facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




مؤتمر وطني لتطوير " التوجيهي" السبت .. والجيولوجيين يستنكرون


26-04-2012 05:33 PM

عمون - راشد العساف - تعقد وزارة التربية والتعليم السبت القادم مؤتمر وطني لتطوير إمتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة برعاية رئيس الوزراء عون الخصاونة في فندق الأردن انتركنتننتال بعمان .

وبين الناطق الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم ايمن بركات إن الوزارة قد انهت الاستعدادات لعقد هذا اللقاء الذي يشارك به ممثلون عن مختلف الجهات الوطنية ذات العلاقة بالشأن التربوي والتعليمي من طلبة ومعلمين وقادة تربويين وأكاديميين وإعلاميين و فعاليات المجتمع المدني.

واضاف بركات بأن اللقاء يهدف إلى مناقشة المقترح الذي أعدته الوزارة لتطوير الامتحان الذي خلصت اليه بناء على جملة من الإجراءات منها دراسة أجرتها من خلال مركز الدراسات الإستراتيجية في الجامعة الأردنية هدفت إلى التعرّف على آراء و مقترحات أكثر من أربعة آلاف طالب وطالبة من طلبة الثانوية العامة في كافة الفروع التعليمية حول الإمتحان .

وتابع البركات أن الإجراءات شملت ايضاً إعداد أوراق عمل تخص امتحان الثانوية العامة، بالاستعانة بخبراء تربويين وأساتذة جامعات، تضمنت موضوعات الامتحانات الأجنبية في الأردن ودراسات حول الواقع الحالي لامتحان الثانوية العامة مع التحليل ودراسة مقارنة بين امتحان الثانوية العامة والامتحانات الأجنبية التي تُعقد في الأردن وتجارب دولية في امتحان الشهادة الثانوية وأهداف وغايات الامتحان العام وأهميته والواقع الحالي لامتحان الثانوية العامة.

ومن جانب اخر استغرب نقيب الجيولوجيين الأردنييـن بهجت العدوان عدم دعوتهم للقاء الوطني.

واضاف العدوان ان نقابة الجيولوجيين جهة ذات علاقة بموضوع تطوير امتحان التوجيهي كون مادة علوم الارض تدرس ضمن المناهج التربويه الخاصة بـ "التوجيهي">

وخلصت الوزارة الى إعداد ورقة عمل عامة إجرائية، منبثقة من أوراق العمل التي سبق إعدادها تتضمن مقترحاً لامتحان الثانوية العامة بحيث تتكون المرحلة الثانوية من مسارين هما المسار الأكاديمي الذي يشمل مجالين هما مجال العلوم والرياضيات ومجال العلوم الاجتماعية والإدارية والمسار المهني .

وأبرز ما خرج به المقترح هو أن يكون امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة على سنتين إذ يتقدم الطالب للامتحان في المباحث المشتركة بعد نهاية السنة الأولى من المرحلة الثانوية في حين يتقدم للمباحث التخصصية في نهاية السنة الثانية من المرحلة الثانوية .





  • 1 عارف البير وغطاه 28-04-2012 | 01:07 AM

    لا يمكن تطوير التوجيهي إلا بعمل امتحان عام في الصف الثامن لكي لا ننتظر أربع سنوات لنعرف أن 60 ألف سيرسبون في التوجيهي ويكون ذلك متاخر والخسارة على الاسرة والوطن قد حصلت.
    وين التعليقات عن التعليم يا اردنيون؟ أم هل تظنون أن الاصلاح هو فقط تعديل تشريعات هنا وهناك؟

  • 2 أبو وسيم 28-04-2012 | 03:21 PM

    متاز......بس انشاء الله يبدأ أعتبارا من السنه القادمه..

  • 3 أ.د. عدنان المساعده- جامعة العلوم والتكنولوجيا 29-04-2012 | 12:58 PM

    يعتبر الإمتحان موروثا تربويا متميزا أثبت نجاحه عبر مسيرة التربية والتعليم الطويلة في أردننا الغالي، وهو جهد تراكمي تم بناؤه منذ تأسيس المملكه ساهم فيه التربويون من معلمين وأساتذة الجامعات وكلّ من له علاقة في وضع السياسات التعليمية والتربوية.
    وما زالت شهادة الثانوية العامة تحتفظ برونقها وهيبتها وقيمتها إلى درجة كبيرة كما تعتبر مقياسا دقيقا وحقيقيا إلى درجة عالية لقدرات الطلبة العلمية وتحصيلهم، وما زال الإمتحان يتمتع بمصداقية عالية محلياً وعربياً ودولياً، حيث لا يوجد أدنى شك أن إمتحان الثانوية العامة يعتبر الأفضل على مستوى المنطقة العربية بكاملها، ولا أبالغ على مستوى الدول المتقدمة في العالم، والدليل على ذلك عندما ينتقل حاصلو الشهادة الثانوية الأردنية إلى المرحلة الجامعية، فإنهم يتفوقون على أقرانهم من حملة الشهادات غير الأردنية هنا في داخل الجامعات الأردنية أو خارجها.
    ولكن، لا بأس من تطوير آلية عقد الإمتحان دون المساس بالجوهر، ورصد السلبيات التي ترافق عقد الإمتحان ومعالجتها، ومثال على ذلك وقت الامتحان غير الكافي لبعض المباحث الدراسية وخصوصا لمبحثي اللغة العربية واللغة الانجليزية ليصبح ساعتين بدلاً من ساعة ونصف، كما أشار الى ذلك تربويون ومعلمون في الميدان خلال تجربة إمتحان الفصل الدراسي الأول وما رافقها من سلبيات، والتدرج في وضع الأسئلة من الأسهل الى الأصعب مع مراعاة الفروق الفردية بين قدرات أبنائنا الطلبة، وتوفير الوقت والأجواء النفسية المناسبة للطلبة وإبعاد مصادر القلق والتوتر التي قد يساهم الأهل أحيانا في تضخيمها من قبيل الحرص الزائد على أبنائهم، ومن آليات تطويرالامتحان مستقبلا ضرورة إدخال مدخلات قويّة ورصينة لتحقيق مخرجات قويّة ورصينة أيضاً تنهض بالتعليم إلى الأمام وتعزّز أهمية الحفاظ على مسيرة الامتحان الطويلة التي بدأت منذ ما يزيد على نصف قرن.
    وأنتم طلبتنا وأبناءنا الاعزاء نرى فيكم مستقبل الوطن ونعقد الآمال عليكم لتساهموا في بناء الوطن والحفاظ على منجزاته ومقدراته، فأنتم الإستثمارالحقيقي كما وصفكم جلالة راعي مسيرة التربية والتعليم في أردننا الغالي حفظه الله، ايمانا راسخاً أن توجية قدرات الشباب الوجهة السليمة وإعدادهم الإعداد القوي هو أؤلوية وطنية، لإن الإعداد العلمي الرصين هو الركيزة الأساس للنهوض في جميع المجالات، وهو موضوع حيوي وهام يفرض نفسه بقوة ليدخل في جميع مفاصل حياتنا ومستقبل اجيالنا ووطننا، ليس في مجال التعليم وأمننا التربوي فحسب، ولكن في كل مسارات التنمية.
    وخلاصة القول، إن هذاالإمتحان هو المعيار الحقيقي والمجرّب والعادل الذي يقيس مستويات الطلبة ولنحافظ على هذا الموروث التربوي المتميز الذي نتفق عليه جميعا في أن يبقى ممّيزا، مع الحرص على توجيه الإرشاد النفسي وتوفير أجواء الراحة والطمأنينة لإبنائنا الطلبة في المدرسة والبيت وإبعاد حاجز الخوف النفسي غير المبرر الذي يتذرع به البعض. فلنحافظ على هذا الموروث التربوي الناجح ولنعطيه زخماً قويّاً وإهتماماً تثري مسيرتنا التربوية والتعليمة قٌدماً إلى الأمام. فالتريث التريث وعدم الاستعجال في هذا الموضوع الذي يهم كل مسارات الحياة زمستقبل وطننا لان ذلك لا يصح أن يكون حقلا للتجارب وخصوصا على امتحان أثبت عدالته ومصداقيته ومنذ مايزيد على ربع قرن.

  • 4 أ.د. عدنان المساعده- رئس جمعية أعضاء التدريس 29-04-2012 | 12:59 PM

    يعتبر الإمتحان موروثا تربويا متميزا أثبت نجاحه عبر مسيرة التربية والتعليم الطويلة في أردننا الغالي، وهو جهد تراكمي تم بناؤه منذ تأسيس المملكه ساهم فيه التربويون من معلمين وأساتذة الجامعات وكلّ من له علاقة في وضع السياسات التعليمية والتربوية.
    وما زالت شهادة الثانوية العامة تحتفظ برونقها وهيبتها وقيمتها إلى درجة كبيرة كما تعتبر مقياسا دقيقا وحقيقيا إلى درجة عالية لقدرات الطلبة العلمية وتحصيلهم، وما زال الإمتحان يتمتع بمصداقية عالية محلياً وعربياً ودولياً، حيث لا يوجد أدنى شك أن إمتحان الثانوية العامة يعتبر الأفضل على مستوى المنطقة العربية بكاملها، ولا أبالغ على مستوى الدول المتقدمة في العالم، والدليل على ذلك عندما ينتقل حاصلو الشهادة الثانوية الأردنية إلى المرحلة الجامعية، فإنهم يتفوقون على أقرانهم من حملة الشهادات غير الأردنية هنا في داخل الجامعات الأردنية أو خارجها.
    ولكن، لا بأس من تطوير آلية عقد الإمتحان دون المساس بالجوهر، ورصد السلبيات التي ترافق عقد الإمتحان ومعالجتها، ومثال على ذلك وقت الامتحان غير الكافي لبعض المباحث الدراسية وخصوصا لمبحثي اللغة العربية واللغة الانجليزية ليصبح ساعتين بدلاً من ساعة ونصف، كما أشار الى ذلك تربويون ومعلمون في الميدان خلال تجربة إمتحان الفصل الدراسي الأول وما رافقها من سلبيات، والتدرج في وضع الأسئلة من الأسهل الى الأصعب مع مراعاة الفروق الفردية بين قدرات أبنائنا الطلبة، وتوفير الوقت والأجواء النفسية المناسبة للطلبة وإبعاد مصادر القلق والتوتر التي قد يساهم الأهل أحيانا في تضخيمها من قبيل الحرص الزائد على أبنائهم، ومن آليات تطويرالامتحان مستقبلا ضرورة إدخال مدخلات قويّة ورصينة لتحقيق مخرجات قويّة ورصينة أيضاً تنهض بالتعليم إلى الأمام وتعزّز أهمية الحفاظ على مسيرة الامتحان الطويلة التي بدأت منذ ما يزيد على نصف قرن.
    وأنتم طلبتنا وأبناءنا الاعزاء نرى فيكم مستقبل الوطن ونعقد الآمال عليكم لتساهموا في بناء الوطن والحفاظ على منجزاته ومقدراته، فأنتم الإستثمارالحقيقي كما وصفكم جلالة راعي مسيرة التربية والتعليم في أردننا الغالي حفظه الله، ايمانا راسخاً أن توجية قدرات الشباب الوجهة السليمة وإعدادهم الإعداد القوي هو أؤلوية وطنية، لإن الإعداد العلمي الرصين هو الركيزة الأساس للنهوض في جميع المجالات، وهو موضوع حيوي وهام يفرض نفسه بقوة ليدخل في جميع مفاصل حياتنا ومستقبل اجيالنا ووطننا، ليس في مجال التعليم وأمننا التربوي فحسب، ولكن في كل مسارات التنمية.
    وخلاصة القول، إن هذاالإمتحان هو المعيار الحقيقي والمجرّب والعادل الذي يقيس مستويات الطلبة ولنحافظ على هذا الموروث التربوي المتميز الذي نتفق عليه جميعا في أن يبقى ممّيزا، مع الحرص على توجيه الإرشاد النفسي وتوفير أجواء الراحة والطمأنينة لإبنائنا الطلبة في المدرسة والبيت وإبعاد حاجز الخوف النفسي غير المبرر الذي يتذرع به البعض. فلنحافظ على هذا الموروث التربوي الناجح ولنعطيه زخماً قويّاً وإهتماماً تثري مسيرتنا التربوية والتعليمة قٌدماً إلى الأمام. فالتريث التريث وعدم الاستعجال في هذا الموضوع الذي يهم كل مسارات الحياة زمستقبل وطننا لان ذلك لا يصح أن يكون حقلا للتجارب وخصوصا على امتحان أثبت عدالته ومصداقيته ومنذ مايزيد على ربع قرن.


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :