حقيبتياحمد حسن الزعبي
08-04-2012 03:55 AM
كان كلما يرتفع صوت رمي «الكنادر» أو طرق الخزان «بدبش» او خلع الابواب، او تعالت الشتائم المناطقية اقصد (من الزنار وتحت) ..نعرف ان «زهدية» قد ورطّت زوجها «علي» بمشاجرة لا على البال ولا على الخاطر..ولأن الحجة»زهدية» تعرف قدرات زوجها جيداً وبنيته المتواضعة فقد كانت تركض بعد «الوسوسة» مباشرة الى المارين في الطريق ترجوهم ان يفزعوا لــ»علي»..علهم يستطيعون أن ينقذوا ما يمكن إنقاذه من هذا الكائن «المستفزّ»..
|
ما رايك بالحقيبة التي لم تغلق بعد في اردننا وكيف لنا اغلاقها.. رجا النشر
الحقائب والطرابلسيات يملأن المكان العربي.
فكرتك والله بتحكي عن ناس ثاني مش الطرابلسي. ، شكلي والله انجنيت أو انا الفهمان الوحيد. ، مش مشكلة عكل المهم مين يوخذ العبرة من الدنيا وشكرا للكاتب الكبير صوت الشعب المقهور
فكرتك والله بتحكي عن ناس ثاني مش الطرابلسي. ، شكلي والله انجنيت أو انا الفهمان الوحيد. ، مش مشكلة عكل المهم مين يوخذ العبرة من الدنيا وشكرا للكاتب الكبير صوت الشعب المقهور
مقال رائع ... لكاتب اروع
نعتذر عن النشر
لو بس الاردنيين يفهموا شو بدك اتقول والله معاك 1000% اساسا خربنا هل الحقيبة ...........
ما دام سقف التعليقات مرتفع اليوم فأرجو نشر تعليق سابق لي:
"لماذا لا يتم الغاء قانون اطالة اللسان"
هذا القانون الذي يستغل من قبل بعض الاجهزة الامنية لتكميم الافواه و إرهاب المواطنين و رمي المطالبين بالاصلاح في السجون
أستاذ أحمد ، ( الليلات ) كثُر ، وكلٌ يغني على ليلاه.
والله انك لامست الجرح
ومثلها مثايل ..
بديش اعلق بلاش يجيبولنا اياها اطالة لسان و بعدين هات خلص
الله عليك يا احمد الزعبي ما اروعك كلام رائع حقا من صلب حياتنا التي نعيشها وواقعنا الذي نمر فيه في ايامنا التي نعيشها
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة