كلام عار عن الصحةد.حسين الخزاعي
11-04-2012 05:16 AM
المتابع للتصريحات التي صدرت خلال الأيام القليلة الماضية من قيادات إسلامية من الصفوف المتقدمة متزامنة مع إجراءات تحويل الحكومة مشروع قانون الانتخاب الجديد لمجلس النواب، يقف حائرا مصدوما من عمق التصريحات ومساسها في رؤية الحكومة وحرصها على إجراء انتخابات حرة نزيهة دون تدخلات أو ضغوطات، ورئيس الوزارء الخصاونة أكد في أكثر من مجلس ولقاء أنّ الأردن لا يحتمل أن يكون هناك تزوير في الانتخابات، صحيح أنّ مثل هذه "السيموفونية" سمعناها من رؤساء وزارات سابقين، ولكن للأسف تم تزوير الانتخابات في عهد حكوماتهم، أمّا في المرحلة القادمة فلن تتمكن هذه الحكومة أو غيرها من تزوير الانتخابات والعبث بها؛ فالماضي أصبح ماضيا كما يقول عالم الاجتماع انطونيو جرامشي، والجرأة والدقة والمتابعة التي يتمتع بها أفراد المجتمع ستوقع الحكومة في مطبات كثيرة في حال إقدامها على التزوير أو التحيّز لطرف على حساب آخر، لذا فإن الخصاونة محقّ فيما يقول ويؤكد نزاهة الانتخابات المقبلة. |
اقول لك مقالك عار عن الصحة بالنسبة للإخوان في مصر فهم لا يركضون وراء مناصب ولا مكاسب دنيوية كما تدعي ويدعي العلمانيون في مصر على كل حال ان دل مقالك على شئ فانه يدل على انك لا تعرف مصر ومالذي يجري فيها وستري لك الايام ما كنت جاهلا
الى رقم (1) تابع الفضائيات ، والقنوات المصرية .
مسك الختام نريد انتخابات غير مزوره مش زي كل مره بيقولوا الانتخابات حره ونزيه وشفافه وبالآخر كله تزوير بتزوير . تزوير اراده الشعب جريمه لا تغتفر وانتاج 111
والله كلامك كلو تخبيص بتخبيص والله منتى عارف راسك من اجريك
أنا عايش بمصر ومتابع جيد للشعب المصري اما الفضائيات التي تتحدث عنها مفضوحة من قبل الشعب. وبنصحك حضرتك تكون متابع ذكي للفضائيات. وليس للإعلام الامريكي الموجه لغسل الأدمغة. التي اصلا............. والله يهديك للصحيح
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين. احمد الله انك نطقت بالحق وثبتت ان الثورة المصرية ليست من الاخوان لأنهم لا يخونون. بلادهم ويتا مرون عليها مثل العلمانيين. الذين تآمروا مع الأمريكان على مصر ولحق الاخوان الثورة لإنقاذ المصريين الغلابى. والمحمد لله ان الغلابى وقفوا مع الحق لانه أمة سيدنا محمد عليه السلام لا تجتمع على باطل. ( أنا أعيش في مصر )
شكرا على مقالك الغني بالتحليل العلمي المدعم بالارقام والحقائق، وكل كلمة فيه دقيقه وتعكس واقع الحال ،والتصريحات التخبيصية وردت من قيادات جبهة العمل الاسلامي ( الكفاوين وبني ارشيد ورد عليهم الرفاعي ) ونشرتها لصحف والمواقع الالكترونية ، كنت اتمنى لو قرأت من التعليقات المذكوره معلومه تنفي هذا الكلام او تزودنا بمعلومات جديدة مثل المعلومات والتحليل والارقام التي وردت في مقال الدكتور . شكرا للخزاعي مقال مهم جداجدا، ولقد تعودنا على مقالاتك النارية وشكرا الى عمون.
مقال متوازن والذي يقرأ المقال جيدا يجد فيه حيادية الكاتب ، فهو يتحدث عن عدم حاجة الاخوان لاي تحالفات مع الحكومه ، ويتحدث عن تخبط وفوضى وسوء تقدير داخل جبهة العمل الاسلامي من خلال تصريحات لقيادين معروفين في المجتمع الاردني ، وغريب ان يصدر منهما هذا الكلام فالخزاعي وصف الكفاوين بالدقيق والذي يتمتع بمصداقيه، ونشر حرفيا تصريح الشيخ زكي بني ارشيد ، والخزاعي يتحدث عن حقيقة مجلس النواب الحالي الذي وصفه بالفضيحة التي تلاحق الرفاعي. اما حديثه عن اخوان - مصر - فهو كلام صحيح والدليل تنكر الاخوان لوعودهم وترشيحهم لخيرت الشاطر لانتخابات الرئاسة المصرية ، يتضح جليا ان الأحزاب الإسلامية في الوطن العربي عامة وفي الاردن خاصة لا يوجد لهم مشروع اصلاح سياسي وديموقراطي، بل مشروعهم الوحيد الجلوس فوق الكراسي والوصول للحكم. المقال فيه رسائل وعلى الجميع التقاطها وخاصة الحكومه وحزب جبهة العمل الاسلامي والمجتمع الاردني بكافة اطيافه.
الحمد لله انك نطقت بالحقيقة واعترفت ان الاخوان ليسوا من قاموا بالثورة لان من قام بها هم امريكا بأيدي العلمانيين الذين لا يريدون خيرا لمصر وعندما لحق الاخوان بالثورة لإنقاذها من أيادي الخارجين عن الامة انتصروا ومن خلال الشعب الذكي وليس الغلبان كما تدعي وأما الان بعد فقدوا العلمانيين الانتخابات عادوا الى اصلهم ودفعوا برموز النظام الى الواجهة بالتزامن مع محاربة الرموز الاسلامية إذن اين هم شباب الثورة وما الذي يريدونه. والباقي عندكم
الحمد لله انك نطقت بالحقيقة واعترفت ان الاخوان ليسوا من قاموا بالثورة لان من قام بها هم امريكا بأيدي العلمانيين الذين لا يريدون خيرا لمصر وعندما لحق الاخوان بالثورة لإنقاذها من أيادي الخارجين عن الامة انتصروا ومن خلال الشعب الذكي وليس الغلبان كما تدعي وأما الان بعد فقدوا العلمانيين الانتخابات عادوا الى اصلهم ودفعوا برموز النظام الى الواجهة بالتزامن مع محاربة الرموز الاسلامية إذن اين هم شباب الثورة وما الذي يريدونه. والباقي عندكم
لاتحرمنا من عطرك الفواح
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة