ضجيج في المدرجاتفهد الخيطان
14-04-2012 04:41 AM
كان واضحا منذ توقيف نشطاء الطفيلة، ومن بعد "الدوار الرابع"، أن الجهات الرسمية لا تملك تصورا للخطوة التالية. إذ يسود الاعتقاد أن الهدف هو "تأديب" من تطاولوا على الرموز الوطنية، وليس تقديمهم إلى المحاكمة. وقد نجد فيما تعرض له الموقوفون من معاملة دليلا على ذلك.
|
كلام رائع جداً وانا معك فيما ت قوله والشر من شرارة لا تنطفئ بالنار انما بالماء البارد وكبرها بتكبر وصغرها بتصغر
كلام رائع جداً وانا معك فيما ت قوله والشر من شرارة لا تنطفئ بالنار انما بالماء البارد وكبرها بتكبر وصغرها بتصغر
مبدع يااستاذ فهد الخيطان تحليل سليم ومقنع كل الاحترام لعقليتكم المنطقيةوالنيرة
متألق وموضوعي في تحليلكم للامور والمسألة ليست كسب للوقت وعرض للعضلات, باستخدام هذه الأساليب القمعية ضد من يطالبون بالاصلاح وزجهم بالمعتقلات, معتقدين بأن هذه نهاية القصة بكل بساطة ،متناسين بأن الوطن أكبر من كل هذه التصرفات ولا بديل عنده ،غير الانتصار لترسيخ المسار الديمقراطي ودولة القانون والمؤسسات دون استخفاف بتطلعات الارادة الشعبية وحقها بالتغيير وتنسم هواء الحرية والعدالة والمساواة التي حرمت منها لعقود طويلة, ولم يعد هنالك مجال للمماطلة والتسويف واللبيب بالاشارة يفهم!
كلام جميل وواقعي ومقنع
كلام جميل وواقعي ومقنع
كلام جميل وواقعي ومقنع
wait and see
نعم المسؤلون يحاولون اقناع الحكومة ...... بما تقوله وتتوسل اليهم ولكنهم يخذلونهم كما حدث بقضية ملف جمعية المركز الاسلامي القرار الى الأن بيد الجهات الأمنية
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة