حول الصحافة والنوادي الليليةياسر ابوهلاله
30-03-2012 06:41 AM
تختلف وظيفة النائب عن وظيفة الصحفي والواعظ والمدرس، وحتى القاضي ورجل الأمن. فالصحفي يمكن أن يكتب ضد النوادي الليلية، وكذلك الواعظ والمدرس. والقاضي يستطيع أن يتعامل مع الشكوى بحق النوادي الليلية إن تجاوزت حدود القانون. ورجل الأمن لا يستطيع إغلاق ناد ليلي، بل هو مكلف بحمايته إن تعرض لاعتداء. ورجال الأمن أكثر الجهات سخطا على تلك النوادي التي تعتبر مصدرا للقلق والمشاكل، لكنهم في النهاية مكلفون بتنفيذ القانون. النائب دوره مختلف تماما؛ بإمكانه أن يصدر تشريعا يلغي رخص النوادي الليلية، أو أن يشرع بمنع الصحفيين والنواب من دخولها، والشرطة ستكون مكلفة بتنفيذ القانون.
|
فالدولة الأردنية مررت أخطر القوانين , صيغة الغائب لها وقع بلاغي ذو طعم مميز ، هل النص مكتوب ليقرأه مذيع من إلى عن على تلفزيون الشزيرة ؟
والله انك كاتب ومتحدث بارك الله فيك
ارتياد النوادي الليلية حرية شخصية لا تنتقص من مصداقية الصحفي ومهنيته وأدائه إن كان حريصا عليها. ثم إن الصحفي مطالب بالدخول لأي مكان فوق الأرض وتحت الأرض للحصول على الحقيقة حتى لو كان ذلك ناديا ليليا.
يجب عدم خلط الأشياء ببعضها، والحديث في صلب الموضوع بدلا من تشتيته إلى نواح لا تهدف إلا لضرب مصداقية ناقل الخبر.
أتفق مع ياسر وأختلف مع "نواب الأمة".
يا استاذ ياسر ابو هلاله انت ...غير موضوعي وطول مسيرتك تمشي على الخطوط الحمر ولا تتنتظر الخط الاخضر ايش صايرلك يا ابن معان
كلام جميل ومقنع و واقعي استاذ ياسر \ولكن ارجو ان تكون مقالتك التاليه عن ملف الفوسفات وارجو ان تكون قد قرأت مفالة السيده جمانه غنيمات بخصوص الموضوع لتوضيح الحقيقه
وشكرا
صح لسانك ولا يهمك بالنسبه للنواب الله يريحنا من هيك اشكال .......
لماذا يستغرب النائب تردد الصحفي الشاب على نادي ليلي لهدف صحفي او ترفيهي شخصي بينما هو وهو نائب امة وفي النصف الثاني من العمر يتردد على النوادي نفسها و لكن خارج البلاد ؟
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة