facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




درعاويون لـ"عمون": الجيش يجهز لمخطط اكبر


14-04-2012 04:41 PM

عمون – قصي جعرون - أكد ناشطون سوريون في محافظتي درعا ونصيب جنوب سورية، في اتصال هاتفي مع "عمون" أن إطلاق النار قد توقف وأن قوات الأمن السوري التزمت حتى ظهر السبت بوقف إطلاق النار>
غير أنهم في ذات الحين، قالوا أن القوات السورية بتجهيز آلياتها وذخائرها استعداداً لمخطط أكبر.

ووفق أحد الناشطين، والذي فضل عدم ذكر اسمه، فإن معلومات استخباراتية من قلب الأجهزة الأمنية التابعة للنظام تفيد بأن مخططات على مستوى أمني عالٍ تعد للمرحلة المقبلة.

في حين يتجهز الجيش الحر من المنشقين العسكريين بترتيب عتاده وأسلحته مجدداً للدفاع عن أمن وسلامة المدنيين حال تجدد الاشتباكات، وفق ذات المصدر.

وبالرغم من التزام قوات الأمن السورية بوقف إطلاق النار إلا أن عمليات نوعية يجريها الجيش النظامي لنصب قواعد عسكرية وتغيير أماكنه في المدن والأرياف، بالاضافة إلى جملة الاعتقالات المستمرة عبر الحواجز العسكرية بين القرى والمدن.

ويفيد ناشطون من قلب المحافظة درعا، أن اعتقالات بشكل كبير لم تشهده المدينة منذ قبل ولا يعرف شيء عن المعتقلين، في حين وصلت معلومات إلى أهالي المعتقلين عن أنباءٍ تفيد بتصفية أبنائهم المعتقلين.

ويناشد الأهالي في محافظتي درعا ونصيب كل الجمعيات الإنسانية الدولية منها والعربية بتحريك أي ساكن تجاههم، بعد أن وصل شبح الموت إلى كل فرد فيهما.

إلى جانب آخر، يقوم بعض الكتائب من الجيش الحر بتوفير ما أمكن من طرق آمنة لعائلات وناشطين وجرحى لنقلهم عبر الشيك إلى المملكة، مؤكدين أن صعوبات وعرقلات تواجههم أمام تأمين هذه الطرق بعد أن شددت قوات الأمن السوري حرسها على الحدود.

ويفيد أحد الضباط من المنشقين عن الجيش النظامي، أن أجهزة الأمن السوري تفرغ كل محتويات البيوت التي يتم اقتحامها ما اضطر العديد من العائلات إلى تخبئة موادهم الثمينة في حفر ترابية بالقرب من منازلهم أو مزارعهم.

ونوه أحد الناشطين لـ"عمون" بأن أربعةً من الناشطين العائدين من الأردن قد تم تصفيتهم يوم أمس من قبل قوات خاصة تتبع للأجهزة النظامية، بعد أن قاموا بإعطاء تصريحات إعلامية مختلفة عن واقع الحال في المدن السورية.

ويؤكد ذات الناشط أن قرار الأردن بمنع من عاد من المملكة إلى سورية إمكانية اللجوء مرة ثانية سيؤدي إلى إعدامهم جميعاً، مناشدين الملك عبدالله الثاني بإلغاء هذا القرار إلى جانب مناشدتهم لكل أجهزة الدولة في العدول عن القرار ولو لفترة لتمكينهم في حق الحياة أمام الحصار الذي يعيشون.





  • 1 التجمع القومي التقدمي 14-04-2012 | 05:25 PM

    .........

  • 2 زياد 14-04-2012 | 06:20 PM

    الإرهابيين اللي اسمهم الجيش الحر ما عم يدافعوا عن المدنيين، هؤلاء و مدحورين على يد الجيش السوري البطل . كفى كذب و نفاق. روحو شوفو شو اسرائيل بتساوي يا محترميين ... عمتكو الطائفية البغيضة ... مجموعة من الجهلة

  • 3 من اربد 14-04-2012 | 07:24 PM

    النقاط الحدوديه للدوله يجب الحفاظ على سيادة الدوله بها...

    فلا يوجد دوله بالعالم لا سيادة لها على أراضيها...

    الجيش الحر هو لقتل المواطنين، فحريتهم هي القتل

  • 4 to no.2 min fakhoury 14-04-2012 | 07:35 PM

    israeli is better than u

  • 5 محمد درابسه 14-04-2012 | 08:18 PM

    اللي كاتب يدعم نظام الممانعة الاسدي عامل حالو ................

  • 6 عبدالله 14-04-2012 | 08:26 PM

    الاسد واعوانه مجرمين حرب دوليون ................

  • 7 الرويلي الحر 14-04-2012 | 10:13 PM

    تعليق رقم ( 2 ) اكيد انك من شبيحة المعتوه بشار النعجه انت بتستخف بعقول الناس ان شاء الله انكم مدحورين وسبب طول المشكله وتاخر النصر لحكمه يعلمها الله قتلانا بالجنه وقتلاكم بالنار والحق واضح

  • 8 الى رقم 2 و 3 15-04-2012 | 12:11 AM

    يا عيب الشوووووووووووووم!!!

  • 9 مصطفى 15-04-2012 | 11:19 AM

    الى رقم 2 " حتى متى يتم الوقوف مع عصابة طائفية تقتل الشعب السوري على الهوية وبدعم من ايران وعصابات غدر وحزب الله بحجة الممانعة والمتاجرة بالبعث والعروبة وهم صفويين الهوى والحقد ، ألا ترى ما يفعلوا وفعلوا بالشعب السوري منذ أربعين سنة ؟؟؟؟

  • 10 ابراهيم 15-04-2012 | 01:14 PM

    الى رقم 2 و 3
    انتو وين عايشين . الحقائق تنقلها وسائل الاعلام والاجئين انفسهم والشعب الاردني يعرف ذلك اكثر من غيره بحكم الجوار وصلات القربى مع سوريا وبشار يقتل شعبه (السنه خاصة )بدون رحمة بمساعدةايران وعصابات غدر وحزب حسن نصرالله بحجة الممانعة والمتاجرة بالبعث والعروبة وهم صفويين الهوى والحقد ...


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :