دروس من أندونيسياياسر ابوهلاله
23-05-2012 03:32 AM
أعداء الربيع العربي يتمسكون بالاستقرار باعتباره الضمانة الوحيدة للحفاظ على أوضاع اقتصادية معقولة، مقابل ثورات لا تورث غير الفقر. طبعا، هم يستثمرون في اللحظة الراهنة، ويتناسون تراكم خبرات بشرية تربط بين التقدم الاقتصادي والديمقراطية. لا نتحدث عن إسبانيا ودول أوروبا الشرقية، بل عن تجارب قريبة، كانت آخرها أندونيسيا التي تشبه أوضاعنا كثيرا في ثورتها السلمية العام 1997.
|
لا ادري من اين تأتي بمعلوماتك, سوكارنو هو الرئيس الأندونيسي في الفترة من 1945 حتى 1967.
انت تتكلم عن الرئيس سوهارتو وليس سوكارنو.
الروبية خلال وجود سوهارتو كانت 2000 روبية مقابل كل دولار, وبعد خروج سوهارتو, أصبحت 22000 روبية مقابل كل دولار, وبعد سنين طويلة استقرت بين 9000- 10500 مقابل كل دولار.
أنت تقصد جزيرة بالي وليس مالي.
لا ادري من اين تأتي بمعلوماتك, سوكارنو هو الرئيس الأندونيسي في الفترة من 1945 حتى 1967.
انت تتكلم عن الرئيس سوهارتو وليس سوكارنو.
الروبية خلال وجود سوهارتو كانت 2000 روبية مقابل كل دولار, وبعد خروج سوهارتو, أصبحت 22000 روبية مقابل كل دولار, وبعد سنين طويلة استقرت بين 9000- 10500 مقابل كل دولار.
أنت تقصد جزيرة بالي وليس مالي.
أتمنى يا أستاذ هلال أن تجيب على إستفسار هام لقرائك المثابرون على مقالاتك خصوصا أنني لست أنا واحد منهم : أيهما أفضل بالنهج ؟ السياسة الأردنية التي تحترم خصوصية كل بلد ...
ام قناة الجزيرة التي لها في كل سوق شاعر... حاول أن تتقدم بطلب تصوير أو كتابة موضوع ينتقد سياسة قطر في أي موضوع .. فأرني هل سيبقونك في قطر ؟ أو حتى يبقوك محرر بسيط في قناة الجزيرة.. إن الحقيقة عمياء.. أليس هذه هي الشعارات التي تسوقها قناتكم وكتاباتك ؟ أم لأن الأردن ليس فيه نفط أو غاز.. لله درك أيها المسفر القطري والذي كتب مقالا عن الأردن كان كالبلسم للقلوب.. فإن لم تستطع أن تنتصر بلدك ... فلا تقف بجانب من لا هم له سوى أن يحيك في الخفاء... خاء بعد فاء... بئست الديموقراطية التي تستبدل بالسيادة الوطنية ووحدة أراضية... أرجو النشر... من باب الرأي والرأي الآخر
teach the kids pure science' and you will see very good results
اين كانت تركيا واين اصبحت في عهد اردغان وهاهو اليوم يعلن ان 2013 تركيا بلا ديون ليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لانهم لايسرقون لا يسرقون
قرأت مقالتك بأسف بالغ وبإستغراب كبير لأنك تناولت موضوعا كشف عن جهلك بتفاصيله المعروفة للكل. فقد كتبت وانت تقول(( لا ادري ان كانت سفارتنا في اندونيسيا .... )) اذن انت لا تدري فلماذا لم تسأل ما دمت لا تدري.
فاعلم اذن ان السفارة الاردنية في اندونيسيا ليس لها اية علاقة بالخادمات الاندونيسيات ولا بمشاكلهن، اليست مشاكلهن في مكان عملهن في الاردن ؟ ان اجراءات استقدام الخادمات تتم مباشرة بين مكاتب الايفاد في اندونيسيا ومكاتب الاستقبال في عمان ويتم الحصول على تاشيرات الدخول - الفيزا - من وزارة الداخلية مباشرة و لم يحصل ان زارتنا اي خادمة او اي وكيل او اي مكتب ايفاد الخادمات و لم يحصل ان منحنا تأشيرة مرور - فيزا- واحدة لأي خادمة.اضافة الى ذلك فالثورة الاندونسية قام بها طلاب الجامعات في 21 أيار 1998 وليس في عام 1997 وهي معلومة متاحة لو حرصت على الدقة. اما وقد اعلمتك، وعلمت بأثر رجعي، ان السفارة ليست منهمكة في متابعة شؤون خادمات المنازل و مشاكلهن، فارجو ان تعلم ان الاندونيسيين نسقوا مع السفارات المصرية والتونسية والسورية في جاكرتا وتم ارسال وفود برئاسة الدكتور حسن ويرودا كبير مستشاري الرئيس لشرح خبرة الانتقال والتحول السلميين الاندونيسية - عام 1998 وليس عام 1997 كما كتبت خطأ -، كما ان السفارة كتبت اكثر من سطر واحد - كما ذكرت على سبيل التبخيس - عن المقاربة بين الربيعين العربي والاندونيسي رغم ان الخبرة الاندونيسية لها صلة بدول الربيع العربي الدموي ومن المهم الانتباه الى ان الاندونيسيين لم يطلبوا نقل خبرتهم لنا لعلمهم ان ربيع بلدنا اخضر.
نعتذر
قرأت مقالتك ...بإستغراب كبير لأنك تناولت موضوعا كشف عن تفاصيله المعروفة للكل. فقد كتبت وانت تقول(( لا ادري ان كانت سفارتنا في اندونيسيا .... )) اذن انت لا تدري فلماذا لم تسأل ما دمت لا تدري. فاعلم اذن ان السفارة الاردنية في اندونيسيا ليس لها اية علاقة بالخادمات الاندونيسيات ولا بمشاكلهن، اليست مشاكلهن في مكان عملهن في الاردن ؟ ان اجراءات استقدام الخادمات تتم مباشرة بين مكاتب الايفاد في اندونيسيا ومكاتب الاستقبال في عمان ويتم الحصول على تاشيرات الدخول - الفيزا - من وزارة الداخلية مباشرة و لم يحصل ان زارتنا اي خادمة او اي وكيل او اي مكتب ايفاد الخادمات و لم يحصل ان منحنا تأشيرة مرور - فيزا- واحدة لأي خادمة.اضافة الى ذلك فالثورة الاندونيسية قام بها طلاب الجامعات في 21 أيار 1998 وليس في عام 1997 وهي معلومة متاحة لو حرصت على الدقة. اما وقد اعلمتك، وعلمت بأثر رجعي، ان السفارة ليست منهمكة في متابعة شؤون خادمات المنازل و مشاكلهن، فارجو ان تعلم ان الاندونيسيين نسقوا مع السفارات المصرية والتونسية والسورية في جاكرتا وتم ارسال وفود برئاسة الدكتور حسن ويريودا كبير مستشاري الرئيس لشرح خبرة الانتقال والتحول السلميين الاندونيسية - عام 1998 وليس عام 1997 كما كتبت خطأ -، كما ان السفارة كتبت اكثر من سطر واحد - كما ذكرت على سبيل التبخيس - عن المقاربة بين الربيعين العربي والاندونيسي رغم ان الخبرة الاندونيسية لها صلة بدول الربيع العربي الدموي ومن المهم الانتباه الى ان الاندونيسيين لم يطلبوا نقل خبرتهم لنا لعلمهم ان ربيع بلدنا اخضر.
كلام اكثر من رائع
وأخيرا جاء الجواب لسؤال 1997 ، طلاب العالم طلاب أندونيسيا يسقطون الأنظمة البالية ... فماذا يشغل طلابنا في جامعاتهم التي أصبحت أقرب إلى حضانات الأطفال ؟ حي الطلاب ..حي شعب أندونيسيا البطل ...بالدم قلتموها إرحل سوهارتو إرحل .. لا تراجع لا تفاوض لا جدل
هناك فرق بسيط بين اخواننا واخوانهم
اخواننا المسلمون هنا منشغلون بمناكفة ...... عن الهدف الاسمى وهو بناء الفرد وتطويرة وتحضيرة دينيا وتربويا
السيد ياسر ابو هلاله المحترم
ربيعنا عكس ربيعهم هم يحافظون على الخبرات العلمية والفنية والتي كلما زادت مدة خدمتهم تمسكوا بهم اكثر ,عكس ما يحدث عندنا مراكزنا العلمية والبحثية تعمل على الخلاص من الموظفيين العلمين والفنين بداعي الهيكلة وتخسر خبرة الخبراء ,عندما تنظر الى علمائم وخبرائهم وفنيينهم تجدهم فوق سن الستين ,انظر الى الدول المتقدمه تحافظ على الخبرات ولا تتخلص منها مثلما نحن نفعل.اذا تابعت المراكز العلمية لدينا تعمل على الخلاص من خبرائها كلما زادت خبرتهم ,المؤسسة تخسرهم والبلد تخسرهم ويقولون هيكلة .
يا عزيزي المحرر كتبت ردا مفصلا على امقالة الهلالية فأين اختفى ردي؟ ذهب مع الريح، مثلا؟؟
Very good comprehenssive comment your excellency he should have done his homework right
معالي السفير، رد دبلوماسي رفيع بين بدون ادنى شك ان كاتب المقال كتبه دون ان ينتبه الى التاريخ او الجغرافيا. شكرا معاليك على التوضيح
نعتذر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة