العنف الجامعي أوجع قلوبناد. بلال السكارنه العبادي
20-05-2012 01:52 AM
تشكل ظاهرة العنف الجامعي والتي ما تنفك للتلاشى بين الفينة والاخرى ، حتى تظهر من جديد لتدق ناقوس الخطر في مضارها والتبعيات المتعلقة بها ،خاصة في امتدادها وانتشار العنف الاجتماعي تبعاً لذلك ، وما يتبع من اطلاق للعيارات النارية وتحريق وتكسير وحتى محاولة القتل والطعن وكل مظاهر الحقد الاجتماعي المخزن في ادمغة الطلبة الباعث على الحيرة والاستغراب والاستهجان ، وما ان تنطلق شرارة بسيطة لاحتمالية وقوع حالة من الخلاف ما بين عدد من الطلبة وعلى اسباب تافه وغير مبرره لتنطلق بعد ذلك مواكب الدعم والمؤازة والمناصرة لابناء العشيرة الواحدة في دفع العار الذي وقع عليهم من هذا الخلاف وتظهر بعدها حالة من الهستيريا والضرب والطعن والايذاء والشتم والتحقير لتمتد للاهل من اجل النصرة والمعونة ، والذي يساهم بدوره الى حدوث النزاع والصراع الاجتماعي والتشرذم والفتن ما بين افراد العائلة والاسرة والعشيرة الواحدة وبين العشائر .
|
تحياتي دكتور وشكرا على المقال الرائع فعلا اوجعت قلوبنا الجامعات بعنفها
دايما مواضيعك هادفة ومميزة
بارك الله فيك يا دكتور بلال هذا موضوع ضروري الكل يحكي فيه
و قلوبنا ايضا يا دكتور
نعم هذه الظاهرة مقلقه بشكل عنيف بمجتمعنا وخصوصا مكان حدوثها بالجامعات .. دليل على عدم وعي طلاب الجامعات مع احترامي الشديد للقسم الاخر .. ويتصرفون كانهم طلاب مدارس
أحسنت يا دكتور بلال
صحيح فيه شباب يسببون مشكله لشباب مالهم دخل بس تجيبهم السمعه والحميا لعربهم يعني تصير جهدت بلا وصادقين فيه عدم وعي عند الطلاب بس مو الجميع .......حبيت اشكر دكتوري الغالي
سلامى للجميع العنف مفيش بعده الا الحزن سواء ضارب او مضروب الكل خسران
تحياتي دكتور بلال رائع دومابمقالاتك
مساء الخيرات دكتور بلال والله يعطيك الف عافية على المقال الرائع لكن دكتور انت شلات الوم عن الجامعات والحقيقة كل الوم على الجامعات ولو رجعنا الى الى الاسباب سنجد اولآ المنهج العلمي الجامد ترك اوقت الفراغ لاسباب عدم وجود مواد مطروحة عدم استطاعت بعض المحاضرين القدرة على استيعاب الفكر عند الطالب ولا اشي الااكثر مسباب للمشاجرة الادمان !!!!!!!!!!وهنا صلب الموضوع والذي يبتعد العديد من الباحثين التطرق اليه عبر ابحاثهم الادمان الخطر الاكبار والاكثر انتشار داخل الجامعات بين الشباب والبنات هل تعتقد فاقد الشي يعطيه كيف لشخص فاقد لعقلو بسبب الادمان او التعاطي للكحول او اي نوع من انوع مذهبات العقل ان يتصرف العشائرية ليست المشكلة بلا فهم البعض للعشائرية هو المشكلة الاكبر
ياريت يكون دكتور فى الجامعه يقعد مع الطرفين ويحاولو يحلوهذه المشاكل
شكرا على هذا المقال ونتمنى من جامعاتنا الاخذ به كتوصيات
للاسف جو الجامعات بساعد على العنف
لانو الطالب اذا عمل طوشه بواسطه من قرايبو برجع و لا كانو عامل اشي
المسؤل عن ذلك تربيتناء ومدارسناء .عندما يكون تأسيس من البيت والمدرسه .تنتهي 97%من مشاكلناء عامه؟
ابدعت يا دكتور......لكن في النهاية العنف الجامعي ظاهرة سيئة جدا في جامعاتنا لانها تعكس صورة سيئة للمجتمع
تحياتي دكتور ..........موضوعك مميز دكتور بلال ودائما مواضيعك بتكون في وقتها وكلامك دائما سليم
صباح الخير دكتور بلال ..... مجتمع مأزوم على كل الأصعده و الجبهات: معارك في الجامعات و حروب أهليه بسبب حادث سير بسيط و نهب و بيع و سرقات و وزاره رايحه و زاره جايه و رواتب لأبد الآبدين لأشباه النواب و هلم جرا ..... كل الأمور تسير للخلف في الوطن و القادم أعظم...... و مع كل هذا الحمد لله على نعمة الأمن و الأمان ....!!!!!
في الصميم يادكتور
سلمت أستاذي الرائع د.بلال السكارنه العبادي أبدعت
سلمت يمينك دكتور
انه جزء من أزمة البلاد و نتيجه لإفرازات المجتمع المُتعب و للسياسه الإجتماعيه للحكومات المتعاقبه دكتور .... و أيضاً لتدني مستوى و إنحطاط العمليه التربويه من مرحلة المدرسه و حتى الجامعه ... فعلى رأي عرار : و العلم في عمان أزياءُ......
سلمت دكتورنا على المقال الرائع ، وبرأي ليس اللوم الكامل على الجامعات وسياستها سواء الاكاديمية من خلال العملية التدريسية او استغلال قدرات الشباب في النشاط اجامعي المميز ، هنالك من طلبتنا من هم مميزين ولايزجون بانفسهم بالمشاكل مهما كان نوعها ، الاسباب كثير ه ولكن السبب الاول يعود لقله الوعي والادراك لدى طلبتنا - من يدرك انه بمرحله حساسة وهو على مقاعد الدراسة وان اي سلوك خاطئ يوثر على مصيره التعلمي بالتاكيد لن يلجا او يشارك بالمشاكل ، لكن قله الوعي وايضا ضعف سياسات تاديب الطلبة وغالبا ماتحول هذه المسائل الى قضايا عشائرية ممايرجح الكفة العشارئية في حل اي نزاع الذي ينتهي بالغالب بفنجان قهو ة ، البئية المحيطة بالطالب ولاننسى واقعنا المؤلم والمرير والمعاناه .............ز اسباب عديده
صرّح منذ اشهر دكتور ما في احدى الجامعات الاردنية ان المشاجرات الطلابية ماهي الا خطط مدروسة وضعت لإحداث وصنع الفتنه لإشغال الشارع عن امور عديدة ...
دكتور بلال وع المكشوف اين الامن ودورهم بذلك لاستتباب الامن ......
"التساهل الأمني المكشوف مع ظاهرة العنف وعدم التدخل ففي إحدى الجامعات الخاصّة قبل عدّة أعوام كانت تجري معارك تستخدم فيها الرشاشات وتمرّ بدون مساءلة أو تحر أو عقوبة , والعجيب أنّ الأمن قد سحق انتفاضة طلاب اليرموك عندما طالبوا بحقوقهم في الثمانينات ولم يقف عاجزا !!!"
ماذا يعني هذا التساهل ....وأين الدولة من ذلك ولماذا الان الان اشتدت مثل هذه الظاهرة ؟؟؟؟؟؟ما علاقة العشائرية بذلك ؟؟؟؟؟
اسئلة كثيرة تبحث عن اجابات تخلص في نتيجة واحدة ان هناك اياد خفية وراء هذه الظاهرة المصطنعة
وطلاب المدارس ايضا في سن المراهقة ومنهم من يأتي للمدرسة للتنزه ووالحب وتبادله مع الاناث وهو خارج وداخل الى المدرسة من خلال الشارع فلماذا لم تظهر هذه الظاهرة كما ظهرت الان ؟؟؟؟؟
وما العنف الجامعي المفتعل وشغب الملاعب المتفق علية .. واحداث دور الرعاية االاجتماعية المبرمجة والضجة الاعلامية الخبيثة في هذا الوقت بالذات وووو.. وغيرها الكثير .. ما هي الا وسائل لاشغال المجتمع بأحاديث بعيدة عما يجب ان ينتبة الناس لة....
سلمت دكتورنا على المقال الرائع ، وبرأي ليس اللوم الكامل على الجامعات وسياستها سواء الاكاديمية من خلال العملية التدريسية او استغلال قدرات الشباب في النشاط اجامعي المميز ، هنالك من طلبتنا من هم مميزين ولايزجون بانفسهم بالمشاكل مهما كان نوعها ، الاسباب كثير ه ولكن السبب الاول يعود لقله الوعي والادراك لدى طلبتنا - من يدرك انه بمرحله حساسة وهو على مقاعد الدراسة وان اي سلوك خاطئ يوثر على مصيره التعلمي بالتاكيد لن يلجا او يشارك بالمشاكل ، لكن قله الوعي وايضا ضعف سياسات تاديب الطلبة وغالبا ماتحول هذه المسائل الى قضايا عشائرية ممايرجح الكفة العشارئية في حل اي نزاع الذي ينتهي بالغالب بفنجان قهو ة ، البئية المحيطة بالطالب ولاننسى واقعنا المؤلم والمرير والمعاناه .............ز اسباب عديده .
استاذي الكبير ....... انت باحث لا يشق له غبار وانا اقرأ لك كل جميل وما تتحدث به هو من صلب واقعنا .....
وواجبنا الوطني يتوجب علينا جميعا ان نتعاون مع من هم مثلك جادين في البحث وتحديد المشكلة والسعي الى حلول ومعالجات ودرهم وقاية كي لا يضيع ابناؤنا ويكونون الضحية كدمى بيد الغير من القناصة التي تستغلهم لإشغال الشارع عن ملفات فساد كبري .....وهنا اقول هذا واحد من الاسباب التي تستوجب علينا كشفها كلا من موقعه ......
فالانسان والوطن اغلى ما نملك ...
العنف الجامعي هي حبكة تراجيدية سوداء محكمة العمل والفعل ...ولكنها للاسف مكشوفة ومفضوحة..
اتفق معك انها قديمة ولكنها لم تكن مستشرية بالمجتمع كما هي الان ...... لماذا كثرت في الوقت الراهن وبالذات منذ اول بدء الربيع العربي ؟؟؟؟
حق الوطن وحقهم على كل مسؤول وصانع كلمة وقرار .......
لابد من المكاشفة ولابد من فضح مكامن الفساد التي تستفيد وتتنفع من وراء ذلك
من الجميل ان تبقى مسيرة العلم اساسا راسخا نفتخر به اين ما كنا والعنف الجامعي من الموضوعات التي تم طرحها والاجمل من ذلك التاكيد على اهمية هذا الموضوع الذي يقدمه ابن الاردن البار الاستاذ الفاضل بلال العبادي رغم انه بعيدا عن ارض هذا الوطن لكن يبقى فكره متعلقا بهموم الطلاب وهذا دليل ينم على ان علاقة الاستاذ بطالبه ليست مرتبطة فقد بالتدريس بل في التوعية التي تظهر طرحا للموضوع بكل جدية وتقصي لاثر هذه الظاهرة التي يجب علينا اساتذة وطلاب ان نؤكد عليها وان نمثل صرحا علميا بناء وقائما على روح التعاون فيما بيننا لذلك اثمر هذا الطرح على تبني الدكتور بلال نظرة تقدمية في تعامله مع الطلاب واهتمامه بقضايا وطنه فله منا كل الشكر ونتمنى ان نراك قريبا في وطننا بمقام تستحقه
تحياتي دكتور ابو عمر شكرا لك على المقال
لم يتضح لغاية الآن ان المتلبسون بالعنف الجامعي هم من المتفوقين او اصحاب المعدلات المرتفعة في التوجيهي بل هم من اصحاب المعدلات المتدنية والذين اسعفتهم المنح والمكرمات بأن يصبحوا طلاب جامعات على حساب غيرهم من المتفوقين الذين ليس لهم مقاعد جامعية بسبب ضيق الحال فمن اولى بالمكرمات هؤلاء الزعران الذين وصموا البلاد وصمة عار بهذا العنف وهذه المشاجرات ام اصحاب المعدلات المرتفعة الذين لا حظ لهم بالمكرمات؟
ان الدليل يا دكتورنا الفاضل ان هذا العنف لا نراه في الجامعات الخاصة التي لا نصيب لمثل هؤلاء الذين حصلوا مقاعدهم الجامعية من غير تعب او كلل او اعفاء من الرسوم الجامعية ..وكما يقال من دخل البلاد بغير حرب هان عليه تسليم البلاد ومن دخل الجامعة من غير كد وتعب ودفع رسوم هان عليه ان يختلق المشاكل والعنف والمشاجراتلأنه وصلها بسهولة ويسر.
مبدع كالعادة دكتور بلال ...
العنف الجامعي بات ياخذ شكل من اشكال التخبط الاجتماعي وشكل من اشكال الا وعي الفكري عند طلبتنا الجامعيين ولا يفكر الفرد منهم بعواقب مثل هذه المسلكيات من بث النزاع والفرقه ما بين ابناء الوطن الواحد من كافة اطياف المجتمع
ويخطيء الصغار ويلحق الكبار من ورائهم الضرر فينقاد الكبار لا خطاء الصغار ويلحق بهم الضرر الذي قد يدفع تبعاته ابرياء لا ذنب لهم بمسلكيات غيرهم الغير موزونه مدعين ان ورائها الرجوله والحميه التي قد تكون فرقه وزهق ارواح وتعطيل طلاب مجتهدين عن دراستهم ومن اراد ان يسلك مسلك الفزعه فليبحث عنها بمكانها الصحيح يوم نحتاج حقا للفزعه فلتكون الفزعه والحميه لكتاب احرقه طاغ او محارب لثافتك وعاداتك وتقاليدك ودينك او لبث فرقه مابينك وبين اخوك او جارك او صديقك حمى الله الاردن من تخبط الفكر والجري وراء الا وعي نحو بحور لا نعرف لنا منها نجاة
اصبحت جامعاتنا مراكز للعصابات والشلليه والزعرنه من بعض الطلاب
ظاهرة العنف الطلابي يجب ان تدرس بعناية وان يتم تشخيص اسبابها الحقيقية وليس اسبابها الظاهرة وان تربط بالنتائج والاثار ، لايمكن قبول الامور على عواهلها وافتراض ان العشائرية والقبلية هي السبب المحرك هناك مصلحة مستترة لجهات مهتمة وتعمل بجد ودون كلل لضرب سمعة التعليم بالاردن هناك ايدي خفية تنتقل من جامعة الى جامعة تحرك وتعبث وتنقل احجار الشرطنج من مربع الى اخر والا كيف يمكن تفسير الحوادث المتتابعة زمانيا المختلفة مكانيا من جامعة الى اخرى فما ان تبدا مشكلة في جامعة ما ويتم السيطرة عليها حتى تظهر اخرى في جامعة ثانية من يتابع تسلسل الاحداث التي وقعت في الجامعات خلال شهر ايار الحالي لابد ان يفكر بهذا الاتجاه فهل نحن امام عملية منظمة تهدف بداية الى اعطاء هذه الصورة السلبية عن البنية الاساسية التي يقوم عليها المجتمع الاردني من خلال افتعال الحوادث التي تدفع الى اتخاذ ردود افعال بدافع العصبية القبلية دفاعا عن سمعة العشيرة وهيبتها _ مع عدم اغفال الزعامة العنجهية التي تحيط بابنائنا اعتمادا على الاصل العشائرية ـ ام نحن امام عملية تهدف الى ضرب سمعة التعليم الجامعي في الاردن ، لابد من ان تتم السيطرة على مثل هذه الحوادث وان يتم احتوائها وان لالاترك المهمة فقط على الجامعات وكانها مشكلة خاصة بها بل هي مسؤلية مجتمعية لابد من تداركها قبل ان يبدا الاخرون بالتفكير للبحث عن اكتساب التعليم في الجامعات خارج الاردن الشكر الموصول للدكتور بلال على طرحه لهذا الموضوع .
مقال روعةةةة
ابدعت دكتور ووضعت يدك على الجرح
والله احنا بغابه مش بجامعات
نشكر السكارنة الدكتور بلال العبادى على طرحة المنهجى وتعدادة للنشاطات الجامعية المنهجية والامنهجية ودور الجامعات البناء فى غرس المعرفة والعلم لدى ابنائنا الطلبة ونسال ونتسائل كيف لنا ان نحد لابل نتخلص من التعصب القبلى الذى ظهر فجأة بين طلبتنا فى عصر المعلوماتية وثورة الاتصالات العالمية؟وبالرغم من النشاطات التى اوردها دكتورنا الحبيب الا ان مظاهر العنف الجامعى والمجتمعى اخذة بالاتساع ولا نعرف السبب الرئيس وراء ذلك؟اى ان هناك مشكلة لدى جامعاتنا ولايوجد تعريف واضح ومحدد لها ومن هنا فهى فى تزايد.ولماذا لاتقوم مراكز الدراسات فى جامعاتنا بدراسة المشكلة والمشاكل الاخرى التى نعانى منها وتوجية الابحاث لهكذا مشاكل ووضع الحلول لها وفقا لافضل الممارسات العالمية بهذا الخصوص.والشكر موصول لعمون الغراء.والله الموفق.
مشكورد. بلال علي طرح موضوع واقع في الجامعات الاردنيه وغير الاردنيه هذه يدل علي حرصك لنشر الوعي بين فئات المجتمع الاردني خاصه
العنف في الجامعات امر ملحوض كثيرة منها التعصب القرابي والعشائرية والخلافات الشخصية ومعاكسة الطالبات وانتخابات مجالس الطلب
وحب التسلط بس لما بترجع لموضوع العنف والسبب الرئسي بتلاقيه تافه ما بيستاهل الحكي ويجب ان نحرص على وضع حد للخلافات والمشاجرات الطلابية من خلال إشغال أوقات الطلبة خلال سني دراستهم الجامعية وملء أوقات فراغهم بما يزيد من معرفتهم وتحصيلهم ويصقل شخصياتهم ويهذب أخلاقهم وأذواقهم ويقوم سلوكهم وبما يخدمون به مجتمعاتهم ومستقبل أوطانهم.(
تحياتي للدكتور بلال العبادي,فهو دائما يضع يده على مكان الألم-كما يقولون-.فالعنف الجامعي أضحى شبه ظاهرة عندنا,وهو بحاجة الى حلول فورية وجذرية.اللهم احفظ الوطن وأبناء الوطن من كل سوء.اللهم آمين.وتحياتي لكم مرة اخرى استاذنا الفاضل
شكرا على كافة التعليقات الرائعه وللدكتور السكارنه على مقالته الاروع ولعمون لنشر كافة التعليقات بدون حذف او نعتذر وهذا الطرح المنفتح الذي نتمناه دوما
يا دكتور انت وانا والجميع بيعرف شو السبب ، واذا بقينا بتكلم في هذا الموضوع 100 سنه لن ينحل .. يجب اولا معلجة شيء اسمه عشائريه في هذا البلد وبعدين يمكن النظر في اية اسباب اخرى .. ما دامت العشائريه موجوده انسى الموضوع ولا تتعب حالك
يا دكتور هدول زعران بس الجامعات لا اتكبر الامور اوتتعامل معهم خارجين عن النضام والقانون وعلى الجامعات اعطائهم اقصى عقوبة
تحياتي للزميل الفاضل :أرى أن تسميه بمسماه الحقيقي فهو عنف طلابي وليس عنف جامعي .ومقالتك تؤشر على ذلك .اسبابه ومسبباته معروفة ونتائجه خطيرة على الرأس المال المعرفي في مجتمعنا .يبدو أننا نشخص اعراض المشكلة لا المشكلة نفسها أحيانا لكننا نقف عاجزين عن العلاج لأسباب متنوعة.
مقال رائع دكتور بلال ،،،فظاهرة العنف الجامعي ومن وجهة نظري البسيطة هي عبارة عن معادلة كالتالي:: الفراغ = ((التعصب القبلي+الخلافات الشخصية على الامور البسيطة +معاكسة الطالبات +حب الظهور وقلة الدراسة ))...فهذه الظاهرة سببها الرئيسي هو الفراغ فلو كان هناك استغلال من الطالب لفراغه الجامعي لما تفرغ لهذا العنف فيجب على جامعاتنا التركيز على استغلال الطالب لفراغه الجامعي وخصوصا استغلال هذا الفراغ وبنسبة لا تقل عن 85% في دراسته ... وهذا طبعا يتطلب ان يكون هناك حزم بالعلامات وبوضع هذه الدرجات من قبل اعضاء هيئة التدريس في الجامعات حتى يدرك الطالب ان وقته من ذهب ويجب عليه استغلاله في الدراسة لانه اذا لم يكن كذالك فهذا الشيء ومن وجهة نظر الطالب سيكلفه الكثير وابرز هذه التكاليف هي التكاليف المادية خصوصا في ظل الظروف الراهنة ....مقال جميل دكتور بلال
عزيزي الدكتور بلال... العنف الجامعي سرطان ييجري في عروق ابناءنا يحلله البعض بالعشائرية والقبلية ....والبعض الاخر يعزو ذلك لتفكك المجتمع واخرين ينسبونه الى دخول فئة من ابناء مجتمعنا لمضمار الدراسة الجامعية وهم لم يصلوا لذلك الا بسبب الكوتات والمحسوبيات
الموضوع رائع واتمنى ان ينشر في الصحف
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة