تلك أبواقهم والمجد للأرض ووجوه الطيّبينإحسان الفقيه
29-03-2012 05:14 PM
ماذا تفعل حين تتحوّل الأرض "كلّ الأرض" مرآة للجوع والعطش والبرد، ورفضُك ممنوع وتمرُّدك مشكوك بأمره..؟؟
|
ويستمر مسلسل الكلام على العشائر وعلى فلسطين وحين يحدث اي امر يتم شتم العشائر على انها رجعية , بليز حجه خيطي بغير مسله
الى النشميه الكاتبة الرائعة بنت الفقيه تحيه اجلال واكبار فانتي رائعة في كل ما تكتبين وانا اراك شامخة كشموخ جبال الطفيلة والسلط وعجلون واقول لك ان عالمنا هذا لايخلو من الصغار الذين يرون انفسهم صغاراعندما ينظرون الى انفسهم في المراه.مرة اخرى احيكي على مقالتك الرائعة والقوية التي تدل على ان كاتبها مثالا يجب ان يحتذى به.
الحمدلله انها كراهية مدفوعة الاجر
والحمدلله ان المأجورين اعدادهم محدودة
والحمدلله ان الاشراف كثر
الحمدلله
الأخت الكاتبة المحترمة
مقالك أعلاه هو قطعة أدبية جميلة تصفع وجوه الحاقدين . وهو في الوقت نفسه مرافعة راقية تستحقين عليه البراءة من إي اتهام ظالم بالتنكر للوطن . شكرا لك وإلى الأمام.
ايتها المبدعةت
قدمي قولي ان ما تقولينة حق .. ودليلة هؤلاء الذين ما عرفوا في حياتهم الا النفاق ..نحن الاكثرية التي تقراء ماهو جميل وصادق . وما رسمتة اليوم من افكار وبهذا الاسلوب الرائع انما يعبر من مكنونات المخلصين الكثر من ابناء شعبنا العربي كلة ..لتسير القافلة وليبقى العواء يتردد في جنبات صحرائهم الفكرية واعطيات اسيادهم ....
حين تكون الكتابة بطعم الوجع فهي حقا ستلامس أرواح الموجوعين لا سواهم وللك لن يكون غريبا ان لا يستوعبها المترفون والذين في قلوبهم مرض
انا اتابع كتابات غحسان منذ مدة ليست بالقصيرة ويمكنني الادعاء انني املك حاسة سادسة تجعلني أميز بها بعض الخبيث من الطيب وما قرات لها مقالا الا ازددت اعجابا بلغتهاواسلوبها وجراتها التي قد تكون بنظر البعض ممن لا زالوا اسرى تقديس الأشخاص وقاحة
أن تبكي لاجل الوطن ولأجل اخيك الانسان فهذه هي الانسانية بأبهى صورها وأن تخرج عن سياقات ونصوص لم يكن لك يد في رسم اطرها وحدودها وملامحها فتلك هي الجرأة
نعم سادتي الوطن بحاجة لمن يكتب عن اوجاعه بجراة وموضوعية ولو وجدنا من كتب لما ىل حالنا لما نحن فيه اليوم من ازمة تكاد تلتف بخناقها على رقابنا جميعا
دام قلمك يا إحسان ودامت كلماتك رصاصات تقض مضاجع المرجفين والمستعبدين لشهواتهم ونزواتهم قبل ان يستعبدهم الآخر
كم يرسمك المقال بحرفيه انك كامله لا نقص فيك وكم اتمنى ان تكوني هكذا / احسان خطأك انك لو مدحك الف وذمك او خالفك الرأي واحد فقط تتركين الالف فتتكشف انيابك لذاك الواحد المسكين يا احسان كم انت هو مقالك نرجسيا حد كل شيء..
اكتبي عن العاطفة وحسبك هكذا ولك ان تنظري في تجربه نادر رنتيسي الناجحه
اللي ما فيه خير للاردن والاردنيين ما فيه خير لفلسطين والعرب
مع احترامي الشديد هذه الكاتبة تخلط الامور / وأن أنادي بنصرتها ونصرة أهلها لا يعني أني من أنصار الوطن البديل او التوطين وسنتحدث عن هذا لاحقا اعتمادا على مقالات كتبها أهل الخبرة والدراية من بني قومي بمعزل عن أصوات الليكوديين السخفاء /هل هنا ك علاقة بين الوطن البديل
ماشاء الله كتاباتك قمة الروعه الله يحفظك ويوفقك والى الامام ان شاء الله
ماذا سنفعل ان اصبح الصمت فضيلة في زمن المارقين
ان اصبح الوطن بذاته رذيلة
الأنتماء للجوعى مؤامرة
الأختناق مع الباكين فسق
الحق تهمة خالصة
الماريين من الحقول و جراده اصحاب الحقل
تصفح وجوه الصبية الباردة قلة حياء
النفير الروحي للبعيد المسروق عيبا
ان اصبح اغلى الرجال رهين درهم و دينار
و ساد السماسرة
الشكر للسيدة احسان الفقيه
مقال يلامس اوجاع كل من طحنته عجلة السمسرة بأسم الوطن
نفير روحي للغائب القريب
المحتل
الأرض المسروقة
او المحروقة
لا اجد الكثير لأضيفه
كفيت و وفيت
Great my friend
السيدة الفاضلة الصحفية إحسان الفقيه ، بعد التحية القديمة كما عبقت لك ولزوجك الكريم وأشبالكما ، فإني وإن كنت أقرأ لك ثالثة الأثافي فيما نشر على عمون ، فإني آثرت أن أبقي مكنون التفاعل مع ما كتبت في زيارتك للطفيلة وتثمين تعبك الأصيل في لقاء أمهات ماجدات لأبناء كرام لا زالوا محبوسين خلف قضبان الحمق الأعمى ، وفي النص الآخر تقدمة لما ستكتبين ، ثم لولا أني مقاطع للفيس بوك لرحت أقرأ هناك حول ما عرضت له في مقالك هذا ، ولعل الكوكل بلص والتويتر يكون لهما عندك حظوة فهما لم يتلطخا بقذارات الفيس بوك إلى الآن على الأقل حسب ملاحظتي البسيطة.
على أية حال ، فجرت في مقالك هذا بؤرا من نقاط الخلاف بين الأردنيين في مكامن كثيرة لم يتفقوا عليها ، بل دعيني أقول إن منشيء الكيان الاجتماعي الأردني عبر جرعات العصبيات والعنصريات والجهويات والإقليميات المدسوسة دسا في ثقافة الأردنيين عبر أكثر من سبعين عاما من التخطيط والدهاء والمكر ، قد أورث فيهم فايروسات قاتلة ، لا تكاد تجمع حتى في داخل السلط بين السلطية والعبادية ، فكيف سيمكنها أن تجمع بين الشمالات والجنوبات على قول عماد حجاج في أحد رسوماته ، وكيف يمكنها أن تلملم شمل مرضى محقونين عبر معامل وقفت عليهم عند كل شارع ومنعطف وغرفة تحقيق ومراجعة وترغيب وتعصيب .. الأردن مشرذم ولن تجدي بدا من أن يظل يتهمك كل مرضى بما أصيبوا به من فايروس فرحون ، .. على أي حال : إعادة تكوين بناء الشخصية العربية عموما لتكون خلوا من القطريات العنترية حيث في كل بلد عربي هناك من يدس مشاعر التميز والفرقة والضدية للآخر خارج الحدود ، وإعادة تكوين بناء النسيج الوطني الأردني بشقيه العشائري وغير العشائري من نسائج كان كثير منها قبل أن يكون هناك كيان سياسي اسمه المملكة الأردنية الهاشمية ، هذه المهمة أمانة في عنق كل صاحب عقل وقلب سليم من الأردنيين ممن لم يتلوث بداء العشيرة ومرض الرابطة وعقدة الجهة والمدينة والقرية والاتجاه وما تقمقم من كل تلك من تفاعلات سلبية .. فالعشيرة محمدة لها فضل عظيم ولولا ذلك لما أثبت القرآن أصلها ، ولكنها بمفهومها الإنساني والإسلامي لا يمكن إلا أن تكون محمدة يوم أن يتم علاج سلبياتها والتي منها الكثير في الأردن مما نحن مصابون به ... والاعتراف أول العلاج ، والمشكلة ليست في العشائر ولا في الرابطات ولا في التقمقمات الجهوية التي كانت ستغدو حللا إيجابية في منافسة مضيئة لو صلحت النيات ، المشكلة في أن الموجه للدفة للمركبة التي حضرتك وصفت خروقها وتخريقها ، أراد دوما أن يتناحر ركاب السفينه لكي يتمكن من فعل محرمات كثيرة أقلها يمكن وصفه بالخيانة لو اتحد الركاب .. !
إحسان ، أنت كاتبة مضيئة تكتبين كأنك تخاطبين الأمة على منصة بهاء ، حاولي فقط ألا تجعلي من حبات الطماطم التي يرميك بها الذين لا زال المرض يفتك بهم من كل نوع ، حاولي أن تنظري إليهم بإحسان يا إحسان ، وبشفقة لا بغضب ، تماما كما وصفت طفل الصمغ .. فهل كنت ستضربينه ؟
المسائل داخل الأردن بدأت تتجلى أكثر وأكثر حتى لأبسط الناس وأقلهم اهتماما بشئون السياسة والإدارة لما نال الجميع بلا استثناء من جوع وضراء وفاقة وامتهان كرامة .. تكاد توقظ كل ضمير نائم ، أفلا أقول لك : لعل في تلك المعاناة علاجا لكل الأمراض التي دس فايروساتها من فرق ليسود.
تحيه لك ول قلمك واذا اخطاء البعض في القرائه وبالفهم فهذا قدرهم .
فانت ابنة هذه الارض وهذا الوطن وفلسطين والأردن لحمة واحده , بعيدا عن المتاجره ، كل له خصوصيته واهله .
فا الأردن هو الأردن له اهله وفلسطين هي فلسطين لن ينساها اهلها وشرفاءها أبدا وكم من شهدائنا هناك
منذ بدء النكبه ومن بعدها .
والوطن البديل هو حلم الغاصب ومن فقدو ذاتهم وضمائرهم ولن يفلحو انشاء الله أبدا .
وعن حبك لجلالة الملك من عدمه . أني على يقن من انه لايطلب من احد غير الصدق والأمانة كما أني على يقين انه
لا يحب النفاق والمنافقين . حماه الله من كل ذالك ورزقه بطانة صالحه تدله على الخير وتعينه عليه ( امين )
... زياده عن اللزوم
ماشاء الله عليكي دائما مبدعه ولا يوجد اروع من ذلك موفقه يااختي
من مخلفات عقليتي العرفيه التي شربتها منذ الراتب الاول ابصم انك انسانه كبيره وانت تسطرين بقلمك الوطني عذابات الوطن وتزوريين مناطق لم تدوسها اقدام وزير او مسؤول..
سيدتي الكبيره
شياطين الاردن والابواق التي تنعق لن توقف الاقلام النظيفه ولن توقف حراكا شرعيا ولن تمنع عقليتي العرفيه ان اعترف اننا صدقنا الاناشيد والاغاني الفاسده والعبارات الطنانه واكتشفنا ان المياه تسيل من تحتنا لا بل من جميع الاتجاهات ولولا الربيع لكنا الان مثل الطرشان بالزفه
كتاباتك اصبحت خبزنا وقمحنا واياك ان تنظري او تهتمي لشياطين الاردن سيري على بركة الله ايتها النشميه فانت والله بالف رجل وبالف مسؤوول وبالف الف اغنية هنيئا لنا ان يكون بيننا من هي بامثالك
افكار متداخلة وكثيرة كل فكرة تنفع مقالة لوحدها..يعني انا تهت في المقال..بس الكلام جميل..وبالتوفيق
قطعة تستحق الوقوق عندها
أيها الفاضلة لأول مرة أرى صورتك البهية فلقد عرضت مقالاتكي التي رددتي بها على من أساء للأردن و الأردنيين وصورت نسخ عدةوأعطيتها لبعض إخواني أبناء الجالية الأردنية ووقفت شامخا مفتخرا بكاتبة أردنية مبدعة أشد الابداع أمام زملاء لي من بعض الجاليات العربية و الذين انبهروا ورأوا أنك دغدغتي عواطفهم بردك على احد الكتاب الخليجيين وغيره من انتصارك للوطن...فلقد كشفتي لعقلكي العنان وياأملي أن تكون الثانية لحماية ال وما حوى وانت سيدة الفهم.
أول الربيع زهرة
شاطره بالانشاء ....
السيدة الفاضلة الصحفية إحسان الفقيه ، بعد التحية القديمة كما عبقت لك ولزوجك الكريم وأشبالكما ، فإني وإن كنت أقرأ لك ثالثة الأثافي فيما نشر على عمون ، فإني آثرت أن أبقي مكنون التفاعل مع ما كتبت في زيارتك للطفيلة وتثمين تعبك الأصيل في لقاء أمهات ماجدات لأبناء كرام لا زالوا محبوسين خلف قضبان الحمق الأعمى ، وفي النص الآخر تقدمة لما ستكتبين ، وخطابك الناري للوزير الرعود ، ثم لولا أني مقاطع للفيس بوك لرحت أقرأ هناك حول ما عرضت له في مقالك هذا ، ولعل الكوكل بلص والتويتر يكون لهما عندك حظوة فهما لم يتلطخا بقذارات الفيس بوك إلى الآن على الأقل حسب ملاحظتي البسيطة.
على أية حال ، فجرت في مقالك هذا بؤرا من نقاط الخلاف بين الأردنيين في مكامن كثيرة لم يتفقوا عليها ، بل دعيني أقول إن منشيء الكيان الاجتماعي الأردني عبر جرعات العصبيات والعنصريات والجهويات والإقليميات المدسوسة دسا في ثقافة الأردنيين عبر أكثر من سبعين عاما من التخطيط والدهاء والمكر ، قد أورث فيهم فايروسات قاتلة ، لا تكاد تجمع حتى في داخل السلط بين السلطية والعبادية ، فكيف سيمكنها أن تجمع بين الشمالات والجنوبات على قول عماد حجاج في أحد رسوماته ، وكيف يمكنها أن تلملم شمل مرضى محقونين عبر معامل وقفت عليهم عند كل شارع ومنعطف وغرفة تحقيق ومراجعة وترغيب وتعصيب .. الأردن مشرذم ولن تجدي بدا من أن يظل يتهمك كل مرضى بما أصيبوا به من فايروس فرحون ، .. على أي حال : إعادة تكوين بناء الشخصية العربية عموما لتكون خلوا من القطريات العنترية حيث في كل بلد عربي هناك من يدس مشاعر التميز والفرقة والضدية للآخر خارج الحدود ، وإعادة تكوين بناء النسيج الوطني الأردني بشقيه العشائري وغير العشائري من نسائج كان كثير منها قبل أن يكون هناك كيان سياسي اسمه المملكة الأردنية الهاشمية ، هذه المهمة أمانة في عنق كل صاحب عقل وقلب سليم من الأردنيين ممن لم يتلوث بداء العشيرة ومرض الرابطة وعقدة الجهة والمدينة والقرية والاتجاه وما تقمقم من كل تلك من تفاعلات سلبية .. فالعشيرة محمدة لها فضل عظيم ولولا ذلك لما أثبت القرآن أصلها ، ولكنها بمفهومها الإنساني والإسلامي لا يمكن إلا أن تكون محمدة يوم أن يتم علاج سلبياتها والتي منها الكثير في الأردن مما نحن مصابون به ... والاعتراف أول العلاج ، والمشكلة ليست في العشائر ولا في الرابطات ولا في التقمقمات الجهوية التي كانت ستغدو حللا إيجابية في منافسة مضيئة لو صلحت النيات ، المشكلة في أن الموجه للدفة للمركبة التي حضرتك وصفت خروقها وتخريقها ، أراد دوما أن يتناحر ركاب السفينه لكي يتمكن من فعل محرمات كثيرة أقلها يمكن وصفه بالخيانة لو اتحد الركاب .. !
إحسان ، أنت كاتبة مضيئة تكتبين كأنك تخاطبين الأمة على منصة بهاء ، حاولي فقط ألا تجعلي من حبات الطماطم التي يرميك بها الذين لا زال المرض يفتك بهم من كل نوع ، حاولي أن تنظري إليهم بإحسان يا إحسان ، وبشفقة لا بغضب ، تماما كما وصفت طفل الصمغ .. فهل كنت ستضربينه ؟
المسائل داخل الأردن بدأت تتجلى أكثر وأكثر حتى لأبسط الناس وأقلهم اهتماما بشئون السياسة والإدارة لما نال الجميع بلا استثناء من جوع وضراء وفاقة وامتهان كرامة .. تكاد توقظ كل ضمير نائم ، أفلا أقول لك : لعل في تلك المعاناة علاجا لكل الأمراض التي دس فايروساتها من فرق ليسود.
إحسان ، أنت كاتبة مضيئة تكتبين كأنك تخاطبين الأمة على منصة بهاء ، حاولي فقط ألا تجعلي من حبات الطماطم التي يرميك بها الذين لا زال المرض يفتك بهم من كل نوع ، حاولي أن تنظري إليهم بإحسان يا إحسان ، وبشفقة لا بغضب ، تماما كما وصفت طفل الصمغ .. فهل كنت ستضربينه ؟
المسائل داخل الأردن بدأت تتجلى أكثر وأكثر حتى لأبسط الناس وأقلهم اهتماما بشئون السياسة والإدارة لما نال الجميع بلا استثناء من جوع وضراء وفاقة وامتهان كرامة .. تكاد توقظ كل ضمير نائم ، أفلا أقول لك : لعل في تلك المعاناة علاجا لكل الأمراض التي دس فايروساتها من فرق ليسود.
ليلتك سعيدة...مع انى مصري الا انى احس بكل كلمة كتبت لانها تمس الواقع وما نعانيه,,, فقد تعود الكثير على الرياء والنفاق وتقبيل اللحا اعتقاد منهم ان هذا هو لغة الحياة ...وعندما يرى النقيد الصحيح يثور ويهلوس ويفقد الصواب ليس حب فيمن يدافع عنه بل حقدا وحسدا لظهور اناس كسوتهم الكياسة والنقاء.... فهؤلاء حسب الآية الكريمة يفعلون ذلك "" أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون "" ولك كل الاحترام والتقدير
لابد من جنون أيها العقلاء لندرك!
لابد أن نصر على هذا النداء: أمسكي الماء أيتها الغرابيل. . . اقبضي على الريح أيتها الأصابع. امضغي الهواء أيتها الأضراس. . . أدلي الدلاء إلى السراب أيتها الأيدي. . . اطحني القرون أيتها الطواحين. . وهذا هو الواقع يا اختي العزيزة احسان ......................................
أخوك د/ كريم أبو سمهدانه
يا لقسوتك ؟؟؟كل هذا لان شخص تحت ضغط متوفر باستمرار صاح بانسانيته بوجه طبقية مصطنعة وقال اصحاب الحياة المخملية وعرضتي نفسك لهذا الوصف وانك انت المقصوده ولو انك راعيت الحالة النفسية لابناء هذا البلد لما استفزك الموضوع او انه استفزك بالاتجاه الاخر ...نحن مثلك بشر نغضب نعتب نخطىء باحكامنا نتسرع باقوال لا نقصدها على حقيقتها ولكن لنا الحق على بعض ان نقف مع بعض (انصر اخاك ظالما او مظلوما) لا ان نسارع بجلده ولفظه خارج المحيط الذي هرمنا حتى كوناه لنصرة بلدنا ..اخيتي انا من المنتظرين اصحاب الجلد واقول لك وانت بصدد الكتابة عن الحب ان هنالك فرق بين ذاك السحيج الذي اخرجته من عالمك الافتراضي وراح يهيل الاتهامات لك وبين ذاك الرائع والذي تحت وضع خاص اما من سوء الحكم اوسوء الفهم او ردة الفعل المبررة وغير المقبولة وصفك بالمسحجين الجدد...كاذب من ادعى كامل المعرفة وها انت زاد تقديري لك حينما اعترفت بعدم احاطتك بحيثيات الوطن البديل وليتك سحبت حالتك هذه على غيرك ..دمتي بخير ايته الرائعة
أخت احسان الاصيله تأخذني لوحاتك الفنيه الواقعيه المعبره عن ما فينا الى ذاك الحبيب وطني وانا في الطرف الاخر من الكره الارضيه اشم ثراه ارا جبالهُ ووديانه ارا كل ما فيه شعبه الطيب وجبال عمان السبعه اطوف فيها بين كلماتك واشكرك على كل رحله يئخذني فيها قلمك الساحر الى امي وابي واهلي وانتم . كثير هم المنافقون واكثر هم المخلصون لتراب الاردن وانت منهم . كل الشكر اختي العزيزه ادام الله عليك الصحه والعافيه
.
سيدتي تعودنا على هذة النغمات من هؤلا المتنفعون فهم في مرتبة الكافرين ان من يسرق قوت الفقراء فقد تعدى مرحلة الكفرولاكن كل الذي يمكن ان يقال عبارة من احدى الاغنيات ( بنرفض نحنا نموت الولن رح نبقى )
لازلت عند موقفي الاول من ان هذه الكاتبه( او الكاتب) يجب عليه التوجه نحو المسلسلات التركيه ( ام ال400 حلقه)...واجزم انه سينال الكثير ...الكثير!!!!!!!!!نصيحه بس!!!!!!!!!!!
شئ جميل
شكرا لك يا ست احسان قرات لك 3-4 مقالات ولم تسعفني قدرتي وفهمي المحدود في الفهم الكامل لمقالاتك.. لاشك انه لديك قدرات كبيرة ...لكن الأفضل أن تكوني واضحة ..لكي نستفيد من أفكارك النيرة...شعرت بالتناقض في أفكارك ربما انه لديك شيء لكنك خائفة ... وهذا مبدأ عمل السياسيين ..المناورة والتضليل والخداع..وأرجو أن لا تكون منهم ..ومما يعزيني انني وجدت أعرافا منك بالتناقض في هذا المقال .أنا أوفقك أن هناك أبواق فارغة وجوفاء.أرجو أن تسامحيني
الكاتبه الاردنيه الرائعه احسان الفقيه قد نتفق معك ونختلف اكثر ولاكن ما نحن متاكدون منه وواثقون انكي اثريتي خزائن الادب الاردني والعربي في مرحلة حساسة وحرجه من تاريخ الامه واصبحتي جزاء من كنوزنا الوطنيه والعربيه باسلوبك الفريد المبهر اسلوب ولا اروع ونقد لاذع مقلق فانتي جزء من تراثنا القومي يا ام طارق
احسان لاحرمنا الله من قلمك المعبر الصادق صدق الاحرار المرابطين القابضين على الجمر الداعسين على اشواك يضعها لك من يعتقد بانها ستعيق تقدمك النافثين دخانا اسودا مسموما باتجاهك ذات غباء معتقدين بانه سيعميك عن الحقيقة....
ايتها الرائعه يجب ان لا نصغي للمهزومين المستسلمين الافاكين,اولئك الذين فقدوا الايمان بكل القيم, اولئك الذين ركعوا جاثمين فلوثوا جباههم بتراب الذل والهزيمة فأتخذوا من العار ملجأ يقيهم غارات الزمن.
الكاتبة الفاضل/ إحسان
بعد التحية ،،،
للنجاح كُلفة وللشهرة ضريبة. اكتبي ما يمليه عليك قلبك وحكمي عقلك، فالاعمال الخالدة هي فقط ما كان مصدرها القلب، وحذاري من السقوط تحت وطئة ارضاء هذا او ذاك.
كتاب القطعة او المقال (عند الطلب) سقطوا او يسيسقطوا لاحقا والبقاء فقط للفن الصادق، هكذا هي وهكذا كانت حركة التاريخ.
اطلقي العنان لفنك (لقلمك) واتنبئ للك بأن تصبحي الكاتبة الاولى (وهذه الجملة لن تعجب الكثيرين من الباحثين عن الشهرة).
اكرر التخية.
الصورة شوي اكبر من المقال
لأول مرة أرى الكاتبة احسان الفقيه _وهي جريئة دائما_ تختبئ خلف درع من الكلمات والانشاء المغلف بالرمزية..ولا تخلو كلمات الكاتبة من التكرار الذي ألفناه في مقالاتها , وباختصار أقول يا سيدتي الكاتبة عهدناك كاتبة جريئة تضعين النقاط المضيئة فوق الحروف المظلمة فلماذا النكوص عن ذلك النهج؟ أم هو الرأي والمشورة والمكيدة؟! على كل حال لك الاحترام والتقدير فأنت كاتبة محترمة ومبدعة.. أتمنى أن تعود لك الصراحة وتهجرك الرمزية وأن يهجرك التكرار الممل وشكرا.
ام طارق
الشامخه دوما ..
نعتذر عن النشر
سلم قلمك بس احكي لنا عن الماضي .......
نعتذر
هذا قريب من وحي المعلقات السبع يستحق ذلك واكثر ؟
لا يأس مع الحياة
كل التحية لك وفقك الله لما تنشدين
كنت وما زلت من المقربيين جداً من رفيقة دربك وأنت تعرفينها
ما اروعك
ما اروعك
إلى الأخت الصحفية إحسان الفقيه المحترمة.
تحية طيبة وبعد :...
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة