هكذا هي الحياةعريب الخطيب
16-05-2012 08:39 PM
احيانا نعيش لحظات قد تكون لا تنسى ولا يمكن تعويضها ان فاتتنا,ولن نستمتع باخرى شبيهه بها...واحيانا قد تكون,ليتها تنسى,لا نحب استذكارها او روايتها ولا نود تكرار مثلها مره اخرى....كم احيانا نصنع تلك اللحظات المؤثره بعفويه مطلقه دون قصد..واحيانا نتعمد العيش فيها حتى لو في مخيلتنا فقط,واخرى نشاهدها من بعيد دون ان نكون طرفا ولا حتى سببا فيها,لكننا نبقى نراقبها الى ان نتاثر بها كالمعنيون فيها تماما...علنا في النهايه نشبع رغبتنا في اثبات اننا احيانا تحكمنا المشاعر....فكم احيانا نستوحش اماكن مألوفه وتعترينا الوحده فيها....مع انها مكتظه بالناس من حولنا ..لاننا حينها نفتقد وجود احدهم الى جانبنا...نتمنى وجوده في لحظه معينه.
|
مقال غاية بالروعة لامس مشاعرنا حتى النخاع حرك بداخلي كل ساكن اجدت كعادتك وكما عودتنا على كلماتك الصادقة من واقع الحياةبكل تجاربها وغمارها ...نعم عزيزتي الكاتبة هكذا هي الحياة بكل شرائح البشر الذين نواجه معهم صراع الحياة...نعود أدراجنا وذاكرتنا تدج بذكريات مؤلمة ننتظر وقتا لتشفى قلوبنا او لحظات سعادة نتمنى ان تطول ولا تزول من الذاكرة..ابدعتي عريب الخطيب كعادتك وهذا سر قلمك يسبر القلوب ويسري حبره لمجرى عقولنا
عدتي بنا بهذه الكلمات الى الماضي كما لو كان كل سطر في المقال مقطع من شريط سينمائي كنا من ابطاله ...متنوعة دائما في كتاباتك تتنقلين كالفراشة من حقل التعليم الى السياسة وتجنحين الى محطات في حياتنا ..اشكرك على هذهالسطور الجميلة من نبض الحياة
هل للكاتبة المتألقة دوما في كتاباتها المضيئة ان تخبرني ؟؟هل بإمكاننا ان نجد نوعا من البشر بكل المقاييس والمواصفات التي تتأملها الكاتبة مرهفة الحس؟؟لا يمكن ..لأننا في زمن تحكمه شريعة الغاب والوصولية .المقال راقي بحاجة لتذوق من الناس يطرح قضايا متعددة افتقدناها في قرن الواحد والعشرين .. عليك بالمزيد ودمت
لم يفاجئني مقالك ...عظمة على عظمة ككل مرة لاكن هذه المرة ارجعتنا الى خط البداية وذكريات مرة .....
مس عريب المقال حلو كتير وبنفس الوقت بدفعني ان اعيش لحظات حياتي مع الناس الصح واختار صح لانو الصداقة رابطة مهمة وجسريمنعنا من الغرق في وسط البحر ..لازم اعيد حساباتي بعد كلماتك الحلوة لانك قدوتي دائما ومصباح لظلمتي........
المقال رائع ومحزن لأن كل انسان مر بدروب كلماته ..فهاجره حبيب او غدره صديق او عاش على ذكرى عزيز لم يقدر معنى الحب والصداقة ..اشكر الكاتبة على صدق الاحساس
حيانا نخطئ و لا نرى اننا اخطانا و احيانا اخرى نشك اننا اخطانا...ان الاعتذار هو ثاني لمساتنا السحرية لكل القلوب فما اجمل ذاك الذي يعتذر عن تقصيره...وذاك الذي يعتذر عن خطْاه و ذاك الذي يعتذر لانه ربما جرح قلبا... او ابكى عينا....و الاعتذار له صور فقد يكون برسالة او باعتراف تملاه الدموع ... او بكلمة واحدة........انا اسف
هكذا هي الحياه!! من السهل أن تضحي بما تملكه و لكن من الصعب أن تجد من تضحي من أجله و يقدر هذه التضحية!!! تجد بهذه الحياة ما يسرك و ما يؤلمك ما يبكيك و ما يضحكك، فلا يمكن تغيير الحياة فلا بد ان تتكيف بها و تعرف اسرارها و كيف تعيشها.. و لكن من منا يستطيع كشف اسرارها؟ اشكرك ايتها الكاتبة على هذا المقال الرائع الذي ساعدنا في رؤية الحياة من زاوية أخري.. فكل إنسان يرى الحياة بإسلوبه و أظن ان هذا أجمل ما بالحياة!!
كله تطبيل وتزمير لمقال انشائي
لو كان في الدنيا من يحمل قيمك بالوفاء للصديقات والاحباء والاهل ومن يحمل مثلك في قلبه المبادىء الجميله والرؤيا الثاقبه في الناس لكانت الدنيا بخير ووثقنا بكل من حولنا ...لكن هيهات يا صديقتي العزيزه
في كلامك الجميل امل بحياه تزدهر ان عرفنا مع ممن نتعامل...لك كل الاحترام والتقدير
في كلامك الجميل امل بحياه تزدهر ان عرفنا مع ممن نتعامل...لك كل الاحترام والتقدير
مازلت على يقين أنه سيأتى يوما ما يبدل الله ما تحمله ...
قلوبنا من ألم إلى راحة وأمل.....كلماتك صادقة ورائعة جدا تجعل الانسان يعيد النظر في مكنونات نفسه . صدقا ابدعتي
رائعة. فعلا هكذا هي الحياة
كيف لو مش اسمك لبيب؟؟؟؟تعليقك شهاده بنجاح المقال وتاثيره في الاخرين واولهم انت.....يا لبييييييييييب
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة