الظلم أشد عتمة من الجهلعبير الزبن
10-05-2012 04:14 AM
حتى لا يلقى باللوم جزافاً على غير علم، فكل نفس ملهمة، إما الفجور وإما التقوى، و لكن الهداية هي أول ما وهب الله للنفس .
|
لقد أرسلت لكم بخاطرة جميلة أكثر من 10 مرات ولم تنشروها.ومع ذلك سأبقى متابعة لكم.
رحم الله العز بن عبد السلام ورحم الله قطز وغيرهم من قادة التاريخ
الجاهل عدو نفسة
اللهم امنا في اوطاننا اميناللهم ادم علينا نعمة الامن والامان
اللهم امنا في اوطاننا اميناللهم ادم علينا نعمة الامن والامان
دائما مبدعة يا عبير . كل امنيات التوفيق
والله اني مستغرب هو التلفزيون الأردني بطوله وعرضه ما عندو غير الست عبير تحاور العالم يا عمي اهلوا غيرها مشان الملائكة، والله احمد منصور ما هو هيك
شو رأيك نقعد نتفرج ع السراقين والفاسدين ونصفق الهم
عجبتني منك عبارة الملفع بالسرير
الظلم ظلمات يوم القييييييامة
رااااااااااائعة يا بنت البدو ........ يسلم لسانك
معك حق رقم7 شايفه حالها مش مصدقه مع انها لا تستطيع محاورة اي ضيف خارج المكتوب لها على الورق وعندما تسأل السؤال تلف وتدور وتجاوب على السؤال وتقاطع الظيف المشكلة انها حاسبه حالها مافي منها حرام عليكم يا تلفزيون شوفواالمذيعين في محطات اخرى وتعلموا
لأن الظلم ظلمات ولا يرضى به الله جل جلاله ،
عطروا مسائكم وصباحكم وعند قيامكم صلاة الليل بذكر الله
الا بذكر الله تطمئن القلوب
سبحان الله ,,, الحمد لله ,,, لا اله الا الله ,,, الله اكبر
وادعوا على الظالمين الذين تغولوا على ارزاق المظلومين بقانون الضمان المؤقت , وشددوا في الدعاء اللهم انا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم.واجعل الدوائر تدور عليهم وعلى أموالهم وصحتهم
لكن العز بن عبد السلام شااااااااااااااامي تحري عند النقل الشغلة
(ومن لم يحكم با انزل الله فأولئك هم الظالمون)
من اراد ان يتكلم عن الظلم فليتكلم عن جميع انواع الظلم
وهو من اعظمها واكبرها ظلم العباد لرب العباد
بعدم تحكيم شرعه واتباع اوامره واجتناب نواهيه
في دمشق
حكم دمشق في أيام العزّ بن عبد السلام الملك الأشرف موسى ومن بعده الملك الصالح عماد الدين إسماعيل من بني أيّوب، فقدّرا للعزّ تفوّقه في العلم وولّوه خطابة جامع بني أمية الكبير بدمشق. وبعد فترة قام الملك الصالح بقتال ابن أخيه الملك الصالح نجم الدين أيوب، حاكم مصر آنذاك، لانتزاع السلطه منه، مما أدّى بالصالح إسماعيل إلى موالاة الصليبين، فأعطاهم حصن الصفد والثقيف وسمح لهم بدخول دمشق لشراء السلاح والتزوّد بالطعام وغيره. فاستنكر العزّ بن عبد السلام ذلك وصعد المنبر وخطب في الناس خطبة عصماء، فأفتى بحُرمة بيع السلاح للفرنجة، وبحُرمة الصلح معهم، وقال في آخر خطبته «اللهم أبرم أمرا رشدا لهذه الأمة، يعزّ فيه أهل طاعتك، ويذلّ فيه أهل معصيتك»، ثم نزل من المنبر دون الدّعاء للحاكم الصالح إسماعيل (كعادة خطباء الجمعة)، فاعتبِر الملك ذلك عصيانا وشقّا لعصا طاعته، فغضب علي العزّ وسجنه. فلما تأثّر الناس، واضطرب أمرهم، أخرجه الملك من سجنه وأمر بإبعاده عن الخطابة في الجوامع. فترك العزّ الشام وسافر إلى مصر.
في مصر
وصل العزّ بن عبد السلام إلى مصر سنة 639هـ، فرحّب به الملك الصالح نجم الدين أيوب وأكرم مثواه، ثم ولاّه الخطابة والقضاء. وكان أول ما لاحظه العزّ بعد توليه القضاء قيام الأمراء المماليك، بالبيع والشراء وقبض الأثمان والتزوّج من الحرائر، وهو ما يتعارض في نظره مع الشرع الإسلامي، إذ هم في الأصل عبيد لا يحق لهم ما يحق للأحرار. فامتنع أن يمضي لهم بيعاً أو شراء، فتألّبوا عليه وشكوه إلى الملك الصالح الذي لم تعجبه بدوره فتوى العزّ، فأمره أن يعْدل عن فتواه، فلم يأتمر بأمره، بل طلب من الملك ألا يتدخل في القضاء إذ هو ليس من شأن السلطان، وأدّى به أنكاره لتدخّل السلطان في القضاء أن قام فجمع أمتعته ووضعها علي حماره ثم قال: «ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها»[5]؟ إشارة منه إلى الآية القرآنية. ويرْوى أنّه تجمّع أهل مصر حوله، واستعدّ العلماء والصلحاء للرحيل معه، فخرج الملك الصالح يترضّاه، وطلب منه أن يعود وينفذ حكم الشرع.[6]). فاقترح العزّ على الأمراء المماليك أن يعقد لهم مجلساً وينادي عليكم (بالبيع) لبيت مال المسلمين[7]. وعندما نصحه أحد أبنائه بأن لا يتعرّض للأمراء خشية بطشهم، ردّ عليه بقوله: «أأبوك أقلّ من أن يُقتل في سبيل الله؟»
وفي آخر دولة الأيوبيين تولت الحكم امرأة هي شجرة الدر، في تجربة تعدّ الثّالثة في تاريخ الإسلام (بعد تولي رضية الدين سلطنة دلهي 634 هـ - 638 هـ، وأروى بنت أحمد الصليحي باليمن 492 هـ - 532 هـ) وكان العزّ بن عبد السلام من الذين استنكروا الأمر وعارضوه جهرة، لاعتقاده مخالفة ذلك للشرع، ولم يدم حكم شجرة الدرّ سوى 80 يوماً، إذ تنازلت على عرشها للأمير عز الدين أيبك الذي تزوّجته وبقيت تحكم من خلاله.
وبعد وصول قطز لسدّة الحكم في مصر، وظهور خطر التتار ووصول أخبار فظائعهم، عمل العزّ على تحريض الحاكم واستنفاره لملاقاة التتار الزاحفين. ولما أمر قطز بجمع الأموال من الرّعية للإعداد للحرب، وقف العزّ بن عبد السلام في وجهه، وطالبه ألا يؤخذ شيئا من الناس إلا بعد إفراغ بيت المال، وبعد أن يخرج الأمراء وكبار التجار من أموالهم وذهبهم المقادير التي تتناسب مع غناهم حتى يتساوى الجميع في الأنفاق، فنزل قطز على حكم العزّ بن عبد السلام.
الظلم ظلمات ....وظلم ذوي القربى اشد مضاضة
على المرء من وقع الحسام المهند..فيا اهل القربى هل انتم بنا جاهلون ام ناكرون جاحدون ..دمتي ودام قلمك
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة