مساهمين بمستشفيات خاصه ان لم يكن اصحابها
اللهم شافي مرضانا ومرضى المسلمين , وبأقل التكاليف يارب العالمين
مع احترامي للكاتب ولمضمون المقالة ولكن عيب أن يتم وصف المرضى الليبيين بالجراد.
مقال رائع
لن انسى وفاة والدتي لأني لم استطع الدفع والحقد سيطر علي
سبحان الله. الاردني لا يحصل على حبة دواء الا اذا دفع مقدماً،فيما جاء «الجراد» لينزل على المزارع، دون دفع مسبق، لتتراكم الفواتير بعشرات الملايين، ولتهب العاصفة مجدداً على عمان، تحت وطأة المطالبات المالية.
على الحكومة ان لا تتدخل في هذه القصة، لانها تتعلق بممارسات القطاع الخاص، الذي عليه ان يخلع شوكه بيديه، مثلما ترك شوك المرضى الاردنيين في ايديهم في ساعة العسرة، ولان الحكومة ليست جابياً مالياً نيابة عمن اداروا عملهم بمعزل عن الدولة.(مقتبس )
سلم قلمك استاذ ابو طير لا اقول سوى الطمع ضر ما نفع
صادق 100في 100 أستاذ ماهر في كﻻمك وفي مثل يقول الطمع ضر ما نفع
ولكن مافي بل يد حيله تفشي المرض في كل مكان
المقصود بالجراد انهم لم يبقوا اي سرير فارغ وليس الاساءة.وابو طير محق في كل كلمة
والله يا ماهر انك ماهر بس بعض احيان تلوذ وتجامل
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة