"الوحدة الشعبية": التغيير المتكرر للحكومات "أزمة" للحكم26-05-2012 06:36 PM
عمون - وصف حزب الوحدة الشعبية التغيير المتكرر للحكومات في المملكة بـ"ازمة" عميقة يعيشها الحكم .
|
اول مره بنسمع بهيك حزب.
هذا الحزب هو الذراع الاردني للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
. أين هي المشكله ؟
الشرع الاسلامى أعطاه الحق حتى 4 مرات. مثل الزواج من 4 نساء. أين المشكله
وجودكم دليل ازمة هوية !
مين "الوحدة الشعبية"؟
مين اللجنة المركزية؟ مافي اي اسم عضو او ناطق رسمي او او او. شكلة حزب سري
تحية للرفاق في الوحدة الشعبية ..
صف الكاتب الأميركي ديفد إغناتيوس الشرق الأوسط بأنه يشبه في بعض الأحيان سلسلة من المتفجرات الموصولة بسلك كي تنفجر في وقت واحد، وقال إن هذا الوصف يبدو صحيحا، وخاصة عندما يتعلق الأمر بسوريا وجيرانها، في ظل ما أسماه بتفاقم الأزمة في البلاد.
وأشار الكاتب إلى ما أسماه عدم الاستقرار السياسي بكل من العراق والأردن ولبنان مع دخول ما وصفها بالانتفاضة العربية عامها الثاني، ومضيفا أنه يبدو أن تركيا وحدها تشهد نوعا من الاستقرار الحقيقي، في ظل القوة التي تتمتع بها البلاد سواء على مستوى الاقتصاد أو الجيش أو القيادة السياسية.
فشل الخطة
كما أشار الكاتب إلى الأزمات التي تشهدها دول جوار سوريا، وهي كل من العراق والأردن ولبنان، موضحا أن البيت الأبيض يفضل تسوية للأزمة في العراق والحفاظ على استقرار البلاد بعيدا عن حرب أهلية في وقت تشهد فيه سوريا حربا من هذا النوع.
وبشأن لبنان، قال الكاتب إن البلاد تشهد أكثر الأوضاع حساسية بالنسبة إلى الأزمة السورية، وذلك في ظل اتخاذ اللاجئين المعارضين للرئيس السوري بشار الأسد من المناطق في شمالي شرقي لبنان ملاذا لهم، مما يثير حفيظة مؤيدي الأسد في البلاد، ويجعلهم يقومون بعمليات انتقامية.
وقال الكاتب إنه كلما طال أمد الصراع في سوريا، أنذر بانفجار المنطقة برمتها، وذلك في ظل امتداد بعض كبريات القبائل السنية المناوئة لنظام الأسد كقبيلتي الشمري والدليمي في مناطق عبر غربي العراق إلى الأردن إلى سوريا.
وبينما نسب الكاتب إلى بعض المحللين قولهم إن تلك القبائل أقسمت اليمين بدمائها ضد الأسد، أضاف أنه إذا صح رأي المحللين فإن مرحلة جديدة مما سماها الحرب السورية تكون قد بدأت.
من جانبها أشارت صحيفة "ذي غارديان" البريطانية في تحليل لها إلى تطاير شرر الأزمة السورية إلى لبنان، وإلى أن ما سمتها الانتفاضة السورية أدت إلى انقسام اللبنانيين بين مؤيد ومعارض، موضحة أن ثمة استقطابات سياسية وطائفية في لبنان، وذلك من ضمن تداعيات الأزمة السورية.
وأضافت أن الأزمة في سوريا تنذر بانفجار الأوضاع في لبنان، ومشيرة إلى التوترات والأحداث التي شهدها لبنان قبل أيام قليلة.
التعليقات من واحد الى خمسة هي جهة واحدة هدفها زرع الفتنة بين ابناء الشعب ، ومحاربة اي مطالب بحقوق المواطنين
تمااااااااااااااااام احسن خبر اسمعتو يعني لو الحكومه تلغي الدعم عن كل شي بيكون احسن خلينا نرتاح
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة