facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الاردن: حرية الصحافة سقفها أدنى بكثير من السماء


06-05-2012 11:34 AM

عمون - عمر العساف - لم تفلح المقولة الشهيرة "حرية الصحافة سقفها السماء"، التي أطلقها العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين منذ عقد، في إقناع الصحافيين بجدواها وجديتها، على رغم أنهم تمسكوا بها واحتموا بها طوال سنوات بلا طائل.

لا أحد في الوسط الإعلامي يشكك في حقيقة نيات الملك ورغبته الأكيدة في ترسيخ حرية الصحافة وحلمه بأن تصير نموذجا، على مستوى الإقليم على أقل تقدير. إلا أن كثيرين منهم يحمّلون مسؤولية إفراغ هذه المقولة لباقي مراكز صنع القرار وخصوصا الأجهزة الأمنية وإعلام القصر الملكي.

في الوقت عينه، ركز الملك كثيراً على ضرورة أن يتحمل الوسط الصحافي، مسؤولياته، وخصوصا لجهة الارتقاء بالمهنة، والابتعاد عن القدح والذم والتشهير والتجريح واغتيال الشخصيات.

هذه المطالب والتمنيات الملكية، اتخذتها السلطات (الأجهزة الأمنية والحكومات المتعاقبة والبرلمان) ذريعة لتقييد الصحافة والتدخل فيها والضغط عليها، ومحاولة سن تشريعات سالبة للحريات.

مد وجزر

يرى نقيب الصحافيين طارق المومني أن الحريات الإعلامية تعيش على الدوام "مراحل مد وجزر تبعا للظروف السياسية الداخلية فهي مرات جيدة نسبيا ومرات سيئة نسبيا".

ولاحظ في تصريح إلى "النهار"، أن العام الماضي "بقدر ما فتح الحراك الشعبي آفاقا أفضل للحريات الإعلامية، الا أنه تسبب بتعرضها لمضايقات عدة ليس أقلها الاعتداءات التي تعرض لها عدد كبير من الإعلاميين في بعض المسيرات والاعتصامات على يد الأمن والبلطجية".

وأيدت الكاتبة والخبيرة الإعلامية لميس أندوني، ما ذهب إليه المومني، إذ لاحظت أن الصحافة، وإن كانت تعيش في فضاء حريات انتزعها الحراك الشعبي انتزاعاً، لكن، من ناحية أخرى، "هناك هجوم جدي على الصحافيين في شكل اعتداءات، مدفوعة من جهات متنفذة، والتلويح بتحويل الصحافيين إلى محكمة أمن الدولة الاستثنائية" خلافا للدستور.

وتعتقد أندوني في رد على سؤال لـ"النهار"، أن الصحافة "تعيش حالة تشوه مقلقة نتيجة نجاح أجهزة أمنية وجهات سياسية في استقطاب الكثير من الأقلام (ما يسمى بالاحتواء الناعم)، مما حوّل الصحافة الورقية والالكترونية، وفق رأيها، ساحة لتصفية الحسابات، أو "قوات تدخل سريع" لمصلحة القصر والأجهزة الأمنية، وحتى شخصيات سياسية تتمتع بنفوذ كبير.

وفي هذا يطلب عضو مجلس النقابة راكان السعايدة من الحكومات تطبيق الدستور، الذي أكد في المادة (15) أن الدولة "تكفل حرية الرأي والتعبير"، ومنع في مادته 101 محاكمة المدنيين أمام محكمة أمن الدولة (محكمة خاصة)، إذ يحاكم إعلاميون الآن أمامها في قضايا مطبوعات ونشر.

وفي مادة دستورية أخرى "مُنع إقرار تشريعات من شأنها الحد من الحقوق الأساسية للمواطنين".

وكذلك، يطلب السعايدة عبر "النهار"، تفعيل المادة السابعة من قانون المطبوعات والنشر التي "تمنع توقيف الصحافيين في قضايا المطبوعات والنشر".

ويؤكد المومني أن النقابة تصدت لكل الاعتداءات والتضييقات التي أثرت على هامش الحرية سلبا، وتصدت كذلك لكل محاولات تعديل تشريعات هدفت إلى فرض مزيد من العقوبات القانونية خصوصا في قانون هيئة مكافحة الفساد. وقال إن تجاوزات بعض الإعلام الحديث (الالكتروني) لا يفترض أن تبرر تقييد كل الإعلام بتشريعات تفرض مزيدا من الرقابة، داعيا إلى تسوية كل القضايا الخلافية عبر الحوار الذي يؤسس لحالة إعلامية صحية.

الإعلام والبرلمان


يصف الصحافي المتخصص في الشؤون البرلمانية وائل جرايشة الحال التي تسود بين الإعلام والبرلمان بـ"التوتر والخشية".

فالإعلام، كما يقول، دوماً متهم دائماً من البرلمان بتأليب الرأي العام ضده. بينما يرى الإعلاميون أن مجلس النواب "مستعد في أي لحظة للانقضاض على الصحافة من خلال التشريعات المُقيدة لعمله".

وفي حديثه إلى "النهار"، يلفت الجرايشة إلى أن هذه الأجواء غير الصحية تدفع إلى "المواجهة المستمرة بين الطرفين، وأحياناً تكون بشكل فردي بين نواب وصحافيين".

وقد يتطور الأمر كما حصل قبل أسابيع حين هاجم نواب الإعلام برغبة واسعة داخل المجلس عقب تسليط الإعلام الضوء على الامتيازات التي يحصل عليها النواب من جراء إجازتهم قانونين يمنحانهم تقاعداً مدى الحياة وجواز سفر تفضيلياً".

وبينما تكثر هفوات أعضاء البرلمان، وخصوصا إغلاقهم لملفات الفساد وتعاطيهم بخشونة مع الحراك في الشارع، يعتقد كثير منهم، كما يقول الجرايشة، أن الصحافة تشهّر بهم وتركز على الجوانب السلبية وعدم تعظيم الإنجاز. لكنه يدافع عن الصحافيين بالقول إن المجلس "صورته مشوهة لجملة العثرات التي رافقته منذ البداية ولا يحتاج الأمر لجهد الإعلام في هذا الصدد".

أزمة مركبة


غير أن الوزر لا تتحمله فقط أجهزة الحكم في تراجع حرية الإعلام، إذ أن الجسم الإعلامي يتحمل قسطا وافرا في ذلك، لجهة رضى كثير من الأشخاص والمؤسسات الإعلامية عن الرضوخ للإغراءات، وخصوصا المادية، إلى جانب التهديدات. بل يتعدى الأمر ذلك إلى ابتزاز صحافيين ومؤسسات لمسؤولين وشركات وهيئات.

يعتقد السعايدة أن الإعلام الأردني يواجه "أزمة مركبة ومتشعبة"، فهو من جهة يعاني من" بعض القيادات المفروضة عليه والتي تتساقط من أعلى لقيادته من غير مؤهلات حقيقية وليست ذات صلة"، ومن جهة أخرى "يعاني من منهجية سياسية، خشنة حينا وناعمة أحيانا، هدفها الاحتواء وتقييد الحريات ومنع ممارسة المهنية وفق المعايير المفترض توافرها في الإعلام الحر".

ويلاحظ أنه "نظريا لدينا مؤسسات إعلامية" لكنها في الواقع "هياكل تعاني أزماتها الداخلية لأنها لم تأخذ من المؤسسية غير الاسم، فيما هي مؤسسات يتحكم بها أشخاص وفقا لمعاييرهم الشخصية ومصالحهم الذاتية وليس وفقا لمعايير وطنية".

والحكومات، كما يقول السعايدة لـ"النهار"، ويؤيده في ذلك المومني وأندوني، ما زالت "قادرة على تمرير أجندتها ووجهة نظرها في كل القضايا إلى الرأي العام (...) وتنجح في كثير من الأحيان في حجب وجهات النظر المخالفة، بل تستطيع تحشيد بعض وسائل الإعلام والإعلاميين لمهاجمة وجهة النظر المخالفة".

والمأزق الآخر الذي يواجهه الصحافيون، وفق السعايدة، "ظروفهم المعيشية غير المريحة نتيجة تدني مداخيلهم، إن كانوا في الإعلام الرسمي وشبه الرسمي أم القطاع الخاص". ويلفت إلى أن هيكلة القطاع العام التي طبقتها الحكومة أخيرا، "جلبت ظلما للإعلام الرسمي وكرست الحالة المادية المتردية ولم تأت إلا بالنزر القليل من العدل".

ويثني المومني على هذا الرأي، ويشير إلى أن النقابة تناضل على جبهتين، أولاهما تحسين البيئة التي ترفع منسوب المهنية بين الصحافيين، والأخرى الضغط على المؤسسات الإعلامية لتحسين مستوى دخل العاملين فيها، وهي، على قوله، نجحت في ذلك، وإن لم يرق الامر إلى مستوى طموح النقابة.

بين تدني مستوى المهنية والدخل، وتدخل مراكز صنع القرار وتهديد البرلمان بتقييد الحريات تشريعيا، يتطلع الصحافيون إلى "فوق" آملين في أن يتدخل بحسم يلزم "الآخرين" احترام حرية الصحافة، لعل سقفها يلامس السماء.

"النهار" اللبنانية





  • 1 حرية الصحافه 06-05-2012 | 01:08 PM

    انا عند حكي يا اخوان خالي رئيس تحرير موقع الالكتروني بالاردن يعمل بالكتابه والتحرير والتصوير خالي مرتشي وخرج من السجن منذ فترة بتهمة شيكات من دون رصيد بالاضافة انه طرد من الجيش لسلوكة السيئ والله على ما اقول شهيد . خالي لا يحمل شهاده راسب توجيهي والان معقول انه زميل في مهنة الصحافة انا بعرف اساتاذ عربي حاقد من الطفر اليوم معد برامج و زميل بالاعلام احكولي هل يصلح مع هؤلاء حريه سقفها السماء يا زملاء؟ الا يجب ان يكون هناك ضوابط للعمل بالاعلام.

  • 2 د.عبدالله عقروق / فلوريدا 06-05-2012 | 01:38 PM

    جلالة الملك المعظم ، ملكنا الشاب الذي وحده ينادي بحل الدولتين ، وأقامة الدولة الفلسطيييينية ، وعاصمتها القدس الشرقية , وطبعا هذا مخالف لأسرائيل الرافضة باستأناف محادثات الصلح مع الفلسطينين ..واذا كانت اسرائيل غير راضيه " فذنبها " الولايات المتحدة الأمريكية غبر راضية ايضا.. فما هي الطريقة التي يجب ان تتبغها كل من حكومتي تل ابيب ووشنطن للضغط على جلالة الملك بالعدول عن فكرته..الشعب الأردني كله على أتم الأستعداد للوقوف درعا متراصا لحماية قائده ومليكه الشاب ..ففي ألأردن جهات من "الواصلين " في الدولة وبعض الأجهزة الأمنية يتلقون أوامرهم من مدينة ماكلين في شمال ولاية فرجينيا وتطل على العاصمة وشنطن وهي مركزالمخابرات الأمريكية والتي أصبحت هي تسير معظم أجهزة الأمن في كل العواصم العربية ,.هذه الفرق ألأمنية هي التي تسير الحكومة الأردنية .حتى أن بعض المواطنون اصبحوا يؤمنون أنه في ألأردن عندنا حكومتين .حكومة يعينها جلالة الملك ، وحكومة ظل وهي صانعة القرارات بألاردن ، وتمررها الى الحكومة الأصلية لتنفيذها وتكتفي الحكومة بتسير اعمال الدولة الروتينية اليومية .هؤلاء "الواصلون "مع بعض الأجهزة الأمنية يعملون على عرقلة الأمور الداخلية برمتها ، والتمرد على الأوامر العليا .بفعلهم هذا يظهرون أنهم حماة الشعب والعرش ولكن المخفي هو أنهم يسيؤن وبقصد الى شخصية القائد ألأعلى حتى يسيؤا العلاقات بين الملك وشعبه ..الشعب يعي هذا الأمر جيدا ويؤمنون ايمانا كاملا بحماية العرش من هؤلاءالمخربين ..وما أثار هؤلاء المتنفذين عندما اعلن جلالته أن سقف الحريات هي السماء .والشعب الوفي لمليكه يؤمن ايمانا كاملا أن جلالته يعني تماما ما ذكره

  • 3 صحفي رسمي وخاص 06-05-2012 | 01:50 PM

    السعايدة لخص الواقع بمصائبه

  • 4 عساف 06-05-2012 | 01:51 PM

    حرية الصحافة لا تعني الافتراء او التهويل والسقف هو الادب والخلق الصحفي فكلما ارتقى الصحفي بخلقه وصل الى السماء

  • 5 حرية 06-05-2012 | 02:10 PM

    الحريات بالاردن معدومة

  • 6 aa 06-05-2012 | 02:26 PM

    sagf essel
    in down town

  • 7 الدكتور جبر خالد العزام 06-05-2012 | 02:26 PM

    خافوا الله يا جماعة الخير . كل هالحرية الي شايفينها الي بتصل لحد الاتهام والتجريح في بعض وسائل الاعلام وبتحكوا حرية الإعلام أدنى بكثير من سقف السماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • 8 a 06-05-2012 | 03:07 PM

    close it down

  • 9 مع تعليق (1) من ابن العزام 06-05-2012 | 03:41 PM

    الاردن: حرية الصحافة سقفها أدنى بكثير من السماء>>>>>>>>انامع تعليق رقم(1)لانه اصاب كبد الحقيقه فهناك اشخاص دخيلون على هذه المهنه فمنهم من يقبض ثمن ما يكتب ومنهم من لا يملك المؤهلات المطلوبه في لهذه المهنه الخطيره ومنهم لا يحترم مهنته فيميل حسب اهوائه الشخصيه ومنهم من له ارتباطات مع جهات حزبيه فيروج لما يخدم هذه الاهداف ولا تكون المصداقيه والحقيقه هي المعيار فيما يكتب ...في الوقت الذي يوجد هناك صحفيون على درجه عاليه من المهنيه والمصداقيه في الاردن والكل يحترم ما يكتبون فلا يميلون حيث تميل الرياح.....الخلاصه الصحفي في النهايه مواطن يمكن ان يخطيء او يصيب فهو انسان فلا يمكن كونه صحفي ان تترك له الامور دون اي ضابط ...

  • 10 محمد علي 06-05-2012 | 03:55 PM

    معظم الصحافة الاردنية صارت تهويل واكشن مفتعل واشاعات واغتيال للشخصية ومصالح ومكاسب شخصية، وللاسف فان رفع السقف يعني رفع سقف هذه السلبيات.

  • 11 من الاخر 06-05-2012 | 05:29 PM

    يا اخوان الذي يسافر ويرى كيف يعيش الناس في الدول الديمقراطية يحس ان الاردن عبارة عن سجن وسجان وسجون لماذا ؟ لاننا لا نحس بالامان لان من يحكموننا هم متهمين في قضايا بيع الوطن وهذا يفقد المواطن الامن والامان ولا يفكر الا برزقه فقط . والحرية في الاردن يعني ان تكون حرا في مدح الفاسدين والمفسدين وليس العكس .

  • 12 صحافية 06-05-2012 | 05:35 PM

    حرية الصحافة لاتتعدى سقف الغرفة وأماحرية الصحافة سقفها السماء مجرد شعارات فقط

  • 13 مأمون الفاعوري 06-05-2012 | 05:44 PM

    كلام معبر صادر عن احد رموز الصحافة الاردنية والعالمية

  • 14 مأمون الفاعوري 06-05-2012 | 05:44 PM

    كلام معبر صادر عن احد رموز الصحافة الاردنية والعالمية

  • 15 مأمون الفاعوري 06-05-2012 | 05:44 PM

    كلام معبر صادر عن احد رموز الصحافة الاردنية والعالمية

  • 16 مأمون الفاعوري 06-05-2012 | 05:44 PM

    كلام معبر صادر عن احد رموز الصحافة الاردنية والعالمية

  • 17 عاصم 06-05-2012 | 06:02 PM

    صحيح بالتهويل والتجريح والاتهام سقفها السما السابع لكن بالفكر لغاية الان ما سقفوها

  • 18 أحمد الحاج محمود الحياري - جدة 06-05-2012 | 07:45 PM

    يجب أن يعرف الصحفيون من الذي فوق السماء ومن الذي تحت السماء ، وقتها يمكن للصحفيين معرفة حدود حريتهم.

  • 19 عالمكشوف / منذر العلاونة 06-05-2012 | 07:53 PM

    علينا ان نكون موضوعيين ومتواضعين قليلا .ونعترف ان الولايات المتحده الامريكيه وانجلترا وحت تل ابيب لا يوجد عندهما حريات مطلقه لصحافة وغير الصحافه بما فيها الاعتصامات .وعلى البعض ان يدرك ويعود الى الوراء قليلا عندما اعلنت امريكا الحرب على العراق (كيف كان الاعلام الامريكي والغربي منافقا وجبانا ولم يستطيع قول الحقيقه على استعمال القنابل الحرمه دوليا التي القت بها امريكا واسرائيل وبرطانيا .على الشعب العراقي والشعب الغزاوي وحتى الشعب البناني ..من هنا نقول للبعض لايوجد اشي اسمه حريه مطلقه لا الى السماء ولا الى تحت .ولم يصل سقف خم دجاج اذا تعلق الامر بامن امريكا واسرايل وبرطانيا .وكل العام .لذلك .نحن في الاردن من ارقى الدول العربيه والعلميه من حيث حقوق الانسان والحريه الصحفيه التي لم يكن البعض يحلم بها ( حتى في غرفة نوم زوجته )اقول هذا وفقط لارضاء ضميري .والبعض زادها حتى مللنا وقرفنا وزاد بنها .لدرجة الوقاحه ..

  • 20 د حسام العتوم عمان 06-05-2012 | 09:27 PM

    لقد فهمنا اردنيا بأن حرية اعلامية سقفها السماء تعني ليبرالية بلا سقف وهو غير معقول لأنة عنى ايضا انحدار و عدم مسؤولية اجتماعية وغياب للمصداقية و ما يناسبنا في عالمنا الثالث هو دمج الليبرالية بالمسؤولية الاجتماعية احتراما لأدياننا السماوية الكريمة و لعاداتنا وتقاليدنا التاريخية و خدمة لأنساننا ومجتمعنا و دولتنا وهذا لا يمنع من ممارسة النقد البناء و ملاحقة الفساد بالادلة الدامغة دون تشهير او اغتيال بالقلم و الصورة قبل قرار اي محكمة وشكرا

  • 21 سميح 07-05-2012 | 02:04 PM

    اول من لا يطبق شعار حرية سقفها السماء هو موقع عمون

  • 22 المحامي 08-05-2012 | 12:31 AM

    حرية صحفية سقفها الجويدة او موقر او اختاروا اي مكان اخرى طبعا مو سياحي


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :