مسؤولون يحترفون الشتممحمود منير
14-05-2012 05:44 AM
سينشغل إعلاميون بعض الوقت في استنكار الشتائم الأخيرة،التي أطلقها مسؤول الملف النووي، خالد طوقان بحق معارضي المشروع الذي يديره.
|
اللي امة خبازة ما بيجوع ... اذا "لا قدر الله" استقال من منصبة بيدبروا لة منصب غيرة ...
هذا طوقان بفكرها مزرعة ...حتى يسير بالنووي
الناس الي بتموت في الجنوب بالسرطانات بستطيع طوقان يشفيها
او يتبنى عائلاتها بعد وفاتها
يا طوقان ما بدناش نووي
روح حطة في البلاد المستفيدة منة
واذا انت بتشتم الناس
فالناس محترمة لا تشتمك
ولكن ستضع لك حدا يوما ما
"ان بعض الظن اثم" يبدو ان معاليه قصد اليابانيين في كلامه لانهم احتفلوا قبل ايام باغلاق اخر مفاعل نووي لتوليد اكهرباء. طبعا نحن نمتلك امكانيات وقدرات طوارئ اكثر من اليابانيين فلا خوف علينا ولا داعي للحزن لاننا اولاد ح..............
هذا كله من الطفر التي تمر به المملكه لا تلوموه يا اخوان من قهره على البلد وخوفه من انهيار الاقتصاد شاغل مخ السياسيين الفاسدين كيف وكم بقي ليسرقو البلد ومن اين يأتو بالسرقات معصبين الايام الله يعينهم لا تواخذوهم لا تخافو شالوه من الوزاره الى الوزاره ما هم يقولون ان منصب الوزير سياسي مجرد حجر شطرنج شيله من هون وحطه هون من وزير عمل مسؤول عن العمال الى وزير نووي وين صارت ألأ بالاردن الله يعينا على الحياه
شكرا اخي محمود منير على ادبك الجم والفاظك المهذبة في انتقاد وزير النووي ..وما تفوه به بلسانه من الفاظ لا يمكن تصدر عن وزير حقيقي تولى موقعه بعلمه .
للعلم الحمير تؤدي خدمة لصاحبها وما زلت اذكر ايام البيادر كيف كنا ننقل شوالات القمح على حميرنا .اما الزبال فهو ابن الوطن الذي يكنس فضلات الجميع لتبقى بيئتنا نظيفة من كل الفضلات !
الوزير في هجومه فقد صوابه ..فقد شاهدت الفيديو ..فهل هذا كله اخلاص للوطن ؟!! اشئلة التوجيهي وتسريبها الم تشكل فضيحة في تاريخ التوجيهي الاردني وهو امتحان مقدس ؟
كنا نقول ان المناصب فقدت هيبتها بعد ان تولى العديد من قليلي الهيبة هذه المناصب .
سؤال : لو كنا في بلد ديمقراطي كرامة الانسان فيه خط احمر ..كيف تتم محاسبة الوزير ؟لكن عندنا طعة وقايمة .
يحاول ان يكشف المدعي بعلمه بالنووي للشعب الاردني,والله اعلم لماذا
اصبحت الشتائم هذه الايام من اسهل الاشياء
good article
ربما لأنهم لا يتقنون عملهم الأساسي أو ربما لأن ليس لهم عمل أصلا حقيقي ،، الشتم بنبرة الاستعلاء اللامبلاة والتباهي بالفشل السياسي والاقتصادي غير موجود الا عند مسؤولينا ( هنا في الأردن )ربما لأنهم لا يتقنون فن السياسة التي اختلطت عليهم بالتجارة والإتجار فهم غير ملومين هؤلاء هم الذين يسارعون لحجز مقاعدهم في الوزرات والمواقع العليا ويسوق أحدهم ذاته على أنه العملة النادرة وأنه الخبرة المفقودة في الشرق الأوسط بل في العالم فهو الذي لا مثيل له بهذا يحجز وزراة باسمه أو أكثر سنوات طوال ويخرج بعد خراب مالطا بحرص شديد على عدم ارعاجه بسؤال لماذا؟؟؟
للأسف معظم التعليقات تتسم بالسطحية والتجني الفج. ومن العار أن نسلخ عن انفسنا صفة توخي العدالة. ولا خاب من اتبع حكمة رسولنا الكريم "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت". من الواضح أن فقدان الدكتور طوقان لأعصابه ما جاء إلا بعد عجزه عن مخاطبة العقول الفذة في مجلس النواب العظيم. الذين لم يستطيعوا فهم الجدوى الاقتصادية والعائد الاستراتيجي من هذا المشروع. وبالتالي فإن الأوصاف التي أطلقها الدكتور "مع تحفظي التام عليها" لا تعني إلا أشخاص محددين ساقتهم سخرية القدر ليكونوا في موقع تقييم مشروع تكنولوجي ريادي وأساسي في حل مشاكل الأردن في الطاقة والاقتصاد. تحية لمن اتسموا بالموضوعية.
نشد على يديك يا سيد محمود، لكن انبه من جانبي شخصياً، ان نبقى على حياد تام من فكرة أردني أصيل، وأردني من أصل فلسطيني، والموضوع خطير، ويحاول الكثيرون امتطاءه واتخاذه ذريعة لخلق الخلاف داخل الوطن الأردني العزيز، شعوب إسرائيل من مائة جذور على الأقل، يختلفون فيما بينهم على التصرفات المحلية، لكنهم متفقون تماماً على ضرورة احتمال بعضهم لبعضن وعدم التلميح لأي شخص ولا بأي كلمة او لغة للتلويح بأن فلان من اصل مختلف، وحتى في أمريكا، تستطيع ان تنتقد الرئيس والوزير والكونغرس، لكن كلمة واحدة ممنوع مطلقاً تذكرها وهي أن فلان مسيحي أو يهودي أو حتى مسلم، أو من اصل يختلف عن ارض الولايات المتحدة، فذلك محرم قطعاً، ويشطب حياة الإنسان مدى عمره، ولن يكون قادراً على أن يتقدم أو ينجز أي مشروع مهما كان، وبعض الأميركان من الفلسطينيين ذكروا الديانة اليهودية وشهد عليهم بالإثباتات اناس، سجنوا لعشرات السنين ، ثم تركوا مهملين مع انهم كانوا من اهل الغنى، طار الغنى والمال والجاه والسلطان، وبقي ذلك الشخص مثل جسد ميت لا رائحه له ولا طعم ولا لون، ولاحظت ان كل او بعض الشخصيات الذين ذكرت في مقالك عن السباب والتعالي والغرور هم من جذور فلسطينية، ويكفي أن تتناول شخصاً واحداً في كل مرة، بدل ان تدرجهم كلهم في مقال واحد، لأنك بذلك تعمق العنصرية المدمرة لأي بلد في الدنيا، نحبك لصراحتك وصدقك ووطنيتك، ونحب الأردن، ومستعدين أن نفديه باغلى ما نملك ارواحنا ودمنا وأولادنا، آمل أن أكون منصفاً أو كتبت شيئاً نافعاً لوطني وبلدي العزيز الأردن وفلسطين
وسلام عليك ابوخالد نازك ضمرة
ذلك الشعب الذي أتاه نصرا
تحرى الدقة يا استاذ قبل أن تطبل وتزمر، إذا سمعت الشريط جيداً تستنتج أن الوزير كان يقصد شخصاً بعينه يبدو أنه أساء له وليس معارضي النووي. مخافة الله واجبة.
هالني منظر الشعب الياباني وقت الكارثة النووية.. وهم اليلبانيون.. كانوا قد حسبوا لكل صغيرة وكبيرة ومع ذلك أنظر ياخالد ماذا حصل.. بل أنظر عندما حصل ما حصل كيف تصرف الناس هناك.. لا زالت حتى اللحظة صورة إجلاء الناس ماثلة أمامي عل طريق بأربع مسارب خصص مسرب واحذ للسيارات والمسارب الأخرى للطواريء ولم أرى سيارة واحده خارج الصف رغم عدم وجود شرطي سير واحد إلتزم الناس بأدب جم وخرجوا من الكارثة بأقل الأضرار ومع التضحيات أيضا.. ولكنها تضحيات تطوعية.. أنظر يا رعاك الله لمن يكون النووي .. فلو حصل لا سمح الله عندنا ما حصل عندهم.. لن أكمل أنا وأنت وكل من يقرأ هذه الصطور يمكن أن يتخيل.. فقد يكون النووي إقتصادي وفعال.. ولكن كلفة الكارثة.. أكبر من كل ما يمكن أن يتصوره أحد.. وهذا ما يرعب الناس.. فحملتك للنووي كان ينقصها طمئنة الناس أن أن نووي طوقان أفضل من نووي اليابانيين
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة