للسيد الصبيحي

الله يصبحك بالخير ياسيدي لما يكون هناك أصلاح رح يتخربط الحابل بالنابل لفتره محدوده وبعد ما تهدى الأمور رح ينكشف

عيسى

لو لم يكن المدير فاسدا وعلية مستمسكات لما سمح ل.......... ان يفعل ما فعل . ولكن يبدو ان الامور متداخلة نوعا ما. ولذلك حين اتى مدير جديد نظيف فر ...............
وهذا دليل على فساد الادارات التي تسمح للبعض بنفش ريشها. وهذه كله نتيجة المحسوبية والواسطة

علاء

بورك قلمك الشريــــــــف

وزارة الداخلية

سلمت يمينك يا استاذ محمد على هذا المقال

وزارة الداخلية

سلمت يمينك يا استاذ محمد على هذا المقال

شهوان

حبذا لو انك لم تتدخل بهيك طوابق ! لانك بهذه الطريقة تدافع عن الفساد و الفاسدين و سوف تتهم بالنفاق لذلك المسوؤل

ابو السعود

وقال رائع يصور شخصية حقيقية برزت في أكثر من وزارة ومؤسسة
المسؤولين مرعوبين من شيء أسمه أعلام حتى لو كان على باطل

مازن الفراجين

المشكلة أستاذ محمد بالمسؤولين المرعوبين ، الذين اما يكون مصدر رعبهم اخطاء ومفاسد اقترفوها ، او انحنائهم غير المبرر أمام تيار الربيع العربي ، وكذلك غياب البستاني الفهيم المتسلح بمقصه الحاد وخبرته المتراكمة في التقليم المتوازن وغير الجائر لتنطلق الاغصان بقوة من جديد .... وابدعت

المحامي هاشم الشهوان

بما انه في اصلاح وانت استاذنا في محاربة الفساد .افترض بجرأتك المعودة ان تفصح عن اسمه مفتوحا لا مشفرا .....منتظرا ردك استاذي

ابو تركي العجارمة

سؤال للاستاذ الصبيحي كم قضيه ربحت الامانه في عهد نظال الحديد عندما كنت مدير للقانونية

موظف امانه

كلامك استاذ مازن فراجين حقيقي
...واذكر استاذنا المحامي الصبيحي انه عمل في مؤسسه امانه عمان مديرا للدائره القانونيه وتم تعينه حاليا مستشارا قانونيا للامين ...اود ان اسالك عن السبب الحقيقي للتعين ؟؟؟؟وسؤالي الاخر كم عدد القضايا التي كسبتها الامانه ظوال عهدك بالامانه وما هي الاسباب ؟؟؟وهل ينطبق عليك المقال الذي كتبته ؟؟؟رجوا ان نكون صادقين مع انفسنا ونكافح الفساد داخلنا قبل مطالبتا لغيرنا .........

موظف امانه

يعني طلعت انت البطل
وليش ما تروح وتنهي عقدك يا مستشار يا قانوني

عبادي

صح لسانك

امجد الشهوان

بورك هذا القلم استاذ محمد الصبيحي _المستشار القانوني في امانة عمان_ نعتز ونفتخر بك بيينا في امانة عمان وانت تمثل وجه الحق والدفاع عنه وبودنا لو وضعت اسم المراسل الذي جعل من منفوش الريش هذا منتوفاً للريش وما هو المعيار الذي نقيس فيه انه هذا جبان وهذا ليس جباناً ؟؟؟؟ .... دمت بود استاذناالكبير

موظف امانه

نعتذر عن النشر

ساره ابو حمور

تمنيت ان ارى تلك الاقلام تتحرك و تتمايل لتحكي قصة الامانه بين المعتصمين المستمدرين و النواب و و و و ...
ليس في موظف لم يكن له دور في .. تعين المعتصمين مدراء او كل ما يحدث ... ... ليس دفاعل عن احد و لكن مسكين انت ياوطن لا يتحرك فيك احد الالمصلحته ليس خوفا عليك

رائد العجارمه

استشاره الى الاستاذ الصبيحي كونك مستشار قانوني . فما رأيك بالمحامي الذي يبيع موكله وياريت انك تحكي مين ذالك

مالك الخريشا

نحن في زمن يجاد الكلام وتحترف فيه الحروف,, بقدر الفشل في العمل وإإنهيار للنتائج....؟ الفيصل في الموضوع رقي الطريقة وسلامة النتائج.... للاسف العملية الادارية في الوطن لن تتجاوز سيرة فنانةأو راقصةأجازت لمدير ووكيل أعمالها استخدام كل الاساليب للوصول الى النجومية...يستطيع الفاسد والمومس جمع المال بنفس الرذيلة,,,المشكلة يصرحون ان نجاحاتهم بتوفيق من الله لايمانهم وفضائلهم؟؟

الكردي

تحية لرقم 11

رد منفوش الريش لـ منتوف الريش

((منقول عن منفوش الريش))
خبايا الغابة : مع منتوف الريش
ولد في احد نواحي الغابة غراب بريش اسود فلم يعجبه لونه فسقط من العش واصبح يمشي تارةً ,وتارةً اخري يطير قليلاً لانه حديث الولادة وكان الشر يحتل من نفسه مكان ليس بالضيق والضمير يتأرجح على مرجيحة المغريات .... فعندما كبر هذا الأسود الكالح وعند اولى محطات الحياة استغنى عن الضمير فأعاره ثم باعه فغضبت منه الطبيعة الأم فنتفت ريشه فجعلته ممسوخاً ممعوطاً واصبح من يومها يكنى بمنتوف الريش ولم يعد يفرق معه شيء فاصبح يحتال هنا وهناك مرةً يلبس قناعأ واخرى يكتسي بها ريش صقر او نسر .... وفي الجهة المقابلة من الغابة كان هنالك ثعلباً شديد المكر يصول ويجول بعدما اقنع ملك الغابة بأنه الحكيم المستقيم ولكنه كان مكشوفاً عند بقية سكان الغابة ففي احد الأيام اراد ذئب ان تتسع مراعيه فقصد الثعلب وقال : اريد منك ايها الثعلب ان تمنحني اذناً بالتوسعة وسأعطيك خمسين ألفاً من الدجاج فوافق المكار وفرح الذئب وغضب النمل الأسود لان التوسعة جاءت على حساب الطريق التي يسلكها ولكن لم يكترث احد!!!! ... وفي احدى الايام واثناء مسير الثعلب في الغابة مختالاً مغروراً وفجأة نظر الى السماء فرأى نسرين يطيران بأنفة وعزة وشموخ فلم يعجبه الأمر فأراد ان يخضعا له ولكن كيف ؟؟ فتذكر الماكر صديقنا المنتوف فأحضره واكرمه وقال له اريد منك خدمة ايها الطائر العظيم فرد المنتوف بالسمع والطاعة . قال له الثعلب اريد منك ان تحلق وتخضع لي نسرين مغرورين فقال الممعوط : يا سيدي كما ترى ليس لي ريشاً فكيف سأتمكن من الطيران فرد ابو المكر وقال سأجعل الحيوانات تصنع لك ريشاً فقال الممسوخ انها عملية متعبة وصعبة ففهم الماكر ماذا يقصد فقال سأعطيك حتى ترضى فقال وافقت وبالفعل حمل الثعلب, المنتوف على ظهره وصعد به الى سفح عالٍ يطير النسران تحته فدفع الثعلب الغراب من اعلى فطار قليلاً ثم طار عنه الريش فهوى واثناء سقوطه مر عن النسرين ناعقاً ... فاستغرب النسران !! فسأل احدهما الأخر ما هذا وماذا كان ينعق ؟ فأجاب الاخر على ما يبدو انها دجاجة تحاول الطيران فضحكا واكمل يومهما ... واصاب اليأس صديقنا المكار ونزل من فوق وهو يقول بخذلان سأذهب لكي أرى ذلك المنتوف ماذا حصل له بعد السقوط فاذا مات كان طعامي على العشاء واذا لم يمت سوف استفيد بالمستقبل من دناءة نفسه ورخص ثمنه وبالفعل نزل فوجد وللأسف بأن المنتوف قد سقط على مؤخرته ولم تدق عنقه..... (ايها المنتوف ما طار طير وارتفع الا كما طار وقع)