شخصيات على "الرصيف"22-05-2012 05:19 AM
عمون - صورة قديمة الى حد ما تداولها شبان على فيس بوك تضم عدداً من الشخصيات الأردنية تجلس على الرصيف ..ربما تكون في مناسبة ما ..
|
الرابع من اليسار حابس المجالي/ زمن جميل ورجال وطن افياء ومتواضعون.
هناك احتمالان.............. وانت اختار ايهما
اغلب الظن ان المكان هو المدينه الرياضيه -رصيف مدخل صرح الشهيد
والذي يؤكد ذلك لباس كل من عبدالهادي وفتحي ابو طالب .
ارجو من عمون نشر تعليقاتي
والمرحوم حابس باشا المجالي بين الامير زيد وذوقان الهنداوي
الله يرحم ايام زمان كانوا رجال
واضح الصورة في الجامعة الاردنية. دنيا قلابة اجيال تودع اجيال
الله يرحم أيامكم
الصورة بالجامعة الأردنية
ياريت هالزمن يرجع
والثاني من اليمين دولة طاهر المصري
أااااه ما أجمل هذه الصورة.. رحمة الله الرجال المخلصين.. الأمير زيد بن شاكر، ذوقان الهنداوي وحبس المجالي
رصيف نمره خمسه
معقول ناس كبار يجلسون هكذا جلسة . الصورة مركبة لأن هناك من يتحدث على الهاتف النقال رقم2و3 من اليمين .
هذه الصورة أخذت لهؤلاء الرجال الرجال وهم ينتظرون وصول سيد البلاد المرحوم الحين العظيم في اساحة السفلية لصرح الشهيد وللعلم سمو الأمير رعد وعدنان أبو عوده لايتكلمون بالهاتف الخلوي لوإنما صدف بأن وضعية أيديهم هكذا وفي تلك المرحلة لم يكن هناك هواتف نقالة.
الى التعليق رقم 11 . التاني من اليمين سمو الامير رعد
Ayyam...lamma kan fe zlam
الله يرحم هذه الايام اللي كان فيها رجالىالوطن رجال الحق مش لاحق كل واحد ملفىفساد مثل هالايام
هذه الصورة في المدينه الرياضيه قرب صرح الشهيد
يا هيك الرجال يا بلا التواضع
مش عارف شو اعلق بس الاااااا ريت الزمان يعود يوما
الصورة فوتوشوب لانه ما كان في موبيلات زمان
هذه الصورة أخذت في المدينة الرياضية وكانوا ينتظرون الباشا عماد الحنيطي .
they are all without identity
ها نحن اولاء
هذه الصورة أخذت لهؤلاء الرجال الرجال وهم ينتظرون وصول سيد البلاد المرحوم الحين العظيم في اساحة السفلية لصرح الشهيد وللعلم سمو الأمير رعد وعدنان أبو عوده لايتكلمون بالهاتف الخلوي لوإنما صدف بأن وضعية أيديهم هكذا وفي تلك المرحلة لم يكن هناك هواتف نقالة.
ألمكان: صرح الشهيد... الزمان: 25-5-1992... قبل عشرين عاما تماما... المناسبة: بإنتظار وصول جلالة المغفور له بإذن الله الحسين بن طلال طيب الله ثراه للإحتفال بعيد الأستقلال... تواضع يمتزج بهيبة... رجال تواضعوا فرفعهم الله... رجال صدقوا ما عاهدو الله عليه و عشقوا ثرى الوطن الطاهر فأفنوا أعمارهم في سبيله...
سمو الأمير زيد.. حابس باشا المجالي.. عامر باشا خماش... وذوقان الهنداوي... رحمكم الله ...
ألمكان: صرح الشهيد... الزمان 25-5-1989... قبل ثلاثة و عشرين عاما تماما... المناسبة: بإنتظار وصول جلالة المغفور له بإذن الله الحسين بن طلال طيب الله ثراه للإحتفال بعيد الأستقلال... تواضع يمتزج بهيبة... رجال تواضعوا فرفعهم الله... رجال صدقوا ما عاهدو الله عليه و عشقوا ثرى الوطن الطاهر فأفنوا أعمارهم في سبيله...
سمو الأمير زيد.. حابس باشا المجالي.. عامر باشا خماش... وذوقان الهنداوي... رحمكم الله ...
..
some of them are six feet under,and the rest will follow them soon
اتوقع الصورة على رصيف بالجامعة الاردنية
التاريخ بالتاكيد ما قبل تاريخ شهر 8/1989 لان بعد ذلك التاريخ استلم اللواء فاضل علي مدير الامن العام
التواضع سمة من سمات النبلاء
شكرا لمن ارسل لكم هذه الصورة التي تعود الى عام 1989 في 23 ايار
كنت وقتها مديرا لصرح الشهيد وكنت اقف امام هذه القامات الوطنية الكبيرة حين التقطت الصورة ولدي صور مشابهة حين كان يجلس اولا ثلاثة حابس باشا وفتحي ابو طالب وعدنان ابوعودة ،ثم ازداد العدد،
كانت مراسم الاحتفال تتم في صرح الشهيد بحرس شرف واستعراض للحرس وموسيقات القوات المسلحة وتسليم الاوسمة في ساحة صرح الشهيد وكان منظر صرح الشهيد يدل على الهيبة والصرح الان بحاجة الى دعم لان مشاريعه متوقفة بل تشكل خسارة يومية تزداد
زيد بن شاكر ليس معهم والموجود فتحي ابو طالب رئيس هيئة الاركان المشتركة
زيد بن شاكر الثالث من اليسار
الى تعليق الدكتور احمد الهنداوي
معلومات معاليك صحيحة لانك شبل من احد هولا الاسود الذين قدسوا ثرى الاردن قولا وفعلا وكانوا نخلصين لقيادتهم
انا باستغرب كانه سمو الامير رعد ومعالي عدنان ابو عودة ايدهم على اذانهم وكانهم بحكوا تلفون خلوي علما بان الصورة ماخوذة عام 1989 ماكان تلفونات خلوية وشكرا.
ما كان في خلوي والتدقيق في الصورة تبين انهم يجكو في اذانهم لان الجو حار جدا ....
الجالسون من اليمين مع حفظ الالقاب: عبد الهادي المجالي وكان مديرا للامن العام وفي اخر ايامه قبل ان يحال على التقاعد، الامير رعد بن زيد ، عدنان ابو عودة ، ذوقان الهنداوي ، حابس المجالي ، الامير زيد بن شاكر وكان رئيسا للوزراء ، عامر خماش ، فتحي ابو طالب رئيس هيئة الاركان المشتركةوكان قد تولي المنصب حديثا..المكان في المدينة الرياضية على الرصيف الذي قبل مدخل صرح الشهيد، وكان الجميع بانتظار وصول جلالة الملك الحسين رحمه الله، التاريخ 23ايار 1989 الساعة 11 صباحا .رحم الله من توفي منهم ومتع الذين ما زالوا على قيد الحياة بالصحة والعافية.
سمو الأمير زيد.. حابس باشا المجالي.. عامر باشا خماش... وذوقان الهنداوي... رحمكم الله جميعا ورحم سيدنا الحسين العظيم... وكل عام والوطن وقائده بألف خير
عاوزنا نرجع زي زمان قول للزمان ارجع يازمان
تحليل ام صقر هو الصحيح .
صورة جميلة ورائعة
ثلاثة ارباعهم .....
من القلة
فعلا صورة تساوي الف كلمة
هذة الصورة في سنة 1989 كنت وقتها مكلف خدمة علم وكنت اعمل دليل عسكري في صرح الشهيد وكانوا هؤلاء الرجال الشرفاء والغيورين على مصلحة البلد بانتظار وصول موكب جلالة الملك الحسين رحمة البوابة الرئيسية لصرح الشهيد لان جلالة الملك كان ينزل على الباب ويترجل ماشيا واتاريخ اكيد 10 6 1989
معلومات تعليق 32 هي الصحيحة شكرا د بكر
الله على ايامك يا فتحي باشا لا تقارن بهذه الايام
تحليل عمر ابوزيتون هو الصحيح كانوا بانتظار الباشا عماد الحنيطي
والله الي بروح ما برجع ،، رحم الله الاموات منهم.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة