الاردن: حرية الصحافة سقفها أدنى بكثير من السماء06-05-2012 11:34 AM
عمون - عمر العساف - لم تفلح المقولة الشهيرة "حرية الصحافة سقفها السماء"، التي أطلقها العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين منذ عقد، في إقناع الصحافيين بجدواها وجديتها، على رغم أنهم تمسكوا بها واحتموا بها طوال سنوات بلا طائل. |
انا عند حكي يا اخوان خالي رئيس تحرير موقع الالكتروني بالاردن يعمل بالكتابه والتحرير والتصوير خالي مرتشي وخرج من السجن منذ فترة بتهمة شيكات من دون رصيد بالاضافة انه طرد من الجيش لسلوكة السيئ والله على ما اقول شهيد . خالي لا يحمل شهاده راسب توجيهي والان معقول انه زميل في مهنة الصحافة انا بعرف اساتاذ عربي حاقد من الطفر اليوم معد برامج و زميل بالاعلام احكولي هل يصلح مع هؤلاء حريه سقفها السماء يا زملاء؟ الا يجب ان يكون هناك ضوابط للعمل بالاعلام.
جلالة الملك المعظم ، ملكنا الشاب الذي وحده ينادي بحل الدولتين ، وأقامة الدولة الفلسطيييينية ، وعاصمتها القدس الشرقية , وطبعا هذا مخالف لأسرائيل الرافضة باستأناف محادثات الصلح مع الفلسطينين ..واذا كانت اسرائيل غير راضيه " فذنبها " الولايات المتحدة الأمريكية غبر راضية ايضا.. فما هي الطريقة التي يجب ان تتبغها كل من حكومتي تل ابيب ووشنطن للضغط على جلالة الملك بالعدول عن فكرته..الشعب الأردني كله على أتم الأستعداد للوقوف درعا متراصا لحماية قائده ومليكه الشاب ..ففي ألأردن جهات من "الواصلين " في الدولة وبعض الأجهزة الأمنية يتلقون أوامرهم من مدينة ماكلين في شمال ولاية فرجينيا وتطل على العاصمة وشنطن وهي مركزالمخابرات الأمريكية والتي أصبحت هي تسير معظم أجهزة الأمن في كل العواصم العربية ,.هذه الفرق ألأمنية هي التي تسير الحكومة الأردنية .حتى أن بعض المواطنون اصبحوا يؤمنون أنه في ألأردن عندنا حكومتين .حكومة يعينها جلالة الملك ، وحكومة ظل وهي صانعة القرارات بألاردن ، وتمررها الى الحكومة الأصلية لتنفيذها وتكتفي الحكومة بتسير اعمال الدولة الروتينية اليومية .هؤلاء "الواصلون "مع بعض الأجهزة الأمنية يعملون على عرقلة الأمور الداخلية برمتها ، والتمرد على الأوامر العليا .بفعلهم هذا يظهرون أنهم حماة الشعب والعرش ولكن المخفي هو أنهم يسيؤن وبقصد الى شخصية القائد ألأعلى حتى يسيؤا العلاقات بين الملك وشعبه ..الشعب يعي هذا الأمر جيدا ويؤمنون ايمانا كاملا بحماية العرش من هؤلاءالمخربين ..وما أثار هؤلاء المتنفذين عندما اعلن جلالته أن سقف الحريات هي السماء .والشعب الوفي لمليكه يؤمن ايمانا كاملا أن جلالته يعني تماما ما ذكره
السعايدة لخص الواقع بمصائبه
حرية الصحافة لا تعني الافتراء او التهويل والسقف هو الادب والخلق الصحفي فكلما ارتقى الصحفي بخلقه وصل الى السماء
الحريات بالاردن معدومة
sagf essel
in down town
خافوا الله يا جماعة الخير . كل هالحرية الي شايفينها الي بتصل لحد الاتهام والتجريح في بعض وسائل الاعلام وبتحكوا حرية الإعلام أدنى بكثير من سقف السماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
close it down
الاردن: حرية الصحافة سقفها أدنى بكثير من السماء>>>>>>>>انامع تعليق رقم(1)لانه اصاب كبد الحقيقه فهناك اشخاص دخيلون على هذه المهنه فمنهم من يقبض ثمن ما يكتب ومنهم من لا يملك المؤهلات المطلوبه في لهذه المهنه الخطيره ومنهم لا يحترم مهنته فيميل حسب اهوائه الشخصيه ومنهم من له ارتباطات مع جهات حزبيه فيروج لما يخدم هذه الاهداف ولا تكون المصداقيه والحقيقه هي المعيار فيما يكتب ...في الوقت الذي يوجد هناك صحفيون على درجه عاليه من المهنيه والمصداقيه في الاردن والكل يحترم ما يكتبون فلا يميلون حيث تميل الرياح.....الخلاصه الصحفي في النهايه مواطن يمكن ان يخطيء او يصيب فهو انسان فلا يمكن كونه صحفي ان تترك له الامور دون اي ضابط ...
معظم الصحافة الاردنية صارت تهويل واكشن مفتعل واشاعات واغتيال للشخصية ومصالح ومكاسب شخصية، وللاسف فان رفع السقف يعني رفع سقف هذه السلبيات.
يا اخوان الذي يسافر ويرى كيف يعيش الناس في الدول الديمقراطية يحس ان الاردن عبارة عن سجن وسجان وسجون لماذا ؟ لاننا لا نحس بالامان لان من يحكموننا هم متهمين في قضايا بيع الوطن وهذا يفقد المواطن الامن والامان ولا يفكر الا برزقه فقط . والحرية في الاردن يعني ان تكون حرا في مدح الفاسدين والمفسدين وليس العكس .
حرية الصحافة لاتتعدى سقف الغرفة وأماحرية الصحافة سقفها السماء مجرد شعارات فقط
كلام معبر صادر عن احد رموز الصحافة الاردنية والعالمية
كلام معبر صادر عن احد رموز الصحافة الاردنية والعالمية
كلام معبر صادر عن احد رموز الصحافة الاردنية والعالمية
كلام معبر صادر عن احد رموز الصحافة الاردنية والعالمية
صحيح بالتهويل والتجريح والاتهام سقفها السما السابع لكن بالفكر لغاية الان ما سقفوها
يجب أن يعرف الصحفيون من الذي فوق السماء ومن الذي تحت السماء ، وقتها يمكن للصحفيين معرفة حدود حريتهم.
علينا ان نكون موضوعيين ومتواضعين قليلا .ونعترف ان الولايات المتحده الامريكيه وانجلترا وحت تل ابيب لا يوجد عندهما حريات مطلقه لصحافة وغير الصحافه بما فيها الاعتصامات .وعلى البعض ان يدرك ويعود الى الوراء قليلا عندما اعلنت امريكا الحرب على العراق (كيف كان الاعلام الامريكي والغربي منافقا وجبانا ولم يستطيع قول الحقيقه على استعمال القنابل الحرمه دوليا التي القت بها امريكا واسرائيل وبرطانيا .على الشعب العراقي والشعب الغزاوي وحتى الشعب البناني ..من هنا نقول للبعض لايوجد اشي اسمه حريه مطلقه لا الى السماء ولا الى تحت .ولم يصل سقف خم دجاج اذا تعلق الامر بامن امريكا واسرايل وبرطانيا .وكل العام .لذلك .نحن في الاردن من ارقى الدول العربيه والعلميه من حيث حقوق الانسان والحريه الصحفيه التي لم يكن البعض يحلم بها ( حتى في غرفة نوم زوجته )اقول هذا وفقط لارضاء ضميري .والبعض زادها حتى مللنا وقرفنا وزاد بنها .لدرجة الوقاحه ..
لقد فهمنا اردنيا بأن حرية اعلامية سقفها السماء تعني ليبرالية بلا سقف وهو غير معقول لأنة عنى ايضا انحدار و عدم مسؤولية اجتماعية وغياب للمصداقية و ما يناسبنا في عالمنا الثالث هو دمج الليبرالية بالمسؤولية الاجتماعية احتراما لأدياننا السماوية الكريمة و لعاداتنا وتقاليدنا التاريخية و خدمة لأنساننا ومجتمعنا و دولتنا وهذا لا يمنع من ممارسة النقد البناء و ملاحقة الفساد بالادلة الدامغة دون تشهير او اغتيال بالقلم و الصورة قبل قرار اي محكمة وشكرا
اول من لا يطبق شعار حرية سقفها السماء هو موقع عمون
حرية صحفية سقفها الجويدة او موقر او اختاروا اي مكان اخرى طبعا مو سياحي
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة